Baraa > Baraa's Quotes

Showing 1-22 of 22
sort by

  • #1
    “إن الضمير الآثم لا يحتاج إلى أصبع إتهام
    لذا ابدأوا بمحاكمة أنفسكم أمام ضمائركم
    وأعلموا أن شجرة الظلم لا تثمر
    وإن من بالغ في استسلامه ضاق فكره عن رؤية الحقيقية
    ومن صدق كذب الحياة سخر منه ضميره
    وأن عواقب الصمت أشد خطورة من أسبابه
    ولأن الضمير هو منارة الإنسان إلى الصواب نستعين به لتحقيق الحلم العربي
    لذا دعوا ضمائركم تنطق فالضمير الأبكم شيطان أخرس!!”
    مجهول

  • #2
    “أَيا لَكِ نَظرَةً أَودَت بِقَلبي .. وَغادَرَ سَهمُها جِسمي جَريحا
    فَلَيتَ أَميرَتي جادَت بِأُخرى .. فَكانَت بَعضَ ما يَنكا القُروحا
    فَإِمّا أَن يَكونَ بِها شِفائي .. وَإِمّا أَن أَموتَ فَأَستَريحا
    .”
    العباس بن الأحنف

  • #3
    Sayyid Qutb
    “إن كلماتنا ستبقى ميتةً لا حراك فيها هامدةً أعراساً من الشموع ، فإذا متنا من أجلها انتفضت و عاشت بين الأحياء ، كل كلمة قد عاشت كانت قد اقتاتت قلب إنسان حي فعاشت بين الأحياء ، و الأحياء لا يتبنون الأموات ”
    سيد قطب

  • #4
    Sayyid Qutb
    “كم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير”
    سيد قطب, أفراح الروح

  • #5
    أحمد شوقي
    “إنمـا الأمـم الأخلاق مـا بقيـت


    فإن هم ذهبت أخلاقـهم ذهبــواً”
    أحمد شوقي

  • #6
    أحمد بن عطاء الله السكندري
    “ربما أعطاك فمنعك، و ربما منعك فأعطاك، و متى فتح لك باب الفهم في المنع صار المنع عين العطاء.”
    أحمد بن عطاء الله السكندري

  • #7
    إبراهيم طوقان
    “لا تسل عن سلامته روحه فوق راحته
    بدلته همومه كفناً من وسادته
    يرقب الساعة التي بعدها هول ساعته
    شاغل فكر من يراه بإطراق هامته
    بين جنبيه خافق يتلظّى بغايته
    من رأى فحمة الدجى أضرمت من شرارته
    حملته جهنم طرفاً من رسالته
    هو بالباب واقف والردى منه خائف
    فاهدأي يا عواصف خجلاً من جراءته
    صامت لو تكلما لفظ النار والدما
    قل لمن عاب صمته خلق الحزم أبكما
    وأخو الحزم لم تزل يده تسبق الفما
    لا تلوموه قد رأى منهج الحق مظلما
    وبلاداً أحبها ركنها قد تهدما
    وخصوماً ببغيهم ضجت الأرض والسما
    مر حين فكاد يقتله اليأس إنما
    هو بالباب واقف والردى منه خائف
    فاهدئي يا عواصف خجلاً من جراءته”
    إبراهيم طوقان

  • #8
    إبراهيم طوقان
    “وطن يباع ويشترى وتصيح فليحيا الوطن
    لو كنت تبغى خيره لبذلت من دمك الثمن
    ولقمت تضمد جرحه لو كنت من أهل الفطن”
    إبراهيم طوقان

  • #9
    عبد الله بن المقفع
    “وأعلم أن مالك لا يغني الناس كلهم فاخصص به أهل الحق، وأن كرامتك لا تطيق العامة كلها فتوخ بها أهل الفضلِ، وأن قلبك لا يتسع لكل شيء ففرغه للمهم، وأن ليلك ونهارك لا يستوعبان حاجاتك، وإن دأبت فيهما، وأن ليس لك إلى إدامة الدأب فيهما سبيل مع حاجةِ جسدك إلى نصيبهِ منهما فأحسن قسمتهما بين عملك ودعتك”
    عبد الله بن المقفع, الأدب الصغير والأدب الكبير

