Ibn Rajab’s essay The Refutation of Those Who Follow Other Than the Four Schools advocates for the necessity of following Islamic scholarship in general, and legal scholarship in particular. A large portion of the essay covers the history of the development of Islamic scholarship and how the Muslim Community came to recognize scholars as the source for authoritative knowledge. Readers of the essay will notice that Ibn Rajab is engaging with individuals who saw themselves as equal or superior to prior generations of scholars, free to cast aside scholarship and to reinterpret without any need for requisite skills and knowledge. Although written seven centuries ago, it might as well have written with today’s reformers in mind.
اسمه : هو الإمام الحافظ العلامة زين الدين عبد الرحمان بن أحمد بن عبد الرحمان بن الحسن بن محمد بن أبي البركات مسعود السلامي البغدادي ، ثم الدمشقي الحنبلي أبو الفرج ، المعروف بابن رجب .
ولادته : ولد عام 736ه وقد أرخ الحافظ ابن حجر رحمه الله ولادته في سنة ست وسبعمئة ، ولعله سبق قلم من الناسخ ، والله أعلم
ثناء العلماء عليه : 1- قال أبو المحاسن الدمشقي : ( الإمام الحافظ الحجة والفقيه العمدة أحد العلماء الزهاد والأئمة العباد مفيد المحدثين واعظ المسلمين) . 2- قال الحافظ ابن حجر : ( الشيخ المحدث الحافظ ... أكثر من المسموع وأكثر الاشتغال حتى مهر) . 3- قال السيوطي : (( هو الإمام الحافظ المحدث الفقيه الواعظ )) . 4- قال ابن العماد الحنبلي : ( الإمام العالم العلامة الزاهد القدوة البركة الحافظ العمدة الثقة الحجة الحنبلي ) .وقال أيضاً : ( وكانت مجالس تذكيره للقلوب صارعة وللناس عامة مباركة نافعة ، اجتمعت الفرق عليه ، ومالت القلوب بالمحبة إليه ) . وقال أيضاً : ( وكان لا يعرف شيئاً من أمور الناس ، ولا يتردد إلى أحد من ذوي الولايات ، وكان يسكن بالمدرسة السكرية بالقصاعين ) . 5- قال ابن حجر في إنباء الغمر بأبناء العمر : (رافق شيخنا زين الدين العراقي في السماع كثيراً، ومهر في فنون الحديث أسماء ورجالاً وعللاً وطرقاً واطلاعاً على معانيه) 6- قال ابن حجي : (أتقن الفن وصار أعرف أهل عصره بالعلل، وتتبع الطرق وكان لا يخالط أحداً ولا يتردد إلى أحد، مات في رمضان رحمه الله، تخرج به غالب أصحابنا الحنابلة بدمشق.)
ٰ إخلاصه : ذكر ابن عبد الهادي في ذيله على ذيل ابن رجب على طبقات الحنابلة : قال أخبرت عن القاضي علاء الدين ابن اللحام [البعلي المشهور صاحب الاختيارات والقواعد ] أنه قال: ذكرَ لنا مرة الشيخُ [ابن رجب] مسألة فأطنب فيها ، فعجبتُ من ذلك ، ومن إتقانه لها ، فوقعتْ بعد ذلك في محضر من أرباب المذاهب ، وغيرهم ؛ فلم يتكلم فيها الكلمة الواحدة ! فلما قام قلتُ له: أليس قد تكلمتَ فيها بذلك الكلام ؟! قال : إنما أتكلمُ بما أرجو ثوابه ، وقد خفتُ من الكلام في هذا المجلس ، أو ما هذا معناه .
عبادته : قال ابن حجر في إنباء الغمر بأبناء العمر: كان صاحب عبادة وتهجد .
تنبيه : قال ابن حجر في إنباء الغمر بأبناء العمر: نقم عليه إفتاؤه بمقالات ابن تيمية، ثم أظهر الرجوع عن ذلك فنافره التيميون فلم يكن مع هؤلاء ولا مع هؤلاء، وكان قد ترك الإفتاء بأخرة. قال أبو المهند : ليست هذه نقمة بل هي نعمة أن يوفق المرء لكتب شيخ الإسلام أبي العباس وتلميذه القيم ابن القيم .
شيوخه وتلامذته : من شيوخه : ابن القيم . وابن عبد الهادي . وابن العطار .
ومن تلاميذه : الزركشي . وابن اللحام.
