كتاب ( أحبُكِ و كفى ) هو أول كتاب صدر للكاتب ( محمد السالم ), و تنوع الكتاب ما بين النصوص القصيرةِ و الطويلة. في كتاب أحبُكِ و كفى يأخذُنا الكَاتب في جولةٍ جميلةٍ حول بساتينِ العشقِ و الحبِ. و يبدو أن الكاتب محمد أراد إظهار محتوى الكتاب بطريقتهِ الخاصة عندما قام بتصميم الغلاف الكتاب بنفسه.
جاء على الغلاف الخلفي :
إني أحبُكِ عندما تُغنين و تَرقصين أمامي ، فتميلُ مع خاصرتكِ كلُ الأشياءِ ، يذوب الجماد و تشتعلُ الأشجار .. تَرقصين برقةٍ و خفة ، و بمكرٍ و غواية ، تَرقصين لتثيريني بما أنعم الله عليكِ من جمالٍ و خصرٍ ، و أنتِ تعلمين يا حبيبتي ، فـ مثلي لا يحتاج إثارةً بالرقص ، فـ أنا جداً ضعيفٌ أمام حسنُكِ ، فقط قولي حبيبي تعالَ في حضني ، تعال فـ أن الحلوى تنتظرُكِ بالعسلِ اللذيذِ !! إني أحبُكِ عندما تتَمايلين حباً مع حروفي ، فحرفٌ يأخذُكِ هناك للرقص من القمرِ ، و حرفٌ أخر يبددَ المسافاتِ بينُكِ و بيني ، يجعلُ قلبُكِ ينبضُ لي ، و يجعلُ يومكِ سعيداً بي ، يجعلُني أنا سعيد ، بحبٍ ليس لهُ مثيل
عزيزي محمد..يعلم الله أني أقول الكلام هذا من قلب محب وناصح.. وأتمنى أن تتقبله بصدرٍ رحب..وهذا العشم فيك..
الأدب طريقه طويل جدا يا عزيزي..كونك حصلت على اعتراف في العالم الإفتراضي لا يعني أن تنشر كتاباً..أنا معك أن الكتابة حقق مبيعات رائعة وأعجب البسطاء من القراء..لكن ..هل سيعجب أهل الأدب الحقيقيين؟؟ هنا الفيصل..الناقد والأديب هما المحكّمان وليس القارئ البسيط.. لا أخفيك يا عزيزي..ووالله أني كما قلت لك أني أقول كلامي هذا من قب محب.. أفكارك عادية إلا بعضها متوسطة..الألفاظ بسيطة - وهذا إيجابي - لكن من بساطتها أحياناً أن استخدمتها في غير موضعها..تكلفت السجع أحياناً..الشاعرية عادية جداً..المعاني مُجترّة وقد سبقك بها الكثير..
أعلم أنك تريد الكتابة ..والله أني لا أبالغ أن مستوى ما تكتب كان نفس مستواي في ثاني ثانوي! الأدب طريقه طويــل يا عزيزي..
أتمنى لك التوفيق..وأنا واثق أنك رجل خلوق وستتقبل النقد..
اقرأ يا عزيزي..يُحكى أن أحد الأدباء الكبار قال :أني كلما قرأت مئة صفحة أكتب صفحة..!
أستاذ محمد / كلمَاته تُجبرني على الوقوف وتأمّل كل حَرف من قَبل أن يصبح كتَابه بحوزتي .. عِندما صدر الكتَاب كَانت فرحتي به لا تُوصف وكنت أنتظر وصوله إليّ بشغف .. يوم وصوله لَم أنم يومان , وهو مَعي أينما ذهبت قرأته بأكمله .. والان أُعيد قرائته لِلمرّة الثانية على تأنّي :$ نُصوصه والرب بعضٌ منها أبكاني , لامستني بكل حَرف بَعثرت نَبضاتي أحياناً وبعضها بعثر بداخلي الحَنين .. رائع أنت وكتَابك من أجمل ما قرأت وما ملكت .. وأن والله امتِلاكه لَشرف وسعادة لا توصف لي .. وبإذن الرحمن سَأكون فِي أول صف ينتظر كتابك القَادم .. مُبدع أنت .. كُن دائماً بخير وكُن الإسم المُرتبط بفتنة الحرف ()
أتمنّى يكون رأيي وصلك ووالله لم أُجامل بكلمة واحدة ()
"أحبك كحب الشمس لوقت الفجر كحب العصفور لغصن الشجر كحب النحل لرحيق الزهر كحب السماء لماء المطر " الله أكبر :| :| شو هااد !!! الكاتب عمرو 14 سنة ولا شو ؟؟ هي هلوسات مراهقين مو نصوص أدبية ! الكتاب مُضحك بشكل .. وأنا عم بقرئو ما خطر ببالي غير " إنت حبيبي إنت حياتي إنت الحب ، الراجل اتجنن يا جدعان " :D :D
أول ما فعلته بعد أن انهيت هذا الكتاب هو ان قمت بحذف رواية محمد السالم " حبيبتي بكماء " من رف قرائاتي القادمة بعد ان أدركت إلى حد بعيد نوعية الأدب الذي يقدمه .
