Jump to ratings and reviews
Rate this book

Balthasar's Odyssey

Rate this book
In 1665, with prophecies and portents fortelling the forthcoming Apocalypse, Balthasar, an antiquarian merchant and sage, embarks on a perilous quest through the countries of the Mediterranean and beyond to find a rare book, entitled The Hundredth Name, that could hold the key to the world's salvation. By the author of The Rock of Tanios. Reprint.

400 pages, Paperback

First published January 1, 2000

279 people are currently reading
4320 people want to read

About the author

Amin Maalouf

77 books6,475 followers
Amin Maalouf (Arabic: أمين معلوف; alternate spelling Amin Maluf) is a Lebanese journalist and novelist. He writes and publishes primarily in French.

Most of Maalouf's books have a historical setting, and like Umberto Eco, Orhan Pamuk, and Arturo Pérez-Reverte, Maalouf mixes fascinating historical facts with fantasy and philosophical ideas. In an interview Maalouf has said that his role as a writer is to create "positive myths". Maalouf's works, written with the skill of a master storyteller, offer a sensitive view of the values and attitudes of different cultures in the Middle East, Africa and Mediterranean world.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
1,620 (28%)
4 stars
2,291 (39%)
3 stars
1,432 (24%)
2 stars
322 (5%)
1 star
70 (1%)
Displaying 1 - 30 of 472 reviews
Profile Image for Pakinam Mahmoud.
1,002 reviews4,961 followers
May 14, 2024
في هذه الأيام الضيق في التنفس بيكون من أعراض الكورونا ولكن مع أخر كتاب في السنة ضيق النفس المرة دي كان بسبب قلم أمين معلوف !

رحلة بالداسار..٤٥٠ صفحة من العذاب..
الكتاب بيحكي عن بالداسار ورحلته في البحث عن كتاب يطلق عليه الإسم المئة و هو المفروض الإسم رقم ١٠٠ لله سبحانه وتعالي الذي لا يعرفه أحد ،وبالتالي من يجد الكتاب سيتخلص من جميع الأخطار وتتحقق له الأعاجيب!!

الكتاب عبارة عن يوميات لبالداسار خلال زياراته للبلاد المختلفة للعثور علي الكتاب..اليوميات مكتوبة بطريقة مملة ..جافة..مفيهاش دفء..شخصيات الرواية كلهم بلا استثناء بما فيهم بالداسار نفسه غير مرسومة بعناية أو ممكن حتي أقول إنها غير مرسومة أصلاً...وبالتالي لم أتواصل أو أتعاطف أو حتي أشعر بأي منهم من خلال الاحداث..ده غير إن أساساً مفيش أي أحداث🙄

ترجمة الكتاب كانت ممتازة و علي الرغم إن الرواية مش حلوة ولكن دة لا يمنع إن أمين معلوف كاتب متمكن ،مثقف ومش أي حد يعرف يكتب زيه..

الكتاب كان قراءة مشتركة مع الصديق العزيز حسام عادل اللي من كتر الشلل اللي جالنا بعد نص الرواية فقسمنا النص التاني:)أنا قريت ١٠٠ صفحة وهو حالياً بيكمل أخر ١٠٠ وحيبقي يحكيلي بقي ايه اللي حصل عشان معنديش مرارة يا أستاذ بالداسار الحقيقة!

أخر قراءات سنة الكورونا و نهاية مناسبة ومعبرة جداً للأيام الجميلة اللي بنعيشها..🤓
Profile Image for Salma.
404 reviews1,268 followers
September 17, 2014
كلما مر بي هذا العنوان (رحلة بالداسار) كنت أتخيل قصة ساحر و عوالم غرائبية... حسنا، لم أبتعد كثيرا عن خيالاتي، فقد تبين أنها قصة ساحر فعلا و لكن هذا الساحر هو أمين معلوف...0
بالداسار أمبرياتشي جنوي يعيش في جبيل بلبنان حوالي العام 1666 م، يعمل كتاجر للتحف و الكتب الثمينة... وقع بين يديه كتاب فريد و نادر بطريقة غريبة هو (الاسم المئة) لأبي ماهر المازندراني الذي يدّعى أنه يتحدث عن نهاية العالم و علاقة اسم الله الأعظم بكيفية النجاة من هذه الأهوال... لكنه سرعان ما خرج من يديه بطريقة غريبة و متعجلة كما دخل، قبل أن يتسنى له النظر فيه فنعرف ما فيه... ترافق ظهور الكتاب للمحة مع ما بدأ ينتشر في الأجواء من اقتراب نهاية الزمان... هاتين الحادثتين الغريبتين _امتلاكه للكتاب لوهلة ثم ذهابه من يده_ بالإضافة إلى كم من الحوادث جعلت خاطرا يلح عليه بقوة أن عليه استعادة الكتاب مهما كلفه الأمر... ليبتدئ رحلة طويلة مليئة بالعجائب و المصاعب و المغامرات و الإشارات... و صراع داخلي لا يستقر على قرار هل الكتاب حقيقي أم مزيف، هل تصدقه حواسه أم تخاتله، هل يؤمن بهذا كله أو لا يؤمن؟ مع دنو العام الذي يفترض به أن ينتهي العالم به و ازدياد حمى النهاية... و نحن نركض وراءه من مكان لآخر... لنتعلم فيما بعد أن الإشارات التي تـُرسل إلينا و نتعجل في تأويلها... قد تكون إنما تشير إلى ما لم نكن نتوقعه... و هي في آخر المطاف إنما تقودنا لأقدارنا المكتوبة لنا... و التي هي أعظم حكمة مما ظننا...0
أسلوب الرواية مشوق للغاية... المذكرات المقتضبة أضفت متعة زائدة على سيرها... فما نقرأه هو يوميات بالداسار... و هو يتردد بالكتابة تارة و يندفع، يتبسط بالتعبير أو ينقبض...0
"بعض الناس يكتبون مثلما يتكلمون، أما أنا فأكتب مثلما أصمت"
كما أن الترجمة متقنة...0