مصنفاته : له مصنفات كثيرة ذكر منها الدكتور : ماهر الفحل 23 مؤلفاً فنذكر منها : جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثاً من جوامع الكلم . تفسير سورة الإخلاص . تفسير سورة النصر . فتح الباري شرح صحيح البخاري وصل فيه إلى كتاب الجنائز . اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى . الحكم الجديرة بالإذاعة من قول النبي : ( بعثت بين يدي الساعة ) . شرح علل الترمذي . القواعد الفقهية . قال ابن حجر في الدرر الكامنة : أجاد فيه . أهوال القبور . فضل علم السلف على علم الخلف . التخويف من النار والتعريف بحال أهل البوار الذيل على طبقات الحنابلة . مختصر سيرة عمر بن عبد العزيز . الفرق بين النصيحة والتعيير . لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف.
وفاته : وتوفي في عام 795ه قال ابن ناصر الدين الدمشقي : ولقد حدثني من حفر لحد ابن رجب أنَّ الشيخ زين الدين بن رجب جاءه قبل أن يموت بأيام فقال لي: احفر لي ها هنا لحداً ، وأشار إلى البقعة التي دفن فيها قال فحفرت له ، فلما فرغ نزل في القبر واضطجع فيه فأعجبه قال : هذا جيد ثم خرج ، وقال : فو الله ما شعرت بعد أيام إلا وقد أتي به ميتاً محمولاً في نعشه فوضعته في ذلك اللحد .
رحم الله الشيخ الإمام المجاهد العلامة ابن رجب الحنبلي رحمتا واسعه واسكنه فسيح جناته ونفعنا بعلمه إنه على كل شيء قدير
من أجمل الرسائل التي قرأتها في هذا الباب، حجج وبراهين قوية في الرد على من اتبع غير المذاهب الأربعة المعروفة. وتبقى هذه المسألة " مسألة الإتباع أو الإجتهاد، ومسألة التقليد " من المسائل التي تحتاج إلى بحث كبير إن شاء الله .
رسالة خفيفة وتُقرأ في جلسة وهي تعتبر رسالة وليس كتاب بالمعنى الإصطلاحي
الرسالة فيها الرد على كل ما يأتي في ذهنك عن ترك التمذهب والإدعاءات باتباع الدليل وترك التمذهب وغيره من الإشكالات التي تُسأل وتطرح في هذا الباب وفي آخر الرسالة نصيحة من الإمام لطلبة العلم بالاهتمام بالدراسة وطلب العلم وترك الخلافات والجدالات وما أعظمها نصيحة
قرأته للمرة الثانية ، .. الإمام بن رجب رحمه الله يعلم نتائج الفوضى الفقيهة ودعوى الاجتهاد .. ولو أحياه الله ورأى ما يحصل في عصرنا عصر الجهل لوسعه أن يقول: "حرام النظر في غير المذاهب الأربعة ، لان كل الناس اليوم صارت تجتهد..
فإن قيل: فما تقولون في نهي الإمام أحمد وغيره من الأئمة عن تقليدهم وكتابة كلامهم، وقول الإمام أحمد: لا تكتب كلامي ولا كلام فلان وفلان، وتعلم كما تعلمنا. وهذا كثيرٌ موجود في كلامهم. قيل: لا ريب أنَّ الإمام أحمد رضي الله عنه كان ينهى عن آراء الفقهاء، والاشتغال بها حفظًا وكتابة، ويأمر بالاشتغال بالكتاب والسنة حفظًا وفهمًا، وكتابة ودراسة، وبكتابة آثار الصحابة والتابعين دون كلام من بعدهم، ومعرفة صحة ذلك من سقمه، والمأخوذ منه والقول الشاذ المطرح منه. ولا ريب أن هذا مما يتعين الاهتمامُ به والاشتغال بتعلمه أولاً قبل غيره. فمن عرف ذلك وبلغ النهاية من معرفته كما أشار إِلَيْهِ الإمام أحمد، فقد صار علمُه قريبًا من علم أحمد. فهذا لا حجر عليه ولا يتوجه الكلام فيه، إنَّما الكلام في منع من لم يبلغ هذه الغاية ولا ارتقى إِلَى هذه النهاية، ولا فهم من هذا إلا النزر اليسير، كما هو حال أهل هذا الزمان. بل هو حالُ أكثر الناس منذ أزمان، مع دعوى كثير منهم الوصول إِلَى الغايات، والانتهاء إِلَى النهايات، وأكثرهم لم يرتقوا عن درجة البدايات. وإذا أردت معرفة ذلك وتحقيقه، فانظر إِلَى علم الإمام أحمد -رضي الله عنه- بالكتاب والسنة.
