الرواية تحكي قصة سارة الفتاة التي تربت في أمريكا ، الفتاة المتحررة و التي تحمل كرها للملتزمين و ترى أنهم إرهابيين متخلفين لا يطيقون النساء .. و قصتها مع " علي " الرجل الملتزم الذي سيقلب قناعاتها رأسا على عقب و يتطور الأمر و يدخل الموساد في القصة و تصبح قصة ذات دروس وعبر و قيم إسلامية و فكرية رائعة .
سامية أحمد كاتبة مصرية حاصلة على بكالوريوس تربية طفولة، ودبلومة تربية خاصة أحب كتابة الروايات
روايات منشورة ورقيا
الرجل ذو اللحية السوداء ... اجتماعية. سماء بلا قضبان... خيال علمي ظل السيف ... تاريخية. عودة الذئب... تاريخية إنسالة..خيال علمي بعض أعداد من سلسلة للشباب (مشتركة) بعنوان فيمتوبايت ... خيال علمي صدر منها أسطورة الموت والدمار-فجوة الأهوال-السر الكبير-الهروب إلى الموت
روايات الكترونية
الابتسامة الشجاعة... اجتماعية من أجل سلمى... اجتماعية قلب اللهب... مغامرات شبابية فاطمة... اجتماعية لحن العاصي... رومانسية
رائعه هذه اول مرة اقرأ للكاتبه ولن تكون المرة الاخيرة ان شاء الله الرجل ذو اللحيه السوداء تلك الروايه التى مستنى من الداخل ربما لان بطلها يشبه فارس أحلامى ربما لان فيه صفات نادرا وجودها الروايه ليست فقط للتسليه ماأبهرنى كم الرسائل التى تريد الكاتبه توصيلها تطرقت لاكثر من موضوع اهمهم النظرة المأخوذه عن ذو اللحى وانهم غير مثقفين او متعلمين والغرب الذى يصفهم بالارهابين وهم من صنعو الارهاب والصقوه بالاسلام وصلت الكاتبه بوضوع ان ذو اللحى والجلباب ليسو متخلفين او رجعييين او ماشابه ذلك من تهم الصقها بهم الغرب والنظام البائد لا سامحهم الله ابدا وتطرقت ايضا الى المؤامرات الصهيو أمريكيه والتى تستغل بعض الشباب المتحمس لاغراضهم الوضيعه وحاولت طوال الروايه عن طريق البطل ان تبين سماحة الاسلام فديننا دين العزة والكرامه والغيرةعلى الارض والعرض والدين وظفت الكاتبه كل ماتريد توصيله بطريقه رائعه من خلال الروايه اعتقدت اننى انهيت الراويه فى 4 ساعات متتالييه فى لم أستطع ان اتركها الا بعد ان اقضى عليها ونادرا ما تشدنى روايه بهذه الطريقه لذلك اعطى الكاتبه 5 نجوم
ذو اللحية السوداء تلك الرواية التي رسمت صورة مختلفة للملتزم الملتحي عن ما تصوره الروايات الشهيرة والاعلام المضلل
صورة قريبة الى قلبي كم تمنيت لو اقرأ رواية تصفها
علي ذاك الرجل المتدين الملتحي المثالي الذي يشكل صورة فارس احلام كل فتاة رسمته سامية بعناية في كتابها
الرواية تنقسم لقسمين القسم الاول فيه علاقة البطل والبطلة حتى الزواج (الجزء الافضل في الرواية وكنت اتمنى لو يطول) القسم الثاني هو الجزء الخاص بمغامرة المساد ( وهو الجزء الذي افسد الرواية وحبكتها وجمالها) في كل الاحوال اريد ان اشيد بالكاتبة وفكرها واتمنى لو اقرا المزيد من هذا الادب الجميل في مجتمعاتنا العربية