و قد بدا لي لطيفا في مقاربته للحب، _و هذه ثالث رواية لمعلوف أقرؤها_ عبارات مختزلة و رقيقة لا هي بالمباشرة و لا بالمشاعر الجياشة المملة... و قد صار أمرا ملفتا للنظر أن يكون روائي يكتب هكذا، على عكس الكثير من الكتّاب هذه الأيام... بل خطرت لي رواية شيطنات الطفلة الخبيثة الكريهة و رحت أقارن بينهما، و فكرت أن ماذا لو أن معلوف كتبها بدل يوسا الفج و الثقيل... أما كنت لأحبها؟ فكلاهما كتب قصة حب ممزوجة بأحداث أخرى، و كلاهما يملك موهبة القص، و لكن شتان بين من يشعرك بالحب بإيحائه و من يشعرك بالغثيان بابتذالته...0

قد أحببت روح أمين معلوف في رواياته... خفة و طرافة و ذكاء و أجواء تاريخية مع تساؤلات تنبئ عن نفس مثقلة بالحيرة... حيرة طيبة خيّرة باحثة لا عدائية مدمرة متعجرفة...0

"ما زالت تفصلنا أربعة شهور طويلة عن عام الوحش، لكنه حاضر ها هنا. ظله يغشى صدورنا و نوافذ بيوتنا.0
لم يعد الناس من حولي يتكلمون عن شيء آخر سوى العام الذي يقترب، العلامات المنذرة به، التنبؤات... أقول لنفسي أحيانا: فليأت! و ليفرغ في نهاية الأمر خرج آياته و نكباته! ثم أراجع نفسي، أعود بذاكرتي إلى كل تلك الأعوام الطيبة العادية حين كان كل نهار يجري بانتظار أفراح المساء. و ألعن ملء فمي عبدة نهاية العالم.0
كيف بدأ ذلك الجنون؟ في أي ذهن نبتت بذرته أولا؟ تحت أية سماوات؟ لا أعرف بدقة، مع ذلك، فإنني بطريقة ما، أعرف. من المكان الذي أنا فيه، رأيت الخوف، خوفا فظيعا يولد و يكبر و ينتشر، رأيته يتسلل إلى الأذهان، أذهان القريبين مني، ذهني. رأيته يطيح بالعقل، يدوسه يذله ثم يفترسه." ص1


هذه كانت صفحة البداية لحكاية النهاية...0

رواية تستحق القراءة... و ما أكثر إثارة من قراءة رواية محمومة بنهاية العالم و أنت تعيش أجواءها، و أنت تتساءل هل حقا اقترب الزمان أم أنها فورة أخرى من تلك التي تتكرر عند كل فترة مفصلية في التاريخ؟


أيلول 2014
Profile Image for Ahmed.
917 reviews8,002 followers
July 10, 2015
(لن نفهم شيئًا في مسيرة الكون لو خلنا أن البشر يتصرفون دائمًا بحكمة . فالجنون هو المبدأ الذكر في التاريخ)

الجنون والطيش هي السمة الرئيسة في تاريخ المجتمعات , إشاعة بسيطة تندلع كالنار في الحطب لتشعل المجتمع كله و يرسم البشر الوهم أمامهم حقيقة ظاهرة ويندمجون في فلكها و يبالغون في تقديرها لتكون النتيجة مجتمعات ضحلة ضعيفة أقل جملة قادرة على إثارتها .

هي رواية عن رحلة , رحلة الإنسان في البحث عن حقيقته أو رحلة للبحث عن شقاء له , هي رحلة في البحث عن سراب يبدو أوضح من الحقيقة لتكون النتيجة جولة دراسية من الطراز الرفيع يقدمها لنا الكاتب عبر حياة شخوص الرواية .

تلك الشخوص التي لا يتسنى لها أن تتأمل حياتها من أعلى تلة مشرقة ! فهي تظل تدور في عجلة الحياة وفي النهاية تجد ثلة من الأفعال الصحيحة والخاطئة و لا تملك حق اختيار أو تجاهل أيًا منهما .

الرواية تحكي عن زمن لا حيلة للبرئ فيه سوى الفرار . فلكي تنقذ نفسك من براثن الدنيا و زخرفها عليك الهروب وإلا ان تكون من القوة في مواجهتها و تجاوزها .

ببساطة مطلقة الرواية تحكي عن قصة توراتية تحكي عن عام تنتهي فيه الحياة من على سطح الأرض تُسمى (سنة الوحش) , وتم ذكرها في الإنجيل , وفي القرن ال17م قع مجموعة من الصدف الغريبة والفتن المريبة تلقى بكاهلها على عاتق تاجر تحف بسيط , تضعه الظروف في أن يملك كتاب خارق (على حسب المشهور عنه) لينتقل منه إلى موظف فرنسي عال المستوى , ليضغط ابن أخت تاجر التحف على خاله لكي يلاحق الكتاب الذي يكون بلاء على من يقتنيه و يحاول يسترجعه . ليخرج على أمل رحلة واحدة لكنها تصبح رحلة حياته .

العمل فلسفي للغاية , عميق جدا , يتناول جوانب عديدة من الحياة و وجهات النظر المختلفة , بين الخرافة ومدي ارتباطها بالدين وكيف يتم كساء تلك الخرافة بجدار سميك من المعتقدات الزائفة لتضفي عليها قداسة هشّة ضعيفة .
Profile Image for Fiona.
964 reviews516 followers
March 26, 2016
I bought this book in a charity shop for £1 because I liked the cover. What a bargain! I loved this tale which revolves around the fears of ordinary people that the world would end in 1666 - The Year of the Beast. I enjoyed the diary format and became quite fond of the diary writer. He was sometimes a pompous man but because he was only writing his journal for himself, he wrote down all his insecurities, worries, etc without reservation and that is how we come to know the real man. It's sometimes funny, sometimes quite moving, never boring and entertaining throughout. I'll happily recommend it as a really good read.
Profile Image for Mostafa.
389 reviews363 followers
October 30, 2020
تاريخ القرون الوسطى صلصال في يد معلوف، يشكلها كما يشاء
وتأتي هكذا النتيجة
Profile Image for Heba Hayek.
8 reviews59 followers
March 6, 2013
قبل دقائق من الآن أغلقت آخر صفحة من هذا الكتاب .. وقد تراءى لي بعدها أن فيه ضجيجاً عالياً لم أسمعه حين أمسكته أول مرة، صراخ بحَارة، صوت العباب والسفن وشموس تشرق على حزن ووله وسعادة وترقب وخيبات أمل وحتى آمالَ جديد.. حين يتعلق الأمر بالإيمان والحب يختفي كل شيء -هذا ما يحدث معي على الأقل- فإني أخضع لكل ما هو أعلى .. ما هو أعلى فقط.
بشأن الإيمان فقد زاد هذا الكتاب -الذي يظهر فيه بالداسار بمنطق المشكك- إيماني بما أنتهجه في هذه الحياة .. تعلقت بديني أكثر وبالحرية والرحابة التي يمنحني إياها .. وكم أرى نفسي هائمة واسعة حين أغرق فيه .. رغم أن ما يظهره علماؤه يختلف تماماً عما أتحدث عنه! ولكن هداهم الله إن كانت مشيئته.
أما الحب .. وقد أغلقت الدفة الأخرى للكتاب بفضول يتخلله ألم وإذعان، فإنه ليس سوى ذاك الفضاء الرحب .. الذي يسلب المرء الكثير الكثير في طريقه إذا لم يحسن التعامل معه، فيستهلك حكمته وعاطفته وعمره إن كان متهوراً طائشاً يذوي مع السعادة ويأتي مع نقيضها .. وهو أيضاً ذاك الفضاء الذي يغسل قلب المرء من رجس هذه الدنيا إذا ما كان طاهراً عفيفاً لا يبتغي فيه المحب سوى الوصال .. فهو البداية والقرار .. وعلى المرء أن يذعن لعقله كما عاطفته حتى تنتهي هذه المعارك بأقل الخسائر.

