أول الأعمال الروائية كانت بعنوان (اكتشفت زوجي فى الأتوبيس) عام 2012، تلاها بعد ذلك ثلاثة أعمال رومانسية إجتماعية أخرى تباعاً وهم اغتصاب ولكن تحت سقف واحد .. مع وقف التنفيذ .. ولا فى الأحلام .. ومجموعة من القصص القصيرة.
رواية رائعة لأكتر من سبب ولأنها شدتنا فى أكتر من اتجاه رومانسية جداً وفى نفس الوقت فيه رسالة دينية ومحاولة للنصح بس بطريقة قريبة للقلب لا فيها تنفير ولا أى حاجة , الأستشهاد بالأيات والأحاديث كان له تأثير كبير وجميل :) الجو العائلى والألفة دى حبتها أوى وفجأة حسيت زى ما أكون معاهم لحظة بلحظة بضحك معاهم وأزعل معاهم وأعيط معاهم , إن كاتب يقدر يدخلك ف جو الأسرة ده ويحسسك أنك عايش معاهم ووسطيهم مش بس بتقراهم بين سطور رواية دى أنا ف حد ذاتها شيفاها عبقرية من الكاتبة بصراحة القصة كانت حلوة ونهايتها أحلى , الأحداث سريعة ومُشوقة متملش منها أبدأ الشخصيات كتيرة بس كل شخصية كانت واخدة حقها كويس ودورها كان مؤثر بشكل أو بآخر :) أول ما قرأت لمشاعر غالية , جميلة ^_^
قراءة رواية مكتوبة بيد "بنت" بتعرض بطلة الرواية لتشويه السمعة والاغتصاب بشكل بشع واتهام كل من حولها واعتراف الفتاة نفسها بأنها هي السبب الرئيسي في ما حدث لها بسبب أسلوب لبسها الضيق وعدم ارتدائها للملابس المحتشمة الواسعة هو شيء مقزز للغاية. كيف لفتاة أن تقتنع أن الزي هو ما يحمي المرأة؟ ألا تعرف كم فتاة "محتشمة" تتعرض للمضايقات في الشوارع والاغتصاب؟ فكرة أن الزي المحتشم هو غطاء للمرأة وستر لها كالبونبون يمنعها من أن "يهف" عليها الذباب هي فكرة لا يصدقها عقل محترم، ولذلك فتلك الرواية قد تكون رواية للمراهقات قارئات روايات عبير
ناهيكم عن أسلوب الكاتبة الركيك للغاية والذي لا يليق برواية وعدم وجود ذرة أسلوب بلاغي بل أن الكتاب هو الأقرب لسيناريو مسلسل أو فيلم عربي مكتوب بطريقة الحوار وهو أبعد ما يكون عن لغة الرواية، فمن الواضح أن الكاتبة لم تقرأ رواية من قبل لتعلم الفروق. فأسلوب الكتابة هو أسلوب مراهق أيضا كقصة الكاتبة التي انتهت بنهايات سعيدة لكل الشخصيات على غرار "وعاشوا في تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات" وهو ما أظهر سطحية الشخصيات
هذه أول مرة أندم فيها على الوقت الذي قضيته في القراءة.
فى البداية تحمست لها حيث ان اسلوب الكاتبة رشيق لكن مع مرور الصفحات شعرت اننى اقرأ رواية دعوية الاحداث غير متماسكة و الهدف الواضح من الرواية هو النصح الدينى و بشكل مباشر و فج مع الكثير من السذاجة فى الحوار و الحبكة لم تعجبنى
رواية رخيصة من روايات الانترنت ، حوارها مبني على العامية ، قرأت أول عشر صفحات منها ثم أغلقتها إلى الأبد و برأيي أنها لا تستحق تخصيص صفحة لها في هذا الموقع .
انا تعبت والله .. انا تعبت من بلاعة الكتب دي ، بجد طب هو الكابوس دا مش هينتهي الناس دي مش هتنقرض هي و كل اللي بيقرألهم ويمدجهم ويمجد كتاباتهم ، المحن الاسلامي الوسطي دا مش هيخلص ؟ الناس دي مش هتموت و يجي بدالهم كاتبات ينصفوا جنسهم شوية ؟ مش هنخلص من الستات المعلبة بقالب ذكوري دي ؟ الريفيو دا يمثلني . https://www.goodreads.com/review/show...
