طبيب صيدلي وداعية إسلامية , درس في دولة الكويت وأكمل الدراسة الجامعية في كلية الصيدلة جامعة القاهرة. له كتب ومحاضرات توعوية متميزة أثرت في قلوب الكثيرين فترك بصمات إيمانية رائعة في أعماقهم ، ويركز في دعوته على القلب ووسائل الخروج به من الظلمات.
من كتبه : أول مرة اصلي وكان للصلاة طعم آخر: ويحمل رسالة للكثير من الناس سواء المفرطين فيها فلم يصلوها أو المتكاسلين عنها فلم يقيموا سجودها وركوعها. معا نصنع الفجر القادم: هو كتاب يحمس الناس للجنة ويرهبهم من النار جرعات الدواء ونطق الحجاب: هو كتاب لمخاطبة الفتيات المسلمات ليدلها لطريق الحجاب. صفقات رابحة: هو عبارة عن عشر صفقات متنوعة لحجز مقاعد في الجنة ليلة بين الجنة والنار: يتناول وصفا للجنة للشوق لها ووصفا للنار للحذر منها بأي قلب نلقاه: يحاول تصحيح القلب للوصول القلب المناسب لملاقاة الله جل جلاله. رحلة البحث عن اليقين: يبين معنى اليقين وكيف غرس الني صلى الله عليه وسلم وما وصل اليه هبي يا رياح الإيمان: هو كتاب يهدف إلى زيادة الرصيد الرباني سباق نحو الجنان: كتاب اوصاف القلوب التي تتسابق نحو الجنة ورسوم وصولها واشياء أخرى يا صاحب الرسالة: يخاطب من حملوا على عاتقهم هم الدين ونشره
كتاب جميل ، يتحدث عن جنة الدنيا التي يعايشها المؤمن قبل جنة الآخرة ، حيث ينقلك الكاتب إلى تلك الجنة بذكر مظاهر نعيمها ، و يقرب الصورة لك بذكر قصص من عاشوا في هذه الجنة من السلف و الخلف .
كتاب جيد، كان لى محاولة قراءة فاشلة مع الدكتور خالد أبو شادى من قبل، كان بعنوان "اول مرة أصلى" على ما اذكر لم اتخطى العشرين صفحة منه، اكتشفت مؤخراً بإنه موجود فى مكتبتى وكنت قد قرأته pdf لذلك سأقرأه مجدداً، لربما كنت صغيراً على إدراك ما به. أعجبنى التصميم الداخلى لذاك الكتاب، واعتقد أن كتب خالد أبو شادى تحتوى على تلك التصميمات الجيدة دائماً، أعجبتنى الأبيات الشعرية الغزيرة به، ربما لأننى شخص مغرم بالشعر، أعجبنى كثرة المقولات، تحفظى على الترتيب والتسلسل، شعرت بالتيه كثيراً، ربما هو تقصيراً منى، او ربما هو كذلك فعلاً، المجمل كتاب جيد خفيف وممتع بتصميماته وأشعاره.
كتاب جميل.. دائمًا يحتاج الإنسان أن يتذكر ويتفكر كل حين، وكتب د.خالد تقوم بهذا العمل أفضل قيام، فتعرض لك ما يحيي قلبك ويوقظ عقلك بلغة جيّدة يألفها القلب وأحيانًا بعتاب لطيف، وانطلاقًا من حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "بشروا ولا تنفروا"، يعد الكتاب صفحة من صفحات تغليب الرجاء على الخوف، والترغيب على الترهيب.. فيستعرض في فصوله السبعة عشر معانٍ عديدة وآثارًا تبعث فينا الهمّة وتمدنا بالأمل وتحثنا على العمل.. "عسى من أحيا الأرض المجدبة بعد موتها بغيث السماء، أن يحيي القلوب القاسية بنور السماء، لينشد القلب مسرورًا بربيع جديد يحيي روحه، ويورق أزهاره، ويبعث ثماره" .. جزى الله كاتبه خيرًا :)
كتاب قيم جدا , يتحدث فيه الدكتور خالد عن مقام المحبه و هوه من اجل مراتب العبوديه . يروي من الاثار ما تجعل المرأ يقفز ليلحق بمن سبقوا . جزاه الله عنا خير
كعادة د. خالد أبو شادي وأسلوبه الرائع في توضيح المعلومة وتبسيطها ولكن تعليقي الوحيد هو على غير العادة أن الاتدجاه السياسي للكاتب كان ظاهر بوضوح في سرد بعض الأمثلة زي استشهاده بالإمام حسن البنا في كثير من المواضع وإظهاره في مرتبة عالية جدًا "الله أعلم" ولكن في المجمل الكتاب رائع.... اللهم ارزقنا سعادتي الدنيا والآخرة (آمين)