أحمد مازن أحمد أسعد الشقيري إعلامي سعودي. بدأ بتقديم برامج فكرية اجتماعية ومضيف السلسلة التلفازية خواطر والمضيف السابق لبرنامج يلا شباب، ألّف برامج تلفازية حول مساعدة الشباب على النضج في أفكارهم والبذل في خدمة إيمانهم وتطوير مهاراتهم واكتشاف معرفتهم بالعالم وبدورهم في جعله مكاناً أفضل. اشتهر الشقيري في السعودية والوطن العربي بعد سلسلة برنامج خواطر التي حققت نجاحاً واسعاً نتيجة بساطة أسلوبها ومعالجتها لقضايا الشباب والأمة الإسلامية والتي كانت دائماً تبدأ بمقولته: «لست عالماً ولا مفتياً ولا فقيهاً وإنما طالب علم.»
ولد الشقيري في أسرة من جدة، بعد إتمام الشقيري دراسته الثانوية في مدارس المنارات في جدة، سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإتمام دراسته الجامعية هناك عندما كان عمره 17 سنة في لونغ بيتش، كاليفورنيا، وحصل على بكالوريوس إدارة نظم، ثم ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كاليفورنيا.
.له عدد من الكتب وجميع دخلها وقف خيري
:وله عدد من البرامج الإعلامية منها يلا شباب- -رحلة مع الشيخ حمزة يوسف -خواطر -لو كان بيننا -برنامج قمرة -فيلم إحسان من المدينة -فيلم إحسان من الحرم
الجوائز والألقاب: فاز الشقيري بالمركز الأول كأقوى شخصية مؤثرة في الوطن العربي من الشباب في الاستفتاء الذي قامت به مجلة شباب 20 الإماراتية،
كما تم ترشيحه للمرة الثانية في نفس الجائزة وخاض منافسة قوية مع قارئ القرآن مشاري راشد العفاسي، وهو من الشباب الأكثر جاذبية بالنسبة إلى الشباب في طريقة إلقائه الكلام
وفاز عام 2010 بجائزة أفضل شخصية إعلامية شابة في ملتقى الإعلاميين الشباب الثالث بالأردن.
واحتل الشقيري المركز الثالث والأربعون بعد المائة (143) في قائمة أكثر خمسمائة شخصية عربية مؤثرة في العالم العربي،
وفي العام الذي تلاه كان الشقيري من ضمن الأقوى في التأثير على الساحة العربية لكنه تراجع إلى المرتبة التاسعة عشر بعد المئتين وأما القائمة فهي قائمة تقوم عليها وتنشرها مجلة أريبيان بزنس وصدرت الآن للعام الثامن على التوالي وهي قائمة لأقوى خمسمائة (500) شخصية عربية ممن استطاعوا التأثير بدرجة كبيرة في مجتمعاتهم أو في المجتمعات التي يعيشون فيها
إلى جانب فوزه بجائزة أكثر الشخصيات احتراما وحلوله في المرتبة الأولى فيها عربيا
وكرمت السفارة اليابانية في السعودية أحمد الشقيري لتعاونه في تطوير العلاقة بين اليابان والسعودية من خلال جزء من برنامجه حيث قام الشقيري بتناول الثقافة اليابانية في برنامجه خواطر،
كما فاز برنامج الشقيري المسمى خواطر بجائزة أفضل برنامج ثقافي تلفزيوني
علاوة على ذلك فقد نال الشقيري جائزة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة
وجائزة الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لتكريم رواد العمل التطوعي وجائزة إثراء من مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي
لكن أغلب الكتاب مستمر -على نهج الجزء الأول- في الوعظ التأنيبي الذي يخبرك أنك مخطأ ثم لا يدلك على وصفة لطريق الصواب، ما عدا بعد الفصول التي تطرح حلول، فهي جيدة.
