دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
مش من عادتي اخلص كتاب في يوم لاني بحب اعيش في الكتاب على الاقل يومين بس حاعمل ايه دينا عماد ضغطت عليا باحداث روايتها عشان اعرف النهاية اللي كنت عارفاها بس عاوزة اقراها واعيشها
الرواية بالعامية وهي اولى روايات دينا اسلوبها ما اقدرش اقول انه ادبي وهي خيالية من اول حرف لاخر حرف
لكن وخد بالك من كلمة لكن دي
دينا كتبت احلام يقظة الفتيات مهما كنت بتقرا كتب مجعلصة وروايات عالمية و و و و حتفضل رواية زي دي تحرك مشاعرك يمكن اكتر من روايات عالمية ليه؟ عشان بالرغم من سذاجة احداثها وحبكتها بارغم من خياليتها الشديدة بالرغم من كل عيب فيها
هي حلم نفسنا نعيشه كل بنت نفسها تعيشه الرجل الحقيقي اللي يجيلها على غفلة منها ومن الزمان يخطف قلبها برجولته وخوفه عليها وحنيته
الفكرة دي كمان محببة جدا لقلبي وبحب اقرا فيها اوي اتنين يتجوزوا بعض لسبب غير الحب ويقعوا في الحب نتيجة لحياتهم مع بعض تحت سقف واحد باعترف انها اجمل واعمق احلامي واستمتعت بيها
عامة مش من محبي الروايات بالعامية لكن حسيتها تغيير لأنها بتكون زي الفرجة علي التليفزيون شيء غريب انك تبقا عارف النهاية ومع ذلك تستمر في القراءة لسبب مجهول
الرواية كويسة مع ان الفكرة مش جديدة النهاية معجبتنيش وآخر عشر صفحات أفسدوا عليا الرواية كلها ممكن لأني مش بحب الأسلوب ده spoiler alert أخته ردت عليها فافتكرته اتجوز وهوا شافها حامل فافتكرها اتجوزت إيه التزامن وسوء الحظ المبالغ فيهم دول -بعيدا ان ده بيحصل في كل الأفلام العربي-
قصة خفيفة مش محتاجة تركيز في قرائتها و مناسبة لو حد عاوز يغير موود قراءاته الجادة
عندما احب ان أقرا كتاب ابحث دوما عن الكتابات الفصحى وقليلا ما اقرأ بالعامية لكن كتابات استاذة دينا مختلفة بتعجبنى فيها سلاسة الاسلوب والأحداث وكمان ماشاء الله عندها مقدرة كبيرة على الابداع المتواصل و كتاب تحت سقف واحد ان كان يفتقر الواقعية فى بعض احداثه وانى من الشخصيات التى لا تحب النهايات التقليدية لكن فى المجمل الكتاب جميل واعجبنى وفى انتظار دايما كتاباتك المتميزة واتمنى اشوف باقى كتابات فى كتب باذن الله وخصوصا ان لحضرتك قصص اقوى من تحت سقف واحد بكتير
لا أعرف هل أمر انقطاع سلك الهاتف و بالتالي انقطاع الإنترنت و أن اليوم هو السبت عطلة خدمات الهاتف و اليوم الذي ينتابني البرد الشديد وصعوبة حركتي و هو اليوم الذي كنتُ قد بدأت فيه بقراءة رواية دينا عماد التي اشتريتها منذ أربعة أيام صدفة لجعلي غارقة بالكامل في تفاصيلها أو ترتيبًا دقيقًا لآخذ عقلي كله معها ؟! أنا اعتراف لقد قرأت كتب أكثر أدبًا و لغة و أشد عبقرية أدبية خالص لأسماء عربية و انجليزية و فرنساوية و يابانية و نرويجية و لاتينية و يونانية ، علي استحياء أقول أني قرأت لكل أدب ليس الكثير لكني أحاول .. و نحن اتفقنا من قبل أن دينا ليست كاتبة