Brian Tracy is Chairman and CEO of Brian Tracy International, a company specializing in the training and development of individuals and organizations.
He has consulted for more than 1,000 companies and addressed more than 5,000,000 people in 5,000 talks and seminars throughout the US, Canada and 55 other countries worldwide. As a Keynote speaker and seminar leader, he addresses more than 250,000 people each year.
Brian has studied, researched, written and spoken for 30 years in the fields of economics, history, business, philosophy and psychology. He is the top selling author of over 45 books that have been translated into dozens of languages.
He has written and produced more than 300 audio and video learning programs, including the worldwide, best-selling Psychology of Achievement, which has been translated into more than 20 languages.
He speaks to corporate and public audiences on the subjects of Personal and Professional Development, including the executives and staff of many of America's largest corporations. His exciting talks and seminars on Leadership, Selling, Self-Esteem, Goals, Strategy, Creativity and Success Psychology bring about immediate changes and long-term results.
Prior to founding his company, Brian Tracy International, Brian was the Chief Operating Officer of a $265 million dollar development company. He has had successful careers in sales and marketing, investments, real estate development and syndication, importation, distribution and management consulting. He has conducted high level consulting assignments with several billion-dollar plus corporations in strategic planning and organizational development.
He has traveled and worked in over 80 countries on six continents, and speaks four languages. Brian is happily married and has four children. He is active in community and national affairs, and is the President of three companies headquartered in San Diego, California.
His most popular training programs are centered around teaching authors how to write a book and helping public speakers create successful careers.
� إليك مفتاح صياغتك لمستقبلك الخاص: أياً كان الشيء الذي تريده، قم بكل شيء ممكن لتزيد من احتمالا حصولك عليه، ومهما بلغ أحد العوامل من ضآلة، فقد يمثل فارقاً ما بين النجاح والإخفاق.
� إن شخصك والوضع الذي تشغله هما من صنع يديك. إن خياراتك وقرارتك التي اتخذتها على مر الشهور والأعوام قد شكلت ظروف حياتك الحالية تشكيلاً حتمياً.
الجانب الأروع لهذه الحقيقة هو أن بمقدورك في أي وقت أن تبدأ في اتخاذ خيارات وقرارات من نوع مختلف، تخص مستقبلك. يمكنك أن تتخذ خطوات مختلفة، وكنتيجة محتومة سوف تصل إلى وضع مختلف عما أنت عليه اليوم.
� ويعد عقلك اللاواعي محطة إرسال طاقة الجذب. فما تتم برمجته بالأهداف فسوف يبدأ في أن يجذب إلى حياتك ما تحتاجه من أشخاص وموارد من أجل بلوغ تلك الأهداف. وسوف يصب عقلك اللاواعي كلاً من أقوالك وأفعالك داخل نموذج متلائم مع مفهومك الذاتي وأفكارك الغالبة عليك وما تعتقده بشأن نفسك، كما سيحدد عقلك اللاواعي لغة جسدك من إيماءات وحركات وطرق تفاعلك من الآخرين. فإن ما أعطيته لعقلك اللاواعي من أوامر واجبة عن طريق عاداتك في التفكير ستؤثر على نبرة صوتك، ومعدلات طاقتك، وحماستك، واتجاهك الحياتي.
� وبما أنك تميل إلى أن تكون حساساً تجاه بيئتك المحيطة، فيتوجب عليك أن تحكم سيطرتك على المؤثرات التي تسمح لها بالوصول إلى عقلك اللاواعي، تماماً كما تحرص على تناول العناصر الغذائية الصحية والمفيدة فقط إذا أردت أن تحقق لياقة بدنية وصحية فائقتين. عليك أيضاً ألا تستوعب سوى المؤثرات الذهنية المغذية والصحية إذا أردت أن تحقق اللياقة العقلية الفائقة، كذلك يتوجب عليك أن تقرأ الكتابات الملهمة. وتستمع إلى البرامج الإيجابية وتشاهد برامج االفيديو التي تعلم رفع المعنويات. وأن ترتبط بالأشخاص الإيجابين. عليك أن تحرس سلامة عقلك واستقامته باعتبارهما شيئاً لا يقدر بثمن.
� إن اختيارك لشريكك في علاقة أساسية كالزواج من شأنه أن يقدم الكثير في تحديد مدى نجاحك وسعادتك على العموم، ربما يسهم في ذلك أكثر من أي عامل آخر.