لكتاب بجد أكتر من رائع اسلوبة المتفتح الرزين الى يشدك من اول جملة فى الموضوع مسبتوش غير لما خلصته
عجبنى اوى الجزء بتاع شكرا ابليس عجبنى الرد على المشككين فى رحمة الرسول(صلى الله عليه وسلم) فى الجزء الاكبر من حياته موضوع خطبة الجمعة اللى كنت لسة بفكر فيه عشان شوفت بعينى ناس بتسمع الخطبة و هى قاعدة ع القهوة اللى فى وش الجامع بيسمعوا الخطبة ما معلش لو هو شايف انه بيستفيد عمره ما كان عمل كدل منتهى البجاحة الشقيرى وفر فرص لأئمة الجوامع لمراجعة مواضيعهم و اسلوبهم
جه الجزء بتاع الاهم فـ المهم دا فى وقته بصراحة و هو سرده بطريقة سهلة اوى و مقنعة
كلمة طارق سويدان لازم تتدرس آه لو كل واحد بدا بنفسه ! "انا لست مسؤولا عن تخلف العرب هذا تخلف انا ولدت فيه و هو تخلف عمره مئات السنين و انا بدورى احاول ان اصلح من نفسى و اصلح من عائلتى و اتطلع الى مستقبل افضل"
بصراحة اتفاجئت جدا من مقاطع البايبل اللى اتكلمت عن الحجاب و الحشمة كرد على ان الحجاب و الحفاظ على جسد المرأة مش حاجة جديدة استحدثها الاسلام
وجعنى أوى حديث الرسول اللى بيقول "و لكنكم غثاء كغثاء السيل""
أحمد الشقيري....أحبك في الله :D كتاب بسيط جدا لمخاطبة الشباب ونصحهم بأسلوب علمي ديني نحن المسؤولون عن مصير الأمة بعد 20 سنة :( فأتمنى أن يكون المسلم منا بألف رجل ..
الكتاب جداً بسيط ، عبارة عن مقالات مُتنوّعة . مُقسم إلى 3 أقسام : خواطر للقلب ، خواطر للفِكر ، خواطر للتطوير . طبعاً هذا التقسيم لم يأتِ عبثاً ولكن كما ذكر أحمد الشقيري في كتابه السابق " خواطر شاب " : " إذا أردت أن تُحدث تغييراً سواء في نفسك أو في غيرك فهنالك مثلث ينبغي أن يحدث التغيير في جميع أضلاعه حتى يكون التغيير شاملاً ومؤثراً " . وفعلاً تقسيمه جاء سليماً ، لأن هناك ناس تتأثّر بالعاطفة وهناك ناس تتأثر بالمنطق . شعرت أن أحمد الشقيري يحاول أن يُؤثّر في كلا الطرفين ويصِل إلى أكبر عدد مُمكن من الشباب ، ووُفِّق في ذلك . قد يستغرب البعض من تقييمي لكتاب بسيط كهذا ، لكن أقولها لكم بصراحة أن هذا الكتاب أثّر وطوّر مني أكثر بكثير من كتب كثيرة غيره . الكتاب أكثر من رائع ، أنصح به خصيصاً لؤلئك الذي لا يحبّون المواضيع المُسهب والمتمّعق فيها ( اللي يبغون " الزبدة " والخلاصة من الموضوع ) شكراً ولا تفي للأخ أحمد الشقيري . مُمتنّة دائماً وأبداً لهذا الرجل المُتفرّد .
كتاب خفيف أسلوبه سهل وأفكاره واضحة و هادفة ونفس طريقة الشقيرى فى الحديث حتى كأننى أسمعه يقرأ لى ،و لكن يعاب عليه كثرة الكلام العامى و كأنه حوار من الحلقات مع المشاهد وليس أدب عربى . الخواطر صغيرة وبسيطة لا تعتمد على السرد الممل أو الاطناب الفارغ ولا حتى الأدلة الكثيرة بدون سبب ، وأفضل الخواطر بالنسبة لى : شكرا إبليس - لماذا نقرأ - سوبر تربية - أدب واتيكيت الحرب - على طريق الالتزام - جيل الخدم
أحمد الشقيري مبدع في كل المجالات.....هو نموذج للشاب العربي الذي يُثّري مجتمعه فرغم العمل على برنامج على مدى ١٠ سنوات لا تنفذ لديه الآراء القيمة التي تدعوا للنهضة و الإحسان.
