,
المحسن بن علي التنوخي

المحسن بن علي التنوخي’s Followers (19)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

المحسن بن علي التنوخي


Born
Iraq

Average rating: 3.93 · 294 ratings · 62 reviews · 21 distinct worksSimilar authors
الفرج بعد الشدة

3.83 avg rating — 139 ratings — published 1978 — 10 editions
Rate this book
Clear rating
الفرج بعد الشدة ج1

3.96 avg rating — 26 ratings
Rate this book
Clear rating
نشوار المحاضرة وأخبار المذاكرة

by
4.47 avg rating — 19 ratings
Rate this book
Clear rating
المستجاد من فعلات الأجواد، ...

by
3.55 avg rating — 20 ratings — published 1946 — 2 editions
Rate this book
Clear rating
الفرج بعد الشدة ج2

4.10 avg rating — 10 ratings
Rate this book
Clear rating
نشوار المحاضرة وأخبار المذا...

by
4.38 avg rating — 8 ratings
Rate this book
Clear rating
الفرج بعد الشدة ج4

4.25 avg rating — 8 ratings
Rate this book
Clear rating
الفرج بعد الشدة ج3

4.13 avg rating — 8 ratings
Rate this book
Clear rating
الفرج بعد الشدة ج5

3.56 avg rating — 9 ratings
Rate this book
Clear rating
‫الفرج بعد الشدة (عيون النث...

3.88 avg rating — 8 ratings
Rate this book
Clear rating
More books by المحسن بن علي التنوخي…
Quotes by المحسن بن علي التنوخي  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“المعرفة بالله، دليلٌ لا ضيعة معه، والعمل الصالح، زادٌ لا يُخاف معه طول السفر.”
المحسن بن علي التنوخي, نشوار المحاضرة وأخبار المذاكرة

“ألا يا أيها المرء الذي الهم به برح ** إذا ضاق بك الصدر ففكر في ألم نشرح ** فإن العسر مقرون بيسرين فلا تبرح.”
القاضي التنوخي, الفرج بعد الشدة

“روى أبو روق الهزاني ، عن الرياشي : أن بعض أهل النعم بالبصرة ، اشترى جارية ، وأحسن تأديبها وتعليمها ، وأحبها حبًا شديدًا ، وأنفق عليها حتى أملق ، ومسّهما الضر الشديد ، والفقر المبيد.

فقال لها يومًا : قد ترين ما صرنا إليه من الفقر ، ووالله ، لموتي وأنت معي ، أهون علي مما أذكره لك ، ويسوءني أن أراك على غير الحالة التي تسرني فيك ، ونهاية الأمر بنا ، أن تحل بأحدنا منيته ، فيقتل الآخر نفسه عليه ، فإن رأيت أن أبيعك لمن يحسن إليك ، فيغسل عنك ما أنت فيه ، وأتفرج أنا بما لعله يصير إلي من الشيء من ثمنك ، ولعلك تحصلين عند من تتوصلين إلى نفعي معه.

فقالت : والله لموتي وأنا على تلك الحالة ، أهون علي من انتقالي إلى غيرك ، ولكن أفعل ما بدا لك.

وقالت له الجارية : إني لأرثي لك يا مولاي ، مما أرى بك من سوء الحال ، فلو بعتني فانتفعت بثمني ، فلعل الله أن يصنع لك صنعًا جميلًا ، وأقع أنا بحيث يحسن حالي ، فيكون ذلك أصلح لكل واحد منا.

فخرج ، وعرضها للبيع ، فأشار عليه أحد أصدقائه ، ممن له رأي ، أن يحملها إلى عمر بن عبيد الله بن معمر التيمي ، وكان أمير البصرة يومئذ ، فأعجبته.

فقال لمولاها : كم شراؤها عليك ؟ قال : بألف دينار ، وقد أنفقت عليها أكثر من مائة ألف درهم.

قال : أما ما أنفقت عليها ، فغير محتسب لك ، لأنك أنفقته في لذاتك ، وأما ثمنها ، فقد أمرنا لك بمائة ألف درهم ، وعشرة سفاط ثياب ، وعشرة رءوس من الخيل ، وعشرة من الرقيق ، أرضيت ؟ قلت : نعم ، رضيت ، فأمر بالمال فأحضر.فلما قبض المولى الثمن ، وأراد الانصراف ، استعبر كل واحدمنهما إلى صاحبه باكيًا ، وأنشأت الجارية تقول :
هنيئًا لك المال الذي قد حويته ** ولم يبق في كفّي إلا التفكّر
أقول لنفسي وهي في كرباتها ** أقلّي فقد بان الحبيب أو أكثري إذا لم يكن للأمر عندي حيلة ** ولم تجدي شيئًا سوى الصبرفاصبري
قال : فاشتد بكاء المولى ، وعلا نحيبه ، ثم أنشأ يقول :
فلولا قعود الدهر بي عنك لم يكن *”
القاضي التنوخي, الفرج بعد الشدة



Is this you? Let us know. If not, help out and invite المحسن to Goodreads.