رواية رائعة بالفعل.. قرأتها على الإنترنت ولا أدري هل هي مطبوعة أم لا والرواية خليط من الراوية الاجتماعية والرومانسية والبوليسية وروايات الجاسوسية وقد أخذت عليها: 1- كثرة الأخطاء النحوية والإملائية 2- التكلف في إظهار المرح في شخصية ذي اللحية السوداء، حتى إنه في كثير من المشاهد يتحول إلى مهرج 3- بعض الأحداث غير المنطقية في نصفها الثاني (بعد نقطة التحول من الرواية الاجتماعية إلى البوليسية) أول مرة أقرا للكاتبة وأظن أنها لن تكون الأخيرة
إرهـآابى بـ لحيـة سوداء .. همجـى .. عدوانى .. متطـرف .. مههوس و متعصـب لآراء دينيـة و سيكوباتى كمـآا وصفتـه سـآارة الفتـآاة المصريـة المتفوقـة التى حصلـت على منحـة دراسيـة فـى الولايات المُـتحدة الأمريكيـة لـيتم زراعـة افكـآار متطرفـة مزروعـة بالفعـل فِـ عقـول الكثيريـن .. و هى فِـ الغالب كُـل إنسـآان بـ لحيـة و كُـل إمرأة بـ نقـآاب فَهُـم إرهابييـن .. أو على الأقل مُتعصبييـن دينيـاً فِـ الغـآالب نقول " المتهم برئ حتى تثبت إدانتـه " و لكـن عندمـآا يتعلق الأمر بـ لحيـة سوداء و يتعلق الأمر بالـ نقـآاب فبعضهـم يقوم بالإدانـة حتى تثبت أنتَ برائتكـ و هذا ما فعلتـه سارة الفتاة التى تلقت تعليما فى أمريكا أدانت على ذو اللحيـة السواداء بالإرهـآاب إلى أن تتسلسل الأحداث و يتـزوجهـآا ليثبت برائتـه و تقع فِـ غرامـه و تعشقـه عشقاً لسماحتـه و حنانـه و حبـه لـهـآا و إحترامـه للميثاق الغليظ بينهمـ و الصداق المُسمى بينهمـ لتتابع الأحداث فيما بعد و يتم اكتشـآاف أن المنظمـة أو المركز التى كانت تعمل بـه الفتـآاة ما هو الا شبكـة جاسوسيـة وقعـت فِـ أسرها الفتـآاه و فى أسر أفكارهمـ المُتطرفـة التى يزرعوهـآا فى عقلهـآا ..
هُنـآاكـ شيئاً لفت إنتباهى أن الروايـة عُبارة عن حوار بيـن الشخصيـآات لم يظهر دور حوارى للكـآاتبـة إلا فِـ نهايـة الروايـة .. لا أدرى ما إذا كـآان هذا شئٌ جميـل أم لا فى أدب الروايـة و لكن فى هذه النوع من الروايـآات أجد الكاتبـة وُفقت فى إختيارها بتهميش دورها الحوارى الروايـة رائعـة إنتهت سريعاً للأسف
يا رب ارحمني و عوضني خيراً عن الوقت الذي أضعته في هذه الرواية .. اللهم أجرني في مصيبتي و اخلفني خيراً منها
رواية فقيرة لغة و مضموناً و تحليلاً للشخصيات و اقناعاً و حبكةً و فكرةً .. لكنها تلعب على الوتر الديني ، حيث تقدم الرجل ذو اللحية السوداء المتدين بصورة مثالية ، و ذلك قد يرقّع الألف و الخمسمائة عيب الموجودة فيها بنظر البعض .