قريت 139 صفحة و مقدرتش أكمل أولا دى ما اسمهاش رواية اسمها مسرحية لأن الرواية يقل فيها الحوار ثانيا كلها عامية ف مفتقرة لأى قيمة أدبية ثالثاً مليانة حشو و تفاصيل ملهاش لزمة لغاية ما زهقت 139 صفحة و لسه موصلتش لذروة الأحداث ملل ملل ملل رابعاً باين أن الكاتبة مراهقة متأثرة بالأفلام اكتر من تاثرها بالأدب ؛ البنت اللى بتلبس كذا محدش بيجى ناحيتها البنت المؤدبة مرغوبة فلان ستر على فلانة فلانة بترسم على فلان الأفكار دى تنفع لفئة عمرية تحت الخمس سنوات و اللى يستمتع بيها و هو أكبر من كده يبقى اكيد عمره العقلى هو اللى لسه تعبان كده زفت فعلا ؛ ضيعت 4 ساعات ع الفاضى فى هذا القرف
#ريفيو ... رواية #اغتصاب_ولكن__تحت_سقف_واحد ..للكاتبة دعاء عبد الرحمن ........................ بداية دا رأى شخصى يتفق معى من يتفق ويختلف من يختلف .. والنقد للرواية مالوش علاقة بالدين ولا الاخلاق النقد خاص بالرواية كأدب ..والمطلوب احترام اختلاف الآراء ليس اكثر ..
أولا الموضوع لا يمت لادب الرواية بصلة ..لا في اللغة ( التي جاءت اشبه بسيناريو مسلسل عربى مكرر الاف المرات ) ولا في القصة المتوقعة احداثها من اول صفحة والتي أيضا قتلت تجسيدا في الأفلام والمسلسلات .. الى جانب ان الشخصيات مرسومة كأنها فيلم هندى ..كل بنت في القصة متفصل لها شاب تتزوجه ..له نفس الفكر والشخصية واحيانا الميول والاتجاهات مثل شخصية إيهاب الذى يعمل مهندس ديكور وفرحة التي تدرس فنون جميلة ؟!... شيء ساذج جدا ....حتى الاعمار كلها متناسبة بصورة ليس فيها اى ابداع او جهد في التفكير ..قص ولزق ..معالجة الشخصيات سطحى جدا لم تتعرض الكاتبة لتشريح ولو نفسية شخصية واحدة ممن بالقصة على الاطلاق لا يوجد اى عمق داخل الشخصيات لتفسير سلوكياتها فجاءت الشخصيات كلها جامدة و مقولبة بشكل حدى جدا ..خير مطلق ممثل في ايمان وشر مطلق في وليد .....القصة كلها مجرد سرد احداث واملاء قواعد دينية و فقهية على القارئ بشكل مباشر .. حتى النهاية تشبه نهايات المسلسلات العربى التي ترضى الذوق البيتى لاباءنا وامهاتنا .. يبقى ان اقول ان حسنة الرواية انها تشبه حواديت الوعظ التي نحكيها لاطفالنا تدليل على ان الخير ينتصر في النهاية وان الشر مهما طال يفضحه الله ومن يتق الله يجعل له مخرجا وهكذا ..........لذلك فهى مفيدة للأعمار الصغيرة ومرحلة المراهقة وانا شخصيا هوفرها لبنتى قريبا لقراءتها كنوع من الوعظ كما اشرت سابقا ... واعتقد انى لن اقرأ شيئا آخر لنفس الكاتبة ففي رأيى دائما كتاب واحد يكفى جدا للحكم على كاتب .... اكرر دا رأى شخصى مع الاحترام لكل من اعجبته الرواية ....#دمتم_قراء
حلووووووووة اوووووووووووووووي هيييييييييييييييح بجد <3 حبيتها جدا ^_^ فيها اكتر من قصة وبتتكلم عن حاجات كتيير الحقد الغيرة الحب و الشك الثقة و العلاقة بربنا و نظرة المجتمع للبنت من كذا زاوية وحاجات كتير بجد رووووووعه استمري ^_^
