صديق's Friend Comments

سيدي الكريم تتبعت تقييمك لرواية ذاكرة الورد بنجمتين في محاولة لأن اتعلم شيئا جديدا و أن أطور نفسي ربما فوجدتك في نفس اليوم قيمت عملين آخرين بنجمتين ، استغربت كثيرا و الحق يقال فلا بد من أنك قارئ سريع لذا وجدت انفسي أرغب بسؤالك سؤالين
أولهما .. هل حقا قرأت العمل ؟ و اﻵخر هل بامكانك افادتي عن نقط ضعف العمل علني استفيد من باعك الطويل في القراءة ، شاكرة لك اهتمامك

Ahmed wrote: "صديق wrote: "Ahmed wrote: "السلام عليكم
هوا حضرتك ازاي بتلاقي وقت تقرأ فية كل الكتب دى
ماشاء الله اكتر من 10000 كتاب؟
السؤال دة لية سببين الأول للاستفادة والتاني الصراحة هوا الفضول
تحياتي"

السلا..."

عزيزي أحمد
كلامك صحيح بنسبة كبيرة
لكني أحاول أن أقرأ ملخصات مطولة ولي سلسلة اسمها بهاريز الكتب جمعت فيها ملخصات مطولة لحوالي 200 كتاب
تحياتي

صديق wrote: "Ahmed wrote: "السلام عليكم
هوا حضرتك ازاي بتلاقي وقت تقرأ فية كل الكتب دى
ماشاء الله اكتر من 10000 كتاب؟
السؤال دة لية سببين الأول للاستفادة والتاني الصراحة هوا الفضول
تحياتي"

السلام عليكم يا أح..."




شكرا على اهتمام حضرتك بالرد
بس من وجهة نظرى الافضل عدم تقييم الرواية او الكتاب طالما لم يتم قرائتة فالملخص ممكن ان يكون خادع فالمصدر نفسة ممكن ان يكون مخل او متحيز
يعنى مثلا لو فتحت اى كتاب على جود ريدز وقريت الريفيوهات حتلاقى فية ناس مدية الكتاب خمس نجوم واراء ايجابية جدا وناس تانية مدياة نجمة واحدة واراء سلبية
يعنى من الاخر التقييم ليس على الفكرة ولا الملخص لكن على العمل ككل يعنى ممكن الكتاب تكون فكرتة فى سطر واحد لكن يستحق الخمس نجوم
اعذرنى لو كنت بتدخل فى حاجة متخصنيش لكن تقييم اى كتاب مسؤلية ومينفعش انى احط تقييمى على كتاب طالما لم انهية بالكامل

تحياتى

Ahmed wrote: "السلام عليكم
هوا حضرتك ازاي بتلاقي وقت تقرأ فية كل الكتب دى
ماشاء الله اكتر من 10000 كتاب؟
السؤال دة لية سببين الأول للاستفادة والتاني الصراحة هوا الفضول
تحياتي"

السلام عليكم يا أحمد
مرحبا بك
سؤالك رائع وقد سألني كثير من الأصدقاء نفس السؤال
باختصار عمري في القراءة حوالي 30 سنة
بعض هذه الكتب قرأتها من قبل وبعضها قرأت عنه
وبعضها تصفحته في قراءة عابرة
وبعضها قرأته قراءة تمعن
وبعضها قرأت خلاصة له أو كتبت عنه
وأنا محب للكتب وللكتابة عن الكتب
ولي 10 كتب رقمية عن الكتب عنوانها بهاريز الكتب من 1 إلي 10
وأخيرا البركة في الوقت
وكما يقول فرنسيس بيكون "هناك كتب تستحق أن يذوقها القارئ، وكتب يستحق أن يلتهمها، وكتب تستحق أن تمضغ وتهضم".

السلام عليكم
هوا حضرتك ازاي بتلاقي وقت تقرأ فية كل الكتب دى
ماشاء الله اكتر من 10000 كتاب؟
السؤال دة لية سببين الأول للاستفادة والتاني الصراحة هوا الفضول
تحياتي

“التضليل الإعلامي
في تحليله لعمليّة التضليل الإعلامي، يعتبر شيللر أن هذا التضليل قائم على خمس أساطير يتمّ الترويج لها من قبل وسائل الإعلام، وهي باختصار:

1. أسطورة الفرديّة والإختيار الشخصي: يستغلّ مالكو وسائل الإعلام طبيعة المجتمع الغربي (الأميركي تحديداً) في نزعته للفرديّة، واعتبار الحريّة الفرديّة والإختيار الشخصي أساساً للحياة العصريّة المتحضّرة.
2. أسطورة الحياد: إنّ التضليل يكون ناجحاً حين يقتنع المضلّلون بأنّه (أي التضليل) غير موجود. على ذلك، فلا بدّ أن يؤمن الشعب، الذي يتم تضليله، بحياد الإعلام والمؤسسات الحكوميّة والإجتماعيّة. بمعنى آخر، نبذ “نظريّة المؤامرة” التي تعتبر أنّ هذه الوسيلة الإعلاميّة أو تلك تهدف إلى تضليل الناس.
3. أسطورة الطبيعة الإنسانيّة الثابتة: اعتبار أنّ طبيعة الإنسان تقوم على الخطيئة والعدوانيّة، ولا مجال لإصلاحها. الأمر الذي يبرّر عرض قناة تلفزيونيّة لكمّ هائل من الجرائم يوميّاً بحجّة أنّ الناس بطبيعتهم يحبّون ذلك.
4. أسطورة غياب الصراع الإجتماعي: إنّ سيطرة النخبة تقتضي تجاهل، أو تحريف، الواقع الإجتماعي وإظهاره بأحسن حال.
5. أسطورة التعدّديّة الإعلاميّة: إعطاء المواطن حريّة الإختيار بين مجموعة من الإذاعات أو الجرائد، وترويج فكرة التعدّدية الثقافيّة. والواقع أنّ المادّة المقدّمة تخدم في النهاية نفس المضمون. ممّا يساعد على إنتاج “الوعي المعلّب”.
باستخدام الإعلام، استطاع الغرب أن يبرّر وحشيّته بأنّها محاربة للإرهاب، ونشر للديمقراطيّة، ومهمّة إنسانيّة للأخذ بيد الشعوب إلى الحضارة… إلخ.

المصدر
“المتلاعبون بالعقول”، سلسلة “عالم المعرفة” العدد 243، تأليف: هيربيرت شيللر، ترجمة: عبد السلام رضوان.”

مغردون من الزمن الجميل
علي ميديا فير
http://www.mediafire.com/view/6nxisqb...