في هذا الكتاب ما قد يفيد باذن الله الشباب والأباء والأمهات والمربين والمدرسين ومسؤولي الحكومات. ففيه من كل بستان زهرة عن تجربتي في اليابان والتي غيرت من حياتي الى الأفضل والحمدلله. تجربة أحمد الله عليها ولن انساها ما حييت وحاولت بقدر الامكان في هذا الكتاب نقل هذه التجربه وهذه لأفكار للقراء في العالم العربي لعلنا نرتقي. لم أذهب لليابان للتمجيد ولا للتقليد ولكن لنأخذ منهم كل مفيد. فقد قيل ( الحكمة ضالة المؤمن فأنى وجدها فهو أحق بها). وقد أثبت لي اليابانيون أنه يمكن للبشر أن يصلوا الى درجة رائعة من النظافة والاحترام والتواضع والنظام. وأثبتوا لي أن تعاليمنا الاسلامية ليست مستحيلة على البشر. مشيت في الشوارع اليابانية فرأيت الكثير من الأخلاق النبوية. هي في الحقيقةاخلاق اتفق عليها كل الفلاسفة والمفكرون والأنبياء والمصلحون. فالكل متفق أن النظافة أمر أساسي وشيء ايجابي. الفرق بيننا وبين اليابانيين أنهم طبقوا مبدأ النظافة بينما اكتفينا نحن بالكلام عنه والوعظ عن أهميته فقط. وهكذا في الكثير من الأخلاق الأخرى. تطبيق في اليابان وكلام في العالم العربي ( الا من رحم ربي, فالعالم العربي فيه نماذج ايجابية والحمدلله ولكنها ليست بالكثرة التي نستطيع أن نقول عنها أنها ظاهرة). وهذا ما شد انتباهي في اليابان, حيث ان هذه الايجابيات ليست استثناء عند بعض الناس ولكنها ثقافة عامة عند الأغلبية. أتمنى وأدعو الله أن تتحول الأفكار المطروحة في هذا الكتاب الى تطبيقات عملية في عالمنا العربي, حيث انه لا يوجد فرد مهما كان عمره أو وظيفته أو وضعه الاجتماعي الا ويمكن له أن يستفيد ويطبق احدى الأفكار المطروحة هنا.. قراءة ممتعة.
أحمد مازن أحمد أسعد الشقيري إعلامي سعودي. بدأ بتقديم برامج فكرية اجتماعية ومضيف السلسلة التلفازية خواطر والمضيف السابق لبرنامج يلا شباب، ألّف برامج تلفازية حول مساعدة الشباب على النضج في أفكارهم والبذل في خدمة إيمانهم وتطوير مهاراتهم واكتشاف معرفتهم بالعالم وبدورهم في جعله مكاناً أفضل. اشتهر الشقيري في السعودية والوطن العربي بعد سلسلة برنامج خواطر التي حققت نجاحاً واسعاً نتيجة بساطة أسلوبها ومعالجتها لقضايا الشباب والأمة الإسلامية والتي كانت دائماً تبدأ بمقولته: «لست عالماً ولا مفتياً ولا فقيهاً وإنما طالب علم.»
ولد الشقيري في أسرة من جدة، بعد إتمام الشقيري دراسته الثانوية في مدارس المنارات في جدة، سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإتمام دراسته الجامعية هناك عندما كان عمره 17 سنة في لونغ بيتش، كاليفورنيا، وحصل على بكالوريوس إدارة نظم، ثم ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كاليفورنيا.
.له عدد من الكتب وجميع دخلها وقف خيري
:وله عدد من البرامج الإعلامية منها يلا شباب- -رحلة مع الشيخ حمزة يوسف -خواطر -لو كان بيننا -برنامج قمرة -فيلم إحسان من المدينة -فيلم إحسان من الحرم
الجوائز والألقاب: فاز الشقيري بالمركز الأول كأقوى شخصية مؤثرة في الوطن العربي من الشباب في الاستفتاء الذي قامت به مجلة شباب 20 الإماراتية،
كما تم ترشيحه للمرة الثانية في نفس الجائزة وخاض منافسة قوية مع قارئ القرآن مشاري راشد العفاسي، وهو من الشباب الأكثر جاذبية بالنسبة إلى الشباب في طريقة إلقائه الكلام
وفاز عام 2010 بجائزة أفضل شخصية إعلامية شابة في ملتقى الإعلاميين الشباب الثالث بالأردن.