علاقتي مع هذا الكتاب قوية جداً .. وقد أحببته حقاً
ولاحظت أن تقييم القرّاء غير العرب تقيمات ليست عالية بالأغلب.. فبوركت اللغة الأم .. وبوركت اللغة العربية :)
Profile Image for Sorin Hadârcă.
Author 3 books258 followers
April 14, 2015
In ‘Balthasar’s Odyssey’ the best of Umberto Eco meets the worst of Jorge Luis Borges. The erudition towards medieval paraphernalia and the elaborate metaphors are certainly appealing while the narrative best reminds a Mexican telenovela. In one word Borges would have a story where Maalouf has a novel. Yet, can’t say I didn’t like it. Bearing in mind futility I ran through the pages with much delight. If Dan Brown is a fair comparison, then I definitely prefer a Lebanese ‘Da Vinci Code’ over an American one.
Profile Image for Mohamed Amin.
276 reviews44 followers
January 27, 2024
رحلة بالداسار
أمين معلوف

القراءه الأولي فبراير 2021
القراءه الثانيه يناير 2024

روايات أمين معلوف التاريخيه هي بمثابة دروس فلسفيه تضرب جذورها في عمق التاريخ لتخرج لنا من باطن الثري مآثر وعبرات ومعلومات تحوي قيمة لا تضاهيها عشرات الكتب. يسيطر أمين معلوف ببراعه شديده علي منطقة القرون الوسطي وتظهر تلك السيطره ببراعه في هذه الروايه كما تجلت قبلآ في رواياته الرائعه أيضا سمرقند وليون الافريقي فهو بحق الملك المتوج علي تلك المنطقه من التاريخ البشري.

بالداسار امبرياتشي تاجر الكتب والتحف الجنوي المقيم في جبيل بالشام في النصف الثاني من القرن السابع عشر هو بطل هذه التحفه الأدبيه التاريخيه للرائع أمين معلوف. تبدأ الإثارة عندما يقع بين يدي بالداسار ،وهو تاجر الكتب الأشهر في جبيل وسليل عائلة امبرياتشي الجنويه العريقه، كتاب يتحدث عنه الجميع في ذلك الوقت لماهر المازندراني يتحدث عن الاسم المائه لله وهو الاسم العظيم الذي يحمي ويحفظ قائله من نهاية العالم الوشيكه بحلول عام ١٦٦٦م كما تدعي الأقاويل حينها. وتشاء الاقدار ان يفقد بالداسار الكتاب قبل أن يبصر ما بين دفتيه ليبدأ بعدها رحله عظيمه باحثآ عن الكتاب ليروي شغفه بكلماته ويتتحق من محتواه الغامض علي الجميع. أسفار ورحلات طويله يخوضها بالداسار من جبيل الي القسطنطينيه الي ازمير ومن جزيرة كايوس اليونانيه الي جنوه حيث موطنه الاصلي ، ومن هناك الي لندن ثم امستردام وباريس والعوده حيث بنتهي في أرض لم تكن في الحسبان.

يتخلل الرحله كثير من المواقف المربكه للنفس والعقل والايمان والتي يخوضها بالداسار وتزلزل دواخله وعواطفه ومعتقداته ويسطر يومياته عن تلك المواقف والشخصيات التي يقابلها والأحاديث المطوله مع مرافقيه ومصادفيه في أسفاره البعيده. تتطرق الأحداث أيضآ الي موقف الكنيسه من أتباع التجديد ونعتهم بالمهرطقين وملاحقاتهم، وتبحث أيضآ في علاقات الاديان ونقاط التقائهم واشتراك اصحابها في علاقات انسانيه مختلفه تكشف عن مدي تمسك كل منهم بثوابته وموروثاته.يخرج بالداسار في دفاتر يومياته الأربعه مجموعه رائعه من المنولوجات التي يحادث فيها نفسه وأهله وأصدقائه والله معبرا عن تصارع أفكاره وأحلامه ومخاوفه وفيها تظهر بوضوح الخلفيه التاريخيه لتلك الحقبه بما تحمله من أحداث وصراعات وحروب ومخاوف علي الجنس البشري.

اللغه رائعه واسلوب السرد متميز بالتراتبيه والتزامن التاريخي للاحداث. الترجمه أكثر من رائعه للمتميزه نهله بيضون والتي اضفت علي اللغه بعدآ أدبيآ راقيآ من الابداع اللغوي والمرادفات البديعه.

التقييم العام: خمس نجوم

الاقتباسات:

-"يجب أن أحتفظ ببعض الأسباب للعيش، وإن كانت وهميه. فالتوهم يكون أحيانآ جسرآ لابد منه لتخطي النوائب..."