أدبية ، هي سيدة ليها تجارب و سمعت و قرأت الكثير من القصص جعلتها قادرة علي خلق حكاية من سؤال أو مشكلة اجتماعية تود حلها ، هي كاتبة درامية تستحق الإفصاح في المجال لأنها تتمسك بالواقعية لا ينفلت منها زمام الرومانسية حتى تشعر بسخافة أبطالها أو ينفلت زمام التصرفات بل أشخاص و قصص تستطيع أن تتخيلها تحدث قربك أو ربما لك .. أشخاص يتصرفا كتصرفاتنا بعضها مقبول و بعضها لا أحيانا تكون مجنونة و أخري عادية .. دينا تمتلك قلمِ واقعيًا رائعًا ، ربما قرأت الكثير من الكتب الواقعية و كلها غربية أو عربية كانت في التسعينيات و ما قبلها ، و بعدها لم يستطيع أن كاتب أني يترك لي انطباعًا أن ما يكتبه واقعيًا ، الفقر يصوره كأنه كهف و الطبقة المتوسطة لديها منزل سبع غرف و كل فرد سيارة و مليون جنيه في البنك و الطبقة الثرية هي تمتلك كل شيء تقريبًا المال و الجمال و النسب مع امتلاك الطبقتين الثانيتين تلك صفة الجمال الصارخ ! لكن دينا دائمًا ستجد عندها الواقعية و التناسب و قبول أن هذا يحدث و موجود ، أشخاص طبيعية تتسأل أهي تعرفهم ؟ دينا تهتم بالتفاصيل لكن ليس لحد أن تجعل ربع صفحات الرواية وصف للثياب و الشكل و نوع العطر و مساحيق الزينة ، تصفهم فقط حين تحتاج و ليس لتملأ الصفحات ، دينا مبدأها أنها تكتب لتجاوب علي سؤالها أو تضع حلًا مناسبًا أو ترينا شيئا و ليس لأبهرنا بالثياب ، تستطيع أن تملئ ثلاثمائة صفحة بأحداث و حوار مهم وشيق و مسلي و مهم . دينا كانت تجيب علي سؤال كتبته كمقدمة " عندما يتصارع الحب و الكبرياء .. ترى أيهما المنتصر ؟ "، شيرين و ياسر في صراع مع الحب و الكبرياء المتمثل في فارق ثقافي و مادي و تعليمي و عائلة لا تحاول أن تذيب الفوارق لساعة واحدة من أجل سعادتهما ، دينا جعلتني أتسأل هل حقا الحب يذيب أي فارق ؟ إذا أحببت شخص و كان هناك فرق بينكم في شيء هل تتركه ليقتل الحب أم أن علي كل شخص أن يحب من جيرانه و منطقته و عمله كي يضمن نفس المستوى المادي ، التعليمي أحيانا لا يفرق حين يكون كل منهما علي قدر ثقافة واحد لكن المادي و الاجتماعي هو ما يفرق هو ما يعد فرق ؟! أسرة العريس ستنظر بدونية لأهل العروسة و أسرة العروسة ستنظر بحقد و قهر لأسرة العريس و العكس إذا أنقلب الوضع ، و كلمات من كل جانب لحفظ نفسه و فرم شخصين أسفلهما ، ياسر كان الأقل و شيرين الأقوى جمعهما الحب و فرقهم الكبرياء و المال .. و جمعتهم الصراحة و الاعتدال في كل شيء ، معرفة كل شيء علي حقيقته و القبول به لا التحلي بروح المعاندة في أظهار أنني صارت أعلي سيفيد و لا التمسك بالاستسلام سيفيد ، الفروق لا يذبها إلا الصراحة و الوسط المريح لا محاولة العدول من طبقة لطبقة حتى ينتهي بك المطاف في السجن أو بخسارة كل شيء . دينا حلت مشكلة ياسر و شيرين لكنها لم تعطيك حل لتلك المشكلة أنما أبرزت لك ما يحدث واقعيًا دون تكلف أو أوفرة كما يحدث في المسلسلات ، دينا