ما تركته لي جدتي من متاع وإرث غريب كان عجيبًا ومخيفًا! كانت جدتي تعمل بالسّحر، ورغم أن هذا الأمر بغيضٌ كريهٌ إلا أنها لم تجتهد في إخفائه أو حتى خالجها الخجل يومًا منه. كان هناك ذلك القناع البدائي المليء بالخطوط الزرقاء الطولية والبصمات الدموية الغريبة، وفجوتي العينين المجوفتين في أعلاه كالمغارات المظلمة الغامضة. زعمت جدتي أنه قناع يتيح لها الاتصال بالعالم الآخر واستحضار الأرواح الفانية القديمة لأُناس غادروا الحياة من عقود وقرون، لكن سِرَّه الحقيقي كان شنيعًا.
ا"لقد أمتلك السحر قبسا من قوي الكون الازلية.. رغم هذا تجاهلتموه و اكتفيتم بالعلم.. تجلون العلماء و تطاردون السحرة العظام". حسنا يا ساحرتي الشريرة الشمطاء..احب افكرك ان:" من عقد عقدة ونفث فيها فقد سحر و من سحر فقد أشرك بالله"ا
شريف شاب يتيم تعيس الحظ وجد نفسه منذ سن العاشرة يعيش مع جدته الساحرة الشهيرة الشمطاء و بعد عشر سنوات مرعبين ؛حاول خلالها التمسك بصلاته و عقله؛ تموت الجدة فهل ينتهي الشر؟ ام ان الإرث اللعين يتجاوز عدة أغراض سحرية.. و الرعب سيطارد سليل الأسرة السحرية؟
في قالب أدبي محير جدا يشبه البورتامنتو..نبدأ بداية قوية مع قصص قصيرة عن الأغراض السحرية التي تركتها الجدة المرآة التي تريك حياة آخرين ٥ نجوم * القط الاسود ٣ نجوم و قناع تحضير الأرواح ٢ نجمة و احجبةالفراق و المحبة٢ و المثيل ٢ نجمة و خلال تلك القصص القصيرة خيم جو رومانسي غريب علي الكتاب
ثم تبدأ الحكايات الشتوية في النصف الثاني من الكتاب و هو نوفيلا من ست فصول تشرح و تعيد ما جاء في القصص الأولى و فيها الكثير عن سحر المقابر و استخراج الكنوز و تفاصيل الدجل و السحر الاسود في مصر و كان من الممكن الاكتفاء بهذا الجزء الذي يتناقض بعض ما فيه مع الجزء الأول
عموما من الصعب تصنيف الكتاب على أنه رواية او مجموعة قصصية و لكنه جاء كحكايات خريفية هادئة مثل أيامنا هذه..و كان بعيدا عن صخب الشتاء و عواصفه
هي أقرب لمتتالية قصصية تستعرض حياة صبي ينشأ في كنف جدته الساحرة بعد وفاة والديه، يتذكر أصعب المواقف التي واجهته معها، وموتها المريع، إلى أن ينتهي الأمر بعودتها الغريبة بعد الموت لتشاركه الحياة مرة أخرى العمل ملئ بالأخطاء، لا يصح على سبيل المثال أن يطلق على مراهق في السادسة عشر من عمره لقب "صبي"، وخادم الجدة الذي يصفة مرة بأنه متوسط الحجم ثم يعود مرات ليصفه بالضخم، والصديق الذي يطلب منه أن يدفن مرآه سحرية في المقابر فيفعل ذلك ببساطة وفي نفس الليلة .. كلها أخطاء تقلل من قيمة العمل وتفسد متعة قراءته، بالإضافة إلى الأسلوب غير الناضج أحيانا، والحبكات السطحية الخالية من الإبداع والتجديد .. ربما أفضل ما في العمل وصف البطل لمشاعره الخاصة ومعاناته بسبب جدته، لكن الكاتب لم يركز كثيرا على هذا الجانب عمل مخيب للآمال يعزز وجهة نظري بأن أعمال الرعب العربية-الموضة المنتشرة من فترة ومازالت مستمرة- لم تعد تأت بجديد إلا نادرا
2.5 كمية الأخطاء اللغوية والأخطاء فى أسماء شخصيات منهم الخطأ فى إسم الشخصية الرئيسىة مهولة على 175 صفحة لكن على أى حال كانت حكايات لطيفة لتقضية وقت ماقبل النوم بالنسبة لى