واحتل الشقيري المركز الثالث والأربعون بعد المائة (143) في قائمة أكثر خمسمائة شخصية عربية مؤثرة في العالم العربي،
وفي العام الذي تلاه كان الشقيري من ضمن الأقوى في التأثير على الساحة العربية لكنه تراجع إلى المرتبة التاسعة عشر بعد المئتين وأما القائمة فهي قائمة تقوم عليها وتنشرها مجلة أريبيان بزنس وصدرت الآن للعام الثامن على التوالي وهي قائمة لأقوى خمسمائة (500) شخصية عربية ممن استطاعوا التأثير بدرجة كبيرة في مجتمعاتهم أو في المجتمعات التي يعيشون فيها
إلى جانب فوزه بجائزة أكثر الشخصيات احتراما وحلوله في المرتبة الأولى فيها عربيا
وكرمت السفارة اليابانية في السعودية أحمد الشقيري لتعاونه في تطوير العلاقة بين اليابان والسعودية من خلال جزء من برنامجه حيث قام الشقيري بتناول الثقافة اليابانية في برنامجه خواطر،
كما فاز برنامج الشقيري المسمى خواطر بجائزة أفضل برنامج ثقافي تلفزيوني
علاوة على ذلك فقد نال الشقيري جائزة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة
وجائزة الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لتكريم رواد العمل التطوعي وجائزة إثراء من مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي
لا انكر ان هناك بعض الافكار الجيدة في الكتاب و هي من واقع خبرة و تجارب حياتية قد يصل اليها ، او قد وصل اليها كثيرون بالفعل من دون حاجة الى رحلة لليابان ! لكن عموما و بغض النظر عن اسم الشقيري اللامع انا صدمت من الضحالة الفكرية (اللى) الكتاب متمرغ فيها لأذنيه .. و التى تعبر بالطبع عن ضحالة كاتبه الفكرية لم انبهر بما ذكره فى الكتاب :) بقدر انبهارى من انبهاره المفتعل و الزائد عن الحد صراحة ! كفلاح حديث العهد بالحضر كلما رأى مظهر ما من مظاهر الحضارة و التكنولوجيا سب و لعن في قريته البسيطة محدودة الامكانيات و فى ناسها ! بدلا من الاشفاق على حالهم و البحث الجدي عن الاسباب التى اودت بهم الى هذا الحال و التساؤل العميق لمحاولة فهم الأمر بسطحية اقل مما تناولها .. على الأقل ! :)ا يمكن لو كان ذكر كلامه عن التطور و الحضارة و القيم فى اليابان من غير تدوين تعليقاته و آرائه السلبيه .. شديدة التعصب بخصوص مجتمعاتنا في المقابل كنت تقبلت الكتاب بصدر ارحب ! لم تعجبنى تلميحاته المبتذلة خصوصا عن مصر و وضعها من الأساس ، هي او اي بلد عربي آخر في هذه المقارنة المجحفه مع اليابان فلا الظروف هي الظروف و لا الامكانيات هي هي و لا الوضع هو هو !، ايضا كلامه عن منتجع الكلاب الذي وصل لقمة السفه و قلة الأدب على رسول الله بربط كلامه صلى الله عليه و سلم بهذا السفه و تحميل حديثه الشريف بما لا يحتمل فى تلك النقطة ان كان الامر كذلك اذا و ان كانت المنتجعات الخمس نجوم تلك تعبير عن الاحسان فليدعو بها للبشر المطحونين اذا قبل كلابه تلك ! .. و عموما خلال قراءتى للكتاب كان هناك عدد من الاحاديث الشريفه التى استدل بها الكاتب على مثل هذه الترهات و حملها ما لاتحتمل من مقاصد و معانى فى محاولة فاشلة للربط مابين ديننا و ما بين الحضارة اليابانية .. بدون داعى اصلا ! ، الكاتب لم يراعي خصوصية ديننا و قيمنا و كيف ان ديننا هو المرجع الأساسي لتلك القيم و الاخلاقيات فى مجتمعاتنا فبدونه ببساطة لا قيم و لا اخلاقيات و لا مرجعية لهما من الاساس ، و الغرب في صراعه معنا عمل دائما على تنصيلنا من هذا الدين ، اي بالضرورة تنصيلنا من القيم و الاخلاق المرتبطة به ، فكان اولى به رمي