يحيى محمد
Born
Iraq
Genre
![]() |
القطيعة بين المثقف والفقيه
3 editions
—
published
2001
—
|
|
![]() |
مشكلة الحديث
2 editions
—
published
2007
—
|
|
![]() |
الإجتهاد والتقليد والإتباع والنظر
2 editions
—
published
2010
—
|
|
![]() |
مدخل إلى فهم الإسلام
—
published
1999
|
|
![]() |
جدلية الخطاب والواقع
—
published
2002
|
|
![]() |
فهم الدين والواقع
—
published
2005
|
|
![]() |
مفارقات نقد العقل المحض
2 editions
—
published
2016
—
|
|
![]() |
الإستقراء والمنطق الذاتي
2 editions
—
published
2005
—
|
|
![]() |
العقل والبيان والإشكاليات الدينية
2 editions
—
published
2010
—
|
|
![]() |
منطق فهم النص
—
published
2010
|
|
“وبالتالي قد يختلف التبادر من عرف لآخر، أو من مكان لآخر ومن زمن لآخر، ومن ذلك إن لفظ (التقاطع) في بلاد المغرب – اليوم - له ظهور دال على الاتفاق، في حين إنه في المشرق له ظهور دال على التعارض[212]، وهو الموافق للمعاجم اللغوية.”
― علم الطريقة - علم منهج الفهم الديني
― علم الطريقة - علم منهج الفهم الديني
“[212] اذكر انه كنت ضيفاً في بيت أحد الاساتذة الجامعيين المغاربة في الدار البيضاء، فجرى الحديث حول مشروعي الفكري، وفي اثناء الحوار قال لي هذا الاستاذ: اني اتقاطع معك فيما طرحته من أفكار. لكني استغربت من مقاله هذا لظني بأنه كان موافقاً لي في جميع أو أغلب ما طرحته، فرددت عليه بالقول: اتصور بأننا متفقان ولسنا متقاطعين. وعندها أشار بعض الحضور إلى ان هذا هو ما يقصده الاستاذ. فعلمت بأن لفظة (التقاطع) تدل عندهم على الاتفاق لا التعارض. وفعلاً لفت انتباهي بعد ذلك عندما اقرأ لبعض المفكرين المغاربة بأنهم يستخدمون لفظ التقاطع كدلالة على الاتفاق، ولولا تلك الجلسة لكنت اظن بأن النص المغربي متناقض عند مصادفة ذلك اللفظ، حيث يقول خلاف ما يريد إثباته.”
― علم الطريقة - علم منهج الفهم الديني
― علم الطريقة - علم منهج الفهم الديني
“[211] فاطر\28. [212] اذكر انه كنت ضيفاً في بيت أحد الاساتذة الجامعيين المغاربة في الدار البيضاء، فجرى الحديث حول مشروعي الفكري، وفي اثناء الحوار قال لي هذا الاستاذ: اني اتقاطع معك فيما طرحته من أفكار. لكني استغربت من مقاله هذا لظني بأنه كان موافقاً لي في جميع أو أغلب ما طرحته، فرددت عليه بالقول: اتصور بأننا متفقان ولسنا متقاطعين. وعندها أشار بعض الحضور إلى ان هذا هو ما يقصده الاستاذ. فعلمت بأن لفظة (التقاطع) تدل عندهم على الاتفاق لا التعارض. وفعلاً لفت انتباهي بعد ذلك عندما اقرأ لبعض المفكرين المغاربة بأنهم يستخدمون لفظ التقاطع كدلالة على الاتفاق، ولولا تلك الجلسة لكنت اظن بأن النص المغربي متناقض عند مصادفة ذلك اللفظ، حيث يقول خلاف ما يريد إثباته.”
― علم الطريقة - علم منهج الفهم الديني
― علم الطريقة - علم منهج الفهم الديني
Is this you? Let us know. If not, help out and invite يحيى to Goodreads.