مجموعة قصصية لطيفة ولطيفة وصف عجيب كونها قصص رعب لكن بالنسبة لي أنا قمة اللطف تكمن في الرعب، عمومًا لا تبالي بمفهوم اللطافة عندي وإلا ستظن في عقلي الظنون وهذا ما لا أفضله حاليًا ☺️
حكايات شتوية تقريبًا هى ثالث عمل اقرأه لدكتور حسين السيد وكانت بالفعل قصص شتوية سوداء مظلمة ومفزعة أحيانًا ذكرتني بصندوق دكتور محفوظ للعراب رحمه الله حتى أن بعض أفكار القصص هنا قد كتب عنها دكتور احمد من قبل ولكن أيضًا استخدمها دكتور حسين بطريقة عرض جديدة ومشوقة
ماذا لو كانت جدتك ساحرة ؟ ليست ساحرة عادية أو مجرد نصابة ممن يعج بهم المجال بل ساحرة تتقن فنون السحر الأسود وكل شروره وتتربع على عرش عالم أسود هل تتخيل أي حياة في انتظارك ؟
هذا ما حكاه شريف الحفيد وذكرياته السوداء مع هذه العجوز الشمطاء وطبعًا خمنت أن هناك قط أسود غريب الأطوار وخادم مفزع ومريب ومخطوطات قديمة ومرآة مسحورة لطالما حلمت وأنا صغيرة بامتلاك واحدة مثلها ألم أقل لك أنها مجموعة لطيفة 💀🖤
لم أشعر أنها رواية ... ربما هي مجموعة قصصية وإن كان بطلها شخص واحد والفكرة العامة واحدة ... الرعب الذي يلقاه الحفيد بسبب جدته الساحرة الراحلة ... أحسست بأنها قد تكون بداية لسلسلة على غرار ما وراء الطبيعة وبطلها د. رفعت إسماعيل المتورط دائما بأمور الماورائيات
لطيفة كفاتحة أعمال د. حسين السيد ... أسلوبه سلس لكن أخطاء الطباعة كثيرة
الرواية مكتوبة علي هيئة قصص منفصلة بالرغم من اتصال كل العمل بخط درامي واحد عن شريف الشاب الجامعي الذي ربته جدته التي تُمارس السحر الاسود دون مداراة مما أورثه كراهية وغضب كل جيرانه واقرانه. العمل فيه نوع من الاستسهال الذي لم اعهده في روايات د. حسين السيد السابقة، وقد كان يكفي وجود اسمه علي الكتاب لاشتريه دون تردد ممنية نفسي بقراءة ممتعة للغاية. حسين السيد كاتب متمرس ذو أدوات جيدة ومهارة ملفتة لكنه في هذا الكتاب يضرب بالإتقان عرض الحائط ويبدو كما لو كان يخط أفكاره في عجالة تمهيدا لكتابة رواية جيدة ثم لسبب ما تعجل في النشر فدفع بأفكاره المتناثرة لتخرج في صورة قصص قصيرة يوحدها البطل وجدته لا اكثر… ولو تمهل لاستطاع ان يصوغ قصصه المتناثرة في رواية يتصاعد إيقاعها باضطراد الي ذروة احداث شيقة، لكنه استسهل ان يدفعها للمطابع بهذا الشكل، وحتي صياغته للجمل وضح فيها الاستسهال بدءا من تحويل صديق البطل (خالد) الي "وليد" في الفصل الثاني قبل ان يتدارك الخطأ فيعود الي استخدام اسمه الصحيح، مرورا بتحويل "شريف" الى "شاكر" في الفصل الأخير وليس انتهاء باستخدام "عن" مكان "علي" واخطاء لغوية اخري صغيرة دون شك لكنها تقطع سلاسة القراءة. يحزنني أن أُقيم عملا لد. حسين السيد بنجمتين فقط وهو الكاتب الموهوب ذو الأفكار المتألقة واللغة المناسبة وأرجو أن يتدارك تلك الزلة ولا يجعل لضغط دور النشر عليه أثرا فتهوى به وباسمه إلى حضيض التجارة البحتة.
لا داعى لتكرار ما اقول عن اغلب اصدرات المعرض كل سنة ..بقا الصيت و لاا الغنى ... زى مسلسلات رمضان اعلانات عنها و لقطات مثيرة منها قبل رمضان ب شهرين ...و ف الاخر حلقتين قويتين ثم 28 حلقة مترهلة و نهاية ساذجة تترك المشاهد يلعن ضياع 25 ساعة فى مسلسل غث.