الرواية دي هسميها "حاجة كدة عالماشي" اسلوب الكاتبة لذيذ وتفاصيل الرواية كويسة بس مش نوعي المفضل .. وقعت تحت ايدي بالصدفة عالنت وقرأتها من باب تغيير الجو رغم ان الكاتبة بتحب تختار اسماء غريبة جداً لقصصها والصراحة شايفاه مش مناسب اوي .. بس ماعلينا لازلت معجبة بيها بسبب قصة "اكتشفت زوجي في الاوتوبيس" بعيداً عن الاسم الغريب برضو الا انها كانت جميلة جداً وفيها فكرة والشخصيات فيها رائعة :)
أنا سمعتها عشان موقع اقرأ لي نزلها صوتية من باب أن يكون في صوت جنبي و أنا بعمل حاجة تانيه ! و النتيجة أني كنت قاعدة بتفرج علي شركة ديزني الأسلامية للأنتاج الورقي تقدم " اغتصاب و لكن تحت سقف واحد " رواية دعوية .. يعني ممكن تسميها الدعوة إلي حب الأسلام و الحجاب و عدم قول حرمًا عشان مش صح ! و أن خريجات السياحة و الفنادق لازم يتخدوا بالحضن 6 فصول بالنسبة ليا كان كفاية جدًا اكتشف هلهلة الحبكة إن جاز القول أن مجموعة مواقف البرنامج الديني " مع الله الحياة أحلي " دي حبكة النصح الديني محطوط في الرواية بشكل مباشر جدًا و فج جدًا الحوار ساذج جدًا جدًا لهذا كانت تشبه إنتاج شركات الكرتون الأسلامي !! ده غير أنها تجاهلت أهم قواعد بناء الشخصيات إن جاز برضو نقول أن في بناء للشخصيات ، هو أن الكاتب مينفعش يقوم سلوك أبطاله أنت مش مصلح ديني اجتماعي جايه تهدي الشخصيات و لا تقييمها بأسلوب الجمل الاستفهامية في نهاية كل مشهد ، المفروض النوع ده من القصص أن مجموعات شخصيات بتتصرف مع بعض و بتتواجه مع ظروف الحياة و كلا علي حسب صفاته ده بغض النظر عن أن كل بنت في الرواية متفصلها رجل تتجوزه .. شيء من اللا منطقية بيهدم أي فكرة إذا وجدت يعني بس طبعا هلهلة الشخصيات المتفرقة بين الخير و الشر الغير مبرر بالمرة و اللي يشبه أفلام السبعينات المتأثرة بها والنهاية اللي مش محتاجه اقرأ الرواية عشان أعرفها ! و أسلوب تقيم الأبطال و توجيهم و ده ستر علي دي ، و فلانة تصرفاتها و لبسها نحط تحتها خط أخطر .. أسلوب الأرشاد سخيف جدًا و بيخلي نظرتنا للدين سطحية أكتر من اللازم الدين أعمق و أكبر من هذا الهراء ، و مينفعش نحطه في صيغة إرشادية ، لازم تعمل كده يا حماده عشان ده صح غير صحيح بالمرة طبعا بخلاف الأخطاء النحوية و الأملائية و بخلاف تفصيلة أنها أقرب لسيناريو من رواية و مع ذلك ده اللي بيتباع و بيتشهر تحت مسمي أنه نوع من الأدب ، و أنا معنديش مشكلة أنه يتشهر لكن عندي مشكلة حقيقة أنه يطلق عليه أدب لأنه مالهوش علاقة به و أنه يطلق علي من يكتبه لقب كاتب ! لقب الكاتب و لقب الأديب لقب أسمي كتيرمن أي شخص لمجرد أنه فتح برنامج الورد و كتب كام صفحة أنيطلق عليه ! 0/10
أول رواية أفتتح بها عطلتي الصيفية :D و أول رواية أقرأها لدعاء عبد الرحمان .. اخترت هذه الرواية البسيطة بالذات رغبة مني في ان أريح عقلي قليلا من ضغط الدراسة 😌 كانت بسيطة جدا أحسست أني أقرأ واحدة من قصص سندريلا و فلة ههه الكاتبة تعيش و تكتب لنا من عالم وردي بعييد جدا عن عالمنا .. ذاك العالم الهادئ و البسيط جدا و الحالم .. على عكس ما تخيلته حينما قرأت العنوان تخيلت أنها رواية حزينة و مأساوية لكني وجدتها عكس ذلك تماما .. لو كانت الرواية لي لأسميتها ’’ حب بغير ميعاد :p شخصيات الرواية