ومابين محمد السالم المغني العراقي صاحب أغنية " بسبس ميو " ومحمد السالم الكاتب صاحب " أحبك وكفى " ثمة أشياء وصفات مشتركة تتجاوز الأسم والكنية إلى أن كليهما يقدم فنا هابطا ً.
تأمل معي هذه الجملة التي يفترض أنها شعرية وشاعرية :
" أن احبك يعني أن أمارس الرياضة كل يومي فقط من أجل ان ينال أعجابك زندي !!! "
هذه الجملة وحدها تكفي أن تسد نفس أي متذوق حقيقي للأدب عن اتمام المطالعة كما تسد نفس من وجد ذابة في حسائه عن تناوله .
منذ صفحة الأهداء حدست أن الكتاب سيكون سيئا عندما قرأت :
" إلى عينيها الممتلئتان بالأسود "
ممتلئتان ! التي يجب أن تكون ممتلئتين لكونها صفة للعينين تتبع الموصوف اعرابا ً
فعرفت أن أول القصييدة كفر ... فماذا ترجو من بقية الديوان
الكتاب يحوي نصوص ساذجة لو كنت قرئتها في موضع آخر دون أي معرفة مسبقة بكاتبها لكنت خمنت أن سنه لايتجاوز سن المراهقة .. ليس العتب على هكذا كتاب ولكن العتب على الناشرين الذين يرضون بنشر هذا الكلام الفارغ من أجل جني المال فقط.
من اين ابدأ؟!!!!!!! -احبك كحب الشمس لوقت الفجر كحب العصفور لغصن الشجر كحب النحل لرحيق الزهر كحب السماء لماء المطر
هل الكاتب مقتنع بما كتب؟ ماذا اسمي هذا "نشيد اطفال"؟ يفترض ان هذا الكتاب عبارة عن مجموعة نصوص وخواطر .. ولكن بعد قراءته تبين لي انه مجموعة تفاهات او "شخابيط" تذكرني بمحاولات المراهقين السيئة في الكتابة .. اتمنى من الكاتب ان يرتقي اكثر بمستواه الادبي قبل نشر نصوص كهذه .. احتراماً للقارئ .. لأن محتوى الكتاب رديء جداً جداً وخال من الاستعارات والمفردات الجميلة..
نجمة واحدة لوجود خمس او ست نصوص جيدة .. ويُدرج الى جانب روايته "حبيبتي بكماء" في رف الجرائم الورقية...
سيراً على نهج " أحبّك و كفى " :: يُسمح لأي شخص أن يجمع خواطره و نصوصه النّثرية التي كتبها أيام الصّبا و المراهقة و يضعها في ديوان يتداوله النّاس و يصبح كاتب له وزن و هيكا :3
مش هيك -.-""
لم أتوقع أن يكون الكتاب بهذا السّوء ! إنّه لا يصلح إلا للاستخدام كَــ " مسجات " SMS بين محبَّين مبتدئين !!
الفقرة الوحيدة التي شفعت للكتاب ليستحقّ مني النجمة : اجتمعوا حزينين .. حول صورة فقير .. يربط بطنه بقطعة قماش .. و يطعم أهله الفتات .. و لم يتفقّدوا ذلك الأشعث .. الذّي كان يبحث عن شئ .. بين أكوام القمامة ! ..
محمد السّالم :") نصيحة ! اكتب في الجانب الإنساني بدلاً من العاطفي و ستبدع ! و الدّليل خواتيم كلماتك في ذاك المذكور " أحبك و كفى " ! دمتم :"DD
يالله سيء سيء سيء للغاية ! ولا أعلم لما هذا الزخم من الإعلام عليه لا يستحق حتى نجمة واحدة لكن لأنني خرجت بأقل من خمسة اقتباسات ، لا أحب السرد و النثر بتكرار الموضوع ذاته الحب الشهوي الوصف رقص و خصر شفتين خدان و مهازل غزلية سئمناهت تصور الانثى كمتعة فقط ..