-"لم أختر فعلآ أن تكون قدماي في الموطيء الذي وضعتهما فيه، ولكن هل يملك المرء الخيار حقآ؟ الأفضل التواطوء مع السماء بدلآ من قضاء الحياه بأكملها في المراره والغيظ. ليس من العار أن يستسلم المرء لمشيئة العنايه الالهيه، فالمعركه غير متكافئه، والشرف مصان. وفي مطلق الأحوال لا يخرج المرء ظافرآ من المعركه الأخيره."
—————-
Profile Image for Mohamed Ramadan.
282 reviews96 followers
September 11, 2016
جدير بالبشر وللقراء على وجه الخصوص الشكر لله على وجود أمثال أمين معلوف ككاتب وكقاص وكإنسان وكمفكر عظيم
ترقى إنسانيته لأسمى الصفات

رواية عظيمة
Profile Image for Kinda.
89 reviews195 followers
January 29, 2015
ربما تحمست في البداية للفكرة العامة للرواية عن بائع كتب يتعثر بكتاب ويفقده ومن ثم يتبعه مدفوعا" برغبة معرفة ما فيه ويتخبط ما بين حيرة وتردد في إرادة معرفة ما فيه أو الزهد به , ولكن مع الوقت تراجع هذا الحماس وخصوصا" مع المضي قدما" في تفاصيل الرواية وتكشف أوراق بالداسار وخواطره
Profile Image for Sara Jesus.
1,605 reviews119 followers
June 10, 2022
Não deixa de ser um livro interessante, principalmente devido ás viagens feitas pelo protagonista que nos permitem ir ao encontro de outras culturas. Mas o enredo em si não me conquistou tanto como gostaria, e o protagonista irritou-me bastante.
O mais importante neste livro são as reflexões entre as religiões do cristianismo, islamismo e judaísmo. Existem noventa e nove nomes para Deus, poderá existir um centésimo? Á partir desta premissa o nosso protagonista partirá numa demanda que o levará a Constantinopla, Gênova e Londres.
Mas afinal o que não gostei? Das relações românticas do narrador, principalmente com Marta que acaba por ser uma traidora. E do facto de não existir uma evolução do protagonista, ele começa o livro frustrado e acaba do mesmo modo. Contudo a escrita é soberba, e não deixa de ser uma obra de Amin Maalouf. Um escritor que merece ser lido e reconhecido. Talvez não tenha sido o livro certo para ter iniciado a sua leitura, mas o próximo ser melhor.
Profile Image for Fatema Hassan , bahrain.
423 reviews833 followers
March 9, 2016




( ربما لم تعدنا السماء بشيء لا بالأسوأ ولا بالأفضل، ربما أنها لا تعيش إلا على إيقاع وعودنا الخاصة )

من هامش هذه الجملة و كل جملة في هذه الرواية سيقف القارئ مطولاً أمامها ليكتشف أنها أساس فكرة حركته أو أُثِيرت في ذهنه يومًا أو حمولة يغفل قيمتها وهي تثقل ظهره دهرًا أو ربما هي حقيقة ضلّت طريقها لسفينه رغم تيقنه من وجودها في فِكر مياهه الأقليمية، فيعده معلوف بإلتقاطها .. أو لنقل يعيده ليلتقطها دون أن يعده بذلك!... كم مرة سيحتاج لمن يدلّه عليها وكم مرة سيقوم بتضييعها بعد بإلتقاطها دون أن يدرك؟ ما المغزى من أن تُلقى باستخفاف - أدبيًا - أمامه دائمًا ويخونه حدسه في تقصي أثرها لوحده ؟ لماذا سمح عقلنا للتاريخ أن يكرر نفسه أمام أعيننا و نصدق وهم أننا نراه من زوايا مختلفة ثم نتبرم أننا ضحاياه؟ كيف نصدق تدهوره فنفتح صفحة جديدة مع أسرع مُلتفّ عرفناه! أهذا دليل محدودية العقل رغم عظمته المشهودة أمام حقائق التاريخ! أم أن إظلام عقولنا المؤقت هو انتقاء يقوم به فهمنا! ، تتناول الرواية كتاب " الإسم المئة" لأبو ماهر المازندراني و الذي يتحدث عن الإسم المكمل لإسماء الخالق عزّ و جلّ ال٩٩ و هذا الكتاب - حرفيًا- ينتقي من يقرأه، فإن لم تكن القارئ الذي يريده أظلم عينيك عنه وإن فتحته ألف مرة، ببساطة سيتخير الفِهم الذي يستحق كشف هوية الإسم المئة أمامه! هل يفلح معلوف في محاولته لسد النقص في أسماء الجلالة ال٩٩ في الإسلام بإسم من ديانة سماوية أخرى؟ المهم أن قيمة هكذا كتاب تزداد بطبيعة الحال في زمن تحكمه خرافة نهاية العالم بتخرصاتها وتهويلاتها للتحصن بهذا الإسم الأعظم و ما يكنّه من علم، هنالك كتب يروّج لها زمانها و يؤمن شهرتها وإن كانت لا تستحق! في هذا الزمن تحديدًا وتحت وطاة قدوم قريب لعام الوحش ١٦٦٦العام المنذر بنهاية العالم و دوامة التأهب المتاخم لقدومه، يتلقى تاجر الأثريات و التحف بالداسار هذا الكتاب - الذي لطالما أراد الحصول عليه لتلبية طلب زبائنه- كهدية من عجوز ضرير يفرط فيها فور وقوعها في يده ، بالداسار كأغلبيتنا نضطر أحيانًا للتخلي عن أشيائنا وسط الطريق لنعرف إن كنا نخاف عليها منا أو علينا منها، الندم و الرغبة في إعادة الكتاب يقوده خلف المشتري من جبيل في لبنان حيث هاجر أجداده من أيطاليا.. إلى القسطنطينية لجنوى بلد أجداده ثم للندن قبل أن يعود ليستقر في بلاده جنوى ، خلال الرحلة يتعرض بالداسار لكم هائل من الخسارات متوهماً أنها خيارات ..سيدون يومياته في أربعة دفاتر يخسرها تباعاً ، سيلاحق حب امرأة يظن أنها قدره ، سيلاحق كتاب لن يسمح له بقراءته، التفاصيل متشعبة في هذه الرحلة و عنوان الرواية أساساً يجعلك تستطعم حشرية التفاصيل حتى قبل أن يهمسها أمين معلوف في أذنيك ( رحلة بالداسار )،رغم أن الرواية مصاغة بصوت الراوي العليم الذي تود لو تقول له أعطنا ظهرك وعشِ الحكاية دون زاوئد! لكن المميز في معلوف أنه لا يجعل الشخصية تعيش في واقعها فقط بل تولد من انتقادات الآخرين لتصرفاتها و تدخلك للشكوك فيها ممن حولها و تدعمها غير مكذبة ، هذا ما اسمه سحر الهامش في كل جملة ، أنت مزور بقدر كونك حقيقي .. تشعر بعظمة سرد معلوف منذ أول وهلة .