بسيطة و جميلة .. عم حسين .. الأب و العم الحنون و الذكي و رب عائلة ممتاز طنط عفاف .. الأم و الزوجة المثالية عم ابراهيم .. الأب و العم الحنون لكنه لم يحسن تكوين عائلته و تربية ابنه طنط فاطمة .. المرأة الحقودة و التي أراها المتسببة الوحيدة لكل الأحداث السيئة بالرواية علي .. الابن و الأخ المدلل و الزوج الساذج أحلام .. الأم الــمتفتحة عن اللزوم .. و التي لم تكن الزوجة الجيدة لزوجها الأول عبد الرحمان .. الحنون يوسف .. المعقد و الكتوم فرحة .. الفتاة المجنونة ايهاب .. الذي لا يختلف عن زوجته فرحة إيمان .. تلك الفتاة الخجولة و الهادئة و الملتزمة بدينها و التي أظن أن الكاتبة باااالغت كثيرا في وصفها حتى كادت أن تضعها في رتبة الملائكة .. لكني رغم ذلك أحببتها مريم .. المتهورة لكنها استعقلت فيما بعد و أصبحت مثل أختها إيمان وليد .. نسخة عن أمه فاطمة -------- رغم أن الرواية جد بسييطة و أسلوب الكاتبة أبسط .. إلا أنني لا أستطيع أن أمنحها أقل من ثلاث نجوم .. فقد جعلتني أبتسم و أحزن في كثير من اللحظات .. :)
مبدئيا طول ما انا بقرا بحاول امسك نفسي اني الاقي ريفيو لطيف او معلقش لكن هحاول اكون موضوعيه.............. اولا مينفعش من وجهة نظري اني اقرا جمله عاميه وفجاة تتختم بكلمة فصحي او في وسطها كلام فصحي بالظبط زي اللي بيتكلم فرانكو لا هو عربي ولا هو انجليزي وملوش معني ومشتت للفهم لتكون اللغه عامية لتكون عربيه بمنتهي الاختصار ولو انه موضوع ازعجني جدا من اول سطر تاني حاجة غلطات املائية ثالث حاجة الاسلوب متوقع مفيش اي مجال لاعمال العقل بمعني ان الكاتبه مبتديش فرصه للقارئ يتخيل او يستنتج او يرسم سيناريو للاحداث او يتفاجئ حتي الفعل البسيط تشرح سببه ومبرره ودوافعه مفيش فرصه حتي اني اقرر اتعاطف او اغضب لا هي كمان بتصدرلك انت المفروض تحس بايه وايه المبرر والسبب وده بيقلل جدا قيمة اي عمل في رايي المتواضع زي الفلم المحروق وحد قاعد يقلك هيحصل كذا حالا القصه متداوله كتير ومعموله افلام ومسلسلات كتير فمفيش ابتكار وان كنت اري ان حتي لو الفكرة معروفه اختلاف العرض والاسلوب بيدي تنوع وجمال ولكن هي حتي استخدمت نفس السيناريو لدرجة حسستني وانا بقرا باني متصورة كل الشخصيات ومين كان بيادي دوره ف الافلام رابعا بقي استفزني جدا وبحاول امسك نفسي يعني وانا بانتقد حاجتين اولا هي شايفه ان مريم لبسها ملفت وبتقف مع ولاد وده مبرر قوي ان يوسف يغتصبها وهو معذور اللي هو يا حلاااااااااوة انتي طبيعيه ف المبرر ده بجد ده اذا افترضنا ان وقفتها مع زمايلها او سلام ابن عمها ملفت وفظ وقله ادب بصراحة اوووووووووفر اوووووي وكمان لا اخلاقي مفيش مبرر للاغتصاب انا وحش لنفسي ثاني حاجة منهم الكاتبه عندها فكرة ومعتقد وثابت ودي اعتقد تاني او تالت روايه برده بتتناول نفس الموضوع ومفيش مشكله حريه راي لكن انتي اضريتي بالل كنتي بتدافعه عنه من وجهة نظري وده بسبب حججك الغريبه ومبرراتك او وسائلك ف العرض الساذجة بتدافعي عن فكرة التدين والالتزام تمام كويس بس نقي مبررات تقنع الل قدامك مش تكره في اسلوبك والفكرة