بعد انتهاء فترة الامتياز "سنة التدريب اللي قبل التخرج علطول"، وبعد قضائي أجمل الأيام بها.. جاء وقت التخرج.. الوقت اللي طلبة طب كلها بتستناه.. والتخرج يعني حفلة التخرج.. وحفلة التخرج أنا محضرتهاش الصراحة.. مش عشان أنا كنت مقتنع إن مفيش حاجة اسمها تخرج لطالب كلية طب.. وإن طريق الطب طويل ومابينتهيش بحفلة بيكسروا فيها قلل وبيتصوروا فيها صور تذكارية.. لا إطلاقًا مش عشان كدا.. ولكن عشان كل حفلات التخرج ف الكليات الباقية كانوا بيجيبوا جنات.. إليسا.. رامي صبري، إنما كليتنا العريقة لما فكرت تجيب حد ف حفل تخرجنا راحت جايبة نائب محافظ الغربية!.. اللي هو نهار إسود يعني..!
من قسم الأطباء بالخارج "I will respect the privacy of my patients, for their problems are not disclosed to me that the world may know. Most especially must I tread with care in matters of life and death. Above all, I must not play at God." و من القسم العربي الأسلامي "...وأن أحفظ للناس كرامتهم وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم..." ---- واسخر منهم واحفل عليهم في كتاب يلمهم يشتروه وازود دخلي من ضحكهم
فكر لو كل مواطن بيعرف يكتب بالعامية -مش اديب يعني- وعنده حس المرح وحب يكتب كتاب عن الاطباء اللي راحلهم في المستشفيات والعيادات ويسخر منهم كلهم والله يكسب اكتر من الكتب اللي نازله موضه دي
علي فكرة انا مش بنقد هنا السياسات والجهل عشان انا مش في صفحة نقد "انجازات مصر الطبية" عشان اقول مين اللي غلطان انا بقول ان مش كل الاطباء ملائكة ومجدي يعقوب ... ولا بقول كلهم ساخرين مهملين لكن خفوا شوية عن السخرية عن المرضي
لو كل طبيب ساخر ناقم علي تفشي المرض اهتم بأدواته كان قل شوية انتشار مرض فيروسات الكبد...لو اهتميت بالتوعية قل شوية الجهل..ولو اقل القليل لكن لأ...كل طبيب ساخر من حقه يكتب كتاب يتريق علي خلق الله لغاية ما ربنا يفرجها ويفتح عيادة خاصة ويطلع في التليفزيون وميلاقيش وقت من كتر ال"زباين" اللي برضه حيعمل جزء جديد للكتاب يسخر منهم اكتر واكتر
نفس السخرية المعتادة اللي لعب علي وتيرتها "اطباء" كثير اتجهوا للقلم..والتريقة علي اخطاء الطب في الافلام اللي حتي عمر طاهر اتكلم عنها قبل مايحاول يبقي عميق بزيادة
بالصدفة الاقي مكتبة جنب الشغل في شارع اللي فيه "الميري" ويقولي صاحب المكتبة ان الكتاب دمه خفيف لأتصفحه وأجد هراء يتم ترشيحه كاخد افضل الكتب الكوميدية
لو الناس البسيطة دول يتريقوا علي الأطباء واسلوبهم ومعاملتهم و"سعة وقتهم" وقت الكشف لحققوا نجاحا افضل بكثير من ذلك ... علي الاقل عددهم اكبر من عدد الاطباء الجيد منهم و....الساخر
نفس الريفيو لرحلة احدهم من الطب الي السخرية والتنطيط علي البشر
محمد العربي في 23 يوليو 2016
القسم من ويكابيديا "بسم الله الرحمن الرحيم. أقسم بالله العظيم أن أراقب الله في مهنتي. وأن أصون حياة الإنسان في كافة أدوارها، في كل الظروف والأحوال، باذلًا وسعي في استنقاذها من الموت والمرض والألم والقلق، وأن أحفظ للناس كرامتهم، وأستر عوراتهم، وأكتم سرّهم. وأن أكون على الدوام من وسائل رحمة الله، باذلًا رعايتي الطبية للقريب والبعيد، الصالح والطالح، والصديق والعدو. وأن أثابر على طلب العلم، أسخِّره لنفع الإنسان لا لأذاه. وأن أوقر من علمني، وأعلّم من يصغرني، وأكون أخًا لكل زميل في المهنة الطبية في نطاق البر والتقوى. وأن تكون حياتي مصداق إيماني في سري وعلانيتي، نقيًا مما يشينني أمام الله ورسوله والمؤمنين. والله على ما أقول شهيد"