� غالباً ما يوصف الأشخاص الناجحون بأنهم منعزلون، أو ميالون للوحدة، لكن هذا لا يعني أنه ما من أحد بجانبهم على الإطلاق، فلديهم العديد من الأصدقاء، لكنهم لا يذهبون لتناول الغداء مع أي شخص يكون في طريقهم ساعتها. إنهم انتقائيون في علاقاتهم. ويصرون على ألا يمضوا وقتهم إلا مع أشخاص تطيب محبتهم وينتفعون بها. وأنت كذلك ينبغي أن تحذو حذوهم.
� لكن عندما تتخذ قراراً واضحاً بشأن هدف ما أو سلوك بعينه يمكنك اتخاذه بغرض حل مسألة من المسائل، يتلاشى تشككك وارتباكك، ويصفو عقلك، وتنتابك نوبة مفاجئة من الطاقة والحماس، وتستعيد السيطرة على حياتك.
� إن عقلك فائق الوعي هو حقاً مصدر من مصادر الطاقة الحرة، وعندما ينتابك الحماس لبلوغ أمر ما فإنك تعتمد على مصدر الطاقة هذا، يشبه هذا الاتصال بمصدر كوني للكهرباء، ستبدو كما لو كنت بحاجة إلى نوم أقل مقداراً مما سبق وأكثر قدرة على أن تعمل لوقت أطول وبجهد أعلى دون أن يصيبك الإرهاق. ستشعر بسعادة أكثر وبالمزيد من السيطرة على حياتك. وسيخامرك شعور رائع تجاه ذاتك على الفترات البعيدة، ونادراً ما تتوعك أو تشعر بالإنهاك وستشعر كما لو أن معنوياتك مرتفعة وسيكون هذا صحيحاً.
� تقنية العصف الذهني في غاية البساطة وهو ما يعد جانباً من سر فاعليتها الشديدة، فهي سهلة الاستخدام، وإليك كيفية عملها: تناول ورقة بيضاء، واكتب هدفك أو مشكلتك في صيغة سؤال أعلى الصفحة وليكن السؤال واضحاً ومحدداً قدر إمكانك بحيث يستطيع عقلك التركيز على وضع إجابات عملية له. بعد أن تكتب السؤال افرض على نفسك أن تكتب أسفله 20 إجابة له. وهذا أمر غاية في الأهمية، ففي بعض الأحيان تكون الإجابة رقم عشرين هي أعلى الإجابات قيمة على الإطلاق، وغالباً ما تكون هي الرؤية التي سعيت إليها والتي تمثل سبقاً ومنعطفاً. عندما تشرع في الكتابة ستكون أول ثلاث أو خمس إجابات سهلة ويسيرة، ستكتب أفكاراً بسيطة مثل (العمل بجهد أعلى) أو (العمل لوقت أطول) أو (أتلقى تدريباً إضافياً). وستكون الإجابات الخمس التالية أكثر صعوبة، أما العشر الأخيرة فستكون الأصعب على الإطلاق، ولكن عليك أن تجبر نفسك على الاستمرار حتى تكتب على الأقل عشرين إجابة على سؤالك.
� خلال 22 عاماً قضاها (نابليون هيل) في عقد لقاءات مع الأشخاص الناجحين، سعياً وراء أسرار النجاح، وجد أن كلاً من هؤلاء قد توصل في النهاية إلى أن كل عقبة تنطوي بداخلها على بذرة منفعة أو ميزة مساوية لحجم هذه العقبة. إن مهمتك هي أن تنظر إلى كل صعوبة تواجهك على أنها تحد مرسل إليك لكي يجعلك أكثر ذكاء وأحسن حالاً، ثم أمعن النظر داخل هذه الصعوبة بحثاً عن ميزة أو منفعة قد تنطوي عليها. المثير هو أنك سوف تجد على الدوام أمراً طيباً أو نافعاً بوسعه تقديم العون لك.
� يعد مبدأ المشاركة وثيق الصلة بمبدأ النتائج، ويقول: (إن فوائدك المالية في حياتك ستتناسب تناسباً مباشراً مع قيمة المساهمة التي تقدمها للآخرين، ومع تقديرهم لها).
� إليك إحدى النقاط المهمة: إنك تعرب عن قيمك وقناعاتك الحقيقية بالطريقة التي تقضي بها وقتك، كما يمكنك قياس مدى أهمية أحد الأمور بالنسبة لك عن طريق قياس مقدار الوقت الذي تجد نفسك مستعداً لاستثماره، كما تعرب قراراتك بشأن استغلال الوقت عن حقيقة شخصيتك، وعما تريده حقاً، وإلى أين تمضي فعلاً في الحياة.