من اولها معلشي انتي من كل الدين متمسكة في اكتر من كتاب بفكرة لبس خمار او نقاب عدم الاختلاط نهائي تمام بس مبررك او وسيلتك في الاقناع ان اللي بتقول سلام عليكم لابن عمها ولا بتلبس لبس عادي نهايتها دايما اغتصاب او تحرش اللي بيحب يبقي بيعمل حرام بصراحة شديدة شبه اللي عاوزة تخلي ولادها ميخرجوش ليتوهوا فبتحكلهم قصص ان ابو رجل مسلوخة بره والسلعوة بجد اوووووفر ودون حتي حبكة او سياق مقنع هو كده ولا تجادل ولا تناقش حسيتها كتير في الروايه بيتهيالي كنتي هتبقي فدتي الفكرة اكتر لو عملتي كتاب عن الموضوع نفسه واتكلمتي فيه بشكل شرعي واخلاقي وسردي رايك ع طول ع الاقل هحترم صراحتك ومحاوله ابداء راي او عقيده او حث علي الخير او عاوزة تنصحي وتعدلي تصرفات بعيدة عن الاسلام ميبقاش تلت كتب او اتنين في نفس الحبكة الديييين كبير علي ما تتناولي بقيته يبقي عاوزة سبع الاف كتاب مثلا تناقض غريب بين موقفك من مريم وردها ع ولاد عمها وموقفك من وفاء والتانيه من ولاد عمهم برده انتي بس كنتي عاوزة حاجة فبتبرزيها بمريم ع تقارنيها بايمان من الاخر الفكرة انك عاوزة تقولي اعملوا كذه وكذه وبلاش كذه والحاجات دي ع توصليها الفتي قصص وحكايات ولفيتي ودرتي ع تقليها والمشكله في اكتر من كتاب فبقي مبتذل والروايه وقعت لانك مهتمتيش لا بالروايه ولا احداثها ولا سياقها ولا حتي لغتها ولا مراجعتها ع كنتي مشغوله تلفي وتدوري وتقلي الحاجات دي في حين ان كتاب مباشر يتكلم عنهم كان هيبقي افيد وع الاقل تدعميه بالقران والاحاديث ويبقي مرجع في الموضوع اعتقد ان انتي ايمان واعتقد الروايه الل قبلها كنتي نفس الشخصيه ف النهايه فعلا باسف لو النقد قاسي او حستيه متحامل و يمكن يفيد ومعتقدش اني هجازف واقرا كتب تاني ليكي ع هتبقي نفس الكلام
لا تندم على احساس صادق قد بذلته فالطيور لا تأخذ مقابل على تغريدها فى البدايه شدنى اسم الروايه لانى كنت توقعت انه هيبقى فى حاجه شبيهه زى مريم كده بس متوقعتش ابدا انها ممكن تكون كده بالرغم من ان الروايه مكتوبه بالعاميه وانا مش بحب انى اقرأ روايات مكتوبه كده لانى مش بحس انى بقرأ روايه بحس انى قاعده اتكلم مع اصحابى بس برده انا مع ان فى روايات كتير مينفعش تتكتب غير كده عشان توصل اسرع للى هيقرئها وتوصل الفكره بتاعتها حضرتك برعتى جداا فى استخدام كده انا عيشت الروايه كانى جزء منها عايشه معاهم فى البيت فرحت وابتسمت ودمعت واضايقت وحزنت كانى جزء من الروايه ومن الشخصيات بدئتها الساعه 11 امبارح ومقدرتش اقوم غير لما اخلصها الساعه 2 الضهر النهارده ومبسوووطه جدا بأنى مقومتش غير لما خلصتها استفدت كتير اوى من الاحكام الشرعيه والايات القرءانيه اللى موجوده فيها وكمان من مواقف يوسف مع مريم فعلا مواقفه وكلامه ليها اثر فيا اوى حسيت فى الاخر لما قالوا جملة انهم فضلوا بعفتهم ان حضرتك مختاره اسم يوسف ومريم عشان سيدنا يوسف والسيده مريم مش عارفه تخمينى ده صح ولا غلط بس ده الاحساس اللى جالى اول مقرئت الجمله دى انتقاء الكلمات والالفاظ رااائع جدا بجد روايه رائعه بمعنى الكلمه وربنا يرزقنا الحب الحلال ان شاء الله وبالتوفيييق فى انتظار المزيد ^_^ ^_^