اعشق تلك النوعية من الكتب التي تتناول مواقف حقيقية بطريقة ساخرة، لكن الكتاب كان به بعض الاستظراف الزائد عن الحد، ربما لأنه العمل الأول لصاحبه البداية مع طبيب يقضي سنة ونصف في أحد الوحدات الصحية البعيدة، في القسم الأول يتناول مواقف حدثت معه توضح مدى الجهل المتفشى لدى بعض طيقات المجتمع بأبسط القواعد الصحية، بالإضافة إلى بعض التعقيدات الإدارية التي نراها في حياتنا اليومية، المشكلة أن هناك قسم في الكتاب يتناول تجربة الكاتب مع مستشفى خاص أرقى لنجد مواقف أشد عبثا وسخرة القسم الأخير يتناول بالسخرية الشديدة بعض المشاهد من الأفلام والمسلسلات، ورغم أني لم اشاهد كثير من الأعمال التي تعرض لها الكاتب لكني ضحكت مع كم الأخطاء المهول الموجود بها، ولا أجد عذرا يبرر لصانعي الأفلام ان استهانتهم الشديدة بعقول المشاهدين إلى هذا الحد المفزع لم يعجبني كثرة الشتائم في العمل، والتي باتت سمة جديدة نراها للأسف في كل كتب الأدب الساخر الحديثة، كما لم يعجبني استخدام الكاتب للعامية، وكان يمكن أن تقتصر على الحوار فقط بشكل عام كتاب جيد ومسلي لكن لا تتوقع منه الكثير
منذ دخولي كلية الطب و مع مرور السنوات ، أدركت أن مهنتنا رغم ما فيها من مسببات للإكتئاب والألم ، سواء على مستوى الدراسة أو مستوى العمل ،وأنها تدفعك للتفكير في الانتحار بجدية في أوقات كثيرة، إلّا أن هناك مئات المواقف التي نتعرض لها تعيننا على إكمال الطريق وفي نفس الوقت تصلح للسخرية وإخراج الضحكة من قلب أشد الناس اكتئاباً في الحياة ، مواقف ينطبق عليها المثل القائل " شر البليّة ما يضحك " ، وهذه المواقف بعضها يكون متغيراً حسب كل طالب أو طبيب ، والبعض الآخر يكون متكرراً ويكاد يمر به كل من دخل مجال الطب بلا استثناء ، من أصغر ممرضة لأكبر دكتور في البلد .
و فكرت أن لو قام كل طبيب بتسجيل مذكراته الساخرة على مدار سنوات دراسته وسنوات عمله ، و قام بنشرها ، فسنحصل على كم لابأس به من الكوميديا السوداء والبيضاء ومن كل الألوان ، وسترسم تلك المواقف على وجهك ابتسامة تصل شفتاك فيها بين أذُنيك
و ها قد فعلها أحد البؤساء ، و أقصد بالبؤساء أطباء التكليف و الامتياز ، و قام بتسجيل يومياته أثناء فترة التكليف بوحدة صحية بقرية تُدعى " كفر الحاج هيثم " ، و "كفر الحاج هيثم" مثل باقى كُفُور و نجوع مِصرنا الحبيبة ، به أبسط الناس وأكثرهم طيبة و سذاجة
مصدر الكوميديا هنا يكمن في بساطة الناس و سذاجتهم ، و في أحيان كثيرة غبائهم أيضاّ أما تعليقات الدكتور أحمد عاطف على المواقف و ردود أفعاله تراوحت بين السخيفة جداً و المضحكة للغاية و بالتالي نستنتج أن أثناء قراءة هذه اليوميات ، و في كل موقف ، ستضحك من قلبك على سذاجة وغباء المرضى ، و في نفس الوقت ستشعر بحالة من الفصلان من حين لآخر بسبب تعليقات الدكتور السخيفة أحياناً - وبعضها سخيف لدرجة الضحك بالمناسبة ، لاتسألوني كيف -، و لكن الذي يغلب في النهاية هو الضحك