الرواية متجزأة لجزئين اول جزء اللي هو اول خمسين صفحة رواية درامية خرجت من سياق مفهوم الارهابي لمفهوم المرأة في المجتمع الشرقي في جزئها رومانسي مبالغ فيه .......... ليلى مراد و حسين صدقي في شاطئ الغرام اما عن الجزء الثاني فهو فيلم هندي او فيلم عربي قديم مليان جاسوسية و الاحداث متسلسلة و متوقعة و ليست جديدة حتى معظم احداثه عرفت اخمنها قبل ما اوصلها من هروب سارة لخطفها لنجاة علي من الموت و الى اخره
علي لم يعجبني كثيرا عجبني مرحه فقط لكن اكثر ما ازعجني نظرته للمرأة وتناقضات وضحت في شخصيته منها
عندما اصر على سارة لبس الحجاب خارجا ولم يجبرها على الصلاة و هي سألته ما الفرق .... قال لها ان الغيرة تدفعه الى ان يجبرها لارتدائه وان الله سيحاسبه على هذا لانها مسؤولة منه ( هل سيحاسبه الله على ارتداء حجابها ولن يحاسبه على صلاتها؟؟!! ) و هذا التناقض هو في الحقيقة تمثيل لتناقض المجتمع الذي يهتم باللبس المرأة قبل تدينها او بمعنى اصح يهتم بالتدينها الظاهري عن الجوهري ..... فكان من الممكن لـ(علي) الا يجبر زوجته على ارتداء الحجاب لتكون حشمة فهناك من تلبس ملابس واسعة وحشمة بدون حجاب !!!
اما عن موضوع اثار غضبي طول الرواية و هي ان الله سياحسبني عليا و هل الله سيحاسبه لان زوجته لا تلبس الحجاب؟؟؟ و كيف و لا تزر وازرة وزر اخرى؟؟!!!!
اما عن الرواية:
اسلوب السرد: يفتقر للابداع كثيرا فهو اسلوب عادي احداث الرواية: احداث طبيعية وكلها متوقعة لو تشق عن اي جديد اللغة المستخدمة: هي الفصحى لكنها ركيكة نوعا ما
لم ترقني الرواية غير مرح علي فقط و هذا الذي جذب البنات للشخصية فقد رأيت ان شخصية علي اساسها هي تغليف معتقدات المجتمع بخصوص المراة بتغليف جميل يجذب بنات المجتمع اليه فاحسست انه مصيدة للبنات اما عن فكرة سفر سارة او اخته فاحسست ان الكاتب يرى من وجه نظره الشخصية لان حتى الفقهاء اختلفوا في هذه المسألة و اخفهم من وافق على سفرها بدون محرم و هذا يوضح شخصية الكاتب او الكاتبة المتشددة و التي ارغمت القاريء على تقبل فكرتها دون اختيارات سمحها الدين
فى وقت ما حسيت انى بتفرج ع مكس فيلم لبنى عبد العزيز بتاع دكتور البهايم مع فيلم ولاد العم بتاع كريم عبدالعزيز :D
هى فكره معينه عند الكاتبه كانت عايزا توصلها بأى طريقه حتى لو ع حساب الاحداث وحبكة الدراما وكدا :) ميزتها انها خفيفه وتنفع فى وقت مش عايز تفكر فيه وعايز تريح دماغك شويه :)
فكرة الربط بين الارهاب والاسلام .. حاسه التعبير عنها هنا بطريقه مبتذله او مش متعمقه ع قدر عمق الفكره نفسها .. المهم .. اكتر حاجه وصلتلى من الروايه دى .. ان الحب بييجى بعد الجواز :D :D
وفى جمله عجبتنى :) لقد امرنا الله بغض البصر سيدات ورجال .. وهذه هى المساواه الحقه ..
This is easily the worst book I've ever read in my life. *vomits*
A strong, independent, Jewish (or at least Israeli) woman falls in love with an extremist muslim man who is KIND, SWEET, AND NOT AT ALL A CONTROLLING ASSHOLE. It seems that not being a shitty person is an achievement these days.
“Oh he's nice to his family, let's give him a medal!”
That's such a great synopsis, ain't it??
Anyway, so without spoilers, for you can see this stupid ending a mile off, our protagonist who drives her own car and does her own bloody job and wears whatever she fancies without some man telling her what to do, sees the light and is converted to a Niqab wearing, submissive slave to her new husband who is SO kind it's actually breathtaking.
Then miraculously, she rebells against working for the Israeli government who has planted a micro-chip inside her brain as this is the standard practice, apparently. Her hero of a bearded husband saves her cute damsel in distress a$s, she becomes a housewife, and they all live happily ever after.