مبدأيا كده وللتوضيح ..هى دى طبعا ماتعتبرش رواية هى ممكن تكون قصة او هى اشبه بمسلسل
بالنسبة لرأيى، فبما إنى قرات للكاتبة "اكتشفت زوجى فى الاوتوبيس "فانا شايفة ان القصتين يحملوا نفس الفكرة بس القصة دى طويلة شوية لكن المحتوى تقريبا واحد وبالنسبة لى "اكتشفت زوجى فى الاوتوبيس "الحوار بتاعها كان احسن .. -طبعا فيها جانب دينى ..بس المشكلة انه نوعا ما مكنش مؤثر بصراحة ..يعنى كلام قديم مفيهوش جديد ..بس كويس ان فى اشارة اصلا للكلام دا ..دى حاجة كويسة برضو...ويمكن يكون مفيد لحد تانى
-كان فيه شوية مبالغات كده لاتتناسب مع القصة-فى رايى-
-عجبنى ان انا تقريبا كنت عايشة معاهم ..وخلصتها فى يومين ..وخرجتنى من الاكتئاب عشان مكنتش عايزة اشوف او اقرا حاجة ..لذلك انا ممتنة ^^
-طبعا القصة عبارة عن حوار بالعامية فقط ..بالتالى هى تعتبر استراحة من الكتب والروايات والتفكير :D
- رواية ضعيفة جدا من حيث اللغة والأحداث والحبكة الدرامية وتشعر وانت تقرأها بأنها احدي دروس التربية المباشرة التي لم تقنعني إطلاقاً !!! - مضطرة اكمل الرواية لاني لم اعتاد ترك الروايات معلقة في المنتصف فلربما وجدت ضالتي في إحدي الصفحات. - تصلح كفيلم أو مسلسل عربي عادي ... درس أخلاقي مباشر ولا يوجد بها أي إبداع.
لا تندم على إحساس صادق قد بذلته ,,, فالطيور لا تأخذ مقابلاً على تغريدها .
1 - اسم الرواية ,,, جذاب لدرجة جعلتني أترك ما في يدي من كتب قيمة لأطلع عليها، إلي حد ما ليس له علاقة بفحوي الرواية.
2 - موضوع الرواية ,,,, لقد توقعت أن تتحدث الرواية عن " الإغتصاب " بكل ما تعنيه الكلمة ، و لكني صدمت أخيرا عندما اكتشفت أنه لا توجد جريمة من الأساس ,,, توقعت أن تتحدث الرواية عن أسباب الإغتصاب و أثاره و حلول لتلك الجريمة الشنعاء ,,,, إلخ ، و لكن علي النقيض .
لقد رأيت في تلك الرواية أن بها بعض " الأفورة " و كأنها فيلم عربي محفوظ و متكرر ,,, أروع ما بها هو تلك القيم و المبادئ التي نستفيد منها و نتعلمها حيث أنها ذات قيمة و مطلوبة في ديننا و مجتمعنا ، حقا كانت جيدة جدااا و ذات مغزي حقيقي.
3 - الأسلوب ,,,, اسوأ مما تتوقع ، أشعرني و كأني أقرا سيناريو فيلم مقدم لي كي أختار الشخصية التي تناسبني و لكن أيا منها ليس واقعي ,,,,, لم تعجبني استخدام اللغة العامية في كل الأحداث حتي في طريقة السرد ,,, حتي السرد يذكرني بسيناريو فيلم ,,, و لكن الحق كانت اللغة متناسبة مع فحوي الرواية فهي مصرية 100% " صنع في مصر " :D .
4 - الشخصيات : كيف تكون هكذا ,,, علي قدر علمي فأنا أري أن الشخصية الإنسانية بها العيوب و الميزات ,,, و لكن هنا لقد رأيت شخصيات لديها جميع الميزات و شخصيات لديها جميع العيوب ,,,, من أكثر الشخصيات التي كانت مقنعة إلي حد ما كانت شخصية " مريم " و " أحلام " فهذا تطور طبيعي و لكن ماذا عن إيمان لقد أعجبتني شخصيتها و لكن الكاتبة أظهرتها إلي حد يقرب إلي الكمال و هذا غير منطقي ,,, قد يوجد و لكن ليس بالكثير ( هذا مثال للشخصيات التي بها افورة ) .