أيضاً درجة المصداقية في هذه المقالات متفاوتة ، لأن هناك ردود أفعال للدكتور مبالغ فيها بعض الشيء و تبدو مصطنعة أو من خيال الكاتب لإضافة المزيد من الضحك ، وخرجت معظم هذه الإضافات مضحكة أيضاً و لكن كنت أتمنى أن يكون الكتاب كله مواقف و ردود أفعال حقيقية بدون أدنى افتعال أو تصنع من الدكتور أحمد
الأدب الساخر حالياً يمر بأكثر مراحله عَتَهاً و سخافة ، صار أغلب الكُتاب الشباب الذي يطمحون في كتابة مقالات ساخرة – إلا من رحم ربي – يتجهون إما للاستظراف الزائد عن الحد ، أو يتجهون إلى الإيحاءات الخارجة والابتذال والشتائم ... إلخ ، و في كلتا الحالتين تخرج إلينا كتباً و مقالات مشبعة بالقيء الفكري إذا صح أن نلصق كلمة فكر بكلمة قيء من الأساس
لذا ، و لأن الكاتب ابتعد عن هذا المستنقع الكريه ، و أخرج لنا نصوصاً مضحكة بعيدة عن الابتذال والإباحية ، يستحق منا كل التقدير و الشكر والعرفان على ما فعله لأجل إضحاكنا بدون التعدي على حدود الأدب
اللغة في الكتاب بطبيعة الحال عامية ، و هذه إحدى الحالات القليلة التي لا تستطيع فيها أن تنتقد ركاكة الأسلوب و ضعف اللغة ، لأن المواقف لا يمكن أن تُكتب إلا هكذا ، و إلا فسد الجانب المضحك منها بدرجة كبيرة لو حاول الكاتب أن يكتبها بالفصحى
الكتاب مبهج للغاية ، قرأته في ساعتين ، رسم الابتسامة على وجهي في فترة الامتحانات العصيبة ، و به مواقف عديدة جعلتني أضحك بصوت مسموع و هذا شيء نادر الحدوث بالنسبة لي
استعينوا على قضاء فترة العقاب السنوية – الامتحانات – بمثل هذا الكتاب
* على الهامش * انا كتبت ريفيو بالفصحى عن كتاب مكتوب بالعامية .. أخيراً يعني
انا لست من محبي الادب الساخر خاصة إذا كان بالعامية لكن من فترة لأخرى ارغب في قراءته كوجبة خفيفة بين القراءات لأجد استظراف وسخافة لا حصر لها كوميكس فيسبوك وضعت في كتاب الكتب لها قيمتها لايوضع بها أي كلام عبثي وبالمناسبة أقرأ هذا الكتاب وأنا طبيبة تكليف في وحدة صحية فأعيش معظم هذه الأحداث الكوميدية
نوادر دكتور أحمد، الطبيب الجديد في الوحدة الصحية بكفر الحاج هيثم، و يوميات طريفة عاشها، نسأل الله السلامة في القادم من فترة تكليفنا، ربنا يستر كتاب ظريف و لطيف. تحديث يوم 30\3\2016 جالي تكليفي في شمال سيناء و هكتب يومياتي في كفر الحاج داعش :D
يعني انا سايبه الكيميا و الفيزيا و ال١٠ كتب اللي فاتحاهم و ال١٦ حصة المتراكمين و راحه اقرأ !! الكتاب ده....اللي هو هااااار أسود يعني
كتاب مصنف ادب ساخر ؛ يحكي معاناة طالب الطب مع معاناة ما بعد التخرج من تكليف و نيابات و من .ثم التعيين القانوني في مستشفيات مصرنا الحبيبه
لا أخفي سرا، انا شوفت اعلان المسلسل من هنا فنزلت الكتاب من هنا ، و تصادف اني كنت في مواصلات في يوم شاق و مرهق و رخم وملوش !! لازمة اطلاقا فااا..فتحت الكتاب
الكتاب دمه خفيف و ينفع فاصل و لا أخفي اني ضحكت كتير و ده لاستعراضه للغباء الفطري اللي عند اغلب المصريين في التعامل مع الحالات المرضية و عدم الذهاب المباشر الي الطبيب مما يسئ من حالة الحاله، و ده غير ان الكاتب له حس فني و متأثر بالأفلام و المسلسلات العربي و الأجنبي بردو بشكل كبير و بيستخدم الأفيشات بتاعت !! الافلام بشكل مُبالغ و مُسلي ..الاثنين
