مقهي ريش discussion
قلفاوات ريش
>
منصور فتيح
date
newest »


ومن كثرة الحاجات اللي عاوزة أعلق عليها ، أفضل عدم التعليق لأنه هيكون بمثابة موضوع جديد لطوله ..
اللغة السردية عندك رائعة :)

على اى حال ..هى قصة رائعة ..تثير الفضول للنهاية..ولكن لو تكون طويلة بعض الشىء ..لاحسست بالشبع قليلاً.
100% أديب

:)
بس في رأيي أفضل أن يتركني الكاتب عطشى للمزيد
:)
تشكرات علي المجامله,,,
المزيد من النشاط للجروب احد الاسباب,
ولنشرها علي مستوي أكبر لما فيها من حقائق
عن مجتمعنا سبب أخر
وهي وقائع عايشت بعضها بنفسي ومزيج من خيال لوضع بهرات علي القصه,
المزيد من النشاط للجروب احد الاسباب,
ولنشرها علي مستوي أكبر لما فيها من حقائق
عن مجتمعنا سبب أخر
وهي وقائع عايشت بعضها بنفسي ومزيج من خيال لوضع بهرات علي القصه,


لمقابلة الحور,
اللاتي ينتظرن الرجل بمجرد تخطية لعتبة باب الجامعة حتي يقعن في حبه ويصبحن جواري له
--------------------------------------------
للأسف الشديد تستمر هذه الأفكار عند معظم طلاب الإعدادية حتى بعد دخولهم أبواب الجامعة
ثم أني لطالما تساءلت عن سبب إعجاب هؤلاء السياح ببلادنا وحفاوة أهل هذه البلاد وكرم ضيافتهم ... إلى أن قرأت كتاب ( العرب ... وجهة نظر يابانية ) فاكتشفت أنها مجرد خدعة ... إنهم يرون كل عيوبنا ... وكل نواقصنا ... ولكنهم يعجبون بنا كما يعجب ابن المدينة بكرم البدوي وحسن ضيافته ... ولكنه لا ينسى أبداً ولا يغفل عن جهله وقصور عقله أحيانا
شكراً لك .. .قصة جميلة

أحب القصص القصيرة لذا لا إعتراض على طولها
وإن فكرت في نشرها فعلا في جريدة أو مجلة فمن الأفضل عرضها أولا على منقح لغوي
ولا بد أيضا من سؤال الجريدة أو المجلة عن شروطهم في النشر قبل إرسالها
البعض قد يحدد عدد الكلمات مثلا
نقطة ثانية
أعتقد أنه من الأفضل الإستغناء عن الفقرة التالية لانها تبعد القاريء عن الشخصية الرئيسية
ولم أعرف قط سبب تسميه بعيد,
فأمي ولدتني وهي خائفة من سقوط المنزل يوم الزلزال , تحديدا أسفل الدَرَج عند محاولة خروجها من المنزل..... ولم يكن من المخطط ولادتي حينها لأنني استعجلت النزول مبكراً أسبوعين عن ميعادي الطبيعي لدخولي جحيم الحياة,
في الحقيقة لم ألحظ أن هذه الجزئية خاصة بالمتكلم وليست متعلقة بمنصور فتيح إلا في قراءتي الثانية
نقطة أخيرة
لماذا إخترت للشخصية إسـم منصور فتيح؟
تشكرات سيدتي ,
وقصدت التنوع السردي بين وصف لشخصيه منصور و بين شخصيه الراوي , للمقارنه بين المستوي المادي لكل منهما,
واسم الشخصيه ,رمزي ,
لانه أنتصر بالنهايه وأصبح فنان له صور بالجرائد,
وقصدت التنوع السردي بين وصف لشخصيه منصور و بين شخصيه الراوي , للمقارنه بين المستوي المادي لكل منهما,
واسم الشخصيه ,رمزي ,
لانه أنتصر بالنهايه وأصبح فنان له صور بالجرائد,

دفاع في حق الرسامين ...كثيرا ما يحتاج الرسام أو الفنان بشكل عام إلى الهدوء والتركيز ولا يشعر كم من الوقت قد يمر عليه وهو غارق في مشروعه في حين أن الآخرين يهيء إليهم أنه يعشق العزلة

عندك اسلوب مختلف مميز

دي حاجة
تاني حاجه . .. سيب الإخوان في حالهم :D

،
تعبيرك بمنتهى الصدق
و استطعت أن تسرد لنا قصة منصور فتيح منذ ولادته و حتى شبابه في مساحة قصيرة لا تتعدى الصفحة و هذا بحد ذاته ابداع
.
فليعذرني الأصدقاء أنا لا أجد القصة ينقصها أي شئ
فهي رائعة
إحساسها صادق لأنه وصل للقارىء بمنتهى السلاسة .. أسلوبها مختلف
شايف كمان ان مساحتها القصيرة كده أفضـل .. لانها تركت فضول وده المطلوب ^_^
شايف كمان ان مساحتها القصيرة كده أفضـل .. لانها تركت فضول وده المطلوب ^_^