أعطيت النجمات الثلاث ,,, للعنوان الجذاب ,,,, " شوية الضحك اللي ضحكته " ,,,,, الطريقة التي جعلتني أنجذب حتي أكملها في ليلة واحدة.
لا أستطيع أن أنصح بها الا لمن يريدالترفيه عن نفسه بعد قراءة كتب ثقيلة متعبة للذهن ,,,, و سيتفاجأ حقا,,, ما علينا المهم أنها حلوة و عجبتني و خففت عني كتيير ^^ ^^
بعد ما خلصت الكتاب اكتشفت ان هي اللي كتبت اكتشفت زوجي في الاتوبيس حاجه مرار طافح
دعاء بتكتب ازاي هات اتنين او اكتر فاهمين بعض غلط ولو بيحبو بعض لازم يفهمو بعض غلط او المهم جوزهم مهما كانت للظروف وبعدين يعيشو مع بعض زي الاخوات لحد ما هييييييه سوء التفاهم يروح ويتم الجواز لازم تقول ليله البناء في النص كدا كام مره تعبير فخم مش كل الناس عارفاه لازم تجيب الاشرار بيتفشخو في الاخر والاخيار تنتصر الاشرار من ماركه شنخر بتاع سلاحف النينجا اللى هو انا شرير عااااااا طبعا البطله اللى برياله وعلى نياتها وبتتصؤف بغباء ورا صاحبتها الشريره وتقع في المشاكل وترجع تتوب وتتغير في اقل من جزء من الثانيه دا مخرك اساسي البنت المتدينه جدا اللي بتدور على شيخ تتجوزه لازم نكون موجوده وهي لكتر واحده تبقى سعيده بعد كدا عياط بقى حط عياط وبكاء ودموع وشحتفه من هنا لحد الصين ولو مكفاش خد تاني الشحتفه كتير فشخ صدمه في الاخر ترجع الكل لوعيه وتبين من خير ومين شر وعاشو في تبات ونبات املى بقى في النص شويه مواعظ وحكم واي كلا فاضي على اي حكايه ومتشكرين
اطبع بقى مليون روايه نفس الموال
طبعا لا يوجد اي اسلوب جمالى من اي نوع تماما متستاهلش ولا نجمه حكايه في كل الورق دا احكيهالك في كلمتين ومع السلامه
من الروايات القليلة اللى أبهرتنى كده و خلتنى اتأثر بيها كده , تحفة من جميع النواحى اصلا كان بقالى كتير معيطش وانا بقرا رواية زى ماعيطت هنا على مريم :( الرواية كلها مشاعر وعلاقات حلوة جدا سواء بين العم واولاده و اولاد اخواته او علاقة الاخ باخواته زى ايهاب كده كنت حابة اوى شقاوة فرحة و الجو اللى عاملاه فى البيت و عجبنى اوى الطابع الدينى اللى فى الرواية متقدم بشكل رائع اصلا و ادانا فكرة عن ايمان انها ملتزمة و فى نفس الوقت متفتحة و مثقفة و بتهزر و شخصيتها حلوة اوى على عكس اللى الناس بتتوقعه عن البنات الملتزمة اللى زيها انها قفل وكده كل شخصية فى الرواية دى حبيتها بشكل فظيع بغض النظر عن وليد وسلمى طبعا ع قد زعلى على مريم ويوسف واللى وصلو ليه :/ بس فرحت اوى فى الآخر لما الحقيقة ظهرت :) بجد رواية حلوة اوووى لا يشوبها بس غير اسمها اللى من رأيي انه مش مناسب لان الرواية فيها جوانب واحداث تانى كتير غير اللى يخص الاسم ده بس فى كل الاحوال ده ميقللش حاجة من قيمة الرواية وياريت نقرا حاجات زى كده كتير :)
أكتر ما يعجبنى فى روايات مشاعر غالية هو التوجيهات و النصايح الدينية التى تبثها من خلال سطورها الرواية تحفة , أحببتها أيضا و لكنى أحببت مع وقف التنفيذ للكاتبة أكثر من هذه ولكن أسلوب الكاتبة يعجبنى كثيرًا فهو يمتاز بالجانب الدعوى و أيضا تقدم نصائح حياتية مهمة جدًا كل هذا ومع ذلك تُخرج لك قصة رائعة