� كلما عكفت على دراسة حقل تخصصك، وكلما تعلمت مهارات أساسية تحتاجها للنجاح ارتفعت درجة معرفتك ويقظتك، وأصبحت أكثر استعداداً للتعرف على الفرص والإمكانيات بمجرد ظهورها.
� فكر دائماً على مستوى التبعات المحتملة قبل أن تشرع في العمل، أي ما هي التبعات المرجحة للقيام بأمر ما أو عدم القيام به؟ وهنا تكون طريقة (أ ب ج د هـ) نافعة إلى أقصى حد. تناول قائمة نشاطاتك اليومية ودون أحد هذه الحروف (أ ب ج د هـ) أمم كل مهمة، فالمهمة (أ) هي أمر يتوجب عليك القيام به، لأن ثمة تبعات جسيمة للقيام به أو عدم القيام به، فهو أمر ينطوي على أهمية لحياتك الشخصية ولمسارك المهني، كما أن هناك أشخاصاً يعتمدون عليك ويتوقعون منك أداء هذا الأمر، فهو على رأس أولوياتك. أما المهمة (ب) فهي أمر يستحسن القيام به، فهناك تبعات معتدلة للقيام به أو لعدم القيام. فقد يشعر الأشخاص بالانزعاج أو يتعرضون للمتاعب إذا قمت بها أو إذا لم تقم بها، لكنها ليست بنفس قدر أهمية البند (أ) في قائمتك. ولتكن قاعدة بالنسبة لك ألا تقم أبداً بمهمة من الدرجة (ب) بينما أمامك مهمة من الدرجة (أ). المهمة (ج) هي أمر سيكون من اللطيف القيام به، مثل تناول القهوة أو الغداء، فتلك قد تكون نشاطات سارة، ولكن لا تبعات لها إذا ما قمت بها أو لم تقم بها. أما المهمة من الدرجة (د) فهي أمر ستقوم بالتفويض في تنفيذه. اعقد العزم على أن تكلف شخصاً آخر بأي أمر تستطيع تكليفه به من تلك الأمور غير ذات الأولوية، بحيث يكون لديك المزيد من الوقت للقيام بالأمور القليلة التي يمكن أداؤها وسوف تشكل اختلافاً حقيقياً. أما الحرف (هـ) في صيغة (أ ب ج د هـ) فيشير إلى الإلغاء.
� ينبغي أن يكون موقفك من الساعة ليس أكثر من الاحتفاظ بالهدف، إنها تخبرك كم من الوقت لديك لتعمل قبل الدخول في المهمة أو المسؤولية التالية، هي تذكرك بقدر الوقت لمتاح لك من أجل إتمام أهم المسؤوليات والمهام، فأنت تستخدم الساعة لقياس نتائجك ومقدار الوقت المتاح لك لتحقيق المزيد من النتائج.
� إن ممارسة الاستقامة تعني أن تعيش في الحقيقة مع جميع من حولك، وأن تصيغ حقيقتك ببساطة وأمانة، وألا تستمر في علاقة تمثل خطأ بالنسبة لك، أو تقوم بأمور لا تتفق مع ما تؤمن به. وألا تقول أشياء للآخرين دون أن تكون تعبيراً مخلصاً ونزيهاً عن قناعاتك الحقيقية وأن تصر على العيش في الحقيقة في كل جانب من جوانب حياتك.
� لا تصل إلى سلام النفس إلا إذا عشت دائماً وفقاً لفضائلك وقيمك العليا. ينبع سلام النفس من ترويضك لنفسك على مقاومة الانجرار نحو العمل وفقاً لعنصر الضرورة المباشرة اللحظية. وينشأ طبيعياً حين تعرف أنك ترهف السمع لهذا الصوت الخفيض الثابت في دخلك، أن تثق بحدسك وفطرتك وألا تعاند طبيعتك السلمية، وأن تقوم بما عليك لتحقق ما هو خير وطيب وحقيقي.
� قال تشرشل: الوسيلة المثلى لاكتساب أية صفة هي افتراضك أنك تتحلى بها بالفعل وأن تتصرف وفقاً لهذا.
يعجبنى اسلوب براين تريسى ... الرجل لم يكمل الثانوية ..اتكحرت و اشتغل "فاعل" فى البناء ..و شغلانات اخرى كثيرة .... الى ان قرر ان يكمل دراسة بجانب العمل .... حائز على درجة MBA فى الادارة ... ادار عدة مؤسسات و مشاريع و ...الراجل دا جابها من تحت جدا ....فى كتابه دا بيلخص 12 نقطة للنجاح العملى و المادى ....يجب تصديقه لما يمتاز بيه خبرة حياتية بجانب الخبرة العلمية و الادارية ...
