MalakJa > MalakJa's Quotes

Showing 1-30 of 162
« previous 1 3 4 5 6
sort by

  • #1
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “ومِن النّاس مَن لا تَصحُّ مَحبّتُه إلا بَعدَ طول المُخافتةِ
    و كثيرِ المشاهدةِ
    و تمادِي الأُنس،
    وهذا الذي يُوشِكُ أن يَدومَ و يَثْبُتَ
    ولا يَحِيكُ فيه مُرُّ الليالي.
    فما دَخَلَ عسيرًا.. لم يَخْرُجْ يَسيرًا.”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #2
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وليعلم المستخف بالمعاصي. المتكل على التسويف. المعرض عن طاعة ربه أن إبليس كان في الجنة مع الملائكة المقربين فلمعصية واحدة وقعت منه استحق لعنة الأبد وعذاب الخلد وصير شيطاناً رجيماً وأبعد عن رفيع المكان وهذا آدم صلى الله عليه وسلم بذنب واحد أخرج من الجنة إلى شقاء الدنيا ونكدها. ولولا أنه تلقى من ربه كلمات وتاب عليه لكان من الهالكين. أفترى هذا المغتر بالله ربه وبإملائه ليزداد إثماً يظن أنه أكرم على خالقه من أبيه آدم الذي خلقه بيده ونفخ فيه من روحه وأسجد له ملائكته الذين هم أفضل خلقه عنده؟ أو عقابه أعز عليه من عقوبته إياه؟ كلا،”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #3
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “فإن الهموم إذا ترادفت في القلب ضاق بها، فإن لم يُنضِ منها شيء باللسان، ولم يسترح إلى الشكوى لم يلبث أن يهلك غمّاً ويموت أسفاً”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #4
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “و ما هلكت الدول و لاهلكت الممالك و لا سفكت الدماء ظلما و لا هتكت الاستار بغير النمائم و الكذب. ص 120”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #5
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “رُوِيَ عن زياد ابن أبي سفيان رحمه الله أنه قال لجلسائه : "من أنعمُ الناس عيشة؟ ، قالوا : أمير المؤمنين. ... فقال:(وأين ما يلقى من قريش؟ ، قيل:فأنت! .. قال:وأين ما ألقى من الخوارج والثغور؟.. قيل: فمن أيها الأمير؟
    قال: رجلٌ مسلم له زوجة مسلمة لهما كفافٌ من العيشِ قد رَضِيَت به ورضِيَ بها لا يعرفنا ولا نعرفه.”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #6
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وإن النميمة لطبع يدل على نتن الأصل ورداءة الفرع وفساد الطبع وخبث النشأة، ولا بد لصاحبه من الكذب والنميمة فرع من فروع الكذب ونوع من أنواعه، وكل نمام كذاب، وما أحببت كذاباً قط، وإني لأسامح في إخاء كل ذي عيب وإن كان عظيماً، وأكل أمره إلى خالقه عز وجل، وآخذ ما ظهر من أخلاقه، حاشى من أعلمه يكذب فهو عندي ماح لكل محاسنه، ومعف على جميع خصاله، ومذهب كل ما فيه، فما أرجو عنده خيراً أصلاً، وذلك لأن كل ذنب فهو يتوب عنه صاحبه وكل ذام فقد يمكن الاستتار به والتوبة منه، حاشى الكذب فلا سبيل إلى الرجعة عنه ولا إلى كتمانه حيث كان. وما رأيت قط ولا أخبرني مز رأى كذاباً ترك الكذب ولم يعد إليه، ولا بدأت قط بقطيعة ذي معرفة إلا أن أطلع له على الكذب، فحينئذ أكون أنا القاصد إلى مجانبته والمتعرض لمتاركته، وهي سمة ما رأيتها قط في أحد إلا وهو مزنون في نفسه إليه بشق، مغموز عليه لعاهة سوء في ذاته. نعوذ بالله من الخذلان.”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #7
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “فالإشارة بمؤخر العين الواحدة نهي عن الأمر، وتفتيرها إعلام بالقبول، وإدامة نظرها دليل على التوجع والأسف، وكسر نظرها آية الفرح، والإشارة إلى إطباقها دليل على التهديد، وقلب الحدقة إلى جهة ما ثم صرفها بسرعة تنبيه على مشار إليه، والإشارة الخفية بمؤخر العينين كلتهما سؤال، وقلب الحدقة من وسط العين إلى الموق بسرعة شاهد المنع، وترعيد الحدقتين من وسط العينين نهي عام، وسائر ذلك لا يدرك إلا بالمشاهدة. ص 83”
