Theodor Reik
Born
in Vienna, Austria
May 12, 1888
Died
December 31, 1969
Genre
Influences
Sigmund Freud
![]() |
سيكولوجيا العلاقات الجنسية
by
2 editions
—
published
1945
—
|
|
![]() |
الحب بين الشهوة والأنا
by
3 editions
—
published
1957
—
|
|
![]() |
Listening with the Third Ear: The Inner Experience of a Psychoanalyst
41 editions
—
published
1948
—
|
|
![]() |
الدافع الجنسي
by
—
published
1992
|
|
![]() |
Masochism In Modern Man
7 editions
—
published
1941
—
|
|
![]() |
The Need to be Loved
3 editions
—
published
1963
—
|
|
![]() |
Myth and Guilt: The Crime and Punishment of Mankind
21 editions
—
published
1957
—
|
|
![]() |
Masochism In Sex And Society
6 editions
—
published
1941
—
|
|
![]() |
A Psychologist Looks at Love
5 editions
—
published
2011
—
|
|
![]() |
The Creation Of Woman: A Psychoanalytic Inquiry Into The Myth Of Eve
20 editions
—
published
1973
—
|
|
“ثمة خوف مستتر لدى المرأة من أن يقدّرها الرجل باعتبارها أنثى لا باعتبارها فردًا. وهي تخاف أن يرغب فيها لا باعتبارها امرأة بعينها، بل باعتبارها الأنثى الأقرب إلى متناوله.”
― سيكولوجيا العلاقات الجنسية
― سيكولوجيا العلاقات الجنسية
“لا بد أننا جميعا نشك أحيانا بكوننا محبوبين. كلنا عراة تحت ثيابنا، ولدينا أسباب للاعتقاد أن أجسادنا العارية غير جذابة. فنحن نعرف عيوبها، ضعفها المستتر أو بقعها المنفرة. لكننا أيضا عراة تحت الأقنعة التي نرتديها أمام الآخرين وأمام أنفسنا. ونعرف في لا وعينا ليس أننا نبلاء وحسب بل أيضا أننا وضيعون، ليس أننا لطفاء وحسب بل أيضا أننا قساة، كما نعرف في لا وعينا كثيرا من الحقائق الغير سارة عن أنفسنا. إن شعورنا بالإثم يحد من ثقتنا بالنفس، الأمر الذي يبرر شكوكنا بأننا غير محبوبين. وحين ننشد الحب، حين نريد أن نكون مطلوبين ومحط إعجاب واحتفاء، فإننا نفعل ذلك بصورة رئيسية، لأن كوننا محبوبين يعني غفران أغلاطنا ونواقصنا، سوء أفعالنا وجرائمنا التي نقترفها في أفكارنا.
أن تكون محبوبا يعني أن تكون لك قيمة مميزة، وأن تحظى بالغفران. إن كونك مطلوبا ومحبوبا ، يسكن الشعور بالإثم الفردي، ويؤكد مجددا أننا لسنا متروكين وحدنا أو ملقى بنا جانبا.”
― سيكولوجيا العلاقات الجنسية
أن تكون محبوبا يعني أن تكون لك قيمة مميزة، وأن تحظى بالغفران. إن كونك مطلوبا ومحبوبا ، يسكن الشعور بالإثم الفردي، ويؤكد مجددا أننا لسنا متروكين وحدنا أو ملقى بنا جانبا.”
― سيكولوجيا العلاقات الجنسية
“يمكن التفريق بين الحاجة والرغبة كشخص جائع جداً يُسّر لأي طعام وآخر يختار شرائح اللحم ليتناولها بكل هدوء”
― سيكولوجيا العلاقات الجنسية
― سيكولوجيا العلاقات الجنسية