الكتاب بيِّن ، أو القصة بيِّنت؛ إن طالب الطب و الدكتور بتاع العياده مبيخلييش الفيزيتا بتاعته غالية من شوية و ده طبعا بعد عمر طويل إذا فتح !! عيادة اصلا
لأول مرة من فترة طويلة جدا أسخسخ وأنا بقرأ كتاب بالشكل ده وفي كل موقف تقريبا أول مرة عموما أقرا نوعية الكتب اللى زي (تجميعات بوستات ع الفيس بوك) بس أحمد روحه مش طبيعية وخفة دمة رهيييييبة انبسطت جدا جدا
أنا ضحكت.. ضحكت جدًا وبصوت عالي كمان. :D الكتاب دمه خفيف جدًا.. أحمد عاطف بيكتب مقالات تضحك من غير استظراف ومن غير ما يحشر كلام وحش عشان يضحكنا، ومن غير ما يعمل فيها عميق مثلًا. :'D خلص بسرعة أوي "اللي هو هاااااار إسود يعني" :'DD من أفضل الأعمال اللي قرأتها في genre الأدب الساخر، بل يكاد يكون أفضلها. عجبني الجزء بتاع الوحدة الصحية ومغامراته داخل وخارج أسوارها أكتر من جزء تحاليل الأفلام مع إنه حلو بردو. :D
يُنصَح بالكتاب ده لأي حد ولكل الناس، وللي بيدرسوا طب وللدكاترة.. هتلاقوه حاسس بيكم وبمعاناتكم وبيشارككم فيها. :D
اقرأوه عشان تضحكوا من قلبكم.. :))) شكرًا يا دكتر. :D
احساس بالضحك وبعد الادراك احساس بالشفق حاجه تديلك احساس متناقض
كل اللي المسلسل خده من الكتاب هو الفكرة بس وبعض المواقف حتي الخطوط العريضة مختلفة تماما بطل العمل في الكتاب كان من الغربية مش من القاهرة وجاله تكليفه في قرية في كفر الشيخ وعمل تظلم واتقبل وجاله تكليف في قرية برضه بس في نفس المحافظة اللي هي الغربية
الكتاب مفيهوش مدير الوحدة اللي مات إنما كانت رئيس الوحدة دكتورة صغيرة تكليف برضه وخلصت تكليفها ومشيت وده كان بعد كام شهر من تكليف الدكتور عاطف (اللي هو الدكتور أحمد عاطف في الكتاب)
الكتاب ذاكر مس كوثر ومس نجلاء مرة
أو مرتين بدون أي مواقف الكتاب مفيهوش عم طرشوخي
ولا دكتور سمير ولا دكتورة هاجر ولا حتي الشيخ مرزوق 😎 كل دي شخصيات جديدة اتحطت علشان المسلسل الكتاب عبارة عن إن الدكتور استلم شغله في الوحدة وبعد كام شهر مديرة الوحدة خلصت تكليفها وهو مسك الوحدة بدالها وبعد كده سرد لمواقف كتير مع المرضي جه بعض منها في المسلسل واخر الكتاب الدكتور خلص تكليفه وسرد اجراءات نقله لمكان تاني الكتاب جميل جدا ودمه خفيف ومسلي بس هو زي مذكرات خفيفة مفيهوش أي حبكة درامية زي المسلسل
المسلسل كان تحفة بعد تعديلات السيناريو علي الكتاب الأصلي ليناسب الدراما واختيار أبطاله كان موفق جدا وخصوصا عصام عمر وباقي الأبطال الرئيسيين وأحسن حاجة فيه إنه تلقائي ومش متصنع زي كتير من المسلسلات الموجودة حاليا والكوميديا اللي فيه كوميديا راقية واللي قرأ الكتاب هيلاقي إن هو ده نفس أسلوب المؤلف الدكتور أحمد عاطف اللي أبدع فعلا سواء في الكتاب أو في السيناريو والحوار بتاع المسلسل
هفضل فاكرة أن الكتاب كان معايا يوم كامل ، و خلني أضحك بعد شوط من الكتب الساخرة المملة و الباكية الساخرة ممتنًا لدكتور أحمد لأنه خلني أضحك ، أضحك من قلبي و أضايق أنه خلص . يمكن مش أدب ساخر بالمعني الكامل ، يمكن ده نوادر أو كتابة الناس اللي دمهم خفيف و اللي يستحقوا يكتبوا و يتغاطوا عن أي أصول و قواعد .