لومه على من ساعد فى تنصيلنا من قيمنا و اخلاقنا و ديننا من أمثال الشيخ وليد بن طلال و غيرهم من رعاة الكاتب ! في اليابان اخلاقهم و قيمهم مرتبطة بتراث شعبى و بدين ما لايصارعهم احد فيه او عليه او بسببه! ، فلا وجه للمقارنه اذا استشعرت ايضا لمحة مداهنه و نفاق في الكتاب للسلطة السعودية بالذات و للسلطات عموما فى رميه كل العبء على المجتمع و تناسيه رمي و لو جزء منه على المسئولين تأكدتلى بعد توقفى لمشاهدة عدد من لقاءاته الحية المسجله على يوتيوب
عجبني مفهوم " الكايزن-الاحسان" جداً في البرنامج ركز على عرض صور حية للكايزن=الاحسان ولكنه في كتابه شرح معنى الاحسان بشكل اوسع طبعا كلنا نعرف من الحديث معنى الاحسان: هو أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك نحفظ الحديث من المرحلة الابتدائية ولكن عندما قراته هذه المرة نبهني لمعنى كنت أغفل عنه وهو أن العبادة مفهوم واسع جداً لوطيفة الانسان التي هي "عمارة الأرض" فالاحسان يجب أن يكون في كل شيء قال عليه الصلاة والسلام " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"
تحدث الكاتب بأريحيةعن تجربته في تطبيق مبدأ الاحسان أو الكايزن في بيته مع أولاده و زوجته هذا طرحه لتجربته ربما يشجع البعض لتطبيق مبدأ الكايزن
تتميز كتب الشقيري بسهولة العرض وبساطة الأسلوب وإفادة المحتوى بصراحة أمدني الكتاب بأفكار عديدة ومفيدة حول كيفية التطور سواء على الصعيد الشخصي أو الاجتماعي فعلاً صدق من قال(إذا كان العالم نائماً فاليابان تعمل)لذلك علينا كشباب عربي محاول تطبيق الأفكار بشكل عملي
حقيقة شعرت بالأسى عندما قرأت هذا الكتاب ,, يا إلهي إلى هذا السوء وصل الحال بنا حقاً أصبحنا أوهن أمه !!! اليابان ذلك البلد الذي قد يخلو من المسلمين إلا أنه يطبق أخلاق الإسلام بدقه متناهيه و نحن أين من هذه الأخلاق لماذا لا نطبقها فنحن أولى بها !! نأتي إلى الكتاب الآن :: أفتتح كتابه ب " علم + أخلاق + عمل = نهضه " حقاً بالعلم و الأخلاق و العمل تنهض الأمه و هذا ليس بمستحيل !! الشعب الياباني فعلاً شعب عظيم يمثل أخلاق الإسلام و يطبق تعاليم الرسول و تعاليم ديننا الحنيف ... لطالما شعرت بالفخر أن هناك شخصاً عربياً كأحمد الشقيري يدعو إلى التطور و النهضه ,, بالتأكيد هو فخرٌ لبلاده ... سلمت أناملك يا رجل ... مقالات جميله جدا أحببتها كثيراً , تساهم في تطوير العقول و تدعو إلى العمل و الإنجاز و الإرتقاء و عدم التكاسل ,,من أروع الكتب التي قرأتها للأستاذ أحمد الشقيري ... قراءه جداً رآئعه أحسست و كأنني قد زرتُ اليابان ,,, أنصح به كثيراً ...
It's like a summary of the show (which I find way better than the book) , Ahmed talked briefly about some manners and morals in Japanese culture, their importance and impact on society, and how we can integrate them in our daily life.
اذا كان العالم يلهو .. فاليابان تعمل لم أكن يوماً من رواد برنامج خواطر لكن لكوكب اليابان جاذبيته عندي ، و هو ما دفعني لقراءة هذا الكتاب الصغير و المفيد إلى درجة ما .
علم + اخلاق + عمل = نهضة
فهو لا يضع بين يديك مجرد معلومات مُبسطة و حسب ، إنما يوضح لك أن نهضة اليابان لم تكن من دون سبب و أن تصنيفها كثالث أقوى اقتصاد في العام لم يكن بمحض الصدفة . فالشعب الياباني شعب يعشق العمل و التنظيم ، مُلتزم بالأخلاق و الآداب العامة و سياسة تقديم المصلحة العامة على المصلحة الشخصية .