    ابن حزم الأندلسي, طوق الحمامة في الألفة والألاف

  • #8
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وإنك لترى المرأة الصالحة المسنة المنقطعة الرجاء من الرجال، وأحب أعمالها إليها وأرجاها للقبول عندها سعيها في تزويج يتيمة، وإعارة ثيابها وحليها لعروس مقلة. وما أعلم علة تمكن هذا الطبع من النساء إلا أنهن متفرغات البال من كل شيء إلا من الجماع ودواعيه، والغزل وأسبابه، والتآلف ووجوهه لاشغل لهن غيره ولا خلقن لسواه. والرجال مقتسمون في كسب المال وصحبة السلطان وطلب العلم وحياطة العيال ومكابدة الأسفار والصيد وضروب الصناعات ومباشرة الحروب وملاقاة الفتن وتحمل المخاوف وعمارة الأرض، وهذا كله متحيف للفراغ، صارف عن طريق البطل وقرأت في سير ملوك السودان أن الملك منهم يوكل ثقة له بنسائه يلقى عليهن ضريبة من غزل الصوف يشتغلن بها أبد الدهر؛ لأنهم يقولون: إن المرأة إذا بقيت بغير شغل إنما تشوق إلى الرجال، وتحن إلى النكاح ولقد شاهدت النساء وعلمت من أسرارهن مالا يكاد يعلمه غيري؛ لأني ربيت في حجورهن، ونشأت بين أيديهن، ولم أعرف غيرهن. ولا جالست الرجال إلا وأنا في حد الشباب وحين تفيل وجهي. وهن علمنني القرآن وروينني كثيراً من الآشعار وردبنني في الخط، ولم يكن وكدي وإعمال ذهني مذ أول فهمي وأنا في سن الطفولة جداً إلا تعرف أسبابهن، والبحث عن أخبارهن، وتحصيل ذلك. وأنا لا أنسى شيئاً مما آرى منهن، وأصل ذلك غيرة شديدة طبعت عليها، وسوء ظن في جهتهن فطرت به، فأشرفت من أسبابهن على غير قليل. وسيأتي ذلك مفسراً في أبوابه إن شاء الله تعالى.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #9
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وقد أجمع المسلمون إجماعاً لا ينقضه إلا ملحد أن الزاني المحصن عليه الرجم حتى يموت).”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #10
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وإن في الزنا من إباحة الحريم، وإفساد النسل، والتفريق بين الأزواج الذي عظم الله أمره، مالا يهون على ذي عقل أومن له أقل خلاق، ولو لا مكان هذا العنصر من الإنسان وأنه غير مأمون الغلبة لما خفف الله عن البكرين وشدد على المحصنين. وهذا عندنا وفي جميع الشرائع القديمة النازلة من عند الله عز وجل حكما باقياً لم ينسخ ولا أزيل، فيترك الناظر لعباده الذي لم يشغله عظيم ما في خلقه ولا يحيف قدرته كبير ما في عوالمه عن النظر لحقير ما فيها، فهو كما قال عز وجل: (الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم). وقال: (يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منا وما ينزل من السماء وما يعرج فيها). وقال: (عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء).”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #11
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “حدثني أبو موسى هارون بن موسى الطبيب قال: رأيت شاباً حسن الوجه من أهل قرطبة قد تعبد ورفض الدنيا، وكان له أخ في الله قد سقطت بينهما مؤونة التحفظ، فزاره ذات ليلة وعزم على المبيت عنده، فعرضت لصاحب المنزل حاجة إلى بعض معارفه بالبعد عن منزله. فنهض لها على أن ينصرف مسرعاً. ونزل الشاب في داره مع امرأته، وكنت غاية الحسن وترباً للضيف في الصبى فأطال رب المنزل المقام إلى أن مشى العسس ولم يمكنه الانصراف إلى منزله، فلما علمت المرأة بفوات الوقت وأن زوجها لا يمكنه المجيء تلك الليلة تاقت نفسها إلى ذلك الفتى فبرزت إليه ودعته إلى نفسها، ولا ثالث لهما إلا الله عز وجل، فهم بها ثم ثاب إليه عقله وفكر في الله عز وجل فوضع إصبعه على السراج فتفقع ثم قال: يا نفس، ذوقي هذا وأين هذا من نار جهنم. فهال المرأة ما رأت، ثم عاودته فعاودته الشهوة المركبة في الإنسان فعاد إلى الفعلة الأولى. فانبلج الصباح وسبابته قد اصطمتها النار. أفتظن بلغ هذا من نفسه هذا المبلغ إلا لفرط شهوة قد كلبت عليه؟ أو ترى أن الله تعالى يضيع له المقام؟ كلا إنه لأكرم من ذلك وأعلم.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #12
