,
ماجد طه شيحة

ماجد طه شيحة’s Followers (318)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
Mohamed...
4,302 books | 1,803 friends

Mohamed...
1,577 books | 1,341 friends

Assem H...
764 books | 122 friends

Mohamed...
934 books | 881 friends

هبة الله
3,084 books | 1,067 friends

عبد الر...
757 books | 1,529 friends

Islam A...
1,978 books | 566 friends

روان يوسف
1,239 books | 1,294 friends

More friends…

ماجد طه شيحة

Goodreads Author


Member Since
April 2013


ماجد طه شيحة hasn't written any blog posts yet.

Average rating: 3.52 · 1,169 ratings · 369 reviews · 7 distinct worksSimilar authors
سلفي يكتب الروايات سرًا

3.32 avg rating — 563 ratings — published 2014 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
درب الأربعين

3.92 avg rating — 224 ratings
Rate this book
Clear rating
إيلات

3.72 avg rating — 177 ratings — published 2018
Rate this book
Clear rating
المَعْبَر

3.45 avg rating — 74 ratings — published 2019
Rate this book
Clear rating
كل الحبال الرديئة

3.22 avg rating — 65 ratings — published 2011 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
متاهة الغول

3.97 avg rating — 39 ratings — published 2024
Rate this book
Clear rating
شبح عبد الله بن المبارك

3.33 avg rating — 27 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by ماجد طه شيحة…
منبه بزمبلك
ماجد شيحة is currently reading
by طارق أحمد مصطفى (Goodreads Author)
bookshelves: currently-reading
Rate this book
Clear rating

ماجد شيحة ماجد شيحة said: " مجموعة قصصية بديعة، الأسلوب هادئ واختيارات الكاتب لعناوين القصص عبقرى للغاية، السرد يمشى فى اتجاه صوفى حكيم ولكنه ليس اتجاه زاعق، اللغة فى مكانها والرصد ذكى للغاية، توجد قصص تجعلك تقشعر وقصص تسكب الدفء فى قلبك، قصص ستدهشك تلقائيتها واخرى خرجت عن الوا ...more "

 
Quotes by ماجد طه شيحة  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“أيام الفرحة متشابهة أمّا أيام الحزن فلا يأتي يوم إلا مختلف عن سابقيه..”
ماجد طه شيحة, سلفي يكتب الروايات سرًا

“وكنت أراك - بعد لقاءك الأخير بأبى ذر وهروبه منك - بعد كل درس بعد ان تتخلص من طلابك فتدخل بين أرفف المكتبة، لا تبحث عن كتاب بعينه، كلهم بُغيتك، كلهم يلوذون بك وتلوذ بهم، أطنان من الكتب التى تكفى صفحاتها لتغطى سطح الأرض مرتين ولا تكفى لتغطى مترا واحدا من الواقع العارى، لا تكفى لإنبات شعرة واحدة من شعر المرأة التى أنتُهكت بنفس قناعاتها القديمة ولا لدفع البرد إلى الوجوه الملتهبة بالصفع، تتأملهم وكأنك تخشى أن تضحى بهم إذا ثقلت حركة سفينتك فى المياة الراكدة فتكتشف متأخرا عند آخر كتاب ترميه أنك كنت واحدا منهم، كائنا ورقيا، وأنك لم تعد تنتمى لعالم اللحم والدم الذى تدافع عن بقائه وتستميت لذلك، وتكون هذه خيانتك لأبناء جنسك، أرى هذا فى عينك وأنت تشم رائحة الطباعة فى الصفحات فى الكتب الجديدة وكأنك تطمئن إلى وجودك!!!..، أرى حيرتك حينئذ كما تصورت مثيلتها فى ساعات وحدتى الطويلة فى زنزانتى عندما تنفذ حصيلة أرقامك السرية فى ذلك اليوم الغريب ولا يرد أحد، يوم التفجير الذى هز الإسكندرية كلها، تعيد الكرة بعناية شديدة لا تتوفر إلا لمن تاه فى أودية الفكر المختلفة وتشتت إلى الأبد، لا يردون عليك وهذا هو المختلف عن كل مرة، لا وعود هذه المرة، تتشكل الرؤية، الكابوس، الأرتجال هو سيد الموقف، لا شىء يشبه شيئا فى كل ما سبق، عد إلى بيتك وتقنع برداءك وانتظر المرور الكامل للعاصفة، ليس هذا الجو المناسب لسنك العجوز وكل قناعات الشيخوخة التى كونتها عبر سنوات طويلة من المهادنة، مناسب فقط للجنون والقوة الغشوم المطلقة، وكانت الصفارة الرتيبة لكل مكالمة لهم لم يردوا عليها تخبرك بأفصح لسان: أطمئن أطمئن، سنترك لك بعضا من عالمك لتقيم عليه عالما آخر جديد، كنت تمتلك القدرة بعد كل مرة على ذلك، أليس كذلك؟؟”
ماجد طه شيحة, سلفي يكتب الروايات سرًا

