كتاب الأسبوع discussion

السلام عليكم ورحمة الله.
اخترنا لهذا الأسبوع الكتاب الفائز بجائزة البوكر لسنة 2014، ويتعلق الأمر بفرانكشتاين في بغداد لكاتبه أحمد سعداوي وهو روائي وشاعر عراقي من مواليد سنة 1973.
لتحميل الرواية، إليكم الرابط:
https://ia700501.us.archive.org/31/it...
تحياتي للجميع، وقراءة ممتعة أتمناها لكم.

أنهيتها ليلة أمس، مقارنة بباقي الروايات التي وصلت إلى القائمة القصيرة، لجائزة البوكر، تستحق الفوز، قراءة ممتعة للجميع.

الشِسمه مصنوع من بقايا أجساد لضحايا، مضاف إليها روح ضحية، واسم ضحية أخرى. إنه خلاصة ضحايا يطلبون الثأر لموتهم حتى يرتاحوا، وهو مخلوق للانتقام والثأر لهم. ص 144

صباح الخير.
من أنهى رواية هذا الأسبوع؟
ومن يود تمديد مدة القراءة إلى الأسبوع المقبل؟

أنهيتها للتو

انهيت الكتاب بالامس الفكرة جميلة للغاية ..ولكن لا ادري بعد منتصف الرواية احسست باني لم اعد احب هذه الرواية...احببت شخصية ام دانيال كثيرا وتعاطفت معها لانها تذكرني بشخصيات كثيرة هنا في بلدي العراق..احببت الفكرة ايضا بان الروح الشريرة المزروعة في داخلنا هي التي تحدث الخراب الموجود ...ولكن في النهايات اعتقد بان السعداوي لم يكن موفقا كثيرا مثل بداية وفكرة الرواية

رواية واقعية-خيالية في نفس الوقت
مع انه صعب ان تصدق رواية خيالية الا انها كانت مقنعة.. كان هناك تركيز علي كل شخصية حتي لو كانت ثانوية..

العتاك والعجوز ومحمود شخصيات وُصفت تفاصيلها باحترافية..

سرور ومجموعته من المنجمين كان اضعف جزء بالنسبة لي..

نوال.. لم افهم دورها للان..


شخصية الشسمه حتي لو كان هدفها الاساسي هو الانتقام للضحايا الابرياء الا انه في الاخر خرج الامر عن السيطرة و تغيرت اهدافه..

الشسمه موجود حاليا في بلداننا العربية ولكن بنسب مختلفة .. ومن صنعوه هم مسؤولينا :\

اظنها تستاهل جائزة البوكر .. نحتاج لبعض الخيال في ادبنا العربي علي كل :)

السلام عليكم الرواية طبعا تستحق الجائزة . هذه الرواية تعتبر قيمة مظافة الى الادب العراقي قربت الصورة عن ما كان يحدث في العراق فثرة سقوط صدام وربط الحداث ب شخصية الشسمه الشخصية التي تولدت لعدة اسباب تكونت من اعراق وطوائف مختلفة حاقدة على الاوضاع التي تمر بها العراق ..
نقطة واحدة لم تعجبني عندما جعل الكاتب من العجوز ام دانيال الاستسلام والرضوخ لرغبة ابنتيها والسفر معهن لتترك وراءها منزلها العتيق كنت اتوقع انها ستصمد وتبقى بمنزلها وتتشبت بتراب وطنها . لكن الرواية ككل رائعة رغم انني لم اتوقع ان تنجح كنت انتظر ان يعلنو نجاح رواية موسم صيد الزنجور للكاتب المغربي إسماعيل غزالي


تحياتي للجميع

تبدو لي مجموعتنا خاملة هذه اﻷيام :/

عذرا يا جماعة، لقد تخلفت عن الركب لفترة، ولم أكمل الرواية إلا اليوم. لقد استمرت المجموعة باختيار كتاب منذ أسبوعين، لكن لم أقم بتحديث المجموعة هنا.

أولا دعونا نتحدث عن "فرانكنشتاين"، هل هو خطأ مطبعي، أم خطأ من الكاتب لعدم كتابة الكلمة الأصح "فرانكنشتاين"؟
ثانيا، رواية فرانكشتاين في بغداد هي في حد ذاتها فرانكنشتاين. فهي خليط بين الرواية الكلاسيكية فرانكنشتاين، والحيلة الأدبية المستهلكة للوثيقة أو المخطوطة التي تحكي قصة ما.
لم أر أن الرواية مبهرة بما فيه الكفاية لجعلها تفوز بالبوكر، ولم تجذبني بما فيه الكفاية فتماطلت في قراءتها لمدة شهر.