حبيت الرواية رواية فيها أُلفة وجو جميل عشته معاها حبيت عمو حسين جداا :D بجد رجل محترم وعسول كدا :D حبيت النهاية او يمكن كنت عوزاها تنتهى بكشل سعيد علشان كدا حبيت نهايتها وكنت حازعل لو انتهت بشكل حزين من أوائل الراويات الى قرأتها وفتحت نفسى انى اكمل فى مشوار القراءة ^^
يحضرنى قول حكيم زمانة عمرو اديب لما قال ،( تجربة بنت ستين كلب )يخرب بيت الافلام المصرية الهابطة الى انتى متأثرة بيها دى .....فين الموهبة القصة شبة مكررة هى بتلعب على نفس التيمة ...حذارى لبطلات هذة الكاتبة لو لبستى او تحدثتى او ضحكتى او حتى حدثتك نفسك سرا بامر او بشكل لايعجب الكاتبة فسوف تعاقبك و تتعرضين لأغتصاب .... الكاتبة عندها مجموعة عناصر لازمة فى روايتها ابطالها وشخصياتهم شبة ثابتة تختلف اسم او وظيفة ... الوعظ مباشر بشكل فج ..حسيت ان الوعظ جاء فى نقط وليست قصة.
الرواية شدتني في البداية من سرعة تطور الأحداث و انتقالها بشكل سلس، لكن كمجمل ماحستش بالجانب الأدبي فيها لأن الحوار كله بالعامية و الرواية كلها بتنتقل من حوار لحوار، فواخد الجانب الأكبر من الرواية عن السرد البسيط جدا.
كفكرة، الرواية بتناقش شكل المرأة بشكل مسطح و خارجي للغاية و بتربط ما بين المطهر الحارجي في عين المجتمع و المضمون.. و دي نظرة سطحية و غير صحيحة بالمرة. احد البطلات في الرواية تم التشكيك و الطعن فيها بسبب مواقف تافهة شبهتها و خليتها تتحط قدام الأمر الواقع و تغير من طريقة لبسها و اسلوب حياتها مش مجرد إيماناً منها، و لكن لأنها شافت ان الناس "مش فاكرينها محترمة".. فكان دافع زيادة علاقتها بربنا في جملة اتكتبت... " ازاي اقرب من ربنا اكتر و الناس تشوفني محترمة زي اختي؟" مما كان رابط أساسي في علاقتها بربنا هو شكوك الناس !!!
و دي حاجة في حد ذاتها مثيرة للسخرية!! اذا كان ربنا أعلم بنوايا الخلق، ازاي انت كبشر تربط مكنون بني آدم بمطهره، و تجبره بنظرتك و حكمك عليه على انه يستقل من نفسه و يحس انه مش هيحس انه fit in في قالب الأهل و التقاليد و العادات غير لما يبقى "خارجيا" و "قشرياً" ماشي بما يرضي نظرتك ؟!!
في رأيي " مريم" وضعت تحت أحكام كثيرة، مالهاش لازم و لا طائل.. و استسلمت بسرعة و بدون شخصية إكنها ارتكبت ذنب كبير.. في حين انها معملتش حاجة تذكر... كنت هافضل لو كانت ح��بة تجد الطريق الى الله بنفسها بدون ضغوط خارجية و مش علشان شرفها اتمس في اكتر من حادثة تافهة و ساذجة و اللي في الآخر أدت الى "اشتباه اغتصاب" في واقعة اقل ما يقال في وصفها او التبرئة منها انها اكثر سذاجة و لا تدخل عقل.
في رأيي الرواية متحاملة ضد أي "انسان" لا يمشي وفق معايير معينة و متشددة، رغم اني لا امانع ان يمضي انسان وفق سنة الله و رسوله و يتبع الشرع في منهاج حياته و لكن لا يجب ان يكون معيار حكمنا المتشدد على الآخرين حسب المظاهر الخداعة و بالتالي لا يجب على الكاتب ان يربط المظهر بالمكنون بهذا الشكل المنحاز بشكل واضح جدا.