كنت شفت فيديو قبل كدا بيلخص هو فيه فى محاضرة ال 12 نقطة اللى ف الكتاب ... لكنى احببت الاستزادة بالتفاصيل من الكتاب لينك الفيديو: https://www.youtube.com/watch?v=wtyyc...
الكتاب يستحق 3.5 من 5 و لعدم وجود انصاف نجوم فياخذ 3 من 5
الكتاب جميل و مفيد و ملىء ب الحكم و الاقوال المأثورة مشكلة كتب الثروة او بناء الثروة الذاتية هى تدخل كفتجية البرمجة اللغوية و التنويم المغناطيسى و حتى بتوع الطب النفسى و طب الاسرة فيها..اه و الله زمبئولك كدا ....قريت مرة كتاب كاتبه منوم مغناطيسى ع ازاى تبقى غنى... و بتوع البرمجة العصبية اللى بيسمى نفسه الكوتش او المحاضر او الترينر
اما من واقع قراية و خبرة فى نوعية الكتب دى افضل الكتب هى التى يكتبها مليونيرات او حتى مليارديرات اصابوا ثروتهم من شىء غير بيع كتاب عن الثروة ...حققوا ثروتهم قبل ذلك
الكتاب بين يدينا جميل حقيقى ....و لكنه اخذ ال 3.5 لان حوالى ثلاث ارباعه ملىء ب الثقافة المالية النفسية ...او التهيئة النفسية ما قبل الثروة....و كل دا كويس و على راسىو حماسى و جميل بس هياكل مع واحد دا كتابه الاول
مررت ب حوالى 50 كتاب ف نفس المجال قبل ذلك ..فعليا...سطر سطر و صفحة صفحة ....و اعرف ما ابحث عنه فى الكتاب...ما كنت ابحث عنه هو صفحات الثقافة المالية الفعلية العملية و هى هنا حوالى ربع الكتاب او اقل
مشكلة تلك النوعية من الكتب انهم لا يترجمون منها الى العربية الا الكتب البراقة السطحية ...و يتركون الكتب العملية الجادة ...ربما لعمقها او لصعوبتها و الاكيد لانها لا تلعب على رغبة النفس البشرية فى الثراء السريع "كيف تصبح مليونيرا فى شهر" مثل ذلك العنوان لو وجد لن يوجد الا بواسطة كاتب مؤلف عربى و غالبا كوتش او محاضر من اللى هم اصلا خريجى تجارة او اداب و اخدها سبوبة او احدى المنومين المغناطيسين الاجانب و اعجب دار النشر العربى بالعنوان فقام بترجمته و اصداره
الاكيد ان الكتب الجادة و العملية فى هذا المجال قليلة و معدودة و صعبة الحصول عليها و ان حدث فتكون بلغتها الاصلية "الانجليزية"و تلك تأخذ وقت فى القراءة
بكل بساطة هذا الكتاب الذي غير حياتي للأفضل ولا استغني عنه دائما معي وكلما احتجت الى من يحفزني للانجاز تصفحت بعض صفحاته لكي أعود بعدها الى حياة الانجاز والمثابرة ..شكرا براين
Наскоро ми представиха Брайън Трейси като ескпертно име в литературата за саморазвитие и успех по начин, който ме накара веднага да искам да прочета нещо, излязло под химикалката му. "Създайте сами бъдещето си" беше първото, което ми попадна и представлява книга с 12 принципа за създаване и запазване на успешен живот, чрез използване на съзнанието и мисленето. Покрива като теми богат обхват - от позитивното мислене до самодисциплината. Мога да каже, че прочита ми вървеше увлекателно, тъй като принципите бях придружени с примери и практически упражнения. Определено ще прочета в бъдеще и други книги от автора.
За кой ли път: щом си прочел една книга на Трейси, значи си прочел всичко. Някак си той успява да изложи отново и отново вече написаното, почти без да променя нищо. И все пак има нещо ново, но дори и старото заслужава да се чуе. Трейси определено хвърля добри идеи на публиката и ако хората обърнат малко по-сериозно внимание наистина може да промени нечий живот.
Your choices have led you to where you are in life and if you make different choices, you can choose your own future.
In this book, Brian Tracy outlines 12 areas you need to master to succeed in life: potential, clarity, knowledge, mastery, attitude, relationships, money, genius, results, urgency, character and courage.