Ah, of course with the women covering their faces because that's what a just god would ask: that you erase your identity simply because you were born with a vagina. Also, you can't drive cars or ride a bike or go anywhere without permission because you are simply a fucking and a breeding machine. No need to trouble your tiny brain with the sacriligious concept of freedom. :)
How lovely! I wonder how this hormonal fantasty of a masochistic teenager parading as an adult got to be published in the first place. It should be immediately placed in a trash can.
الرواية في المجمل ملهش وصف الحبكة ضعيفة جداً ده إذا كانت موجودة الشخصيات ملهش بناء درامي دي كلها نمط واحد بس علي كامل زيادة عن اللزوم .. مفيش حد كامل بالطريقة دي نجي بقي لـ تميمة ترويض النمر اللي طلع منها مسلسل اللص الذي أحبه و فيلم آه من حواء و عدو المرأة سيكوبايات التغير و التتميمات مبتتغيرش تماماً الاحداث والاشخاص و الاماكن بس لكن هنا مفيش حتى التميمة دي .. سارة من ساعة ما أتجوزت و هي أتحولت لـ مسالمة جداً و طيبة جداً مع أن من الطبيعي عشان توضح فكرتك لازم يبقي في صراع .. نقاط أرتكز قوي تبين اختلاف الأراء و الأصح هنا مفيش نقاط أرتكاز خالص فجأة بقيت من النقيض للنقيض الشخصيات ملهمش أبعاد نفسية بالمرة الأحداث لحد الصفحة 50 مفتعلة سريعة ملهش مصدقية حتى لو خيالية ! من بعدها لحد أخر الرواية غير عقلانية أصلا بـ معني أوضح - بدأت تبالغ مبالغة سخفية مكملتهش بس توقعت النهاية السعيدة و كان توقعي في النهاية صح النقطة التانية : أن هي قالت قشور الأسلام و سابت المضمون .. الحجاب و المحارم و الفرح الاسلامي و سابت العمق كل دول قشور مش أي حد بـ يعملهم بيبقي مسلم فعلاً الاسلام أكبر من كده ده إيمان .. أنا مش مؤهلة أتكلم في النقطة دي و أعتقد ولا الكاتبة كمان . الموضوع أعمق من أنه يتحط في قصة بسيطة أوي _ و مش عارفه هـ تبقي أساءة لو قولت تافهة ولالا _ زي دي لغوياً كانت بردوه ضعيفة .. الحوار الفصحي مكنش مناسب خصوصاً مع وجود كام كلمة قوية في نص حوار ضعيف ، و النكت و الضحك بالفصحي كانوا في منتهي السخافة و متوقفتش فيهم
الدورس المستفادة :
1_ كل واحد بـ يحب دينه و بيحاول يقرب من ربنا بـ طريقته .. فـ مش صح فرض القشور في رواية ممكن حد غير مؤهل يقرأهاو يفتكر أن ده بس الدين 2_ المبالغة حتى في الخيال بتسخف العمل 3_ مش أي حد يقدر يكتب فكرة عميقة
استطاعت الكاتبة أن تصف ذلك الشعور الذي يحمله الآخرون عن تلك اللحية السوداء..
ذلك الرجل المسلم الذي اعتز بإسلامه وحارب كل شيء من أجل دينه.. أحب زوجته بكل صدق وتحمل معاناتها في مرضها.. ووقف معها في محنتها.. يستحق كل احترام وتقدير..
تلك المراكز البائسة التي تتخفى خلف مسمى الأبحاث والدراسات لكي تخترق مجتمعاتنا.. وتقوم على هدم قيمنا ونحن نسير خلف كلامهم مسلمين لهم عقولنا..
ذلك المرض الخبيث المسمى ابتعاث وهو في الحقيقة تسليم لعقول فلذات أكبادنا إلى أعدائنا بكل يسر وسهولة.. بل وبرضى تام عن ما يفعلونه في تلك العقول الغضة الطرية..