أبرزت جوانب المشكلة و السؤال و أجابت بين طيات الكتاب أن ما من منتصر في معرفة طرفيه في جانب واحد ، دينا أخبرتني أن الحب هو الحفاظ علي كبرياء من أحببت و كبريائك لا أن تبدي واحد علي الآخر . الرواية سلسة قرأت أول مائه صفحة و هم لا يختلف عن القصة الموجودة علي مدونتها إلا في لغة السرد العربية في ساعة واحدة قبل أن أنام في الخامسة صباحا و هي بجانبي ، و استيقظت لأكملها من الثالثة مساءًا حتى الثامنة .. اللغة بسيطة و السرد هو عبارة عن تحركات الأبطال ووصف بسيط للمشاعر ، و استنباط المشاعر أبرعت فيه من الحوار ، سهل أن تصف ما تشعر به لكن أن تفهمه من الحوار هو ما يؤكد أنها رواية سينمائية ينبغي أن تكون في شكل دراما أو فيلم اجتماعي بعيد عن البلطجة و مظاهر الترف المبالغ فيها ، الحوار باللغة العامية الراقية التي استعملها إحسان عبد القدوس و ليس الدراجة المبتذلة ، اهتمت دينا بالقصة و هو ما أخرجها واقعية ملهمة و مسلية . أعجبتني جدًا ، و ارتاحت لوجود كاتبة واقعية اجتماعية حقيقة من جديد ، تكتب واقعًا من بين المجتمع ، لا تكتب عن الفقر و الطبقة المتوسطة من خلف زجاج في مقهى في الطابق الخمسين من أحد الأبراج . دينا عماد يجيب أن تعامل ككاتبة قصص واقعية لها نظرة و لديها قدر الثقافة و العقل و الموهبة المطلوبين لهذا التنصيف لذا ببساطة تستحقه .
الرواية جميلة .. احداث سريعة .. لكن الفكرة مش جديدة .. من البداية و النهاية معروفة بغض النظر عن الطرق اللي هتوصلنا للنهاية دي بس عموما هي جميلة .. نم الروايات اللي قريتها على مرة واحدة الاسلوب العامي سهل و بسيط بس بيرجع الادب العربي لورا .. ده سبب تقييمي المتوسط للرواية
انا قرأتها كترشيح من واحدة صاحبتي ..لكن لم تعجبني بالقدر الكافي لا ضير عندى بقراءة العامية ..لكنها كانت عامية مطلقة هنا الرواية فكرتها ظريفة لكن ينقصها الحبكة وانت تقرأ تعرف النهاية وتكمل قراتها
هي كانت فرصة لاني مملت القراءات الجادة
ما يستحق الاشادة حقا هو تصوير ذاك الصراع بين الكائن والمفروض وبين الحب والواقع بين البوح والكرامة
وعند ياسر بين الانسب في نظر المجتمع وبين القلب وما يريد
فيا اكتر من حدث على ترتيبات سوء التف��هم ودا فعليا اكتر حاجة بتفرسني
ربما ذاك الصراع لمس شئ ما داخلى
اتمنى لك دينا التوفيق من كل قلبي ومع مزيد من التقدم والتطور
بدأت قرائتها باحساس انها رواية خفيفة بعد رائعة ثلاثية غرناطة لكن شدّتنى جدااااااااااااا وأنهيت قرائتها فى ساعة ونصف تقريبا ...أنفعلت باحداثها جدااااااااااااااا وبشيرين وأعجبت جدا برجولة وشخصية ياسر رغم تعليمه المتوسط الذى لم يكن ابدا حاجز لاجبار شيرين على الوقوع فى حبّه فمن بمثل طباعه لا تملك الا ان تحبه ..أحببت النهاية السعيدة لانى مفقتداها فى عدّة روايات قرأتهم ..... برغم انّها بالعامّية الا انها بساطتها وسلاسة الاحداث بها اعطتها جمال وتشويق جميل .....