و سترى الفرق بين التزام وتطبيق المجتمع الياباني للقيم الإسلامية كالتواضع والإيثار و الاحترام و الأمانة و النظافة ...... و غيرها ، برغم أنه مجتمع غير مسلم ، و بين اهمال المجتمعات الإسلامية لهذه القيم برغم قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق ، و أنّ هذه الفجوة بين مبادئنا و أسلوب حياتنا هي بالذات الكارثة التي تعاني منها مجتماعتنا الإسلامية اليوم .
اسلوب الشقيري الذي يعرفه الجميع .. الاسلوب السهل و الشيق والممتع بعد سنتين من انتهاء برنامج خواطر الجميع بحاجة الى اعادة هذه الافكار .. وبحاجة الى خواطر جديدة كتاب جيد و سهل الفهم .. اغلب المكتوب كان قد ذكر في برنامج خواطر 5 و 6 على ما اعتقد تطور كوكب اليابان .. الاحسان .. الاخلاق .. والنهضة اعرف ان هذا الكتاب يعد قديم بعض الشيء ولكن تمنيت ان اجد فيه شيئا جديداً لم يتم ذكره في البرنامج .. كنت اتوق الى كلام جديد من الشقيري
يتحدث للكتاب عن رحلة الإعلامي أحمد الشقيري لليابان حيث يدوّن في الكتاب أكثر ما لفت انتباهه هناك. يُبدي الكاتب إعجابه باليابان ومواطنيه من ناحية التزامهم وانضباطهم في شتى جوانب الحياة. ويشيد بقيمة رائعة يرتكز عليها المجتمع الياباني ألا وهي "الكايزن" أو ما يُقصد بالإحسان. ثم يتحدث عن أساليبهم التعليمية التي تصب في مصلحة الطالب وتسعى لما فيه خير وصلاح له. ثم أخيرًا يأتي جزء لا يُستهان به حيث يشمل مجموعة من المقالات والآراء الصحفية التي وردت بشأن ذهاب الإعلامي أحمد الشقيري لليابان وبرنامجه "خواطر" وهذه المقالات تحوي الإطراء والتشجيع في بعضها، أما البعض الآخر فقد كان يحمل انتقادات وملاحظات بشأن مقارنته المستمرة بين اليابان وعالمنا العربي والتي تهدف للتحسين لكن البعض تضايق منها ووجدها مهينة للعرب. الكتاب جميل وهو النسخة المكتوبة لبرنامجه خواطر الموسم الثالث الذي ذهب به لليابان.
كتاب لطيف وبسيط انصح بهم من هم في مقتبل الحياة فهو يطلعك على ثقافة اليابان وأخلاقه ويعلمك بأسلوب سلس طرق للعيش بشكل أفضل ودروس حياتيه والكتاب عبارة عن مجموعة خواطر. يذكرني الجزء العملياتي فيه بكتاب بـ lifehacker المفيد في تحسينك لنظام حياتك بشكل عام :)
عندما تفتح هذا الكتاب تكتشف أن اليابان لم تحقق هذه النهضة وهذا الاقتصاد العملاق من فراغ الكتاب عبارة عن تعايش مع الشعب الياباني العظيم فلنتعلم منه الكثير ببساطة شعب ما زال يأكل بالعصا وحافظ على تقاليده ولكن انطلق إلى النهضة والتقدم
ملخص الكتاب
قد يقول بعض الناس أن المقارنة مع اليابان مقارنة غير عادلة وأقول أنه قد آن الإوان لنقارن أنفسنا بالأفضل في العالم حتى نرفع معاييرنا وكما قالوا ضع هدفك عند النجوم حتى إذا لم تصب الهدف تصل إلى القمر
هل تعلم أن الأطفال اليابنيين ينظفون مدارسهم كل يوم لمدة ربع ساعة مع المدرسين من ضمن الدوام الدراسي مما أدى إلى ظهور جيل ياباني متواضع وحريص على النظافة
هل تعلم أن المواطن الياباني الذي لديه كلب يحمل دائماً معه شنطة وأكياس خاصة لالتقاط فضلات الكلب حرصاً على نظافة المدينة وعندما سألتهم لماذا هذا الحرص الشديد قالوا لي هذه الأخلاق اليابانية