كانت تلك الرواية الثانية التي أقرأها للكاتبة الرائعة.. بعد (عودة الذئب)ـ.. بهرتني بأسلوبها البسيط في إيصال المعلومة.. والمبدع في التعبير عن تلك المشاعر الجياشة.. وذلك النبع الذي ينهل من معين نقي صافي العقيدة..
كاتبة مبدعة بحق.. بارك الله في قلمكِ الرائع.. وأنتظر أن أقرأ مزيدًا من إبداعاتك الحرفية..
كنت قد تعودت الا احكم على كتاباً ولا اتابع آراء بعض الناس عليه الا بعد ان اقرأ الكتاب أولاً حتى لا آخذ انطباع أولي قد يؤثر على انطباعي النهائي ،، ولكن تلك الرواية انتشرت الآراء حولها بكثرة فوجدت انها تلقى احساناً واعجاباً كثيراً من كل من قرأها ،لذلك قررت ان ابدأ بها وما ان بدأت بها اخذت ان اقرأها بنهم شديد فلم استطع ان اتوقف فواصلت القراءة حتى ادركت اني انتهيت منها وقد سيطرت علي حالة ما بين الإعجاب الشديد والتيه أيضاً الشديد ،، فهذه أول رواية اقرأها للكاتبة "سامية أحمد" وقد استطاعت انت تخترق احلام الكثير من الفتيات وان تشخص لها وتجسد صفات تحلم بها وتتمناها ان تجدها في الرجل ،، فرسمت شخصية "علي" في لوحة متاكلمة زاهية الوانها وقاتمة احياناً فل لون كان يمثل خصلة من خصلاتها التي ميزت شخصيته الفريدة المميزة بالحنان، والعطف، والشهامة، والأخلاق الحميدة، والوفاء وغيرها واستمد كل هذا من قدوته الحبيب صلى الله عليه وسلم ،، وحقيقة استطاعت الكاتبة ان ترسل رسائل عدة من خلال روايتها بكل وضوح ومنها على سبيل المثال يجب الا نحكم على الأشخاص بمظهرهم وهيئتهم الخارجية فقط فلابد ان ننظر الي جوهرهم الداخلي ومكنون نفوسهم حيث اوضحت انه ليس كل رجل بلحية لابد ان يكون إرهابي متطرف سيكوباتي ،، وتطرقت ايضا انه ليس بالضروري ان يكون كل رجل متدين نكد وكئيب لا يعرف للمرح طريق لا فهم ايضا يمرحكون ويضحكون ،، وهناك رسالة ذكرتها واضحة وصريحة نصاً فقالت "الحب وحده لا يكفي لانجاح اي زواج" فما يهم المعاملة الحسنة بين الزوجين ... حقيقة هذه الرواية رائعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى .. فقد استمتعت كثيراً بتلك الرواية .. ولكنني منذا ان انتهيت وخرجت الى دنيا الواقع ما زلت اتساءل اين ذاك ال"علي" في واقعنا ،، اهو موجود؟ :D
رواية مهذبة ذكرتني في بداياتها بأسلوب نجيب كيلاني لولا ان الأخير أكثر حنكة روائية من حيث التغلغل في المشاعر ووصف البيئة المحيطة بالشخصيات. هي من ذلك النوع من الروايات التي تطمئن عندما تتركها بين يدي الناشئة القسم الأول من الرواية أكثر منطقية و إمتاعا أما القسم الثاني فلم تُقنعني الحبكة البوليسية تتميز بالتركيز على مفاهيم وقواعد اخلاقية و إسلامية كادت تنقرض وفيها توجيه تربوي لطيف و حكيم إلا في موضع واحد لم استسغه بتاتا أشكر الكاتبة على مجهودها