و انا اقرؤها تذكرت عرابنا - طيب الله ثراه - د احمد خالد توفيق فى كتابه اللغز وراء السطور: أحاديث من مطبخ الكتابة فى فصله الاول "العمل المدمر" ..حينما يبدع كاتب فى رواية ما ..لتصبح من بعدها هى المعيار او العلامة او المقياس لبقية اعماله ..ليجد انه اصبح اسير معيار هذا العمل بالذات ..يكتب بعده 3-4-5 روايات ليجد الناس تقارنه بروايته خالدة الذكر كذا ... لتجب ما كتب قبلها او بعدها ...د حسين السيد رجل موهوب بحق لكن من بعد الجثة الخامسة و الشيخ الأسود ابتدت تجلّى منه و خصوصا مع موضة المجموعات القصصية ..بلاش ارجوك ..ارجع للروايات الطويلة "المحبوكة" بحرفية و عمق و بلاش الاستسهال
..معرض ؟ خووود شوية قصص كانوا ف الدرج ...قربان بشري معرض تانى ؟ يااااه السنة جريت بسرعة كدا ؟! خووود شوية قصص تانى المرة دى عاملهم على ايدى وقتي ....حكايات شتوية
لدرجة ان بعض القصص بها ثغرات ساذجة ... القصة الاولى المرآة ...يعطى لصديقه غرض ما ليتخلص منه و بالفعل يحدث ..فالمفترض انقطاع صلته بذلك الغرض الا انه يحكى ان "فلانا" وجده وحصل له كذا و كذا ؟ ...! طب عرفت منين ؟ بيقول البطل بالنص : "لكن السؤال الذى لم اعرف اجابته هو: هل انتهى الامر حقا, ام ان هناك ما لا اعرفه ؟ بالطبع لم يكن متاحا لى ان اعرف ان &&&&& ذلك ال &&&& الذى يسكن المقابر &&&& كان يراقب &&&&& و هو يدفن ال &&&& " بيشتغل نفسه دا و لاا بيشتغلنا ..كان المفترض ان تنتهى القصة قبل تلك الفقرة الغير مبررة
هناك فارق كبير بين ان تنحبس فى غرفة خائف متسارع النبضات لترهف الحس ثم تسمع صوت معدنى لسحبة اجزاء سلاح الى او خدش مخالب ضخمة ببطء على الباب"مجرد صوت كفيل بإرعابك" و دا ستايل ستيفن كينج مثلا ...أو ان تنحبس فى غرفة لتستمع طيلة الليل لصراخ عدة مراهقين مدعّين انهم عفاريت ..لدرجة انك من التعب ستنام مع وجود صوتهم المستمر فى الخلفية لا يرعبك بل بالعكس ينيمك ..و دا للاسف اللى عمله د حسين السيد هنا ...
ف البدء ظننتها رواية ...لأجد انها قصص منفصلة متصلة ... حاولت لاحقا اوهم نفسى و اتعامل معها على انها رواية...لكن لا فائدة ... لن اقدم تقييم منفصل لكل قصة ... ال 3 اعتزازا بالكاتب و انا مقتنع انه موهوب بحق و لكنه لابد و انا يتوقف عن الاستسهال و الخضوع للنشر التجارى و ان يتوقف عن المجموعات القصصية و يعود للروايات الطويلة ...
قرأتها علي سبيل التنويع .. بليل و كلهم نايمين عشان أخاف 😅 و ماخفتش و لا شوفت ناس بتعدي فى الكوريدور و لا قلقت و انا يفتح نور المطبخ ..😢 و قد ما بحمد ربنا انها مخوفتنيش عشان منظري قدام العيال مش حلو اتحايل علي لي لي تيجي معايا الرسبشن ولا تقيدلى نور الحمام 😂😂 لكني محبطة عشان كان نفسي اخاف شوية 😊 وجدتها مملة و غير مرتبة و العجيب ان طوال الأحداث البطل اسمة شريف لكن تقريبا الكاتب نسي اخر الروايه و قال ان اسمة شاكر 😂😂 اتلبس تقريبا من عفريت جدتة 😛 تجربة سيئة
كالمعتاد ومفيش جديد وحاجة مش غريب5نجوم بكل سهولة يحصل عليها بإكتساح قيصر الرعب د حسين السيد وكالمعتاد اكرر والح عليه انه يفكر انه يخلى حاجة زى كده سلسلة روائية على غرار ما وراء الطبيعة يعنى ليه البطل ده ما يكونش هو رفعت إسماعيل الجديد على الاقل اتمنى يكون ليها جزء تانى وخصوصا لان الشخصية سلسلة وسهله وبتمثل كتير من الناس الغير خارقين الانتى هيرو زى شخصيات العراب رحمة الله عليه ================ احزننى بشدة ان الرواية نزلت فى الصيف للاسف الشدييييييييييد رواية زى دى كان وقتها فعلا فعلا فعلا فى ديسمبر او فى يناير فى عز السقعة والزمهرير كان هايبقى الشعور كأنى بقرأ بجد رواية ثرى دى لكن عموما استعضت عن ده بالتكييف خليته على 22 تحياتى لك ولقلمك الساحر المبدع واكرر والح ارجوك فكر فى جزء تانى وتالت ورابع الرواية مش اقل من نادر فودة مع الاحترام والتقدير طبعا للروائى أحمد يونس لكن فعلا الاسلوب والتسلسل يفتح الباب لده وارجو يكون الجزء التانى فى المعرض اشتغل من دلوقتى يا كبير وغوص بينا فى عالم السحر الممتع