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “النفس، وقائدها الشهوة. والله تعالى يقول: (إن النفس لأمارة بالسوء). وكنى بالقلب عن العقل فقال: (إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد). وقال تعالى: (وحبب ألكم الإيمان وزينه في قلوبكم). وخاطب أولي الألباب.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #13
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “الصالحة من النساء هي التي إذا ضبطت انضبطت، وإذا قطعت عنها الذرائع أمسكت. والفاسدة هي التي إذا ضبطت لم تنضبط، وإذا حيل بينها وبين الأسباب التي تسهل الفواحش تحيلت في أن تتوصل إليها بضروب من الحيل. والصالح من الرجال من لا يداخل أهل الفسوق ولا يتعرض إلى المناظر الجالبة للأهواء، ولا يرفع طرفه إلى الصور البديعة الصنعة، ويتصدى للمشاهد المؤذية، ويحب الخلوات المهلكات والصالحان من الرحال والنساء كالنار الكامنة في الرماد لا تحرق من جاورها إلا بأن تحرك والفاسقان كالنار المشتعلة تحرق كل شيء. وأما امرأة مهملة ورجل متعرض فقد هلكا وتلفا. ولهذا حرم على المسلم الالتذاذ بسماع نغمة امرأة أجنبية. وقد جعلت النظرة الأولى لك والأخرى عليك”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #14
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وما رأيت قط متعاشقين إلا وهما يتهاديان خصل الشعر مبخرة بالعنبر مرشوشة بماء الورد، وقد جمعت في أصلها بالمصطكي وبالشمع الأبيض المصفى ولفت في تطاريف الوشي والخز وما أشبه ذلك لتكون تذكرة عند البين.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #15
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “ومنها حياء مركب يكون في المحب يحول بينه وبين التعريض بما يجد، فيتطاول الأمر، وتتراخى المدة، ويبلى جديد المودة، ويحدث السلو. وهذا وجه إن كان السالي عنه ناسياً فليس بمنصف، إذ منه جاء سبب الحرمان، وإن كان متصبراً فليس بملوم، إذ آثر الحياء على لذة نفسه.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #16
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “ومما يشبه ما نحن فيه، وإن كان أيس منه، أن رجلاً من إخواني كنت أحللته من نفسي محلها، وأسقطت المؤونة بيني وبينه، وأعددته ذخراً وكنزاً، وكان كثير السمع من كل قائل، فدب ذو النميمة بيني وبينه، فحاكوا له وأنجح سعيهم عنده، فانقبض عما كنت أعهده. فتربصت عليه مدة في مثلها أوب الغائب، ورضي العاتب، فلم يزدد إلا انقباضاً فتركته وحاله.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #17
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وضع عمر بن الخطاب رضي الله عنه للناس ثماني عشر كلمة من الحكمة منها: ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك على ما يغلبك عليه.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #18
    Abu Muhammad Ali ibn Hazm
    “وليعم المستخف بالمعاصي. المتكل على التسويف. المعرض عن طاعة ربه أن إبليس كان في الجنة مع الملائكة المقربين فلمعصية واحدة وقعت منه استحق لعنة الأبد وعذاب الخلد وصير شيطاناً رجيماً وأبعد عن رفيع المكان وهذا آدم صلى الله عليه وسلم بذنب واحد أخرج من الجنة إلى شقاء الدنيا ونكدها. ولولا أنه تلقى من ربه كلمات وتاب عليه لكان من الهالكين.”