أتريدون معرفة الأرهاب أنظروا لمن يغزو البلاد ويعيث فيها فساداً من أجل مصالحه , من يغتصب أرضها وخيراتها وبترولها دون وجه حق مدعياً أنها بلد قد تشكل خطورة مستقبلية علي أمن أراضيه ! أنظروا لمن يقتل شبابها ويغتصب نسائها ولا يرحم أطفالها وكبارها ,من يمول بأمواله الطائلة التى يجمعها من أستثمارات خيرات أراضيها ليدفع بها لجماعات "تغسل"عقول شبابها بإسم الدين وتجعل البقية ممن لا زالوا يحتفظون بعقلهم وثقافتهم في موقف دفاع عن دينهم المتهم فى إحداث الأرهاب للعالم المتحرر المتقدم وينقلب الجناه ضحايا ! ولأول مرة أتعرض لعمل يظهر "رجل ذو لحية" على أنه شخص سويّ بل ومثال يحتذى به كل شاب وتتمناه كل فتاة زوجاً الأخلاص , الحنان , الصدق , الوفا�� بالوعود, أتباعه لسنة الحبيب :) غالباً ما صورت لنا الأفلام والروايات أن "الرجل ذو اللحية" على أنه متعصب , متطرف , مهووس بأرائه الدينية , وسيكوباتى :D كنت أظن فى بداية قرائتى للرواية وربما من قبل ذلك "منذ تعرضت لأسمها وملخص قصتها" أنها مجرد قصة رومانسية وستنتهى بأن ينجح أحدهم فى تغيير الأخر وكنت أتوقع كما هو المعتاد أن يكون "الرجل ذو اللحية السوداء" هو الرجل المتطرف الذى سترده "الفتاة المتحررة" للطريق السوى ! ولكن أعجبت كثيراً بنظرة الكاتبة المختلفة والعميقة ^_^ ... أنبهرت كثيراً بشخصية "علي" من كل ما تحمله , المرح والطفولة والقدرة على جعل كل من هم حوله يضحكون :) مفاجأت الكاتبة لم تنتهى جعلتنى إلى نهاية الرواية فى حالة ترقب شديد لأى حدث مفاجىء جديد ^_^ ... رسالة إلى كل من يٌقدم عملاً عن الأرهاب متمثلاً فى رجل ذو لحية يسير فقط على قال الله وقال رسوله >> أنتبه فنحن من نشوه صورة ديننا وإسلامنا بأيدينا :)
مبدئيا كده انا مش عارفه اقيمها .. استمتعت بيها اووي بس ف نفس الوقت حسيت انها قلبت فيلم عربي وش يعني
بس فعلا هما ليه مايعملوش افلام محترمة كده يعني ؟!! ... ولا لازم يخنقونا بافلامهم اللي ملهاش اي معنى واللي بتمثل فئه معينة بس من الشعب المصري زي مايكون باقي الشعب يعني مجرد زينة ملهمش وجود !!
الطرحة والنقاب واللحية ع طووووول بيظهروا ف التلفزيون والسينما ع انهم العو !! ... نادرا مابنلاقي وجودهم ع انه حاجه حلوه وبعدين يرجعوا يتكلموا ع تقسيم البلد والناس اللي بلحية هما اللي بيقسموها وبينسوا نفسهم خالص انهم برضو بيقسموها هما كمان .. لما ع طول يظهروا الرجل اللي بلحية ع انه ارهابي مع ان ف الواقع دول ناس احنا عايشين معاهم كل يوم اهه واهالينا وفيهم ناس جدعة جدا وفيهم ناس نص كم ... عااادي يعني زي باقي البشر
فعلا اتبسطت اوووووي من ان الرواية كان بطلها بلحية وكان ذو أخلاق عالية وكان انسان راقي جدااا ... حسيت اني لقيت المجتمع اللي عايشة فيه ف حاجه اخيرااا
بس هوه بس الروايه فعلا قلبت فيلم عربي اوووي .. حسيت بشوية ابتذال يعني .... بس كانوا صغنططين ... يعني استمتعت اووي بيها والله لدرجة اني حلمت بيها كمان <3
واتمنى اني اصحى ف يوم من الايام ع فيلم حلو كده زي الرواية دي
كاتبة اول مرة اقرا لها و كانت الرجل ذو اللحية السوداء .. تعرفت عليها من خلال جروب للكلية و كانوا بينزلول حلقة كل يوم .. بس انا قريتها علي بعضها مبحبش التنقيط دة :D
