هل التجربة الشخصية المتمثلة بكم استمتعت بكتاب (أو أي شيء آخر مثل فلم..إلخ) تمثل تقييم له وزن؟ أو يمكن طرح السؤال بشكل آخر: كم يمثل التقييم "الفني" لكتاب من التقييم النهائي الذي يضم التجربة الشخصية المنبثقة من التفضيلات الشخصية؟ هل التقييم الفني ثابت أو يتأثر بالخبرات المتراكمة؟ مثلا الأشخاص المتعمقون في امر معيين يصبحون اكثر حدة (وهو امر طبيعي جدا كلنا كذلك) في تقييمهم للجدة (novelty) في كتاب معين. ( يحدث هذا في مكاتب براءات الاختراع حيث يكون المتمرسين في المهنة "لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب!" ويرون ان كل اختراع مقلد ولا يرقى إلى اختراع ولا يستحق براءة! وتتم ترقيتهم إلى كبير فاحصين بدلا من فاحصين. وهو امر لا إرادي إلى حد كبير ولا هو نتيجة تعنت أو استكبار). هل هناك عناصر ثابته تقنية لا يختلف عليها اثنان في تأثيرها السلبي أو الإيجابي استنادا إلى جودتها؟ ماهي؟ هل هناك منطقة رمادية بين العناصر التقنية والتفضيلات الشخصية؟ هل قرأت/تي كتاب منذ زمن وأعجبت به كثيرا في وقتها ثم رجعت له الآن وكان ليس كما تتذكره وتجربتك معه ليست إيجابية؟ عادتا ما يبحث الشخص عن شخص متماثل له إلى حد لا بأس به لكي يأخذ رأيه في امر معين فني.
أو يمكن طرح السؤال بشكل آخر: كم يمثل التقييم "الفني" لكتاب من التقييم النهائي الذي يضم التجربة الشخصية المنبثقة من التفضيلات الشخصية؟
هل التقييم الفني ثابت أو يتأثر بالخبرات المتراكمة؟ مثلا الأشخاص المتعمقون في امر معيين يصبحون اكثر حدة (وهو امر طبيعي جدا كلنا كذلك) في تقييمهم للجدة (novelty) في كتاب معين. ( يحدث هذا في مكاتب براءات الاختراع حيث يكون المتمرسين في المهنة "لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب!" ويرون ان كل اختراع مقلد ولا يرقى إلى اختراع ولا يستحق براءة! وتتم ترقيتهم إلى كبير فاحصين بدلا من فاحصين. وهو امر لا إرادي إلى حد كبير ولا هو نتيجة تعنت أو استكبار).
هل هناك عناصر ثابته تقنية لا يختلف عليها اثنان في تأثيرها السلبي أو الإيجابي استنادا إلى جودتها؟ ماهي؟
هل هناك منطقة رمادية بين العناصر التقنية والتفضيلات الشخصية؟
هل قرأت/تي كتاب منذ زمن وأعجبت به كثيرا في وقتها ثم رجعت له الآن وكان ليس كما تتذكره وتجربتك معه ليست إيجابية؟
عادتا ما يبحث الشخص عن شخص متماثل له إلى حد لا بأس به لكي يأخذ رأيه في امر معين فني.
ببلبببب بببب للبيبي بببب بببب
ببببب بالباب بببببببلب بلبلببب بببب بب
ببببببب ببببب ببببب بببببب ببب