عبد الرحمن الشرقاوي

more photos (2)

عبد الرحمن الشرقاوي’s Followers (1,301)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

عبد الرحمن الشرقاوي


Born
in الدلاتون - المنوفية, Egypt
November 10, 1920

Died
November 10, 1987

Genre


عبد الرحمن الشرقاوي شاعر وأديب وصحافي ومؤلف مسرحي ومفكر إسلامي مصري من الطراز الفريد ولد عبد الرحمن الشرقاوي في 10 نوفمبر 1920م بقرية الدلاتون محافظة المنوفية شمال القاهرة، بدئ عبد الرحمن تعليمه في كتاب القرية ثم أنتقل إلى المدارس الحكومية حتى تخرج من كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول عام 1943م بدأ حياته العملية بالمحاماه ولكنه هجرها لأنه أراد أن يصبح كاتبا فعمل في الصحافة في مجلة الطليعة في البداية ثم مجلة الفجر وعمل بعد ثورة 23 يوليو في صحيفة الشعب ثم صحيفة الجمهورية ، ثم شغل منصب رئيس تحرير روزاليوسف عمل بعدها في جريدة الأهرام ، كما تولي عدد من المناصب الأخرى منها سكرتير منظمة التضامن الآسيوي الأفريقي وأمانة المجلس الأعلى للفنون والآداب رواياته: الأرض عام 1954، و قلوب خالية عام 1956م، ثم الشوارع الخلفية عام 1958م، و أخيرا الفلاح عام 1967م

تأثر
...more

Average rating: 4.09 · 7,304 ratings · 1,199 reviews · 42 distinct worksSimilar authors
الحسين ثائرًا. شهيدًا

4.35 avg rating — 1,530 ratings — published 1970 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
الأرض

4.13 avg rating — 1,546 ratings — published 1954 — 16 editions
Rate this book
Clear rating
الحسين ثائراً

4.19 avg rating — 969 ratings — published 1970 — 6 editions
Rate this book
Clear rating
ابن تيمية: الفقيه المعذب

3.73 avg rating — 471 ratings — published 1983 — 9 editions
Rate this book
Clear rating
الشوارع الخلفية

3.79 avg rating — 449 ratings — published 1958 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
على إمام المتقين: الجزء الأول

4.02 avg rating — 368 ratings — published 1984 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
محمد رسول الحرية

3.87 avg rating — 355 ratings — published 1962 — 8 editions
Rate this book
Clear rating
أئمة الفقه التسعة

4.06 avg rating — 326 ratings — published 1980 — 6 editions
Rate this book
Clear rating
الفاروق عمر

4.17 avg rating — 290 ratings — published 1987 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء

4.14 avg rating — 254 ratings — published 1986 — 6 editions
Rate this book
Clear rating
More books by عبد الرحمن الشرقاوي…
Quotes by عبد الرحمن الشرقاوي  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“أتعرف ما معنى الكلمة؟
مفتاح الجنة في كلمة
دخول النار على كلمه
وقضاء الله هو كلمه
الكلمة لو تعرف حرمه زاد مزخور
...
الكلمة نور ..
وبعض الكلمات قبور
وبعض الكلمات قلاع شامخة يعتصم بها النبل البشري
الكلمة فرقان بين نبي وبغي
بالكلمة تنكشف الغمة
الكلمة نور
ودليل تتبعه الأمة .
عيسى ما كان سوى كلمة
أضاء الدنيا بالكلمات وعلمها للصيادين
فساروا يهدون العالم ..
الكلمة زلزلت الظالم
الكلمة حصن الحرية
إن الكلمة مسؤولية إن الرجل هو كلمة، شرف الله هو الكلمة”
عبد الرحمن الشرقاوي, الحسين ثائرًا. شهيدًا