خفيف ولذيذ، لكن فيه استظراف كتير.. يمكن أفضل جزء بتاع المسلسلات والأفلام، والحوار مع الدكتور الصيدلي..ربما مقهقهتش كتير ولكن لا بأس، كنت محتاج أفصل شوية :D
تنقسم حياة الطبيب في مصر إلي ما قبل وما بعد سنة التكليف كونها الصدمة الأولي في مواجهة منظومة الروتين الحكومي والإداري، ومرحلة التكليف لمن لا يعلم هي خدمة إجبارية مدنية طبقا لقانون 29 لسنة 74 لتوفير خدمة صحية في مراكز الرعاية الأولية في القري والنجوع وتتبع قطاع الطب الوقائي ويكلف بها معظم الأطباء لمدة عام أو عامين قبل أن ينتشلهم نداء الخدمة العسكرية الإجبارية أيضًا لمدة تتراوح بين سنة إلى ثلاث سنوات ليخرج الطبيب علي مشارف الثلاثين ليبدأ أخيرا مرحلة اختيار التخصص الطبي المناسب وتحضير الدراسات العليا
وفي الجزء الأول من كتابه الساخر حول فترة تكليفه في أحدي قري مصر يحكي الكاتب عن مواقفه مع المرضي والمرافقين والموظفين والتفتيش ويعلق عليها بأسلوب هزلي بالغ فيه أحيانا لكن يقيني أن السخرية هي خط الدفاع الأخير للطبيب ضد محاولات قطع الشرايين والانتحار
في الجزء الثاني تناول تعليقاته الشهيرة علي المسلسلات والتي اشتهر بها علي موقع "فيسبوك" حتي صار مرجعًا في شئون "أفورة" ونوادر المسلسلات المصرية القديمة وأعمال أحمد عبدالعزيز تحديدا :D
ماكملتوش الكتاب عبارة عن بوستات الفيس بوك لأحمد عاطف انا متابعه على النت طبعآ و بضحك كتير من بوستاته لكن ماينفعش البوستات دي تكون في كتاب الغريب انه نزل كتاب تانى المعرض السنة دي متأكد انه هيبقي بنفس الشكل
الكتاب سخيف بدرجة كبيرة واشبه بمواقف فيسبوكية كان الافضل انه يعرض المواقف دى علي الفيس بوك وبالنسبة للكوميديا انا مضحكتش غير مرة واحدة بس واتضايقت جدا من سخريته علي المرضي اللى هم لا يفقهون شيئا عن المعلومات الطبية عشان نسخر ونضحك علي جهلهم بيها رايي ان الكاتب ميكملش في كتابة اى كتاب تانى لان الكتاب فاشل واذا كان الكتاب ده نجح ده بس لان المراهقين والمراهقات بيجروا علي الكتب الموضة وبيرفعوا من شأنها
الكتاب مجموعة مقالات كتبها الطبيب أحمد عاطف نقل فيها تجربته كطبيب تكليف في وحدةكفر الحاج هيثم ويومياته مع المرضى ومرافقيهم ومع موظفين المصالح الحكوميةوأخيرا مشاهد الافلام والمسلسلات ( الأوفر جداً) على حد قوله .. أحمد دمه خفيف جدا وساخر تابعت بوستاته على الفيسبوك قبل ذلك .... الكتاب لطيف ومواقف كثيرة أضحكتني .. لدي تحفظ عموماً على الكتابة بالعامية إلا أنها كانت هنا بسيطة وضرورية من أجل الحفاظ على خفة دم المحتوى ..