Translator claims ”I was inexperienced when I translated it and it shows”, and translator is right over here. A difficult translation to comprehend the text.
Author makes a case for Taqleed(following a school of thought strictly). Rebutting to objections:
1-> How can people be restricted to the opinions of designated scholars, and be barred from ijtihād or imitating one of the other scholars of the religion? 2-> The difference between restricting people to 1 mode of recitation by Hazrat Uthman and restricting people to opinions of the four Imāms is not the same. Since meanings of those seven modes of recitation are said to be identical, while Imams have differences. 3-> Its understandable to prevent general masses from doing ijtihād. But why prevent following an imitated, mujtahid Imām, outside of those famous 4 Imāms! 4-> What about Imam Ahmed saying: “Do not record my words, nor the words of so-and-so and so-and-so. Instead, learn as we learned.”
The Prophet صلى الله عليه وسلم would seek protection from knowledge of no benefit. He said, “Ask for beneficial knowledge, and seek protection from knowledge which does not benefit.” Verily, there is a kind of knowledge that is [nothing but pure] ignorance. He disliked frequent, longwinded talk, and loved concision.
Personally, the idea of following 1 school of thought strictly doesnt sits in, maybe because I am not feeling the sensitivity of it, need more data and have to see both sides of it further. The arguments of author didn’t suffice to change or form my mind.
This is a short read, but I would highly recommend that anyone to read it to do so preferably at the beginning of their journey in studying the Hadith. What I love about this book is how it guides the reader by telling them bot to, themselves, fall into the trap of dusputation, but rather to love the sunnah, and those imams who teach with it and about it
This classical read is quite the essay. It is direct and necessary for every student of knowledge to read. I know I've already profited from what I learned.
** ما حكم الاقتصار على الفتوى من المذاهب الأربعة فقط وأرجو ذكر أقوال الأئمة القدامى ومن الموجه له كلام الأئمة: لا تقلدوني ولا تقلدوا مالكاً.... هل هو موجه إلى علماء هذا العصر أم هو موجه للمجتهدين في العصور السابقة؟ أفيدونا رحمكم الله من خلال أقوال الأئمة وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالراجح من أقوال أهل العلم أن من كان أهلاً للفتوى فإنه يعول عليه، ويعتد بكلامه، ما دام مستكملاً للآلة، حائزاً للشروط. قال ابن حجر في تحفة المحتاج -وهو شافعي-: وحاصل المعتمد من ذلك أنه يجوز تقليد كلٍّ من الأئمة الأربعة، وكذا من عداهم ممن حُفِظَ مذهبه في تلك المسألة ودُوِّنَ حتى عرفت شروطه وسائر معتبراته. انتهى. وقال في البحر الرائق -وهو حنفي-: فصل: يجوز تقليد من شاء من المجتهدين وإن دونت المذاهب كاليوم، وله الانتقال من مذهبه لكن لا يتبع الرخص. انتهى. وقال في الفواكه الدواني -وهو مالكي-: قال بعض المحققين: المعتمد أنه يجوز تقليد الأربعة، وكذا من عداهم ممن يحفظ مذهبه في تلك المسائل ودُوِّن حتى عُرفت شروطه وسائر معتبراته. انتهى. وذهب بعض العلماء إلى أنه لا يجوز الخروج عن المذاهب الأربعة لا عملاً ولا فتوى ولا قضاء، ومن هؤلاء ابن الصلاح وابن رجب الحنبلي وغيرهم، ولابن رجب هذا رسالة لطيفة سماها (الرد على من اتبع غير المذاهب الأربع) وقد قال فيها مبيناً علة المنع من ��تباع غيرها: قد نبهنا على علة المنع من ذلك، وهو أن مذاهب غير هؤلاء لم تشتهر ولم تنضبط، فربما نُسِبَ إليهم ما لم يقولوه أو فُهم عنهم ما لم يريدوه، وليس