Profile Image for zahraa.
170 reviews
February 13, 2016
رحلة بالداسار لأمين معلوف ٣ نجوم نوعها: فلسفية ، مغامرات. بالداسار من عائلة جنوية عريقة جاءت إلى لبنان (مدينة جبيل)،  في أثناء الحروب الصليبية على بلاد المشرق ، و هو تاجر طرائف ( كتب ، تحف ،مخطوطات).

يبيع بالداسار كتاب الأسم المئة عام للمازنداري على مارمونتيل، و يغادر بالكتاب إلى القسطنطينية ، و يكتشف بعد ذلك أهمية ذلك الكتاب . بأنه يوجد به الأسم المئة لله مع الأسماء التسعة و التسعين ، وهذا الاسم غير معروف . و يحتوي هذا الكتاب أيضاً على نبوءات نهاية العالم في عام ١٦٦٦ م ، وهي سنة الوحش .

تبدأ رحلة بالداسار في عام ١٦٦٥ م ، للبحث عن الكتاب و الذات . كان برفقته ابني اخته و خادمه جابر و سيدة تبحث عن زوجها الذي قيل أنه مات . كان خط سير رحلتهم من جبيل إلى القسطنطينية إلى أزمير ، ثم إلى جزيرة شيو اليونانية ،فجنوا ثم لندن ، ليعود مرة أخرى إلى جنوة مروراً بباريس وبعض المدن الفرنسية .

و في أثناء رحلته كان يسجل مغامراته في دفاتر، فقد الأول و الثاني ، و كان يلتقي بشخصيات من الديانات ( اليهودية ، المسيحية ،الأسلامية) و تدور نقاشات بينهم عن نبوءات نهايات العالم . وبالداسار بين مصدق و مگذب لهذه النبوءات. و في سنة ١٦٦٦م تتحقق بعض النبوءات مثل ظهور حاخام يهودي يدعي بأنه المسيح الدجال ، حريق لندن الكبير ...

الرواية جميلة جداً ، جذبتني من أول سطر لآخر سطر ، وشخصية بالداسار مميزة ، في أثناء رحلته يقع بعقبات متفاوتة بالأذى ، ما استسلم لها تخطاها وواصل رحلته.
Profile Image for EGe.
141 reviews61 followers
January 20, 2015
Yorumlara baktığımda Maalouf'un diğer kitaplarına nazaran beğenilmediğini gördüm. Benimse çok hoşuma gitti kitap; sadece bitiş kısmı biraz sönük kaldı. Daha efsanevi olabilirdi. Epeydir okumamisim kendisini, biraz Coelho tadı aldım. Tutkulara yazık oldu.
Profile Image for Cheryl.
477 reviews31 followers
October 16, 2023
This was an historic tale full of superstitions and tells a story between the years of 1665 and 1666. There is a prophesy that the end of the world will take place in 1666, understandably this makes a lot of people act a little out of the ordinary, and so it is with our protagonist; a gentle businessman, quiet, polite, and a sensible man so we are told.

We brush with a few different religions which makes it interesting, many people even from the same groups of religions have differing opinions about these prophesies and whether it is heresy or not.

And so our protagonist embarks on a pilgrimage of sorts brought about by these prophecies; he is trying to find a book called The Hundredth Name. A book which scares some people merely by the mention of it, it’s a book which is supposed to reveal the secret hundredth name of god and is in some way connected to the coming apocalypse.

Our main character however appears to be the unluckiest man alive with one disaster after another, it was a real wild goose chase. He doesn't help himself either, he is proud, impatient and gullible, and makes mistake after mistake. He is described as a smart man but he is deceived often and it actually put me off him a bit, he came across as a doddery old fool.

The writing flows really well making it an easy read as the author takes you with him on this strange journey to find out if the end of the world is coming and just what that even means.

I really liked the main part of the story; I liked the trials and tribulations and not really knowing what would happen or where he would go next, even if he himself was a bit of a wally and made me cringe. But ultimately I was left disappointed. The ending was boring, and the book The Hundredth Name never really had much of an impact on the story; it was just a prop to get him to go out and travel. So while I enjoyed going on all the adventures with Baldassare, it led to very little and I sincerely wished I liked him more.

3.5 stars, it was an okay book but not much more, and I’m rounding down because of the ending.
Profile Image for Eslam Abdelghany.
Author 3 books969 followers
June 16, 2019
ما زالت تفصلنا أربعة شهور طويلة عن عام الوحش.

بهذه الجملة اللافتة يبدأ الروائي المخضرم أمين معلوف روايته ذات النفس الملحمي "رحلة بالداسار"، ترتكز حبكة العمل على معالجة نبوءة نهاية العالم، والأساطير المرتبطة بنهاية العالم/ عودة المخلِّص/ حلول يوم الافتداء/ الدينونة/ الحساب الخ لدى كل من المسيحيين واليهود من ناحية، مع ربط ذلك باقتراب حلول العام الذي يقال له عام ظهور الوحش أو نهاية العالم كما نعرفه، ووجود كتاب لعلامة بغدادي يدعي المازندراني يحمل اسم كتاب/رسالة الاسم المئة، أو كتاب الاسم المخبوء أي اسم الله الاعظم الذي إذا دُعي به أجاب، وإذا سُئل به أعطى، أو أنقذ من يعرفه ويعتصم به من ويلات هذا اليوم العصيب.

تسير الرواية في مسارين أولهما هو تتبع رحلة بالداسار أمبرياتشي تاجر الطرائف الجنوي المقيم في جبيل اللبنانية -والذي وصل إليه الكتاب الموعود بمصادفة مدهشة ثم فقده بمصادفة أخرى- لاستعادة كتابه علَّ الإجابة تكون فيه، أو الحماية مما يسود العالم من إشاعات ومخاوف متنقلا أثناء ذلك من جبيل إلى القسطنطينية إلى جنوة، إلى لندن ومن ثم إلى جنوة مرة أخرى انطلاقا من أواخر العام 1665 وصولا إلى آخر أيام العام 1666 وهو العام الموعود، والمسار الآخر هو الأحداث الجسيمة، والأخطار، والعلاقات العاطفية، والإنسانية للتاجر الجنوي النبيل الأصل، الطيب القلب، الطموح والذي لا يخلو من سذاجة، أو هشاشة، أو تردد.