    Ibn Hazm Al-Andalusi, ‫طوق الحمامة‬

  • #19
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “السبب في شقاء الانسان أنه دائما يزهد في سعادة يومه ويلهو عنها بما يتطلع إليه من سعادة غده، فإذا جاء غده اعتقد أن امسه كان خيرا من يومه، فهو لاينفك شقيا في حاضره وماضيه.”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #20
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “لا سبيل إلى السعادة فى الحياة إلا إذا عاش الإنسان فيها حراً مطلقاَ
    لا يسيطر على جسمه وعقله ونفسه ووجدانه وفكره مسيطر إلا أدب النفس”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #21
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “لا تأس على مافاتك
    ف إنما كان [وديعة] من ودائع الدهر ، أعاركها برهة من الزمن
    ! ثم استردها”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #22
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “ليست الفضيلة وسيلة من وسائل العيش او كسب المال وانما هى حالة من حالات النفس تسمو بها الى أرقي درجات الانسانية وتبلغ بها غاية الكمال”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #23
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “إنّ قلب الرجل متقلبٌ مُتلّون، يسرع إلى البغض كما يسرع إلى الحب، وإنّ هذه المرأة التي تحتقرونها وتزدرونها وتضربون الأمثال بخفة عقلها وضعف قلبها، أوثق منه عقدًا وأمتن ودًا وأوفى عهدًا”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #24
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “أين تجدون الزوجات الصالحات في مستقبل حياتكم إنْ أنتم أفسدتم الفتيات اليوم ؟”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #25
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “لا يستطيع الرجل أن يكون رجلاً حتى يجد إلى جانبه زوجة، تبعث في نفسه روح الشجاعة والهمة، وتغرس في قلبه كبرياء التبعة وعظمتها”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #26
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “يجب أن ينفس عن المرأة من ضائقة سجنها لتفهم أن لها كيانا مستقلا، وحياة ذاتية، وأنها مسؤولة عن ذنوبها وآثامها أمام نفسها وضميرها، لا أمام الرجل.
    يجب أن تعيش في جو الحريّة الفسيح وتستروح رائحته الأريجة، ليستيقظ ضميرها الذي أخمده السجن والاعتقال من رقدته، ويتولى بنفسه محاسبتها على جميع أعمالها، ومراقبة حركاتها وسكناتها، فهو أعظم سلطانا، وأقوى يدا من جميع الوازعين المسيطرين.”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #27
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “الأم هو الينبوع الذي تتفجر منه جميع عواطف الخير والأحسان في الأرض.”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #28
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “... كثيرًا ما تجد بين الجهلاء من تعجبك استقامته وبين العلماء من يدهشك اعوجاجه, وإن كان صحيحًا ما يقولون من أنّ العلم ما ينتفع به صاحبه فكثير من الجهلاء أعلم من كثيرٍ من العلماء.
    فلا تبالغ في تقدير فلسفة الفلاسفة وعلم العلماء, ولا تنظر إليهم نظرًا يملأ قلبك رهبةٌ, ولا تغلُ في احتقار الجهلاء وازدراء العامة والدَّهماء, ولا تكن ممن يقضون حياتهم أسرى العناوين وعبيد الألقاب.”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #29
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “أكثرُ الناس يعيشون في نفوس الناس أكثَر مما يعيشون في نفوس أنفسهم
    أي أنهم لايتحرَّكون ولا يسكنون، ولا يأخذون ولا يَدَعون إلا لأن الناس هكذا يريدون”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات

  • #30
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “إنّ الحياة مسرات وأحزان ، أمّا مسراتها فنحن مدينون بها للمرأة لأنها مصدرها وينبوعها الذي تتدفق منه، وأمّا أحزانها فالمرأة هي التي تتولى تحويلها إلى مسرات أو ترويحها عن نفوس أصحابها على الأقل ، فكأننا مدينون للمرأة بحياتنا كلها”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات



Rss
« previous 1 3 4 5 6