يوسف القعيد > Quotes

“التعاسة أن تفتح عينيك في الصباح،تستيقظ من نومك ولايكون هناك أمل ما يرتبط بميلاد اليوم الجديد”
― يوسف القعيد, طرح البحر

“الكلمات، إنها قضائى و قدرى. الكلمات كانت معشوقتى السرية، التى اكتشفت أنه ليس أمامي سوى إدمانها طوال عمرى.”
― يوسف القعيد, مرافعة البلبل في القفص

“الخوف أو الحرص طعام سام”
― يوسف القعيد, الحرب في بر مصر

“من يقولون أنهم حماة البيت في النهار هم لصوصه عندما يلف البلاد الظلام”
― يوسف القعيد, من يخاف كامب ديفيد

“إن الدرس الذي تعلمته اليوم جيدا أن بلدنا أصبحت مثل القطط تأكل أبناءها بدون رحمة، وأن هؤلاء الأبناء أنفسهم يخرجون إلي الدنيا مثل السمك، الكبير يأكل الصغير. لننظر جيدا إلي بلدنا الآن، أنه عالم غريب، ملغوم وآمن، صعب وسهل. محب وحاقد، متخم وجائع. ولكنه لنا علي أية حال وهنا القضية. هذا البلد لنا كيف ومتي؟ ولمن منا بالتحديد؟ ألستم معي أن كلمة أن البلد لنا تحتوي الكثير من المعاني بداخلها.”
― يوسف القعيد, الحرب في بر مصر

“وصف أحد المثقفين في مصر جماعات المستفيدين من سياسة الانفتاح الاقتصادي بأنها "طبقة المظليين" فهم عادة ما ينقضون من السماء على المواقع ليحتلوها أو ليدمروها.. وفكرة هؤلاء عن الدولة أنها مجرد جهاز لتأمين نوم الأغنياء ضد أرق الفقراء”
― يوسف القعيد, محمد حسنين هيكل يتذكر عبد الناصر والمثقفون والثقافة

“لكل جيل قدره، وقدر جيلنا نحن أبناء مصر كان الطموح أكبر من الإمكانية. وضعنا الأقدام فلم نجد تحتها أرضا. ورفعنا الرؤوس لنلامس السحاب فاختفت السماء من فوقنا. وفي اللحظة التي وضعنا فيها أيدينا علي حقيقة جيلنا تخلي عنا الزعيم باستشهاده في الوقت الذي أزداد فيه احتياجنا له”
― يوسف القعيد, الحرب في بر مصر

“كنت أتمني. آه. وماذا نملك في تلك الأيام غير التمني. كنت أتمني لو أن الحرب ما تزال قائمة، لكي أحضر نقطة من دمي. آخر دم دافع عن تراب وادي النيل. ذلك أن عصر الحروب انتهي. ويبدأ في مصر عصر الكلام ولأن الكلمات تشتعل من بعضها البعض، فلن يعرف في بر مصر سوي الكلمات".”
― يوسف القعيد, الحرب في بر مصر

“أناس مغروسون في الطين حتى الإرتواء .. في زمن عزت فيه الأقوات وندر الإرتواء”
― يوسف القعيد

“ما إن يدعني كائنًا أقرأ ما في نفسه، مهما كان ما أقرأه قليلًا، فإني مستعد لأن أحبه.”
― يوسف القعيد, الحرب في بر مصر