“لم آتعمّد أن أحبك لكن حبّكِ تعمّدني
لم اكن لأحبك لكنك أيقظت ما كان في صدري منذ سنين في سبات ، ما كنتُ لأريدُك لكنك أنرت في روحي ما كان ميتاً واخذت بيدي الى طريق أضعته ، لم اكن لأحبك بهذا القدر لكنك بنيت لي بيتاً في صدرك حيث انني لم أعد اجوب شوارع العزلة بعد أن عرفتك أو أشتهيها ، لم اكن لأحبك لكنك أنت من أحببتني فيك .”
―
Sarahh Saleh,
ما لا أقول