عرفت النهاية من اول ما قالت له تتجوزنى عرفت كل اللى هيحصل ده حكاية شفتها كتير فى مسلسلات عربى و أفلام عربى مع اختلافات الحب اللى بينهم ده حب العشرة .. حب طبيعى يتكون بين اتنين متغربين بعيد عن أهلهم و أصحابهم هى ضعيفة و وحيدة فى بلد غريبة مهما إن كانت المرأة قوية فى اللحظات دى بتحس بالضعف و بتتمنى وجود رجل جنبها و هو بعيد عن حنان واهتمام أمه و أخته فأكيد هيتجه لأقرب إنسانة جنبه اما عن خطوبته لكنال فاتسرع قوى .. لسه بتحب شيرين مترتطبتش بحد غيرها غير لما تقدر تخرجها من حياتك نهائى لأنه كان هيظلم إنسانة بريئة اتعلقت بيه و شافت إنه طوق النجاة و فى الواقع مبيحصلش زى ما حصل و منال هى اللى تبعد لو الرواية دى فى الواقع معتقدش هيكمل بينهم الحب أو على الأقل هيتعبوا قوى اختلاف التكافؤ الثقافى مش حاجة هينة ياسر .. رجل و بيحبها و بيحميها لكن رجل شرقى فى النهاية هيكره تكون زوجته تكون أعلى منه و هى ممكن تندم لو ملقتهوش متفهم ليها و قريب من أفكارها لكن فى الروايات كل شئ متاح و بيحصل :D
لا أدري ان كان من الإنصاف إبداء الرأي في رواية لم اتحمل قرائتها كاملة .. ولكنني آثرت الحفاظ على مرارتي . بالنسبة لي رواية سيئة بجميع المقاييس صُدمت في البداية باللغة العامية المبتذلة ثم بتهاوي القيم وتنازلها عن مبادئها من رفضها لخاطبها لأجل كذبه إلى تأليفها قصة كاملة كاذبة عن الميكانيكي الذي لا تعلم عنه شيئا لتقنع امها بزواجهما والسفر لأجل العمل .. ثم بسذاجة القصة وافتقادها الحبكة والإثارة ، أحداث تقليدية ومملة للغاية ، هذا إن صح تسميتها أحداث . نهاية متوقعة من أولى الصفحات ، واسلوب الختام غاية في السخف .. لا لغة ولا سرد ، لا تشويق ولا مغزى .. لا شئ على الإطلاق . لم ترقني ابدا ..
لا أحب القرأة بالعامية لكن هذه الرواية مختلفة حقا ..أسلوب الكتابة جيد وطريقة سردها واعجبني انك عرضتي فكرة فيلم قص ولزق بطريقة مختلفة معلنة حكاية تشبهها ولكن بتشكيل كلماتك انتي .شكرا
الرواية رائعة بالرغم من إصابتي بالصداع من تركيزي في قرائتها إلا إنني أصريت أن انتهي منها اليوم لا لشئ إلا إنها لدينا عماد وما أدراك ما دينا عماد، أسلوبها بسيط، سلس، ممتع، أحداث مشوقة. بعيدا عن الرومانسية والأحداث المشوقة إلا إنها فعلا بتطرح قضية مهمة وهي قبول الفتيات بالزواج الصوري لمجرد عدم إضاعة فرصة عمل وترقية ووضع اجتماعي وقبول الشباب لذلك الوضع من أجل المرتب المميز. حقيقي دينا عماد بتبهرني بقلمها. في انتظار روايتها الجديدة "المعدية"❤❤
رواية تشبه الأفلام الأبيض و الأسود بتاعة زمان - على حبى الشديد لها - و أكثر جزء جذبنى فيها هو المشاعر المتبادلة بين ياسر(الطرف الأضعف - ماليا، إجتماعيا، تعليما إلخ ...) و شيرين (الطرف الأقوى) أثناء فترة سفرهما، و إقامتهما "تحت سقف واحد"، بصراحة الكاتبة استطاعت إظهار و توصيل هذه المشاعر المتبادلة بمهارة جيدة. توجد رواية أخرى اسمها (خوف فى محله - للكاتب فتحى أبو طالب ) تشير إلى الجانب المعاكس لهذه الرواية ألا و هو فشل الاستمرار فى الحياة تحت سقف واحد نتيجة لاختلاف بيئة النشأة، و الناحية الإجتماعية و رؤية الطرفين لما ما يجب أن يكون عليه المستقبل- فالطرف الأضعف و هو الزوج تزوج أبنة أستاذه الجامعى وعاش معهما فى مستوى لم يحلم به وارتكن الى هذا و لكن الزوجة الطرف الأقوى كانت نظرتها إلى الحياه و إلى مستقبل أولادها أبعد من أن يدركه الزوج- لذا كان الانفصال هو نتيجة حتمية . و هى رواية أكثر واقعية، و أكبر عمقا و أغلب حدوثا. ادعوا إلى قراءة هذه الرواية.