موضوعات سخيفة جداً ولا لغة أدبية ولا حتى تراكب جمل يفيدني بشيء ، كتاب أزعجني جداً و كم خالجتني الحسرة بعد قراءته على شراءه ..
نصوص كُتبت بــ ح ُ ب الكاتب يكتب من ربيع الحياة . حيث المشاعر شخوص قد نراهم في هيئة طفل وكهل و فتاة . شد انتباهي عدة مقاطع تصور الحب في أنبل صورة حين يخلع على الأنثى دثار الاحترام لا يُعيرها للقارئ . أعجبني
ملحوظة قبل الريفيو : أكثر من أكره من نصبوا أنفسهم حكما للحكم في أمور البشر من تذوق فني و نقد أدبي وغيره مش معني ان الكتاب لم يعجبك أن تحكم علي كل من أعجبه بالسطحية والفراغ العاطفي فربما تجد من هو أكبر منك وأكثر خبرة يتهمك بتفاهة ما تقرأ إذا كان هذا الرأي نصيحة أدبية للكاتب أو نقد للكتاب فلتقله،و لتدع باقي القراء وشأنهم !!!!!!!!!!!!!!!
الريفيو: ليس كتابا أدبيا تقرأه لتثري حصيلتك الشعربة بقدر ما هو قلبا فتحه الكاتب لتقرأ ما فيه وتشاهد أنثي تربعت لتستقر به
مشاعر كتيييييييييير لدرجة اني حسيت بالمبالغة أغلب الوقت وبعدين فكرت فيما قاله نجيب محفوظ (من العبث أن تناقش عاشقا في عشقه) وقلت ممكن هوا وصل للمرحلة دي من العشق فعلا هوا يعني كان حد قال ان جولييت بتبالغ لما قالت انها ممكن تنام في قبر مع الجثث عشان خاطر روميو!!!
فيه أجزاء عجبتني جداااااااا كتير منها كان متداول علي هيئة صور علي الانترنت هيا اللي شجعتني أقرأ الكتاب والكتاب ممتليء بيها صراحة المهم ان الكتاب صادق جدا ورقيق ومليء بالعشق وان كان الأسلوب الأدبي محتاج شوية شغل لكن هوا جميل وفيه تشبيهات ومواقف مبتكرة فعلا.
حقيقةً بعض الأشخاص يبالغ في الثناء ويعميه بريق اسم الكتاب :/ اقتنيت الكتاب بناءً على الزخم الإعلامي في تويتر والمبالغات في الثناء ><
أنهيته في نصف ساعة فقط .. رأيي : الخواطر الموجودة في هذا الكتاب بسيطة تليق أكثر بأن تكون بمدونة أو بتويتر أما كتاب فهذا كبير عليها !
اقتباساتي : - لأنك الأجمل أغمضت عيني عن كل من سواكِ ودعوت الرب بأن يجعلك في الجنة حوريتي! - بعد مرور سنين جاء يطرق باب بيتها للحصول على قلبها تمشي على خجل و استحياء وتقدم له الشاي وبين الخجل و الشاي ، تختبئ آثار قبلة طبعت على عنقها قبل يومين ! - أن أحبك يعني أن أمارس الرياضة كل يومي فقط من أجل أن ينال إعجابك زندي! و ان أقلب صفحات الكتب ليروق لعقلك فكري ! - لكي تكون عظيماً لابد أن يساء فهمك ، و أن يتم قذفك .. ثم يتبعك سائر قومك! - للتو أيقنت أن وراء كل حرف عظيم أنثى !
" للتَّوِّ أيقَنت ، أن وَراء كُلِّ حَرفٍ عَظيم أُنثى ! " من أروع نصوص هذا الكتاب .. هذه تجربتي الثانيه مع الكاتب فكانت بدايتي مع رواية " حبيبتي بكماء " عندما إنتهيتُ منها قررتُ أن لا أقرأ مرةً أخرى لهذا الكاتب ف روايته حبيبتي بكماء لقد كانت عاديه جداً و سطحيه جداً كحال بقية الروايات السعوديه المستهلكه لم أحبها إطلاقاً ,, لكن وقعت عيني على هذا الكتاب الذي جذبني غلافه كثيراً ,, و قررتُ أن أعطي الكاتب فرصه أخيره لكن هذه المره مع كتاب نصوص .. نأتي للكتاب الآن :: هذا الكتاب يحتوي على نصوص قصيره و أخرى طويله بعض الشيء يتمحور الجزء الأول منه في الحب و الجزء الآخر منه متنوع ... أحببتُ النصوص كثيراً بالرغم من إستخدامه للحروف و التشبيهات البسيطه إلا أنني أعجبتني بساطة حروفه .. برأيي أن الكاتب يحتاج أن يتطور أكثر بحروفه و أفكاره في كتابته للروايات و النصوص أيضاً لكي يصبح كاتب رآئع ...