  • #10
    محمد بن إدريس الشافعي
    “ولا حزن يدوم ولا سرور ..... ولا بؤس عليك ولا رخاء
    إذا ما كنت ذا قلب قنوع ..... فأنت ومالك الدنيا سواء
    ومن نزلت بساحته المنايا ..... فلا أرض تقيه ولا سماء
    وأرض الله واسعة ولكن ..... إذا نزل القضا ضاق الفضاء
    دع الأيام تغدر كل حين ..... فما يغني عن الموت الدواء”
    الإمام الشافعي

  • #11
    Naguib Mahfouz
    “قد نضيق بالحب اذا وجد , ولكن شد ما نفتقده
    اذا ذهب
    نجيب محفوظ - السكرية”
    نجيب محفوظ

  • #12
    Naguib Mahfouz
    “عندما تتكاثر المصائب يمحو بعضها بعضاً ..
    وتحل بك سعادة جنونية غريبة المذاق ..
    وتستطيع أن تضحك من قلب لم يعد يعرف الخوف !”
    نجيب محفوظ

  • #13
    Naguib Mahfouz
    “سألت الشيخ عبد ربه التائه.
    - متى يصلح حال البلد؟
    فأجاب :
    - عندما يؤمن أهلها بأن عاقبة الجبن أوخم من عاقبة السلامة”
    نجيب محفوظ, أصداء السيرة الذاتية

  • #14
    Naguib Mahfouz
    “الخوف لا يمنع من الموت و لكنه يمنع من الحياة.”
    نجيب محفوظ, أولاد حارتنا

  • #15
    Friedrich Nietzsche
    “لا تحدق طويلاً في الهاوية حتى لا تلتفت اليك”
    نيتشه

  • #16
    عنترة بن شداد
    “إذا كشفَ الزَّمانُ لك القِناعا ... ومَدَّ إليْكَ صَرْفُ الدَّهر باعا

    فلا تخشَ المنية َ وإلتقيها ... ودافع ما استطعتَ لها دفاعاً

    ولا تخترْ فراشاً من حريرٍ ... ولا تبكِ المنازلَ والبقاعا

    وحَوْلَكَ نِسْوَة ٌ ينْدُبْنَ حزْناً ... ويهتكنَ البراقعَ واللقاعا

    يقولُ لكَ الطبيبُ دواك عندي ... إذا ما جسَّ كفكَ والذراعا

    ولو عرَفَ الطَّبيبُ دواءَ داء ... يَرُدّ المَوْتَ ما قَاسَى النّزَاعا

    وفي يوْم المَصانع قد تَركنا ... لنا بفعالنا خبراً مشاعاً

    أقمنا بالذوابل سُوق حربٍ ... وصيَّرنا النفوس لها متاعا

    حصاني كانَ دلاّل المنايا ... فخاض غُبارها وشَرى وباعا

    وسَيفي كان في الهيْجا طَبيباً ... يداوي رأسَ من يشكو الصداع

    أَنا العبْدُ الَّذي خُبّرْتَ عَنْهُ ... وقد عاينْتَني فدعِ السَّماعا

    ولو أرْسلْتُ رُمحي معْ جَبانٍ ... لكانَ بهيْبتي يلْقى السِّباعا

    ملأْتُ الأَرضْ خوْفاً منْ حُسامِي ... وخصمي لم يجدْ فيها اتساعا

    إذا الأَبْطالُ فَرَّت خوْفَ بأْسي ... ترى الأقطار باعاً أو ذراعا”
    عنترة بن شداد