“فى كل خطوة من حياتى كنت أعلم أن من سيصاحبنى من أجل عنوانى الأبرز سرعان ما سيملنى فى الصفحات الأولى”
ماجد طه شيحة, سلفي يكتب الروايات سرًا

“إذا ميز الرجل المرأة , لا لأنها أجمل النساء , ولا لأنها أذكى النساء , و لا لأنها أوفى النساء , ولا لأنها أولى النساء بالحب , و لكن لأنها هى بمحاسنها وعيوبها , فذلك هو الحب ..”
عباس محمود العقاد, سارة

“الرواية الجيدة التى ستكتبها سترفضها كل دور النشر وستهرب من رفضهم وتظل تكتبها لهم مرة بعد مرة وتُلبسها جميع اقنعتك المستعارة، لكن لا قناع واحد ولو جذب المتفرجين يحمل صدق الوجه الحقيقى”
ماجد طه شيحة, سلفي يكتب الروايات سرًا

“لو رأيتها في السنة الأولى لك معه في المكتبة ما زاد اهتمامك بها عن مجرد نظرة متعجلة تلقيها بغير اهتمام واشارة إلى الباب الموارب لترشدها إليه، ليست إلا أحد الخيمات السوداء المتحركة اللاتي يتعثر بهن نظرك في دخولك وخروجك من الباب الخلفى للمسجد الذى أعطاك مفتاحه، يقفن مجموعات بعد الدرس في حديث خافت يتوقف إذا وازيتهن في مرورك، بعضهن زوجات لرجال يخرجون من الباب الأمامى للمسجد ثم يأتى كل واحد منهم إلى زوجته الواقفة تحت خيمتها السوداء، أحد ألغازك المضحكة : كيف يأتى الزوج إليها ويعرفها دون كل النساء فيصطحبها”
ماجد طه شيحة, سلفي يكتب الروايات سرًا

“وكنت أراك - بعد لقاءك الأخير بأبى ذر وهروبه منك - بعد كل درس بعد ان تتخلص من طلابك فتدخل بين أرفف المكتبة، لا تبحث عن كتاب بعينه، كلهم بُغيتك، كلهم يلوذون بك وتلوذ بهم، أطنان من الكتب التى تكفى صفحاتها لتغطى سطح الأرض مرتين ولا تكفى لتغطى مترا واحدا من الواقع العارى، لا تكفى لإنبات شعرة واحدة من شعر المرأة التى أنتُهكت بنفس قناعاتها القديمة ولا لدفع البرد إلى الوجوه الملتهبة بالصفع، تتأملهم وكأنك تخشى أن تضحى بهم إذا ثقلت حركة سفينتك فى المياة الراكدة فتكتشف متأخرا عند آخر كتاب ترميه أنك كنت واحدا منهم، كائنا ورقيا، وأنك لم تعد تنتمى لعالم اللحم والدم الذى تدافع عن بقائه وتستميت لذلك، وتكون هذه خيانتك لأبناء جنسك، أرى هذا فى عينك وأنت تشم رائحة الطباعة فى الصفحات فى الكتب الجديدة وكأنك تطمئن إلى وجودك!!!..، أرى حيرتك حينئذ كما تصورت مثيلتها فى ساعات وحدتى الطويلة فى زنزانتى عندما تنفذ حصيلة أرقامك السرية فى ذلك اليوم الغريب ولا يرد أحد، يوم التفجير الذى هز الإسكندرية كلها، تعيد الكرة بعناية شديدة لا تتوفر إلا لمن تاه فى أودية الفكر المختلفة وتشتت إلى الأبد، لا يردون عليك وهذا هو المختلف عن كل مرة، لا وعود هذه المرة، تتشكل الرؤية، الكابوس، الأرتجال هو سيد الموقف، لا شىء يشبه شيئا فى كل ما سبق، عد إلى بيتك وتقنع برداءك وانتظر المرور الكامل للعاصفة، ليس هذا الجو المناسب لسنك العجوز وكل قناعات الشيخوخة التى كونتها عبر سنوات طويلة من المهادنة، مناسب فقط للجنون والقوة الغشوم المطلقة، وكانت الصفارة الرتيبة لكل مكالمة لهم لم يردوا عليها تخبرك بأفصح لسان: أطمئن أطمئن، سنترك لك بعضا من عالمك لتقيم عليه عالما آخر جديد، كنت تمتلك القدرة بعد كل مرة على ذلك، أليس كذلك؟؟”
ماجد طه شيحة, سلفي يكتب الروايات سرًا

“ سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .”
محمود درويش, جدارية




Comments (showing 1-2)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

ماجد شيحة Essi wrote: "شكرا للإضافة أستاذ ماجد
أمنياتي لك بالتوفيق
تحیاتي وتقدیري
ودمت بود"


كل تحياتى لحضرتك وكل الشرف لى


message 1: by Essi (last edited Aug 20, 2014 02:55PM)

Essi Michael شكرا للإضافة أستاذ ماجد
أمنياتي لك بالتوفيق
تحیاتي وتقدیري
ودمت بود


back to top