همام يحيى

همام يحيى’s Followers (225)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

همام يحيى


Born
in Jenin, Palestinian Territory, Occupied
April 20, 1986

Website

Genre


Average rating: 4.02 · 127 ratings · 44 reviews · 4 distinct worksSimilar authors
حواف

3.79 avg rating — 57 ratings — published 2014
Rate this book
Clear rating
لماذا نكتئب وكيف نتعافى

4.69 avg rating — 29 ratings
Rate this book
Clear rating
ما يفيد وما لا يفيد في الإك...

3.88 avg rating — 33 ratings
Rate this book
Clear rating
الفصل بين الدعوي والسياسي

3.75 avg rating — 8 ratings
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

Quotes by همام يحيى  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“ما أفهمه هو أن مهمّة الشاعر أن يكتب شِعرا، لا أن يقضي وقته في التحذير من الشعر الزائف .. وما أفهمه أن مهمة الفقيه هي أن يزاول فقها حيّا حقيقيّا، لا ان يقضي وقته في توكيد السلطة الفقهية لنفسه ونزعها عن غيره .. ليكن هناك حقلٌ أوّلا ثم انشغِلوا بتسييجه ورفع جدرانه .. أم تريدون أن تخفوا الخواء بارتفاع الأسيجة وعلوّ الجدران؟ ..”
همام يحيى

“ما أطولَ الدربَ المؤدّيَ من خيالي للورقْ!!
ثقُلَت يدي .. وتقاعسَ الحِبرُ
ارتدَتْ صفَحاتي اللونَ الكئيبَ
فكيفَ أكتُبُ بالسوادِ على السوادْ؟!

ماذا سيُجدي البهلوانَ إِذا أجادْ؟
رقصٌ على حبلِ احتمالٍ .. أو سقوطٌ مخجلٌ
لا موتَ فيهِ ولا نوادبَ .. لا حِدادْ
ماذا سيُجدي راحلًا نحوَ الحبيبِ
إِذا بنصف الحبِّ عادْ؟
ماذا سيُجدي السُنبلاتِ إِذا تسامَتْ
قاومَتْ غدرَ الرياحِ، وطأطأَتْ يومَ الحصادْ؟!”
همام يحيى, حواف

“حين نُحبّ، فنحنُ نحاولُ مدّ ذواتِنا، أي نُضيفُ إلى ذاتِنا مساحةً أخرى، تكمّل فيها نقصا، أو تأمن بها من خوف، أو تخفّف بها من غربة عالَم موحِشٍ وقاسٍ. لا يبحثُ النّاس، غالبا، عن حبيب يُناظِرونه فكريّا، أو يُناقشونه فلسفيّا، أو يخوضوا معه حوارا دينيّا، أي لا يبحثُ النّاس عن “آخَر” أو “موضوع” ليحبّوه. يُحبّ النّاس من لا يرونَ فيه آخَرا تماما، ومن لا تحتاجُ ذواتُهم في حضرتِه إلى أن تتسلّح بدفاعاتِها وأقنعتِها وحِجاجاتِها وحيلِها المعتادة حين تواجهُ العالم.



يشيعُ القولُ بأنّ حبيبَك هو من تستطيعُ في وجودِه أن تكونَ أنت، لكن يُمكِنُنا أن نرى الأمر من زاوية مُقابِلة تماما، فالحبيب هو من لا تحتاجُ في حضرتِه إلى أن تكون “أنت"، ولا تحتاجُ في وجودِه إلى استحضار "أناك"، بل يمكنُك أنت تكونَ حالة مخفّفة جدّا من ذاتك، بلا أقنِعةٍ ودفاعات وحجج وحيل، حالة من "الخفّة الوجوديّة” التي يمكنُ أن تعيشَها مؤقَّتا بلا تبعات.

“ همام يحي”
همام يحيى, حواف



Is this you? Let us know. If not, help out and invite همام to Goodreads.