" يجب تغير إسم هذا العمل إلى جدتي الساحرة فهذا سوف يكون أكثر جذبًا وأكثر توضيحًا لمحتوى الكتاب "
مجموعة من القصص المشتركة في الشخصيات المختلفة في الأحداث أو بوصف أدق مختلفة في الأساليب المرعبة .. ولهذا و طول أحداث الرواية شعرت وكأنني طبيب نفسي وأمامي مريض يحكي لي عن حياته .. أو أنني في سهرة مع مجموعة من الأصدقاء في ليلة شتوية قاسية و أحد الأصدقاء يحكي لنا حكاياته المرعبة والغريبة مع جدته الساحرة .. ولهذا فيعتبر نجح الكاتب في جعلي أتعلق بالشخصية
ولكن اتت الأخطاء اللغوية و ما أكثرها لتأرق على متعة القراءة .. وإن كان هذا ليس بالعيب الكبير فالعقل دائما ما يصحح الكلمات و أحياننا لا تلحظ وجود خطأ دون التدقيق .. ولكن كثرة الأخطاء أرهقتني حقًا
أما أهم شيء بما أننا نتحدث على رواية تندرج تحت أدب الرعب هو هذا السؤال .. هل كانت مرعبة ؟!! .. الإجابة بالتأكيد لا ولكنها كانت لطيفة .. فكما قلت جعلتني أتخيل أنني بصحبة أصدقائي ونستمتع بسرد القصص المرعبة للإستمتاع وتمضية الوقت
كتابات حسين السيد لا غبار عليها رواية جميلة مشوقة هي عبارة عن مجموعة من القصص بطلها شريف و جدته العجوز التي تمارس كل أنواع السحر ليرت شريف ذلك الميرات التقيل بعد وفاة جدته بل يكون جزاء من تجاربها و هي على قيد الحياة لتلبس ريم زوجته بعذ داك اسلوب الرواية سلس و جميل انهيتها في جلسة واحدة
حكايات شتوية وهي كذلك .. الإسم مناسب جداً لأجواء العمل ولأجواء القراءة حالياً ❤️
د . حسين أبهرتني منذ اللحظة الأولي بقراءتي لرواية الجثة الخامسة ومازلت حتي الآن قادراً علي إبهاري بكافة أعمالك .. أخر قراءتي لك كانت " قربان بشري " وبهذا العمل الحالي أري أنك قد تفوقت بمراحل عن قربان بشري .. العمل رغم بساطة سرده وحواره الشيق والممتع إلا أنه يبهر من يقرأه .. إمتلكني وحاذ علي تفكيري منذ بداية قراءة أولي صفحاته حتي إنتهيت منه .. لم أشعر بالممل ولو للحظة .. لم تفقد الأحداث متعة التشويق التي تجعلك تمر بعينيك فوق العبارات المكتوبة بحرفية في سرعة وتمهل بنفس الوقت رغبة في معرفة ما سيحدث وخوفاً من إنتهاء عمل بتلك البراعة سريعاً
تمنيت لو يطول العمل أكثر وأكثر .. وأكثر ما جذبني هو إيزار المُخيف والجدة العجوز رغم بشاعة ما تفعله وكرهي له وإبن الساحرة شريف جذبتني حياته بفترة الطفولة ومعاناته حينها وكذلك عمرو العاشق الخجول .. وأكثر ما كرهته هو ذلك القط الأسود المخيف فأنا بالواقع أخشي القطط وريم لم أحبها وكذلك فريدة وأم الدواهي 😂
أشكرك د . حسين وأتمني قراءة عمل أخر جديد قريباً بإذن الله
الكتاب مجموعة قصصية مترابطة فهي تشترك في شخصياتها و بيئتها ، هذه القصص تحملك إلى عالم الغموض والأسرار والرعب والسحر .وقد أجاد الكاتب في تصوير ذلك الجو المثير بأسلوبه المميز ، و منذ قرأت له رواية الجثة الخامسة و أنا من المتتبعين و القارئين لأعمال هذا الكاتب المبدع، وكأن الله عز و جل جعله لنا عزاء بعد أن فقدنا العراب -رحمه الله- و كتاباته.