أحمد الشقيرى ... أحبكــ ف الله كتاب رائع مابين الاعجاب الشديد بالدولة المتميزة التى تخطت كل الحدود ف االعلم والتكنولوجيا والانسانيات وبين الأسى والحسرة على الدول التى تعيش ع الكوكب الاخر ك مصر .. السعودية .. وغيرهم ولكنى لم أمكن الملل منى ولن أمكنة ولا أتعب وع يقين بأننا سنكون يوماً اليابان بكل ما فيها اضافه الى تجنب الانتحار المنتشر وشرب الخمور والمسكرات وغيرها سنكون الأفضل .. سنكون الأفضل
كتاب خواطر قصيرة، لغته بسيطة جدًا، وفيه مادة كبيرة للتفَكُر رغم أن كل فكرة عُرضت باقتضاب واختصار، إلا أنها تدعو القارئ للتفكير مليًا في أمور نظنها بسيطة وعادية. بعد انتهائي من قراءة كل جزء من الكتاب كنت أقول "فِعلاً، معك حق!" وليس سبب إعجابي الوحيد بالكتاب هو موافقتي للكاتب برأيه، وانما أعجبني التنوع في المواضيع، وطرح مواضيع جديدة (وجريئة) لم أرها من منظور ديني واجتماعي من قبل لأن المعظم يتفادى طرحها ونقدها. الكتاب قصير ولهذا فهو ينتهي في جلسة قراءة واحدة، أنصح به كثيرًا
شكرًا للأستاذ أحمد الشقيري على التنوع والكرم بطرح الأفكار (سواء ببرامجه أو في كتبه) التي لا شك تقودنا الى مستقبل أفضل لأمتنا وشعبنا
رائع رائع رائع أحمد الشقيري إنسان مذهل بمعنى الكلمة يأتيك من أقصر الطرق ويسهلك الأمور بدلاً من التعقيدات الكثيرة يحببك في الدين أكثر ،، يجعلك تفخر بأنك مسلم عندما يأتي بأمثلة من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم ،، ديننا دين يسر وليس دين عسر ربنا يبارك فيه ويكتر من أمثاله وينفع الأمة فيه شخصية من أكثر الشخصيات مرثرة في الشباب .. جزاك الله كل خير عن كل عمل تؤديه في سبيل الله وفي سبيل نصح الشباب والقيام بأمة اقرأ من جديد ممتعة جداً قراءة هذا الكتاب وممتع أيضاً مشاهدة حلقاته أنصح به وبشدة
كتاب ممتع عجبني فيه كثرة الاستشهاد بالسيرة النبوية وسيرة الصحابة رضي الله عنهم ، وأن المؤلف كثير شايل هم إصلاح الوضع لشباب الجيل الحالي واقتبس جملة وردت في الكتاب ص 55: (( شباب وشابات اليوم هم المسؤولون عن مصير الأمه بعد 25 عاماً !! يعني وضع الأمه الإسلامية في عام 2030 سيحدده شباب اليوم ))
أتمنى أن يلقي الكتاب أثره على كل من يقرأه وأن يكون كل مسلم بألف رجل - ص 110
كتاب جميل جدا و بسيط ,اسلوب سهل و ممتع و لا يخلو من تشويق و التحفيز. اختار الكاتب ان يقسم الكتاب الى 3 اقسام خواطر للقلب,للفكر و للتطوير . كتاب رائع و يحوي الكثير من الافكار التي كتبت بأسلوب سلس . كتاب يستحق التأمل و تعلم منه الكثير.
أحببت هذا الكتاب رغم بساطته ، شدّتني بعض مواضيعه ، بالإضافة إلى أنه ناقش قضايا من مجتمعنا باتت تنتظر من يسلط الضوء عليها ؛ و قد جاء أحمد الشقيري بأسلوبه السلس و البسيط و قام بالمهمة بنجاح ..
خواطر للتطوير وتفريغ للجزء الثاني من سلسلة خواطر الشهيرة التي كان لها نصيب الأسد في تغيير أفكار وتوجيه الكثير من فئة الشباب في حين عرضها لكنها مناسبة لتقديمها في برنامج وليس طرحها في كتاب أو مناسبة لفئة المبتدئين في القراءة وللمراهقين ويبدو أن الزمن يمضى بسرعة والإنسان كبر :""
کتاب خواطر شاب 2 أو كتاب خواطر 2 كتاب لا يختلف كثيراً عن جزءه الأول سوى أن هذه المرة مواضيعه أكثر واقعية وأكثر وضوحاً فأحمد الشقيري قطف من كل بستان زهرة فلم يترك موضوع إلا وتكلم عنه . ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام كما في الجزء الأول : خواطر للقلب , خواطر للفكر , خواطر للتطوير .