هل تعلم أن عامل النظافة في اليابان يسمى "مهندساً صحياً" ويحصل على 5000 إلى 8000 دولار أمريكي في الشهر, وحتى يسمح لك أن تكون عامل نظافة يجب أن تجتاز اختبارات خطية وشفوية
هل تعلم أن اليابان ليس لديه موارد طبيعية,وأنها تتعرض لمئات للزلازل سنوياً ولم يمنعها ذلك من أن تصبح ثان أكبر إقتصاد في العالم,وفي هذا درس عظيم أنه بالعزيمة والاجتهاد تتغلب الدول على كافة الصعوبات
هل تعلم أن هيروشيما عادت إلى ما كانت عليه اقتصادياً قبل سقوط القنبلة النووية خلال عشر سنوات
هل تعلم انه يمنع استخدام الموبايل في القطارات والمطاعم والأماكن المغلقة حفاظاً على عدم ازعاج الآخرين Manners mode "وان الوضع الصامت في الموبايل يسمى"أخلاق
"هل تعلم أنه في اليابان تدرس مادة من أولى ابتدائي إلى سادسة ابتدائي تسمى "اسلوب حياة صاحب الأخلاق The ways of the moral
هل تعلم أن اليابانيين أغنى شعوب العالم رغم ذلك ليس لديه خدم,فالأب والأم هم المسؤولان عن الأولاد
هل تعلم أنه لا يوجد سقوط في المدرسة من أولى إبتدائي إلى ثالثة متوسط لأن هدف المدرسة في هذه المرحلة هي التربية وغرس المفاهيم وليس فقط التعليم والتلقين والتحفيظ ولكن الهدف هو بناء الشخصية اليابانية
هل تعلم أن معدل تأخير القطارات في اليابان 7 ثواني في السنة,فهو شعب يعرف قيمة الوقت وانه دون الحرص على الدقائق والثواني فيستحيل أن تنهض أي أمة أو أن يبدع أي إنسان
هل تعلم أن الأطفال في المدرسة يأخذون فرش أسنانهم المعقمة وينظفون أسنانهم في المدرسة بعد الأكل فيتعلموا بذلك الحفاظ على صحتهم في سن مبكر
هل تعلم أن مدير المدرسة يُمنع من دخول مطبخ المدرسة,وعليه الأكل من أكل الطلاب نفسه وقبلهم بنصف ساعة ليتأكد من سلامة الأكل,وعندما سألته لماذا هذا الحرص قال:هؤلاء الطلاب هم مستقبل اليابان
هل تعلم أنه يوجد في اليابان ممرات خاصة للعمي وأن الأعمى يستطيع أن يركب ويخرج من القطارات في اليابان دون مساعدة أحد,لأن كل المرافق مجهزه له ...ليس على الأعمى حرج
هل تعلم أنه يوجد مكتبة في اليابان للمكفوفين بها أكثر من 70000 كتاب بما فيها القرآن الكريم بلغة برايل
هل تعلم أن الأطفال يخلعون الجزم قبل الدخول للمدرسة,ويلبسون جزماً خاصة بالمدرسة حفاظأ على سلامة ونظافة المدرسة
هل تعلم أن نسبة الأمية في اليابان صفر,وانهم الآن يتحدثون عن أمية الكمبيوتر
هل تعلم أن مدير محطة قطار يابانية انتحر بسبب أن أحد القطارات في شركته تأخر لبضع دقائق عن موعد العمل,فلم يتحمل الضغط عليه في الصحف والأخبار فانتحر
سر النهضة اليابانية علم+أخلاق+عمل= نهضة مبدأ كايزن"تطوير مستمر"...إزالة مودا "الهدر" تغييرات بسيطة لكن دائمة
جملتان رائعتان للختام "نحن في اليابان نحترم الوقت, لو جاء رئيس اليابان نفسه لم يستطيع الدخول للسوق قبل الوقت المحدد" "إذا كان العالم يلهو ,فاليابان تعمل"
كل مرة اقع فى نفس المقلب مع كتب احمد الشقيرى الرجل ببساطة يحكى ما حدث فى الحلقة المصورة فى كتاب .. لا جديد...الامر هنا فقط مكتوب و صور ثابتة .... قرات من 1-113 لاجده فى النهاية لخص ما قاله فى 113 صفحة فى 4 صفحات فقط من 114-118
الكتاب القادم :عودة الحمار الجزء التانى من حمار من الشرق ل محمود السعدنى
لو لم أشاهد خواطر من اليابان في حينه لما عرفت عما يتحدث الكتاب,