رواية جميلة جداا و تحمل من الوصف لـذو اللحية السوداء كفارس احلام كل فتاة في سننا ♥
من أجمل الروايات اللي قراتها بيعجبني المزيج اللي بتعمله الكاتبه بين الرومانسية والتدين وهو متمثل ف بطل القصه شخصية محمدية جدا وبيعجبني بردو انه في رسايل مهمه عقائدية جهادية بتبثها الكاتبه ف روايتها اعتبر الكاتبة افضل من قرأت له روايات
في البدايه الروايه ميكس في اولها فيلم لبني عبد العزيز و رشدي أباظه بتاع البهايم :D والنص التاني مسلسل العميل 1001 :D وكالعاده لازم أخر حلقة نعيط
في الغالب كل إنسـان بلحيـة و كل إمرأة بنقـاب إرهابييـن .. أو على الأقل متعصبييـن دينيـاً ! الروايه مغزاها ان بلاش نحكم ع الشخص من الهيأه والشكل الخارجي يعني مش أي حد ملتحي يبقي ارهابي زي اليومين دول مش اي حد ملتحي يبقي اخواني !! انطباع المعظم عن الملتزمين انهم معقدين ومش بيهزروا ..! الروايه برده بتعطينا انطباع عن الشخص الملتزم انه بيضحك وبيهزر وايزي بس المجتمع اللي متناقض عايز لا متعصب لا ...... " ع النقيض" ^^ اسلوب الروايه حلو جداا وفيه تشويق واثارة في الأول رومانسيه وبعدين قلبت ع جواسيس وتسريب معلومات شيقه بم انها اول روايه ليا :)
إرهـآابى بـ لحيـة سوداء .. همجـى .. عدوانى .. متطـرف .. مههوس و متعصـب لآراء دينيـة و سيكوباتى
وصف سآرة المُبسط لـ على فى بدآية لقآئهم :D ثم يتحول على بفعل تنفيذ أوآمر وتوجيهآت القآئد الأعلى للجمآعة إلى شخص لم تتخيل سآرة وجوده على الأرض تمآماً مُحب .. شَهم .. شُجآع .. عَطوف .. طَيب .. غَيور و مُـــــلتـــزم ثم أكتشف أن القآئد الأعلى للجمآعة كمآ توقعته هو " مُحمد صلى الله عليه وسلم " <3 وكيف أن هذه التعليمآت والإقتداء بسُنة رسولنآ الكريم إستطآعت أن تجمع شمل النقيضين على المُسلم الشَرقى المُلتزم وسآرة الفتآة المُتمردةالتى نشأت فى الغرب وإن المَودة والرحَمة هى أعظم مآ فى ميثآق الزوآج .. ومنهآ بيتولد الحُب ^_^
رغم القلييييل من المبالغات ،، لكني أحببتها ،، جداً :)
لم أستطع أن أوقف مشاعر الحب أو السعادة و الضحك أحياناً في بداياتها .. ولا مشاعر الخوف أو الحزن ، ولا التشويق بالمنتصف :)
أحببت علي و سارة .. مع ملاحظة أن نكات و مقالب علي برأيي كانت ثقيلة الظل في معظمها :$ لكني أحببت شخصيته ^_*
بالمجمل ، الرواية جميلة و أعجبتني =D و أفكارها تنطبق إلى حد كبير مع أفكاري ^_^
لكن دعوني لا أنسى أيضًا أني ربما أحببتها بهذا الشكل لإني لا زلت شابة أتأثر بالعواطف و الحب و الزواج و ما إلى ذلك .. ربما لو كنت أكبر سنا لما أعجبتني الرواية لهذا الحد ...
كما أن الكاتبة غير محترفة ، و من الواضح أنها مبتدئة ... و لم تكتمل حلقات الرواية ، ففي النهاية لم ندر ماذا استفاد الدكتور مصطفى من تلك القوائم ...! أحسست أن الرواية ناقصة و لم تنته ؛ عندما وصلت لنهايتها ........