النصوص القصيره كانت جميله ، فيما لم استسغ الطويله ابدا ! عموما لغه وافكار جيده والكتاب له شهره واسعه ..
“ان أُحبك يعني ان استيقظ في آخر الفجر لاجعلك أول اسم في دُعاء وتري وأن اتحرى أوقات الاستجابة لأتضرع للرب بأن يجعلك ملكي !”
-------------- “لأنك الأجمل أقرأ الآيات الثلاث المحصنات وأنفث في صدري مرة وفي الهواء اثنتين !! علّها تصل إليك وتحميك من عين كل الحساد !” ------------- “أحبكِ لانكِ انتِ انتِ لا شبيه لا مثيل لا بديل لكِ”
نجمة واحدة ولو كان هُنا نصفُ نجمة لوضعتها ، فأنا في الحقيقة لم يعجبني الطريقةالتي كتب فيها محمد السالم هُنا جميع النصوص تدل على كلام عادي ، ولا يؤثر بالقارئ كما يعني ..
لم انتظر من الكاتب أو الكتاب شيء حقيقةً لم يهمني أمرهُ حتّى، أُعير لي من إحدى الصديقات وقرأتهُ في غضون جلسةٍ واحدة لأقضي بعض الوقت، لم يروق لي أبدًا وكأنّي اقرأ الجريدة متمللةً من نصوصها، لم يجذبني الأسلوب الغريب الممزوج بين الفصحى العاميّة والواقعية وبلاد ما وراء الأحلام، كانت وكأنها لا تحمل سوى حروفها، غير عميقة وكلماتٌ صُففت لتبدو جميلة.
ربما قد يُبرع الكاتب في صنفٍ آخر من الكُتُب لأنّه يملكُ قلمًا لا بأس به.
خرجت بكميّة لا بأس بها من الاقتباسات، بعض النصوص بدأت تزدان عندما انتصفتُ بالكتاب.
من أجمل ما قرأت صراحة أول ما كتب محمد سالم ، مجموعة من المشاعر استطاع غدقها على الورق بكرم بعض الأوصاف كانت بالغة الشاعرية والرومانسية و أخرى كانت عادية بل بها القليل من المبالغة التي لا داعي لها، إعجابي بهذا النوع من الكتب لم يكن تلقائيا بل ترشيحات من أصدقاء بإلحاح شديد جربت قراءتها فلم أندم صراحة رغم عدم تفضيلي لقراءة قصص الحب الرومانسية والشعر ، لكن بين الحين والآخر أريد الغوص في مشاعر حب فياضة لرجل يصفها و يرويها لحبيبته في سطور متفرقة و شاعرية. جميل ... عاطفي ... شاعري ... ممتع ...
كتاب مع كل صفحة منه تجعلك تتوقف و تعيدها تكرارا و مرارا عبارات و خيال و وصف كانت كلّها مُختارة بعنايه , رغم بساطة الحرف , عبّر فيه الكاتب عن حُب جميل جدا ولا شك أن هذا الكتاب من أجمل النصوص التي تناولتها تمنيت أن صفحات الكتاب لا تنتهي , فما أن تُغلقه حتى ترى نفسك تبتسم لا شعوريا , تشعر أنك تتنفس و تحتضن الكتاب , :P بانتظار صفحات أخرى من جنون الحب . حفظك الله محمد و رعاك .
أعجبت كثيرا بتصميم الغلاف، ألوانه و طريقة عرضه كانت من أهم عوامل الشراء، إضافة إلى عنوانه الجذاب. النصوص تفاوتت بين العادي، الجميل، والجميل جدا! أحببته، و أتمنى للكاتب التوفيق
ثانيا هل المشاعر هي مجرد كلام مبتذل ؟ هل فقط كلام يبدو عليه انه لطيف ؟ هل المشاعر مختذله للتلك الدرجة ؟
ثالثا
هل تجميع التويتات والكلام اصبح موضة منتشرة؟ الاستسهال هو السمة العامة للنشر أعتقد الان
ف النهاية المحن و الاستسهال و التويتات لطيف طالما لم يتعدي فضاء تويتر و الفيس بوك لكن طالما وصل للكتب ووصل للادب ف اعتقادي ان الامر لابد وان يكون مختلف