لكني كنت محظوظة فقط هو تساؤل خاص وملح: هل استفدت كما يجب من تلك الرحلة الى اليابان مع خواطر؟
صدقا لابد أني أصغر من أن أفعل شيئا في مجتمعي، إنما الحقيقة هي هل أنا أضعف من ذلك بعدم البدء من نفسي؟ انظر كم مر على خواطر 5 من الوقت ولكن هناك دائما فرصة للاستفادة منها، واستثمار تجارب وخبرات الآخرين
الكتاب عبارة عن نظريات مكتوبة لتنظيم حياة الإنسان منبثقة عن تجربة عاشها أحمد الشقيري في اليابان بعد أن رأى منهم العجب ولكن من خلال قاعدة إسلامية وأنا لا أستغرب هذا الإندهاش الكبير من حياة اليابانين فاليابان بلد منظم و شعب راقي و متحضر بدرجة عالية ولكن يصعب تطبيق هذه النظريات في كل البلاد الإسلامية نظراً للفوارق الاجتماعية بين هذه البلاد و الكاتب أيضا يركز على الشعوب ولا ينظر لأساس الفساد ألا وهو الأنظمة العربية التي دمرت الشعوب العربية و جعلتها متخلفة مثل ما ذكر الكاتب
الجزء الاول عن اليابان وهناك الكثير من الأشياء التي أتمنى لو تتطبق هنا .. الجزء الثاني كان عن ما كتبت الجرائد عن خواطر او المسلسلات او البرامج في رمضان .. ( لم اقرأ كلها في الحقيقة)
اخر جزء ( كانت اخر صفحات) فيها صور واعجبني ان هناك مدارس طبقت ولو القليل من اشراك الطلاب في المدرسة
الجزء الاول اعجبني اكثر .. واكيد سأشتري كتب اخرى لاحمد القشيري ( المهم لا يكون في الكتاب شيء مثل الجزء الثاني )
كتاب رحلتي مع غاندي كان جدًا رائع وانصح به كثيرا للكاتب احمد
كتاب قديم للشقيري دون فيه ملاحظاته عن اليابان. ربما كان في ذلك الوقت منبهرا بما رآه. لكننا حاليا نعلم أغلب هذه المعلومات، لكننا مازلنا نتساءل لماذا هذا حالهم وهذا حا��نا!!!!
كتاب بسيط يصلح للشباب، ربما يكون منهم من يستطيع ان يغير الحال.
أميل جداً لقراءة المقالات .. و الاستاذ أحمد الشقيري من أول الكتّاب الذين قرأت لهم .. هذا الكتاب كأنه ملخص لرحلة الاستاذ أحمد إلى اليابان تحدث فيه بشكل أكثر تفصيلاً و أسهب في مبدأ الكايزن و هذا أعجبني أظن أن من المهم جداً أن يقرأ هذا الكتاب من أخذوا انطباع غير جيد عن برنامج خواطر هذه السنه لأني أعتقد أنه قد " ينرفزهم" الصوت والصوره معاً وقد لا يفكرون جيداً ! القراءة تعطي معاني أعمق و أدق و أصدق وبعد القراءة فلتتكامل الصوره الذهنية لديهم عن شخص الشقيري وأفكاره وبرنامجه ! أجزم أنهم سيفكرون من نواحي أخرى .. أخيراً هذا الكتاب أشعرني بالألم لسوء حالنا و أشعرني بالأمل أيضاً فالوعي بالأخطاء و الإيمان بها دليل على البدء في تغييرها بلا شك .
أنا مش هتكلم عن روعة الشقيرى ولا عن حبي ليه والكتاب ماهو إلا عبارة عن كتابة لحلقات البرنامج زى خواطر 2 ولكن يختلف فى زيادة مواضيع عن الكايزن ومفهومه وتطبيقات عليه فقد تطرق إلى مفهومه وتطبيق أو اثنين فى البرنامج لكنه توسع فى الكتاب فى تطبيقات الكايزن (لو لم أكن مصرياً ، لوددت ان أكون يابانياً)
الكتاب عبارة عن تفريغ لحلقات برنامج خواطر الجزء الخامس الذي تم تصويره في اليابان ليصور لنا مدى تقدم اليابان و الى ما وصلت إليه في مجال العمل و حسن الاخلاق ,إحسان و التعليم ليعقد مقارنات بينهم و بيننا. كتاب جميل و بسيط ,و اسلوبه سهل و مفيد لمن لم يشاهد البرنامج . احببت البرنامج اكثر من الكتاب.