“حوار الوليد والحسين
__
الوليد : نحن لا نطلب إلا كلمة
فلتقل : " بايعت " واذهب بسلام لجموع الفقراء
فلتقلها وانصرف يا ابن رسول الله حقنا للدماء
فلتقلها.. آه ما أيسرها.. إن هي إلا كلمة
الحسين : ( منتقضا ) كبرت كلمة !
وهل البيعة إلا كلمة ؟
ما دين المرء سوى كلمة
ما شرف الرجل سوى كلمة
ما شرف الله سوى كلمة
ابن مروان : ( بغلظة ) فقل الكلمة واذهب عنا
الحسين : أتعرف ما معنى الكلمة...؟
مفتاح الجنة في كلمة
دخول النار على كلمة
وقضاء الله هو الكلمة
الكلمة لو تعرف حرمة
زاد مذخور
الكلمة نور
وبعض الكلمات قبور
بعض الكلمات قلاع شامخة يعتصم بها النبل البشرى
الكلمة فرقان بين نبي وبغى
بالكلمة تنكشف الغمة
الكلمة نور
ودليل تتبعه الأمة
عيسى ما كان سوى كلمة
أَضاء الدنيا بالكلمات وعلمها للصيادين
فساروا يهدون العالم !
الكلمة زلزلت الظالم
الكلمة حصن الحرية
إن الكلمة مسئولية
إن الرجل هو الكلمة
شرف الرجل هو الكلمة
شرف الله هو الكلمة
ابن الحكم : وإذن ؟!
الحسين : لا رد لدى لمن لا يعرف ما معنى شرف الكلمة
الوليد : قد بايع كل الناس يزيدا
إلا أنت.. فبايعه
الحسين : ولو وضعوا بيدي الشمس.. !
ابن مروان : فلتقتله.. اقتله بقول الله تعالى..
ابحث عن آية..
أقتله بقول رسول الله
فيمن خرج عن الإجماع
الحسين : أتقتلني يا ابن الزرقاء بقولة جدي فيمن نافق ؟
أتزيف في كلمات رسول الله أمامي يا أحمق
أتقتلني يا شر الخلق ؟
أتؤول في كلمات الله لتجعلها سوط عذاب
تشرعه فوق امرئ صدق ؟”
عبد الرحمن الشرقاوي

“فلتذكروني لا بسفككم دماء الآخرين ..


بل اذكروني بانتشال الحق من ظفر الضلال ..


بل اذكروني بالنضال على الطريق ، لكي يسود العدل فيما بينكم ..


فلتذكروني بالنضال ..
فلتذكروني عندما تغدو الحقيقة وحدها
حيرى حزينة

فإذا بأسوار المدينة لا تصون حمى المدينة
لكنها تحمي الأمير وأهله والتابعين

فلتذكروني عندما تجد الفصائل نفسها
أضحت غريبة

وإذا الرذائل أصبحت هي وحدها الفضلى
الحبيبة

وإذا حكمتم من قصور الغانيات
ومن مقاصير الجواري

فاذكروني
فلتذكروني حين تختلط الشجاعة بالحماقة
وإذا المنافع والمكاسب صارت ميزان الصداقة

وإذا غدا النبل الأبي هو البلاهة
وبلاغة الفصحاء تقهرها الفكاهة

والحق في الأسمال مشلول الخطى حذر
السيوف !

فلتذكروني حين يختلط المزيف بالشريف
فلتذكروني حين تشتبه الحقيقة بالخيال

وإذا غدا البهتان والتزييف والكذب
المجلجل هن آيات النجاح

فلتذكروني في الدموع
فلتذكروني حين يستقوي الوضيع

فلتذكروني حين تغشى الدين صيحات البطون

وإذا تحكم فاسقوكم في مصير المؤمنين
وإذا اختفى صدح البلابل في حياتكم
ليرتفع النباح

وإذا طغى قرع الكنوس على النواح
وتجلج الحق الصراح
فلتذكروني




وإذا النفير الرائع الضراف أطلق في
في المراعي الخضر صيحات العداء


وإذا اختفى نغم الإخاء


وإذا شكا الفقراء واكتظت جيوب الأغنياء
فلتذكروني

فلتذكروني عندما يفتي الجهول
وحين يستخزي العليم
وعندما يستحلي الذليل

وإذا تبقى فوق مائدة إمرء ما لا يريد
من الطعام

وإذا اللسان أذاع ما يأبى الضمير من الكلام
فلتذكروني

فلتذكروني إن رأيتم حاكميكم يكذبون
ويغدرون ويفتكون
والأقوياء ينافقون

والقائمين على مصالحكم يهابون القوي
ولا يراعون الضعيف

والصامدين من الرجال غدوا كأشباه الرجال

وإذا انحنى الرجل الأبي
وإذا رأيتم فاضلا منكم يؤاخذ عند حاكمكم بقوله

وإذا خشيتم أن يقول الحق منكم واحد
في صحبه أو بين أهله

فلتذكروني

وإذا غزيتم في بلادكم وانتم تنظرون
وإذا اطمأن الغاصبون بأرضكم وشبابكم
يتماجنون

فلتذكروني

فلتذكروني عند هذا كله ولتنهضوا باسم الحياة
كي ترفعوا علم الحقيقة والعدالة

فلتذكروا ثأري العظيم لتأخذوه من الطغاة
وبذاك تنتصر الحياة

فإذا سكتم بعد ذلك على الخديعة
وارتضى الإنسان ذله
فانا سأذبح من جديد
وأظل اقتل من جديد
وأظل اقتل كل يوم ألف قتلة

سأظل أقتل كلما سكت الغيور وكلما أغفا
الصبور

سأظل اقتل كلما رغمت أنوف في المذلة
ويظل يحكمكم يزيدها ... ويفعل ما يريد
وولاته يستعبدونكم وهم شر العبيد
ويظل يلقنكم وإن طال المدى جرح
ال”
عبد الرحمن الشرقاوي