Ghada Ali > Ghada 's Quotes

“ليتنا أنا وأنت جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون والسينما لنعرف هل هذا حب حقًا أم أننا نتقمص ما نراه ؟”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“لا يكفيك أن تنساها .. يجب كذلك أن تنسى أنك نسيتها !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الثقة بالنفس كلام فارغ ..سوف يدهشك كم الأشياء التي لا تعرفها أو لا تجيدها .. المهم أن تثق بقدرتك على أن تكون أفضل ..”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“جو الشتاء الحزين ودفء البيت والحنين لشيء ما .. كل هذا يغريك بأن تلصق انفك بزجاج النافذة وتحلم .. لكن هناك منذ ميلاد البشرية ما يرغم الإنسان على الخروج تحت الأمطار ذاهباً لمكان ما”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“لولا أن مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة أو استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم أحمد .. حقًا إن لبعض الأسماء رهبة.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الأرجح أن الشخص الحنون لا يفرق بين إعطاء الحنان وتلقيه.. هذه ظاهرة عجيبة .”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“معنى الصداقة ھو أنني – تلقائيا – أراك جديرًا بأن ائتمنك على جزء من كرامتي..”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“اليوم هو أول يوم مما تبقى لي من عمر.. عبارة شكسبيرية رائعة !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الإنسان الحساس !!.. باختصار شخص مشكلته طيلة اليوم ھي نفسه .. كم أنه رائع والآخرون أوغاد.. ھذا لا يطاق!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان اللیل صامتًا ذلك الصمت الذي يئز في الأذن ويصیبك بالصمم ..”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان رأيه أن الوسيلة الوحيدة لمساواة الجنسين ھي أن يقید الرجل أكثر لا أن تنزع المرأة قيودها !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان يعيش بأربع شخصيات مختلفة يجمع بينها أنه يتھم بالتقصير في كل مكان يذھب إليه !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كيف يا أبي – وأنت ملء سمعي وبصري – ينظر لك ابني ذات النظرة المبھمة الغامضة التي كنت
أنظر بھا لحكاياتك عن جدي ؟
..لقد كنت .. ثم لم تعد.. مثل من سبقوك.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الحل الوحيد للمشاكل النفسية ھو: لا تكن عاطلاً... لا تكن وحيدا.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كان يكرهها بشدة لأنها تجعله يكره نفسه !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“كلھم فيهم ھذا الطابع .. ينقلون لك الأخبار التي تغيظك أو تسيء لك ثم ينظرون لك من تحت لتحت في خبث منتظرين ما سيبدو على وجھك!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“ما انتهى ببطء.. لا يعود بسرعة.. لا يعود أبداً !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“لأن ما حدث حدث في وقت لم يتوقع فيه أحد أن يحدث، فإن أحدًا لم يفعل شيئًا وبالتالي لا يوجد ما يستحق التعليق عليه.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الفارق بين (إمساك العصا من منتصفها) و(الرقص على السلم) واه جداً، لا يشعر به إلا المحظوظون !
”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“مھما أحببنا الآخرين فلا بد أن نجدھم سخفاء مبتذلين مملين في لحظة بعينها.. لھذا يجب أن نغفر لمن يبدون سأمھم منا.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“قالت إن فلانًا يثير اشمئزازها.. أنا لست طفلاً.. معنى هذا أنها تخشاه فعلاً لأنها معجبة به وتخشى أن تضعف.. كما اشمأزت زوجة الفنان من (ستريكلاند) في (القمر وستة بنسات).. حينما تقول المرأة إنها لا تطيق فلانًا فهي على الأرجح مفتونة به .. متى تعرف إنها لا تطيقه فعلاً ؟.. حينما لا تبالي به ولا تتحدث عنه على الإطلاق.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“لم أكن حزينًا عندما كتبت تلك القصة، لكني تعمدت الجدية والصرامة .. بعد ما قرأتها شعرت بأنني كنت سخيفًا كطفل يحاول رسم تقطيبة على جبينه الضاحك.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“من أجل ثوان كھذه يقولون إن الحياة كلھا جميلة !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“بلغ حالة من الإحباط أورثته ارتخاء عضلياً.. حتى إنهلو قرر الانتحار لما وجد القدرة على رفع قدمه فوق سور الشرفة!”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“ورقة في درجي كتبتها في السابعة من عمري أودع فيها العالم لأنني قررت الانتحار !.. أصابني الهلع: ترى هل انتحرت فعلاً بعد ما كتبت الورقة ؟.. ربما.. أشعر أحيانًا بأنني جثة نخرة.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“ھل أنا مكافأتك أم جزاؤك ؟.. وھل أنت ثوابي أم عقابي ؟”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“حبيبتي...لو وضعوك في كفة وفتيات العالم في كفة، لرجحت – حسب قوانين نيوتن– كفة فتيات العالم.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“قالوا إن الضحك يحرك عضلتين بينما الغضب يحرك عشرين عضلة .. فلماذا تتعب نفسك إذن ؟.. ھذا صحيح .. لكن الغضب يحافظ على اتزانك النفسي ويخرج طاقتك العدوانية بدلاً من أن تأكلك من الداخل كالحمض.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق

“الناس تحترم– أو تعتقد أنھا تحترم- من يقول إنه تعس.. لأنھم يعتبرون الحزن علامة على النضج..
كأن السعادة خطيئة لا يجدر بالمرء إعلانھا.. أنا حزين وأنتم أوغاد .. ھذا ھو شعار كل إنسان.”
― أحمد خالد توفيق, قصاصات قابلة للحرق