,
محمد سليمان الأشقر

محمد سليمان الأشقر’s Followers (58)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

محمد سليمان الأشقر


Genre


Average rating: 4.39 · 663 ratings · 65 reviews · 14 distinct worksSimilar authors
تفسير العشر الأخير من القرآ...

4.44 avg rating — 262 ratings2 editions
Rate this book
Clear rating
زبدة التفسير

4.38 avg rating — 213 ratings — published 1985 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
الواضح في أصول الفقه للمبتدئين

4.26 avg rating — 122 ratings2 editions
Rate this book
Clear rating
القرآن الكريم وبالهامش زبدة...

4.82 avg rating — 11 ratings — published 1988
Rate this book
Clear rating
أفعال الرسول صلى الله عليه ...

4.83 avg rating — 6 ratings
Rate this book
Clear rating
أفعال الرسول صلى الله عليه ...

4.60 avg rating — 5 ratings
Rate this book
Clear rating
Your Way To Islam

by
4.50 avg rating — 2 ratings — published 2004
Rate this book
Clear rating
فقه العمل للآخرة

3.50 avg rating — 2 ratings
Rate this book
Clear rating
بحوث فقهية فى قضايا اقتصادي...

by
0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating
فقه العمل للآخرة

0.00 avg rating — 0 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by محمد سليمان الأشقر…
Quotes by محمد سليمان الأشقر  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“تفسير آية 268 من سورة البقرة :
{الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ} يخوفكم الققر لئلا تنفقوا { وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ} المعاصي والإنفاق فيها، والبخل عن الإنفاق في الطاعات. والفاحش عند العرب : البخيل، لشدة قبح البخل عندهم {وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ} المغفرة: ستر الله على عباده لذنوبهم في الدنيا والآخرة {وفضلاً} الفضل: أن يخلف عليهم أفضل مما أنفقوا، فيوسع لهم في أرزاقهم، وينعم عليهمفي الآخرة بما هو أفضل وأكثر، وأجل وإجمل.”
محمد سليمان الأشقر, زبدة التفسير

“سورة البقرة الآية(١٢٧-١٢٨):
{وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ } أي يرفعان بنيانه على أساسات ثابتة { رَبَّنا} أي: قائلين ربنا {تَقَبَّلْ مِنَّا} هذا العمل الطيب { إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } تسمع دعائنا وتعلم نيتنا.
{ رَبَّنا وَاجْعَلْنامُسْلِمَيْنِ لَكَ } ثابتين على الإسلام، أو : زدنا منه. والمراد بالإسلام الإيمان والأعمال الصالحة{ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا} أي: واجعل من ذريتنا أمة مسلمة لك، هي أمة محمد صلى الله عليه وسلم، قيل: من العرب خاصة فيهم ذرية إبراهيم وإسماعيل {وَأَرِنا مَناسِكَنا } مناسك الحج، ومواضع الذبح. عن مجاهد قال: قال إبراهيم: ربّ أرنا مناسكنا. فأتاه جبريل ، فأتي به البيت، فقال: ارفع القواعد وأتمّ البنيان ، ثم أخذ بيده فأنطلق به نحو منى، فلما كان عند جمرة العقبة فإذا إبليس قائم عند الشجرة، فقال: كبّر وارمِهِ، فكبّر ورماه، فذهب إبليس حتى أتى الجمرة الوسطى، ففعل به إبراهيم كما فعل في الأولى ، ثم كذلك في الجمرة الثالثة، ثم أخذ بيده جبريل حتى أتى به المشعر الحرام، فقال: هذا المشعر الحرام. ثم ذهب به حتى أتى به عرفات، قال: وقد عَرَفْتَ ما أَرَيتٰكَ،قالها ثلاثاً، قال: نعم. قال: فأذِّن بالحجّ، قال: كيف أؤذّن؟ قال: قل : يا أيها الناس أجيبوا ربكم. فأجاب العباد: لبيك اللهم لبّيك. فمن إجاب إبراهيم يومئذٍ فهو حاج.”
محمد سليمان الأشقر, زبدة التفسير

“آيه٦٣ من سوره البقرة:
{وَ إذ أَخَذْنا ميثاقكم} هذا من بقية خطاب اليهود ، أخذ سبحانه عليهم الميثاق بأن يعملوا بما شرعه لهم في التوراة و يؤمنوا بمن يرسله الله{الطور} اسم الجبل الذي كلَّم الله عليه موسى عليه السلام. وقد ذكر. كثير من المفسرين أن موسى لما جاء بني إسرائيل من عند الله بالألواح التي فيها التوراة قال لهم: خذوها والتزموها، فقالوا: لا، إلا أن يكلَّمنا الله ب كما كلمك. فأمر الله الملائكة فاقتلعت جبلاً من جبال فلسطين طوله فرسخ في مثله، وكذلك كان عَسْكَرُهم فجعله عليهم مثل الظلة، وقيل لهم{خذوا ما آتيناكم بقوة} أي: بجّد واهتمام، وعليكم الميثاق ألا تضيعوها، وإلا سقط عليكم الجبل، فسجدوا توبة لله، وأخذوا التوراة بالميثاق. والمراد قوله تعالى {واذكروا مافيه} أن يكون محفوظاً عندهم ليعلموه ويعملوا به.”
محمد سليمان الأشقر, زبدة التفسير



Is this you? Let us know. If not, help out and invite محمد to Goodreads.