كتاب قرأته بينما كنت أتجول في معرض الكتاب المحلي في مدينتنا أين قامت جمعية تطوعية بوضعه مع كتب أخرى لقراءة مجانية، شدني الغلاف لأنني من متتبعي برنامج خواطر الذي أعتبره من أفضل البرامج التي شاهدتها. يحتوي الكتاب على مجموعة من الخواطر القصيرة و المتنوعة من حيث المواضيع، أسلوب بسيط و يشد القارئ لأنه يمس جوانب عديدة من حياته، رغم أنني أحبذ البرنامج أكثر.
الكتاب جميل اوى اسلوبه بسيط وسهل ومتناول المواضيع بعقليه متفتحه من غير اى جمود وناقش مواضيع مهمه اوى استمتعت بيه جدا وخلصته فى قعده واحده مقدرتش اسيبه الا لما اخلصه
كتاب خفيف جدا من النوع اللي يخليك تفرح انك قرأته فهو علي الرغم من بساطته الا انه مفيد جدا
يتحدث الكاتب في أمور متعددة أهمها الاسلام والربط بينه وبين الحياة المعاصرة عن طريق أمثلة من حياة النبي صلي الله عليه وسلم وكذلك أمثلة من بعض البلاد الغربية
عيوب فينا وإزاي نصلحها وحاجات تساعدنا عشان نتغير
فيه كمان رد علي بعض الاتهامات الموجهة للإسلام
الجميل ان كل ده بشكل ولا أبسط
تقدر تعتبره كتاب تنمية بشرية إسلامية بس من نوع آخر مش بتاع فكر في الحاجة هتجيلك لوحدها ولا غمض عينك وتخيل معرفش ايه
مقتطفات أعجبتني *********** *متي كانت اخر مرة تفعل فيها شيئا لاول مرة؟؟؟
*رب ذنب أورث ذلا وانكسارا خير من طاعة أورثت عجبا واستكبارا-حكيم-
كتاب جميل جداً، أفضل مما سبقه بكثير من ناحية الفكر. ذكّري بأشياء غفلت عنها، وعلمي أشياء عميقة المعنى جهلتها
مما راق لي: سهم في قلبك: "التحكم في النظرة أسهل بكثير من التحكم في الفكرة" الأهم فالمهم: نقل عن يوسف القرضاوي ما قاله عن فقه الأولويات "إن من الخيانة أن نغرق أمتنا في بحر من الجدل اختلف فيها السابقون وتنازع فيها اللاحقون ولا أمل في أن يتفق عليها المعاصرون" ماذا صدرنا للعالم: صدّرنا ثلاثة أمور للبشرية في الـ١٠٠ سنة الماضية؛ الشيشة، الرقص الشرقي، والأكل. بلا فخر على طريق الإلتزام: قال ﷺ "إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق" كيف أترك الجدال؟: قال ﷺ "أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً..." لماذا أقرأ: "القراءة هي أفضل وأسرع وسيلة لتحقق أهدافك! أياً كانت هذه الأهداف"
خواطر قريبة من القلب ... كلماته العذبه ترسخت في الذاكرة ... استفدت من حروفه كثيراً ... ينقسم الكتاب الى ثلاثة اقسام : خواطر للقلب خواطر للفكر خواطر للتطوير ... اكثر مقالتين احببتهما : شكراً ابليس و كيف أبدعو؟ .. الكتاب بسيط خفيف ...قريب للقلب .... محمل بمعلومات و قيم كثيرة ... اكثر ما اعجبني هو ان لم أجد اياً من أفكاره مكررة في الكتب الاخرى .... أو حتى استنساخ فكرة معينة ... في نهاية الكتاب يوجد ملحق للصور وجدته لمسة عفوية منه
ماشاء الله تالت كتاب اقراه لاحمد الشقيري وينال اعجابي الشديد مشكلتي اني اما بقرالو بتحسر على حالنا كعرب ومسلمين ليه احنا وصلنا للاوضاع دي مع ان الحلول موجودة وفي متناول الجميع واي حد ممن يبقى احسن مما هو عليه باتباع سنة النبي صلّ الله عليه وسلم ولو كان غير مسلم يشتغل باتقان وبجد هيتقلب حالو 180 درجة لازم ابدأ من نفسي يا رب عني على طاعتك