لا شك أن تمكن أمين معلوف من أدواته ككاتب للروايات والدراسات التاريخية قد تجلى في هذا العمل كما في غيره مثل ليون، وصخرة طانيوس، وسمرقند. يجيد معلوف العناية بتفاصيل وأجواء الحقبة التاريخية التي يعرض لها في أعماله مستفيدا في ذلك من بحثه الدؤوب، وبنائه المدقق لملامح عالمه الروائي، ولهذا اتسمت الرواية بانسيابية أحداثها، والإمتاع، والثراء في عرض تفاصيل ومراحل الرحلة، وعلاقات شخوص العمل ببعضها، كما أجاد الروائي الكبير في رسم وعرض شخصية بالداسار بالذات، وتقلباتها النفسية والفكرية على نحو بالغ الدقة والرهافة. إلى ذلك جاءت ترجمة روز مخلوف في تقديري سلسة وصياغاتها محكمة وبلا مفردات أو تعبيرات غريبة ما عدا بضعة كلمات أُثبت منها كلمة "يشوبر" التي لم أعرف لها معنى إلى الآن، لكن الترجمة إجمالا أدت الدور المنوط بها على النحو المطلوب وتستحق الإشادة.

تذكرني روايات أمين معلوف دوما بروايات أومبرتو إيكو ولا دلالة هنا لمقارنة معينة، أو تفضيل لأحد على الآخر وإنما لتميز كل الرجلين في بناء عالم ضخم شديد الثراء في تفاصيله، ومعالجتهما لكثير من الأفكار والهواجس التي شغلت وما تزال عقول البشر عبر القرون دون أن يتصدى لمعالجتها إلا قلة من المبدعين الأصلاء من أمثال المذكورين.

قد لا تكون رحلة بالداسار أفضل أعمال معلوف فنيا، وقد أفضِّل عليها شخصيا سمرقند، أو ليون الإفريقي، لكنها عمل روائي ملحمي بامتياز يفرد مساحة كبيرة لبيان أثر النبوءة/الخرافة في حياة الناس ومدى ما تتسم به من قداسة، أو زيف تحت مظلة الدين أو عبر التمسح به، ويعرض لمقاربة البقاء/ الفناء البشري والصراع الدائر في الخفاء، وفي العلن بين الرغبة في البقاء الأبدي، والحنين إلى مستقر أخير للروح والجسد أنعم به وحدي/وحدنا دون غيري/غيرنا استنادا إلى تفضيل كل إنسان لذاته، ودينه، وطائفته الخ، ثم لعنة الارتحال من بلد إلى بلد، ومن ثقافة إلى ثقافة، وحتى من دين إلى دين بحثا عن الخلاص/المخلِّص.

رحلة بالداسار عمل يستحق القراءة، والاستمتاع به، ومناقشة ما يعرض له من أفكار وهواجس
إنسانية وتاريخية لا أحسبها انتهت أو ستنتهي، إنما تتخذ في كل عصر أشكالا مختلفة ومتجددة، ويبقى الهاجس البشري هو نفسه مهما توالت القرون أو تقدمت الحضارات.

محبتي.

Profile Image for Marwan Alfarra.
16 reviews2 followers
September 13, 2016
‎“وفي صلواتي صرت أرغب أن ابتهل قائلاً
‎يارب لاتنأى عني كثيراً ولا تقترب مني كثيراً كذلك !
‎دعني أتأمل النجوم على أهداب ثوبك ولكن لا تكشف لي عن وجهك !
‎اسمح لي أن أسمع خرير الأنهار التي تجعلها تجري والريح التي تنفخ في الأشجار وضحكات الأطفال الذين قد خلقتهم ولكن إلهي إلهي لا تسمح لي أن أسمع صوتك !”

‎يصبح الإيمان حقوداً ، بورك الذين يشككون !”

‎“أنا الذي أشكك بكل شيء ، كيف لا أشكك كذلك بشكوكي ؟”

‎“غيري يكتب كما يتكلم ، و أنا أكتب كما ألتزم الصمت”
 
و يروق لي الاعتقاد بأن الله يفضّل من جميع مخلوقاته، أولئك" الذي عرفوا كيف يصبحوا أحراراً. ألا يشعر والدٌ بالرضى عند رؤية ابنائه يخرجون من الطفولة لكي يصبحو رجالاً، حتى لو خدشته مخالبهم الوليدة قليلا؟ لماذا يكون الله والداً أقل رفقاً؟"
Profile Image for Jacob Sebæk.
214 reviews8 followers
November 18, 2017
1666 Annus Horribilis, The Year of the Beast and absolutely a challenge to Balthasar.
Love lost, love found, and lost once more.

London is on fire and an eccentric self proclaimed Messiah is opposing the Ottoman Sultan.
Balthasar is in the center of it all, no matter where he travels on his quest to get back what was bequeathed to him, the infamous book that may or may not reveal the highest name of Allah, the 100th name.

A very well spun saga, loosely built on the esteemed Genoese Embriaco family´s history.
Did it happen? It just might have happened if you take in the fiction with the facts alike and indulge into imagination, is not that far fetched.

A truly enjoyable read.
Profile Image for غيث الحوسني.
255 reviews579 followers
November 22, 2015
رواية على غرار الروايات العميقة جداً، هي رحلة في أعماق الإنسانية بكل صورها لتدور أحداثها في العام الأخير!
46 reviews2 followers
October 26, 2013
This is an example of how those glowing blurbs that marketing puts on books to get you to read them really does a disservice to the poor writer who suddenly has to live up to a nearly impossible standard. This book, according to the glowing quotes on the jacket, 'did for the 17th century what 'The Name of the Rose' did for the 14th.' Ouch. Not true.

I couldn't wait for this book to end, which is just ridiculous considering that Amin Maalouf set up a really fantastic setting for his story. It's the year of the impending Apocalypse (1666, which tweaks out numerology cranks in every variant of the Abrahamic religions), and the main character ends up on a trip from the Levant to Constantinople to Genoa and eventually up to London, just in time to get mired in the Great Fire. He's after a book that may or may not contain the Hundredth name of God, which might be useful when all the nasties from Revelations start making the rounds.