طول عمرى والله شايفة مهنتنا مادة خام للسخرية والاستهزاء ،:D مواقف كتير كانت مضحكة وظريفة بس فى مواقف مادة الضحك فيها السخرية من جهل الناس نفسهم وردود افعلهم ساعات فعلا بتبقى مستفزة وبدل ما تطق تموت تسخر بس مثلا الست اللى بتاكل ابنها فول بعد اول اسبوعين اه ممكن نعمل منها مقال ساخر وحلو ، بس ده جهل وجريمة ومش هى بس اللى مسئولة عنها .. حضرتك وانا والبلد المتخلفة هم السبب مش نبا نسخر منها بس اه مممكن توعيها وهى دماغها ناشفة ومش هتسمع الكلام وهتقول ده هيحسد الواد وبيبص له ، بس حتى فى دى مش نبها لوحدها انها بتفكر كدة
مبحبش خالص السخرية من اشكال الناس مهما كان ايه ومهما كان الغرض ايه وحتى لو انت متقبل عادى الناس تسخر منك هم لازم هم يتقبلوا
الناس اللى بتعوز تقيس الضغط وخلاص ، انا بتخنق جدا ، بس بارجع واقول طب هم عارفيين ايه تانى عاوز مرهم ، برشام ، يقيس الضغط ، اى حاجة لان مش فى ايده يعمل حاجة تانية الموقف بيبقى مستفز فى ساعتها :D
الاهل اللى فاكريين ان الراجل اغمى عليه من المضمضة ، ده موقف محزن مش مضحك قد كدة مفييش اى اساسيات وعى ولا صحة ولا اى حاجة وعلى فكرة ممكن يكون حد فيهم عارف بس احنا مش مكانهم اللى هو بيطلع اى تفسير مش منطقى يقنع نفسه به
مينفعش اسخر من مشاعر الناس علشان نضحك احنا بقى ساعات باقع فى الغلطة دى فى احيان كتير فى الاستقبال والعنابر النعامل مع المرضى عامة :( بس مازلت شايفاها غلط وشايفة اللى باعمله غلط ومش من حقى وبامحى اى انسانية فى المهنة، ايا كانت المهنة هنا مستواها ايه ، بس هى عند ربنا ايه !
لا شك أننا جميعاً في بداية تخرجنا نواجه الكثير من المصاعب التي تزيد من رغبتنا من الهروب من كل شئ والخوف الشديد من المسئولية وبما أني في تلك المرحلة حالياً فقلت لنفسي ليه لأ ؟ الحقيقة زاد من رغبتي في قراءة الكتاب المسلسل وتحديداً بطل المسلسل اللي دايماً بيفكرني بنفسي في الشغل 😂😂الناس كلها عارفين أنه طيب وبالنسبة لهم طيب ديه يعني " أهبل " أو هي مش ميزة من بالنسبة لهم قد ماهي فرحة عارفة لتلبية رغبة الاستغلال لديهم هو كده فيه نفوس مريضة أو ممكن يكونوا هم نفسهم كانوا طيبين بس اتغيروا لما لقوا كل شئ فاسد وانجرفوا مع التيار وضعفوا فلما بيلاقوا حد لسه محتفظ بطيبته بيبقوا عايزين ينتقموا منه بأي شكل من الأشكال بس عشان يبقى شبههم وده تجلَّى في مشهد لما المستشفى كلها أخدت إذن منه وهو وافق 😂😂والحقيقة إن النوعيات ديه من الناس واللي أنا منهم بيتكسفوا يقولوا لأ للناس حتى لو حساب مصلحتهم هم المهم كلنا بنبقى فاكرين الحياة وردي وكله بيقولي أنت مفكرة السجادة الحمراء حتبقى مفروشالك وده مش حيحصل لأننا في الدنيا والدنيا بطبيعة الحال دار بلاء وكله لديه الخنجر الذي يؤلمه الخاص به نصيحتين استفدتهم من بعض الشهور في الشغل البرووووود والتجاوز أصلك عشان تعيش في الحياة لازم تطنش بس فيه حاجات في الكتاب حسيت بيها بعدم المصداقية أوي أو الأفورة والله أعلم بس بالنسبة ليا المسلسل أحسن بكتير هو كتاب خفيف ولذيذ وكل حاجة وينفع كفاصل واستراحة بين الكتب الدسمة الضخمة مش عارفة ليه حسيته قلب على فضفضة مش ريفيو كتاب 😂😂👀
كتاب ساخر لطيف ظريف .. عن يوميات طبيب في سنه الامتياز بتاعته .. لو كنت من متابعي احمد عاطف علي الفيس بوك فاعتقد انه اغلب الكتاب حيكون سبق لك قراءته في بوستاته زي حالتي