لمذاهبهم من يذب عنها وينبه على ما يقع من الخلل فيها، ��خلاف هذه المذاهب المشهورة. انتهى. وقال الحطاب في مواهب الجليل: قال القرافي: ورأيت للشيخ تقي الدين ابن الصلاح ما معناه أن التقليد يتعين لهؤلاء الأئمة الأربعة دون غيرهم، لأن مذاهبهم انتشرت وانبسطت، حتى ظهر فيها تقييد مطلقها وتخصيص عامها وشروط فروعها، فإذا أطلقوا حكماً في موضع، وجد مكملاً في موضع آخر، وأما غيرهم فتنقل عنه الفتاوى مجردة، فلعل لها مكملاً أو مقيداً أو مخصصاً لو انضبط كلام قائله لظهر، فيصير في تقليده على غير ثقة بخلاف هؤلاء الأربعة، قال -يعني القرافي -: وهذا توجيه حسن فيه ما ليس في كلام إمام الحرمين. انتهى. وبالغ بعض العلماء حتى نقل الإجماع على وجوب اتباع المذاهب الأربعة دون غيرها، قال في الفواكه الدواني: وقد انعقد إجماع المسلمين اليوم على وجوب متابعة واحد من الأئمة الأربعة ( أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد بن حنبل ) رضي الله عنهم، وعدم الخروج عن مذاهبهم، وإنما حرم تقليد غير هؤلاء الأربعة من المجتهدين -مع أن الجميع على هدى- لعدم حفظ مذاهبهم لموت أصحابهم وعدم تدوينها. انتهى. وقال في مراقي السعود: والمجمع اليوم عليه الأربعة ===== وقَفْوُ غيرها الجميعُ منعه وهذا الإجماع غير مسلم، وقد رده غير واحد من أهل العلم. ولمزيد من التفصيلات والقيود الأخرى انظر الفتاوى ذات الأرقام التالية: 18248، 17519، 6787، 2397. والله أعلم.
This entire review has been hidden because of spoilers.
الإمام رحمه الله منع اتباع غير المذاهب الأربعة لما فيهم من أسباب موضوعية وللمصلحة ومنع اتباع غيرهم لعدم انضباط مذاهبهم وتنقيحها وعدم وجود من اكتملت له آلة الاجتهاد في عصره
وهنا يرد أن المصلحة قد يقدرها غيره بغير ما قدر فيزيد على ما قلت أو ينقص فمثلا يأتي من يمنع اتباع غير مذهب أحمد لانتشار البدع في غير أهل مذهبه كالأشعرية في الشافعية
ثم إن تنقيح المذاهب والترجيح فيها وإقامة أدلتها قام به كثير ممن هم ليسوا بمجتهدين ويعوض لهم ما يعرض لمن تمنع اجتهاده
وبعض الاضراب في فهم كلام الأئمة والاستدلال لها أقررت به في الرسالة
وقد تجد في المذاهب القول بالاجتهاد -ولو المقيد- قدر الوسع فهنا نقع بالتناقض حين أنت تمنعه
في نهاية الرسالة ذكر مصائح مفيدة لكن من بينها التوصية بحفظ أقوال الصخابة والتابعين وفقهاء الأمصار والسؤال هنا ما الفائدة إن كنت لا أتبعهم عليها على مذهبك؟
It feels as if the Imam (may Allah have mercy on him) wrote this booklet for the people of today. While the book argues in favor of following Imam Ahmad and provides compelling evidence for doing so, I would recommend it to anyone regardless of their school of jurisprudence. The points presented equip the average layman with the basics needed to refute those who claim that abandoning a traditional school is closer to the authentic practice of the early generations. In reality, it is the four famous schools of Sunni jurisprudence that have preserved the methodology and understanding of our pious predecessors.
Livre super important à notre époque Bon c’est du vu et revu surtout quand on a trempé dans le débat, on connaît déjà tous les arguments #coupable
Pour celles et ceux qui liraient ce commentaire (personne), et qui ne maîtrisent pas assez l’arabe pour le lire, je vous conseille le livre traduit du cheikh Said Ramadan al-Bouti sur ce sujet intitulé « al-La Madhabiyya »
Mais sinon c’est un livre à traduire en français, qui sait je le ferai peut-être un jour in sha Allāh
ملخص الفكرة العامة لهذه الرسالة هو أن الحافظ ابن رجل يرى وجوب توحيد الفقه على ما كان عليه الأئمة الأربع دون غيرهم كمثال توحيد القرٱن على حرف واحد كما فعل الصحابة الكرام رضوان الله عليهم جميعا خوفا على فقه من الضياع بين يدي من هم ليسوا أهلا رسالة تستحق القراءة