  • #17
    مصطفى خليفة
    “إن الإنسان لا يموت دفعةً واحدة، كلما مات له قريب أو صديق أو أحد من معارفه فإن الجزء الذي يحتله هذا الصديق أو القريب يموت في نفس هذا الإنسان، و مع الأيام و تتابع سلسلة الموت تكثر الأجزاء التي تموت داخلنا ... تكبر المساحة التي يحتلها الموت ...”
    مصطفى خليفة, القوقعة: يوميات متلصص

  • #18
    محمد بن إدريس الشافعي
    “*دع الأيام تفعل ما تشاء
    وطب نفسا إذا حكم القضاء*

    *ولا تجزع لحادثة الليالي
    فما لحوادث الدنيا بقاء*

    *وكن رجلا على الأهوال جلدا
    وشيمتك السماحة والوفاء*

    *وإن كثرت عيوبك في البرايا
    وسرك أن يكون لها غطاء*

    *تستر بالسخاء فكل عيب
    يغطيه كماقيل السخاء*

    *ولاترِللأعادي قط ذلا
    فإن شماتة الأعدا بلاء*

    *ولا ترج السماحة من بخيل
    فما في النارللظمآن ماء*

    *ورزقك ليس ينقصه التأني
    وليس يزيد في الرزق العناء*

    *ولاحزن يدوم ولا سرور
    ولابؤس عليك ولا رخاء*

    *إذا ما كنت ذا قلب قنوع
    فأنت ومالك الدنيا سواء*

    *ومن نزلت بساحته المنايا
    فلا أرض تقيه ولاسماء*

    *وأرض الله واسعة ولكن
    إذا نزل القضا ضاق الفضاء*

    *دع الأيام تغدر كل حين
    فما يغني عن الموت الدواء*”
    محمد بن إدريس الشافعي

  • #19
    “وإذا الشدائدُ أقبلتْ بجنودها .. والدهرُ من بعد المسرة أوْجعك
    لا ترجُ شيئا من أخٍ أو صاحب .. أرأيت ظلك في الظلام مشى معك!
    وارفع يديك إلى السماء ففوقها .. ربٌ إذا ناديتًه ما ضيّعَك”
    محمد رباح
    tags: شعر

  • #20
    “أيها الراكب الميمم أرضي
    أقري من بعضي السلام لبعضي
    إن جسمي كما علمت بأرض
    وفؤادي ومالكيه بأرض
    قُدر البين بيننا فافترقنا
    وطوى البين عن جفوني غمضي
    قد قضى الله بالفراق علينا
    فعسى باجتماعنا سوف يقضي”
    عبد الرحمن الداخل

  • #21
    مصطفى محمود
    “النار التي يصلاها المسلمون هي بلاء وأمتحان وتأديب لفئة كان يجب ان تكون هي الصفوة لأنها حملة العلم وورثة الأنبياء ولكنها خانت موروثاتها وأهملت كتابها وأعطت ظهرها للعلم الديني والدنيوي وعكفت على العاجل والزائل وإنشغل كل واحد ينفسه وهواه ولحظته وحاضره ولم يرابط على الحق إلا القليل وهؤلاء لزموا بيوتهم واغلقوا بابهم لينجوا بأنفسهم من الفتن والشهبات وكانت أول كلمة في كتابهم (اقرأ)

    إقــرأ ' /
    فكم منهم يقرأ وماذا يقرأ والأمية في البلاد الإسلامية هي القاعده وكان الأمر الثاني'/
    (قل هو الله أحد)
    فعدد أكثرهم آلهتهم وعبدوا المناصب والجاه والمال وسبحوا للجالسين على الكراسي وإنشدوا المدائح للحكام وعبد الكبير فيهم نفسه وأله هواه
    وكان الأمر الثالث'/
    (وقل أعملوا فسيرى الله عملكم)
    وتكرر الأمر بالعلم والعمل ومكارم الأخلاق والتقوى والعدل والرحمة والبر والعفو ألوف المرات في ألوف المواضع في القرآن فنسوا كل هذا ولم يذكروا إلا آية الحجاب التي جاءت في موضع واحد فزايدوا عليها وحعلوها نقابا وقفازا وآية قطع يد السارق التي جاءت في موضع واحد فجعلوا منها هدفا أول مع أنها معلقه على شروط هي المجتمع العادل والعدالة في توزيع الثروة وهي شروط غير متوافرة في مجتمعات إسلامية فقيرة تسف التراب ويركب أكتاف أكثرها افراد وأحزاب ينفردون بالمغانم وأكثرها يعيش في مجاعات وحروب يستحيل ولا يجوز فيها تطبيق الحد قما قطع النبي ولا قطع عمر بن الخطاب يدا في حرب ولا في مجاعه ثم من يقطع يد من ؟ والكل متهم وكل واحد يضع يده في جيب آخر