وقصدت التنوع السردي بين وصف لشخصيه منصور و بين شخصيه الراوي , للمقارنه بين المستوي المادي لكل منهما,
"
أنا شخصيا لست مع المقارنة في هذه القصة بالذات
ولكن إن كان هو هدفك الرئيس فلم لا تجعل المقارنة في كل جزء من القصة بدءا من العنوان
فمثلا
أنا ومنصور فتيح
وعندما كان البعض يسخر من منصور ماذا كان وضع الراوي
وعندما فر الجميع وأمسكت الشرطة بمنصور ماذا فعل الراوي
وعندما أصبح منصور رساما ماذا حل بالرواي
وهكذا
ربما العدالة الإلهية جرت علي أنه لا يوجد شي مطلق الكمال علي وجه الأرض,
إما الفقر مع السعاده أو الغني مع الحزن,.
مطلع العام الدراسي في الصف الأول الإعدادي, لا أحد يدري عن الآخر سوي القليل,
الانتخابات علي أمانة الفصل متبقي عليها يومان,
فوجئنا بسيدة ومعها الكثير من علب الحلوي,و تطلب من المدرس توزيع الحلوي علينا ,
قام منصور فتيح بتعريف أمه علينا وأنه قرر أن يحتفل بعيد ميلاده مع زملاءه في الفصل,
كنا سعداء جدا لأننا لم نكن نري تلك الحفلات ولا نحتفل بأعياد ميلادنا من قبل,
ولم أعرف قط سبب تسميه بعيد,
فأمي ولدتني وهي خائفة من سقوط المنزل يوم الزلزال , تحديدا أسفل الدَرَج عند محاولة خروجها من المنزل
تعثرت في بركة المياه الناتجة من" طفح" مياه البالوعة , وسقطت أنا في مستشفي الموت
,أعني مستشفي أم المصرين
ولو كانت السيده صفيه زغلول علي قيد الحياة لتبرأت منها تماما
فهي عباره عن مستنقع من ممرضات فئة ملائكة العذاب ودكاتره تخصص بطري,
لذا لا أعتبر يوم ولادتي عيد فهي حدثت يوم حدوث كارثة وطنية ,
ولم يكن من المخطط ولادتي حينها لأنني استعجلت النزول مبكراً أسبوعين عن ميعادي الطبيعي لدخولي جحيم الحياة,
حركه الدعاية العبقريه لمنصور فتيح وأمه أحدثت التاثير المطلوب يوم الانتخابات ,
أتذكر تأثير مبدأ أطعم الفم تستحي العين أداه السلفين والاخوان في انتخابات مجلس الشعب القادمة
وأبتزاز أصوات أغلبيه الشعب الفقيره
و بفوز كاسح أصبح منصور فتيح رائد الفصل وهو أكبر منصب في الحركة التنظيمة لطلاب مدرسة أعدادية,
منصور فتيح مصاب بعرج في قدمية أصابة حادثه سياره قديمه لم تكن مشكلته الوحيده,
فهو- كرد فعل علي طلاق والديه- مصاب بتبول لا أرادي,
في البدايه لم نكن نهتم بالرائحة ,بعد فترة أصبح التأفف علني,
عندما انتهي رصيد حلوي منصور فتيح من الذاكره,
أصبحت السخرية منة هي وسيلة للترفية وشغًل اليوم الدراسي,
وعند انتهاء اليوم الدراسي كنا نشاهد طلبات جامعة القاهرة وهم عائدون ونتمني ونحلم بيوم دخولنا للجامعة,
لمقابلة الحور,
اللاتي ينتظرن الرجل بمجرد تخطية لعتبة باب الجامعة حتي يقعن في حبه ويصبحن جواري له,.
الزحمة أمر طبيعي تجده متوفر بشارع الجامعة بجانب التلوث والضوضاء,
لكن زحمه اليوم غير طبيعية ,الجموع متوحدة علي معاكسة امرأه ما ,
أنتبهت إلي أنها أجنبية وتسير بمفردها في توقيت خروج أكثر من عشره ألأف مراهق,في جو ربيعي منبه للغرائز,
تتطور الأمر إلي أكثر من مجرد معاكسة لكون المرأه/الفريسة لم تكن ترتدي سوي القليل من الملابس,
لكنها كانت مسلحة بعبوه رذاذ الفلفل والتي تصيب بالعمي المؤقت بمجرد رشها علي عين المعتدي ,,,
حين تعود تلك السيده الي بلدها ستذكر دائما للجميع مدي حفاوه شعب مصر بها ,,
حينما ظهرت عربة الشرطة لتفريق الجماهير الثائره,
فر الجميع ولم يستطع سوي إمساك فتي أعرج يسير علي الرصيف المقابل,
ربما ليبرر الشرطي موقفة أمام شكوي الزائره لشرطه السياحة,
اليوم التالي لم يأت منصور فتيح للمدرسة تزامناُ مع انتشار إشاعات القبض عليه في أحتفالية الامس,.
لم أري منصور فتيح ثانية سوي في الجرائد بعد عشرون سنه من الاحتفالية ,
أصبح فنان تشكيلي منعزل مشهور بلوحاته المأساوية ,...