من أقرب الشخصيات الروائية اللي قلبي اتعلق بها ياسر وشيرين وبصراحة عجبني جدالمعالجة الواقعية الرومانسية في ان واحد لمشكلة من اكبر مشكات مجتمعنا الانسانية وهي الفر ق الطبقي وتاثيره السلبي عالحب بين الطرفين خصوصا في مجتمعنا الذكوري مشكلة الحماة المتسلطة الانانية الغيورة غيرة مرضية من مرات الابن عالجتيها بحكمة وواقعية يا دينا وحسن التصرف العادل اوي من الزوج اللي قدر يتغلب به علي سبب في هدم بيوت كثير قدرتي تمتعي عقلنا وقلبنا بحب حقيقي متبادل ومتوازن بين رجل وامرأة وتضحية في محلها بجد كل الشكر لدينا عماد كاتبتنا الجميلة اللي بتقدر بذكاء تغلّف الرومانسية بواقعية اجتماعية رائعة وعشان كده شخصيات رواياتها بتدخل القلب فورا مش بس كده وبتفضل عايشة معانا وجوانا كتير جداااااااااا
رغم اننى لا استمتع بالروايات المكتوبة بالعامية كثيراً ولكن شئ ما دفعنى الى ان اكمل قرائتها للنهاية ليست بسيئة ع الاطلاق ولكنها الى حد ما جيده أثرت أن لا اتركها قبل النهاية ممكن تكون الفكرة معروفة من البداية ولكن استمرى ع هذا النحو احترت هل اعطيكِ ثلاث نجوم او اربعة واستقر رأيي ع 4 نجوم للتشجيع ع المواصلة والمحاولة باستمرار للوصول للافضل دائما أتمنى لكم التوفيق :) واتمنى ايضا ان أقرأ شئ اخر لكم قريباً
انا قلت م الاول دينا عماد إكتشاف متأخر محدش صدقنى جميلة عجبنى جداً موقف ياسر و أدبه و أخلاقه شيرين كانت روعة و تفكيرها جميل ف مشكلة جلال ومراته ياسر كان ليه حق يزعل طبعاً بس متوقعتش يشك فيها بالسهولة دى موضوع منال إتحل بشكل بسيط وغريب حبتين النجمة طارت فقط ف التفاصيل الغير متوقعة الى كانت بتقلب الموضوع لفيلم عربى شوية ف المجمل عجبتنى جدا
دينا عماد الكاتبه اللى بتشوف كلامها بيتجسد فى مشاهد حيه مش بس مجرد بتقرأ كلام ، دايماً لما بقرأ ليكى بكون عارفه انه هتعلم منك حاجه ودا دايماً بيحصل عمرى ظنى فيكى ما خاب .. حبيبتى دايماً هستنى جديدك دُمتى فخر لكل زوجة وأم بتعلم غيرها الحياه وبترشدهم بطريقة غير مباشرة .
انا كمان حكتب تعليقي بالعامية، هي حكاية حلوة اخرتها باينة من الأول ، تنفع تكون فيلم تلفزيوني، فيها تشويق و وصف كويس شدتني للاخر. غير كده هي مش واصلة درجة رواية و مفيهاش ابداع كتير ...
O.O ايه دا بجد اكتر من روعة دايما بنت عمى بتتابعك ودلوقتى عرفت سبب حبها الكبير ليكى بجد ما شاء الله عليكى الرواية ممتعة جدا والنهاية حلوة :) تسلم ايديكى