Somehow, the book manages to be tedious. It's all the main character's journal entries, and I guess it's in character that the journals of a shopkeeper would be a bit pithy, especially one that is a member of a religious minority running a business in a region of the world that has never really been settled or civil. Still, it's a particular device that I have a hard time with, where characters ruminate endlessly on what a minute turn of phrase meant, and who is mildly insulted and who isn't and how little points of etiquette must be observed. It's what makes a lot of Victorian and Regency novels unreadable (Jane Austen, I'm looking at you,) and it's disheartening to see one of the most respected Arabic novelists writing to day mired in this trap. At least he doesn't pull a Melville and natter on and on for pages about what the water looks like when you're sailing from Constantinople to Smyrna.

There are a few subplots, involving romance, deep friendships made with fellow travelers, and a random fake Messiah who complicates the already hysterical religious mood of the region, and every single one of these story lines just sort of dies out in the most unsatisfactory way. Every single one of these subplots is set up as something interesting that could develop into something cool, and then it just kind of doesn't.

About three quarters of the way through when it became clear that I had slogged through all this tedious build up for nothing, nothing whatsoever, I wanted to loose this book on the Metro so I would have an excuse to not finish it, but I'm trying to gain an appreciation (or at least, an understanding), of the literature coming out of the Middle East, and I paid full price for it, so...

Now to be fair, if you took an actual person's journal, this is pretty much what it would be like. When you write down day to day things that you do and things that seem important, there's no narrative flow or story arcs. At least, not polished ones. So, ok, I suppose if you wanted to pretend that this was actually a guy's journal, fine, but it makes for terrible reading. Novels are supposed to skip all the boring crap and have some sort of awareness of narrative flow.

Anyway, I uppsed my rating to two stars because for whatever other faults, it's well researched. I mean, there's not a LOT of stuff, but the few little things like mastis smuggling was pretty interesting.


I'm really sad, I have to say, that this author wasn't more engaging. I really, really want to find an author from the Levant and Middle East that I like. I'm just spoiled by reading the likes of Neal Stephenson and Umberto Eco. Also, the other titles by Maalouf look amazing - I have a copy of Leo Africanus, and I'll probably read it, just in case it's good. One can hope.
Profile Image for Harmonyofbooks.
501 reviews206 followers
September 29, 2019
"Dün gece gökyüzünü gözledi; yıldızların sayısı gerçekten gittikçe azalıyor sanki.
Birbiri ardından sönüyorlar; ve yeryüzünde yangınlar...
Dünya Cennet'te başladı, Cehennem'de bitecek.
Neden bu kadar geç geldim bu dünyaya?"
4,5/5⭐️⭐️⭐️⭐️
Geçen senelerde yazarın kitapların çok üst üste okuyunca araya biraz zaman koymak için kalemine ara vermiştim. Meğer o süreçte dört kitabını okumuşum ve hala unutamadığım favori kitaplarım Semerkant ve Afrikalı Leo'ya bir yenisi eklendi. "Baldassare'nin Yolculuğu" yazardan okuduğum en kalın ve en uzun soluklu kitabıydı. Daha kitabın en başından yine Amin Maalouf'dan bir kitap okuduğum hissiyatı o kadar ağırdı ki yazarın yazım şekli, yolculuk boyunca geçip gidecekleri şehirler hakkındaki inanılmaz geniş bilgisi ve karakterlerinin naifliğiyle kalemini ne çok özlediğimi hatırlattı bana. Ayrıca konusu gerçekten inanılmaz ilgi çekici bir kitaptı. Yüzüncü Ad kitabı tam anlamıyla ismini konu ediniyor. 1666 yılında geçen hikayemiz antikacı dükkanı olan Baldassare'nin dünyanın her köşesinden gelen müşterilerinin kesinlikle aradığı ve asla bulamadığı bir kitabın arama yolculuğunun hikayesi. Allah'ın doksan dokuz adını yüze tamamlayan bir ad olduğuna dair büyük bir inanç vardır ve bu ad'a ait kitabı bulmak için yolu düşen herkes Baldassare'ye de uğramaktadır. Baldassare'nin ise böyle bir şeye inancı da kesin olmamakla beraber kitap bir şekilde eline geçer. Fakat eline geçirmekle kitabı yitirmesi bir olur. Böylece pişmanlığının suçuyla kitabı tekrar elde etmek üzere birçok şehri gezeceği bir yolculuğa çıkar. Yazarın Konstantinopolis'e değinmesi ve Osmanlı'ya bu kadar aşina bilgisi olması okurken beni oldukça şaşırttı. Ayrıca Amin Maalouf her zamanki gibi kimin kaleminden okuduğumuza bize hatırlatmak adına göz kırparmış gibi ufaktan bir aşk hikayesini de kitabına katıyor ki tadından yenmesin. Yazarın romantizmden geri kalmayan bu özelliğini çok seviyorum. Kitabı okurken hem akıcılığını hem de sabırsızlığını çok daha güzel bir noktaya çekiyor. Böylece Baldassare'yle birlikte İstanbul'dan İzmir'e, Cenova'dan Amsterdam'a, Londra'dan Konya'ya birçok şehri beraber geziyoruz. Ve bu kitapla beraber 1666 Büyük Londra Yangını'nı ve zamanında İzmir'i kavuran Sabetay Sevi olaylarını öğrenmiş oluyoruz. Londra yangınını duymuştum ama Sabetay Sevi'ni tamamen bu kitap sayesinde öğrendim. Kitabın gidişatına ve genel kurgusuna gelirsek son yüz sayfası üzücü bir şekilde akıcılığı elden bırakarak daha ağır bir şekilde ilerledi. Son sayfalar yine aynı hareketine ulaşsa da o yüz sayfa kadarı okumak oldukça zordu. Kitapta inançlara, insanoğlunun fikirlerine dair çok takdire şayan alıntılar vardı, hepsi üzerine ufak da olsa kafa yormaktan geri kalmadım. Ayrıca Baldassare karakterinin olayları okuyucuya anlatırken tüm yaşadıklarını deftere yazma tutkusuna hayran kaldım. Örneğin "oruç tutanın yemeğe sarılması gibi ben de bu yaşananları kitabıma geçiriyorum" tarzı benzetmeleri onun bu tutkusuna hep günlük tutmaya uzaktan özenmiş biri olarak çok gıpta etmemi sağladı. Ayrıca bu deftere yazarak olayları anlatma özelliğiyle de Amin Maalouf farklı bir şekilde kitabını bize aktarmış. Kitabı gerçekten çok severek, birçok yeri bayılarak okudum. Umarım sizler de benim gibi çok severek okursunuz, keyifli okumalar dilerim..
Profile Image for Hikmet Okur.
99 reviews8 followers
September 14, 2018
Amin Maalouf'u, "edebiyatın "beyefendisi" diye tanımlasam çok abartmış olmam diye düşünüyorum. Çünkü ne zaman onun bir kitabının adı geçse (en azından bugüne kadar okuduklarımı şöyle bir anımsayınca -Semerkant, Afrikalı Leo ve Yüzüncü Ad), aklımda hemen şöyle bir roman karakteri canlanıyor: olgun, kültürlü, bilgin, adab-ı muaşeret bilen, tecrübeli bir erkek. Ve bu karakter her daim seyahat ediyor, elbette ki geçmiş zamanda; dünya tarihinden bahsedilirken adını sıkça duyduğunuz pek çok otantik şehre, ülkeye ve kıtaya doğru...