As always, Tracy's writing is as clear as the polished windows in a classy hotel. And, as always, most of the material is a rearrangement of his material from other books. The notes I took on this book were only on actions to take. I was somewhat shocked to see that I managed the largest mindmap I've drawn so far. He makes the ideas easy to understand but practicing them takes disciple and that's where things get hard.
After you read the book, you're left with a choice: will you create your own future or will it be the result of careless design by other people and circumstances?
لا تستهويني كثيرا كتب التنمية الذاتية ربما لانها نظرية و مليئة بالنصائح الصحيحة صعبة التطبيق يختلف هذا الكتاب بتركيزه على النجاح و التطور المهني و ذلك من خلال تطوير مهارات الفرد المساعدة للعمل و التي تزيد من نسب النجاح بالاضافة الى الاقتداء بالناجحين و المتميزين في نفس المجال و التعلم منهم و المعرفة الانتقائية ... كما يحوي الافكار الاعتيادية الجميلة حول تحمل الشخص مسؤولية افعاله و التفاؤل و تضامن الاحداث و التحكم بالذات و العطاء و عمل شبكة علاقات ناجحة كذلك التركيز على الطعام الصحي و الرياضة و الشريك المناسب فهذه العوامل كفيلة بتحقيق النجاح المهني و هو مضوع الكتاب الاساسي و النجاح بشكل عام .... كتاب جيد و لو ان الحياة الناجحة تتعدى النجاح المهني الى النجاح على الصعيد الانساني
كتاب ارسم مستقبلك بنفسك كتير مفيد لكل شخص بيبحث عن النجاح فى كل جوانب الحياة انا استفدت كتير منه تعلمت كيف ان كل انسان عندو قدرات لا محدودة وان لازم يكون لكل انسان طموح واهداف محددة ولازم يتخذ قرارات صحيحة وان الواحد اذا فشل فى شىء مش معناتو انو انسان فاشل لكن يتعلم من الفشل وما يكررو ولازم يكون الواحد صريح مع نفسو ويؤمن بقدراتو ويكون على اطلاع على كل جديد ويزيد المعرفة عندو وهيك. :)
Книга, мягко говоря, ни о чем. Воды слишком много. Можно почитать заголовки, чтобы понять о чем будет идти речь. Для себя я ничего нового не почерпнула. Увы.
توقعت يكون افضل من هيك لما شفت اسم براين تراسي لإني شفتله عدة محاضرات عاليوتيوب وكان كلامه ما اشبه شي لكن بالكتاب تفاجئت بالطريقة اللي عم يستغبي فيها المدرب القراء! حلو انك تستشهد بالقصص يادكتور بس مو حلو انك تخترع قصص من عقلك وتحكيها طيب ولتفرض انك رح تخترع اي بس احكي شي يتصدق نحن مالنا اغبياء لنصدق كل شي نقرأه.. يعني ذكرني هاد الكتاب بالرسائل اللي بيجو عالواتس تبعات ارسل هذه الرسالة لعشر اشخاص وسوف تسمع خبر سار مرة واحد ارسلها لعشر اشخاص وفورا سمع خبر سار(بغض النظر عن ماهية الكذبة قصدي ماهية الخبر السار).. وذكرني كمان بالدعايات تبعات العلاجات الخاصة بالبشرة والتجميل يلي بيقلولك ضعفت البنت بعد اسبوع بس من استخداما للعلاج!! الكتاب فيو تكرار كتير للأفكار وعوضا عن قراءة الكتاب بيكفي قراءة اخر صفحة من كل فصل يلي بتحكي خلاصة الفصل وشو الأمور اللي لازم نتعلما من الفصل وكمان لازم قراءة الفصل الأخير يلي اسمه "خلاصة القول" صفحة ونص بيلخصو كل ال 370 صفحة السابقين
This book reads like it was written for people who struggle with basic reasoning. The ideas are so dumbed down, it feels like it's meant for those who need life’s simplest truths spoon-fed to them. I can just picture someone carefully jotting down these clichés in a notebook, thinking they've unlocked the secrets of the universe.
Brian Tracy's books have been part of my life's journey in exploring the understanding of achievement success, and this extraordinary book is no exception. A book worth reading, understanding, and practising its contents on your way to achieving success in all areas of life that you live.
jest wiele bardzo dobrych cytatow, ale czuje ze po setnej stronie autor zaczyna sie powtarzac jak zacieta plyta i jest to nużące. "Ciagnie swoj do swego" padlo chyba kilkunastokrotnie. Po raz setny opisana metoda ABCD... Do porzygu afirmacje. Im wiecej myslisz tym.... setny raz. 8