الذي يميز روايات حسين السيد انها ليست نمطية كل رواية الاثارة فيها مختلفة ومشوقة... اعتقد ديه حيكون لها جزء ثاني.. واتمنى ان نجع الموتى كمان يكون لها جزء تاني... كتابة روايات الرعب ديه تتطلب عبقرية من نوع خاص وحسين السيد يمتلكها بجدارة.
مجموعة قصص لطيفة و مسلية و اكثر ما يعجبني انهم لنفس الشخصيات و لكن في اوقات مختلفة من الزمن استمعت جدا بالافكار و الحبكة الخاصة بكل قصة و حتى النهايات كانت مرضية و لم اشعر بملل اثناء القراءة و لو للحظةً واحدة
اعجبني جدا تقسيم الكاتب الروايه الي مجموعه قصص قصيره تحسبها لبرهه أنها منفصلة ولكنك بعد فتره قصيره تتأكد من ارتباطهم جميعا بشخصيات واحده وأحداث متصله أبدع الكاتب في سرده للحكايا بطريقه ممتعه مشوقه تجعلك لا تمل من القراءه
احمد الله كثيرا إن جدتي كانت امرأة صالحة، عشت معها ما يقترب من عشر سنوات لم اري منها إلا كل خير ، حتي في مرضها رحمها الله، لذا لا أتصور ما عاناه البطل مع جدته في حياتها بشكل جيد. الرواية جيدة وفكرتها رائعة إن لم تخلو من بعض أخطأ بسيطة مث طالوت وجالوت عند ذكر ملكي بابل هاروت وماروت، ولكنها في المجمل كانت رائعة ومسلية جدا.
حكايات شتوية د حسين السيد النوع : قصص متصلة منفصلة – رعب خفيف جدا دار النشر : ن سنة الإصدار : 2018م الطبعة الثانية عدد الصفحات 170 صفحة الغلاف : رائع – ألوان مميزة مصمم الغلاف : أسامة علام العنوان : حكايات شتوية – يذكرني العنوان بحكايات الجدات للأحفاد في الشتاء .. وأظن أن العنوان مقصود ليس لأنه مرتبط بفصل الشتاء ولكنة مرتبط بقصة جدة وحفيد الشخصيات : شريف الشاب الجامعي – خالد & وليد أصدقاء شريف – ريم خطيبه شريف المكان : بيت جدة شريف في حي شعبي – القهوة - الجامعة اللغة والحوار : القصص والحوار والسرد باللغة العربية الحبكة : مقبولة هناك خطأ واظنة غير مقصود في صفحة 67 .. الملكين الذين هبطا لتعليم السحر للبشر هم هاروت وماروت على الأغلب وليس طالوت وجالوت اعجبني ربط الدين بالقصص المذكورة هي قصص منفصلة الأحداث متصلة الشخصيات والاماكن ولكن ليست برواية .. شريف الشاب الجامعي المعقد نفسياً بسبب نشاتة مع جدته الساحرة وإجراء تجاربها عليه في بعض الأحيان .. أرى أن شخصية شريف مهزوزة معقد يحب جدته وفي نفس الوقت يكرها بسبب أفعالها معه .. يكرها لدرجة أن موتها أفرحه وأراج هماً من على كاهلة .. ويحبها لدرجة أنه درس المخطوطات ومارس السحر على زوجته ليستطيع أن يضع روح جدتة (أو انه تصور ذلك بسبب حاله نفسية) في جسد زوجتة أتابع مؤلفات د حسين السيد من الجثة الخامسة ولم أفوت أي من مؤلفاتة ولكن حكايات شتوية ليست بمستوى د حسين السيد أو إنها لم ترق لي فقط لا غير تقيمي :2.3/5
مجموعه قصصيه منفصله متصله، لشخص عاش حياته مع جدته الساحره و حياته تنقلب رأس علي عقب...... نوع جديد من الرعب يتطرق له حسين السيد و هو اقرب للتشويق و الاثاره منه للرعب الصرف..... لماذا في كل او معظم روايات و كتب حسين السيد تنتهي بانتصار الشر و الرعب .... هل ذلك لغرض ما في نفس الرواي بخلاف ذلك فانا استمتع دائما برواياته و طريقه الكتابه شكرا لك و في انتظار الروايه القادمه