Seyahat deyince zannetmeyin ki çok detaylı tasvirleri var. Gerektiği kadar bence, ama daha meraklı zihinler belki fazlasını bilmek ister de eli boş kalır, onu bilemem. Aslında karakter gelişimleri de böyle. Zaten ben de bu adamı, tam da bu sebeple seviyorum! Çünkü, örneğin Stefan Zweig veya Oğuz Atay (ve belki tanımadığım birçok başka yazar) gibi detaylı tanımlamalar yapıp sizi istediği psikolojik tahlile yönlendirmiyor. Benim sade ve yeterli olarak nitelendirebileceğim Maalouf’un bu tarzı, belki bazılarına yavan gelebilir, ancak benim için tam kıvamında.

Şimdi ise sizi, zihnimde canlanan enteresan bir betimlemeye davet ediyorum. Nedense Amin Maalouf'u hep şöyle hayal ediyorum: iyisinden kötüsüne edebî değer taşıyan bunca kitabı ve yazarı, kimilerinin tek başına ağlayarak, gülerek veya bağırarak derdini anlatmaya çalıştığı, kimilerinin ise bir araya gelerek zaman zaman kahkahalarla bölünen karşılıklı sohbet halkaları oluşturduğu, büyük bir kabul salonunda verilen davetin bir konuğu olarak düşünün. İşte Amin Maalouf, böylesi bir ortamda, bar sandalyesine yaslanmış, tüm olan biteni uzaktan izleyen, kendisine dışardan nazar eden birinin ancak naif bakışlarla etrafı süzdüğünü düşündürten, ancak etrafında tüm vaveylası ile akıp giden bu davette kulağına ve gözüne çalınan her şeye kalbinde yeri geldiğinde muzip cevaplar veren, yeri geldiğinde ise bu şeylerin içine kapanmasına, belki çabuk dinecek fırtınalara, öfke patlamalarına yahut karamsar iç hesaplaşmalara sebep olduğu, kendi deyimiyle “sevilmeyi seven” ve keşfedilmeyi bekleyen karizmatik bir konuk.

Yüzüncü Ad'ı bitirdiğimde duyduğum haz ve bir süre başka kitap okumama isteği eminim birçokları için nadir hissedilen şeylerdendir. Yazarına methiyeler düzmem ise tam da bu sebeptendir.

Eyvallah…
Profile Image for Miriam Cihodariu.
756 reviews168 followers
October 6, 2019

I read Balthazar's Oddysey while traveling to London to give a conference proceeding on surveillance and fiction and will forever associate the event with it. I just couldn't put it down. :)
The book reminded me of Umberto Eco's Baudolino in a good and less heavy way (and in no way diminishing its own uniqueness). It was a delight to read about the frenzy which gripped the imagination of people in 1666 and their exalted state of mind, whether they be among the prophets of doom, doubters, anguished or hopeful.

Although the book also notes all pains and concerns of the human mind (including those of a more personal nature than theological debates or the perspective of an impending apocalypse - such as failing relationships between family members, or a stubborn main character who does not want to accept the fact that his lover chose to go back to her husband), with all due seriousness, it has an inherent light-heartedness and humor that make anyone love the storyteller.

The travel notes are very well written, in a way that not only reflects the world as it was but also how 17th-century travelers from the Levant and the Mediterranean might see it. A delightful read:).
Profile Image for Lauren.
Author 5 books15 followers
July 5, 2012
I read this book on my way from Lebanon to Turkey, and the trip was all the more enhanced by the reading. The narrator of this novel, a bookseller, takes a similar journey, but in the 17 century, when the terrain was all part of the Ottoman Empire, Written as diary entries, this book could be described as historical fiction, but it is also a peculiar submission to the canon of apocalyptic literature too. Taking place in 1665, the characters that inhabit this book fear that that the world will end the next year. Although the readers know the transition between 1665 into 1666 didn't end in Doomsday, they can observe the fanaticism associated with that anxiety. It's a good yarn.
Profile Image for Mohammed Alsaleh.
235 reviews509 followers
May 14, 2011
هذه أول رواية أقرؤها لأمين معلوف
صاحب التفصيلات .. ومحب الرحلات .. وصاحب الأفكار الإبداعية والخيالية ..
رحلة بالداسار جميلة هادئة فيها تفاصيل كثيرة .. يبحث عن كتاب كان بين يديه ويفقده في لحظة سهو مرت كمرور السحاب .. ويعيش بقية عمره يبحث عنه ..
لا أريد أن أحرق الكتاب عليكم .. أنصح بشدة باقتنائه .. جميلة وأود لو تسمح لي الظروف لأعيد قرائتها مرة أخرى

أمين معلوف .. لبناني الأصل فرنسي الجنسية له ثقافة شاسعة وعنده مخزون ثقافي واسع ..

تقديري وجزيل احترامي
Profile Image for Sarah saied.
538 reviews79 followers
June 9, 2017
غيري يكتب كما يتكلم...وأنا أكتب كما ألتزم الصمت..


لي عودة للحديث عن الرواية تحديدا وعن تجربة القراءة لأمين معلوف عموما...بعد انتهاء تلك الحالة من الكسل والخمول التي تمنع كتابة مراجعات تليق بما نقرأ..
to be reviewed
Profile Image for Erol Əhmədov.
18 reviews
May 19, 2019
Başda biraz sıxdı amma, sonradan əsl bir Maalouf kitabı oldu. Yenə ləzzət elədi.
Profile Image for Zara.
454 reviews48 followers
August 10, 2025
This is the type of historical fiction I love. RTC.
Displaying 1 - 30 of 472 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.