    شكراً للمحن و صبرا عليها فربما أخرجت جيلاً أو نفراً من المسلمين صقلته التجارب وعركته البلايا فنورت منهم القلوب وفتحت البصائر

    يقول ربنا (نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوراثين)
    وتلك سنة الله الجارية في الأرض
    ويقول الله تعالى (وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها)

    هكذا فعل الله ببني اسرائيل الذين استضعفوا وهكذا اخرج يهود الأمس من الطاغوت وذل الشتات
    واليوم انقلبت آلآيه فاليهود جالسون على ترسانة نووية وإسرائيل في العلو والمسلمون مستضعفون من كل ذي سلطان مدفوعون بالابواب مروعون بالجوع والخوف وسوف تجرى سنة الله المنان فيمن عليهم ويأخذ بيدهم فما عرفنا الدنيا إلا خافضه رافعه لا يدوم لها حال وماعرفنا كأس البلايا كأسا دوارة
    ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا ولا يخالجني يأس بالرغم من كل مايحدث فما أرى فيه إلا مراهقة إسلاميه وبعد المراهقه سوف يأتي الرشد ولقد وصلنا إلى القاع وليس بعد القاع إلا معاودة الصعود والارتفاع وسوف تعلوا راية الإسلام رغم شماتة الشامتين  وحقد المتربصين وعلينا بالعمل وعلى الله تحويل المقادير وسوف يبدل الله أحوالنا إذا بدلنا ما بأنفسنا والله هو الذي يصنع النهار وكل المطلوب أن نفتح نوافذنا ونوافذ عقولنا وقلوبنا ونتلقى نوره وأمطئنو فما لأحد سوى الله في هذا الكون تصريف ولا إله إلا الله أولا وأخيراً”
    مصطفى محمود, الإسلام السياسي والمعركة القادمة

  • #22
    عباس محمود العقاد
    “كلا .. لست أهوى القراءة لأكتب، ولا أهوى القراءة لازداد عمراً في تقدير الحساب .. وإنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الانسان الواحد، لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق، وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب.
    فكرتك أنت فكرة واحدة .. شعورك أنت شعور واحد .. خيالك أنت خيال فرد إذا قصرته عليك .. ولكنك إذا لاقيت بفكرتك فكرة أخرى، أو لاقيت بشعورك شعوراً آخر، أو لاقيت بخيالك خيال غيرك .. فليس قصارى الأمر أن الفكرة تصبح فكرتين، أو أن الشعور يصبح شعورين، أو أن الخيال يصبح خيالين .. كلا .. وإنما تصبح الفكرة بهذا التلاقي مئات من الفكر في القوة والعمق والامتداد. [..] لا أحب الكتب لأنني زاهد في الحياة .. ولكنني أحب الكتب لأن حياة واحدة لا تكفيني .. ومهما يأكل الانسان فإنه لن يأكل بأكثر من معدة واحدة، ومهما يلبس فإنه لن يلبس على غير جسد واحد، ومهما يتنقل في البلاد فإنه لن يستطيع أن يحل في مكانين. ولكنه بزاد الفكر والشعور والخيال يستطيع أن يجمع الحيوات في عمر واحد، ويستطيع أن يضاعف فكره وشعوره وخياله كما يتضاعف الشعور بالحب المتبادل، وتتضاعف الصورة بين مرآتين”
    عباس محمود العقاد, أنا



Rss