الدكتور احمد عاطف دمه خفيف فعلا ضحكت كتير بصوت عالى اثناء قراءتى للكتاب و دايما بكرر للكتاب من وجهة نظرى هدفين اما المتعة او المعرفة و يا سلام لو كتاب ضم الاثنين المتعة+المعرفة الكتاب هنا و لاا اخفى عليكم ممتع بس الكتاب عبارة عن جزئين - الجزء الاول رحلة و يوميات طبيب شاب فى وحدة صحية فى قرية ريفية نائية و يومياته مع المرضى المصريين الريفيين البسطاء معدومى الثقافة الطبية و مع الموظفيين بالوحدة و مع الممرضات
- الجزء الثانى ملاحظات الطبيب ابو دم خفيف على لقطات من الافلام و المسلسلات المصرية قد يحدث بعد يوم عمل واقعى مجهد ان تعود لبيتك فتفتح التلفاز لتقع عينك على مشهد-من فيلم او مسلسل- يتميز ب"غرابة" وا لمفروض انه بيحاكى يوم واقعى مثلا من اللى انت لسه معاصره بره فى الشارع و ف الشغل هنا يجب فعلا ان تندهش و قليل منا و منهم الدكتور من يستطيعوا التعبير عن ذلك بشكل كوميدى مضحك تابعت على صفحته على الفيس بوك سفّه و الشه على حلقات عزمى و اشجان الاستاذ كمال ابو رية و فيفى عبدو و بصراحة كان عنده حق طبعا
- الم تلاحظ من قبل ان اغلب الافلام الابيض و الاسود كل مشاهد ضرب النار من مسافة قريبة يسقط بعدها احد الشخصيات صريع بعد ان يضع يده على قلبه - غالبا بيكون محمود المليجى - ...الم تلاحظ انه لا يوجد دم تحت يده ؟ و كانما الرصاصة قتلت مخدة لا انسان من لحم و دم مرة شوفت مشهد فى فيلم بعد ما انتحر الممثل المفروض فى راسه بالرصاص لا كان فيها لا خرم و لاا دم و قميصه ذو اللون الفاتح ان مكنش ابيض مجتش عليه و لاا نقطة دم "فيلم مليون جنيه - نعيمة عاكف - بطل المشهد برضه محمود المليجى"
الكتاب ذكرنى ب كتاب مشابه ل طبيب فلسطينى-اردنى يحكى نوادره فى الكشف على المرضى - لما افتكر اسم الكتاب و مؤلفه هاحطه هنا لمن يحب البحث عنه وا لاطلاع عليه - طبعا هو اقل كوميديا من الكتاب التالى اللى هاقترحه و اقل اسلوب ادبى من الكتاب محل الريفيو
و كتاب اخر لا بنكهة كوميدية و انما بنكهة بوليسية مثيرة عن مذكرات طبيب شرعى مذكرات طبيب شرعي و اللى فيه قصص و حكايات و احداث مثيرة عن الطب الشرعى و راخر ارشحه للقراءة
و كتاب اخر لا عن يوميات او مذكرات او نوادر طبيب بشرى او عام او حتى شرعى و انما عن سفريات و رحلات طبيب تنظيم الاسرة دكتور شريف حتاتة و هو من نوعية كتب ادب الرحلات رحلة إلى آسيا -دكتور شريف حتاتة كان زوج دكتورة نوال سعدواى -
و اللى ليها روخرا كتاب اسمه مذكرات طبيبة حاطة فى قائمة ال want-to-read بس مش مستعجل عليه خالص :D
كتاب بالطو وفانله وتاب.. 🥼💉 تأليف : أحمد عاطف.. عدد الصفحات 252.. صادر عن دار السراج..
💉الكتاب عبارة عن مجموعة من المواقف اللي مر بيها الكاتب أثناء فترة تكليفه كطبيب في الوحدة الصحية بأحد قرى الريف المصري.. عبر عنها الكاتب بطريقة ساخرة.. وبتبين قد إيه صعوبة العمل كطبيب في الريف..
💉صعوبة التعامل التعامل مع المرضى والأهالي، وعشقهم الأبدي للمضادات الحيوية.. طاقم التمريض والموظفين ومشاكلهم اللي مش بتخلص.. كمان أوقات التفتيش من المحافظة أو الإدارة على الوحدة.. الشئ الثابت الوحيد في كل ده هو كمية لا نهائية من (هاااااااار اسود يعني)
💉كتاب لطيف.. مناسب جدًا عشان تفصل بيه من قراءات تقيلة..
