صالون الجمعة discussion

This topic is about
طبل الصفيح
قراءات خارج النص
>
طبل الصفيح | 5-2015
date
newest »


وصف ساخر أشعر و كان أوسكار يحكي الحكاية و بيده عصا يجلد"
فعلاً أحسست بهذا الشعور
بداتها بالأمس .. مرهقة للغاية ..
الوصف مبالغ فيه
و ثمة عبارات وضعت كما لتزيد من حجم الكتاب لا غير
الوصف مبالغ فيه
و ثمة عبارات وضعت كما لتزيد من حجم الكتاب لا غير
ايمان wrote: "رحاب مفقودة من النسخة المصورة؟"
نعم الصفحة ناقصة :/
نعم الصفحة ناقصة :/

فقط هناك لخبطة في الصفحات أي بعد ص115 تكون 118، 116، 117 على التوالي فقط رتبوها في ذاكرتكم أثناء القراءة.

فقط هناك لخبطة في الصفحات أي بعد ص115 تكون 118، 116، 117 على التوالي فقط رتبوها في ذاكرتكم أثناء القراءة."
فعلاً.. شكراً لك خزامى
أحببت كيفية مزج ضمير المتكلم و الغائب ..
أوسكار هنا راو و شخصية في ذات الوقت..
غالبا يستعمل المتكلم خارج سياق الحوار
أوسكار هنا راو و شخصية في ذات الوقت..
غالبا يستعمل المتكلم خارج سياق الحوار


ربما، علينا أن نقرأ سيرته الذاتية يوماً ما.

( تقشير البصلة)
بإذن الله سأكتشفها قريبا

فعلاً :-(
’’ حينما يصبح الكتاب حملا ثقيلا .. تتشوق لنهايته لا تحمسا
انما لانهاء الوهن النفسي الذي يسببه ..فالأجدر التوقف عن قراءته ..
للأسف لست معدة بعد لقراءة هذا الصنف من الكتابات ربما ..
على امل ان أستانف قراءته لاحقا .. دام انه كتاب جيد كما يزعمون !
قراءة طيبة يا أصدقاء :)
متابعة لملاحظاتكم *
انما لانهاء الوهن النفسي الذي يسببه ..فالأجدر التوقف عن قراءته ..
للأسف لست معدة بعد لقراءة هذا الصنف من الكتابات ربما ..
على امل ان أستانف قراءته لاحقا .. دام انه كتاب جيد كما يزعمون !
قراءة طيبة يا أصدقاء :)
متابعة لملاحظاتكم *


غادرنا مؤخراً غونتر غراس عن عمر يناهز 87 سنة مخلفاً وراءه إنتاجاً غزيراً ليس كماً بل نوعية حيث يعتبر غونتر غراس يسارياً معروفاً بمواقفه المثيرة للجدل حاز جائزة نوبل للآداب في 1999 ويبقى الكاتب الألماني الأكثر شهرة في الخارج في النصف الثاني من القرن العشرين
ذاع صيته من خلال رواية “طبل الصفيح” التي نشرت عام 1959، و تلتها روايتان هما “القط والفأر” و”سنوات الكلاب”، فيما يطلق عليها بـ“ثلاثية داينتسيغ”، سنخصص القراءة الخاصة لما بقي من هذا الشهر لروايته الضخمة طبل الصفيح وستكون تحدياً جديداً للصالون بعد تحدي أطفال منتصف الليل لسلمان رشدي وقصة عن الحب والظلام لعاموس عوز ولا يربط بين الأعمال الثلاث سوى ضخامتها ورقياً وكثافة أحداثها
تبقى طبل والصفيح الرواية الأكثر شهرة في ألمانيا التي كتبت بعد الحرب العالمية الثانية وقد أسالت العديد من الأقلام المحاولة تفتيت لغتها ورمزيتها فكان الجدل وما زال مثاراً في الأوساط السياسية والثقافية والدينية حولها، ولم يكن غونتر غراس مقصراً حين كتب عملاً ابداعياً بهذا الحجم فيرد بالتالي على مقولة الفيسلوف أدورنو الذي اغتال قدرة الألمان على الكتابة الإبداعية بعد المحرقة النازية
لا ينكر غونتر غراس أنه تأثر تأثراً بالغاً بطريقة السرد العربي في كتابة روايته هذه المليئة بالتفاصيل والأفكار العميقة اللماحة والعميقة التي تتناول جميع الطابوهات بجرأة وبسخرية و ستبقى الرواية وفية لصاحبها في منح القارئ فرصة للتعرف على فكره خصوصاً نحن كقراء عرب المشمولين بفضل هذا الرجل بوقوفه الى جانب القضايا العربية دون تردد
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمعدل 50 صفحة يوميا وننتظر قبولكم للتحدي وتفاعلكم ومشاركاتكم