💉الفرق بين الكتاب والمسلسل : في المسلسل تم وضع أساس درامي، بطل، صراع، شخصيات فرعية، شرير.. وبطريقة السرد المعروفة بداية، وسط، نهاية.. تم استخدام المواقف المذكورة في الكتاب في مشاهد عديدة من المسلسل.. لكن برضو في مواقف كتير أوي ينفع استخدامها في المستقبل لو هيشتغلوا على جزء تاني من المسلسل..
قبل ما اشتري الكتاب مكنتش عارف حاجة عن اللي كاتبه بس بعد 20 صفحة حسيت أن هو public figure ع الفيسبوك حسيته من اسلوب الكتابة نفسه والهاشتاج اللي آخر كل مقال واللي ما انكرش إن في حاجات منها ضحكتني.
الدكتور أحمد عاطف اللي كاتب الكتاب دكتور عظام بيكتب بوستات ساخرة ع الفيسبوك هو اللي طلع التريند بتاع أشجان وعزمي.
هو الكتاب في تدقيق لغوي "حمدي فرج" معرفش ايه لازمة التدقيق اللغوي في كتاب مكتوب بالعامية البحتة ، وكمان في غلطتين لغويتين في غلاف الكتاب كلمة فانله المفروض بالتاء المربوطة وع الغلاف مكتوبة بالهاء وكلمة اتجاه حاطين تحتها همزة وهي من غير همزة أصلاً.
الكتاب بيحكي عن تجارب شخصية للدكتور احمد في الوحدات الصحية بتاعة مديريات الصحة بشكل ساخر أو ساخر شوية هو الاسلوب ما عحبنيش.
الكتاب القى الضوء على قضايا حلوة مش قضايا حلوة قضايا مهمة زي الجواز المبكر ، والجهل الطبي ، والناس اللي هي بتفضل إنها تحلب الجاموسة على إنها تتطعم ابنها.
الكتاب ممكن يتقرأ في اي وقت عادي خالص في انواع من الكتب بتبقى محتاجة روقان الكتاب ده مش النوع ده أنا قرأته وانا في ميكروباص والسواق كان مشغل مهرجانات الفنان حمو بيكا ، والفنان اللي بيخاف من الليل وقرأته عادي جداً.
الكتاب ممكن يكون بداية اللي عايز يبدأ قراءة أسلوب سهل لذيذ شوية اشطا يعني وما فيهوش كلام صعب عشان هو مش كتاب.
الحاجات اللي ما عحبتنيش في الكتاب
من أول صفحة 186 بيحكي عن المواقف الهبلة أو المشاهد الهبلة الغير منطقية اللي بتحصل في الافلام والمسلسلات ، بس أنا شوفت إن الحاجات مالهاش علاقة بأسم الكتاب وإنها مكتوبة عشان تزود حجم الكتاب مش أكتر.
ما بحبش حكاية السخرية من الطبقة الأقل أو الطبقة الغير متعلمة شوية شايف إن ده تنمر وتكبر وغرور.
الكاتب قال كلمة هار اسود 29 مرة ده لو شلنا اللي في آخر الكتاب وده متأثر شوية بشخصية حزلئوم بطريقة مبالغ فيها أوي.
بعد سبع سنين واكتر من الدراسة والسهر والتعب ، الدكتور استفاد جدا من مهنته وقرر انه يفيدنا معاه ويعمل كتاب يسخر فيه من مرضاه (ويشتمهم) على سبيل المزاح واللطافة ويسخر من العجائز ومن الناس البسيطة ويتنمر عليهم في عرض مذهل لأخلاق المهنة!
ويبين في نص الكلام كم المبادئ والأخلاق اللى هو بيتمتع بيها زي انه يرفض الرشوة والغش وحاجة منتهى النبل بصراحة.
كل المرضى اللى قابلهم جهلة ويجيبوا جلطة من غبائهم وتخلفهم.. حتى زمايله في المهنة مسلموش من تريقته وتنمره حتى على طريقة لبسهم..
هو الكتاب ده الهدف منه ايه؟ بدل ما تتريق على الناس دي حاول تساعدهم وحاول تساهم في توعيتهم أو على الاقل قل خيرا أو اصمت.
لطيف جداً .. بس الحقيقة انا بأحب تعليقات د.أحمد الساخرة على مشاهد الأفلام والمسلسلات المصرية والأڤورة اللي بتحصل هناك أكتر من مذكراته كطبيب.. تابعوه على الفيسبوك يا جماعة :-)))))