

“الصورة قصادك ممدودة...
و مش محدودة...
بالطول و العرض...
و البرواز ضلعه الفوقاني...
ف السما....
و التاني مساوي الأرض...
و بما إنك حيلتك بس عينين...
ف قصادك حل من الإتنين...
يا تقرّب جامد م الصورة...
و تاخدلك كادر تركز فيه...
و تعيش حكاويه...
و ساعتها مفيش..
و لا كادر يعيش...
و يكونله لزوم...
غير كادر الزووم...
أصغر تفصيل ف الصورة يبان...
ريحة الدنيا و طعم الأحداث...
الفرق ف تدريج الألوان...
شكل التجاعيد ف وشوش الناس...
ف تعيش مستمتع بالتفاصيل...
الجهل... جميل...
بيقربلك سقف النشوة...
و الحزن كمان...
أما لو اخترت إنك تبعد...
و تشوف المنظر من برة...
حتغطي عينيك كادرات أكبر...
و حاجات أكتر...
لكن أحجامها بقت أصغر...
م الأول ميت مليون مرة...
تكتشف إنك...
مبقتش في حاجة تأثر فيك...
و لا بتبكيك...
مبقتش بتزعل تقريباً...
و الدنيا بقت أبيض فاقع...
و إن انت بقيت إنسان ساقع...
مبقيتش بتضحك بالساهل...
و لا حاجة ف نظرك تستاهل...
تتمنى ساعتها تعود جاهل...
ف تلاقي الزووم...
كان رايح بس...
و لجل النحس...
مفيش راجع.”
― ويسترن يونيون فرع الهرم
و مش محدودة...
بالطول و العرض...
و البرواز ضلعه الفوقاني...
ف السما....
و التاني مساوي الأرض...
و بما إنك حيلتك بس عينين...
ف قصادك حل من الإتنين...
يا تقرّب جامد م الصورة...
و تاخدلك كادر تركز فيه...
و تعيش حكاويه...
و ساعتها مفيش..
و لا كادر يعيش...
و يكونله لزوم...
غير كادر الزووم...
أصغر تفصيل ف الصورة يبان...
ريحة الدنيا و طعم الأحداث...
الفرق ف تدريج الألوان...
شكل التجاعيد ف وشوش الناس...
ف تعيش مستمتع بالتفاصيل...
الجهل... جميل...
بيقربلك سقف النشوة...
و الحزن كمان...
أما لو اخترت إنك تبعد...
و تشوف المنظر من برة...
حتغطي عينيك كادرات أكبر...
و حاجات أكتر...
لكن أحجامها بقت أصغر...
م الأول ميت مليون مرة...
تكتشف إنك...
مبقتش في حاجة تأثر فيك...
و لا بتبكيك...
مبقتش بتزعل تقريباً...
و الدنيا بقت أبيض فاقع...
و إن انت بقيت إنسان ساقع...
مبقيتش بتضحك بالساهل...
و لا حاجة ف نظرك تستاهل...
تتمنى ساعتها تعود جاهل...
ف تلاقي الزووم...
كان رايح بس...
و لجل النحس...
مفيش راجع.”
― ويسترن يونيون فرع الهرم

“حاول بطريقة ما ان تحصل على صورة لخطيبتك ساعة صحوها فى الصباح , فذلك هو المنظر الذى سوف تصطبح به مدى الحياة”
― للكبار فقط
― للكبار فقط

“بعد يومين من الزفاف جلست «هدى» في الفراش وقد أسندت ذقنها إلى ركبتيها مفكرة بعمق.. نظراتها مثبتة على «كمال» زوجها الذي صار كذلك من يومين، وكان ما زال نائماً.
لاحظت أن ذقنه نامية مما جعله يبدو كالسفاحين المكسيكيين في أفلام رعاة البقر.. وكان يلتهم تلك الأجسام الغامضة التي يأكلها النيام دائماً.. لاحظت كذلك أن جفنه لا ينغلق جيداً، لهذا ظل جزء من عينيه بادياً لعينيها وهو أبيض تماماً. صدره يعلو ويهبط كالمضخة وصوت الشخير ينبعث منه..
لاحظت كذلك أن إبهام قدمه كبير جداً ولا يتناسق مع بقية الأصابع. بعد قليل صحا من النوم فجلس على حافة الفراش وراح يمارس عملاً فريداً، هو أنه يهرش شعر رأسه ثم تنحدر يديه لتهرشا ذقنه محدثة ذلك الصوت المزعج (فريشت فريشت)..
نهض إلى الحمام.. لم تره يدخل الحمام قط أيام الخطبة، وقد بدا لها هذا عملاً غير رومانسي البتة. دقائق ثم سمعت صوت السيفون وانفتح الباب.. ها هو ذا يقف أمام مرآة الحمام وقد دهن ذقنه بالكريم .. يصفر وهو ينتقي موسى حلاقة مناسبة.. يبدأ في الحلاقة وهو يرمق كل ما يدور خلف ظهره عن طريق المرآة كأنه يقود سيارته..
عندما انتهى مشى والمنشفة فوق كتفه، كأنه راهب بوذي، ليجلس على مائدة الإفطار. وضع في طبقه طناً من الفول المدمس، وثلاث بيضات ثم جذب رغيفين.. لم ينس أن يقطع طناً من الجبن يضعه على حافة الطبق..
-- هل يوجد بصل هنا»؟
- هكذا جلست شاعرة بالصدمة.. هي لم تتزوج هذا الرجل.. لم يكن هو الرجل الذي عرفته في الخطبة، والذي لم يكن يأكل أبداً بل يكتفي بتأمل عينيها.. الأسوأ أنه يعبث باللقمة في طبق الفول قبل أن يأكلها، ويتأمل البيضة في غرام قبل أن يدسها في فمه. طعام هذا الرجل يحتاج إلى متعهد تغذية لا إلى زوجة...
تأمل كيف يهشم البصلة بقبضته وكيف يضرب البيضة في جبهته كي يقشرها.. مستحيل.. لا بد أن هذا كابوس!
عندما عادت هدى إلى المكتب بعد شهر العسل، سألتها عن الزواج، فهزت رأسها وابتسمت بما يعني أن الأمور سيئة جداً..
قلت لها في قلق:
-- هل بدأ بتعاطي الماريجوانا؟.. هل يلعب القمار مع رفاق السوء كل ليلة وأرغمك على بيع مجوهراتك؟... كم زجاجة خمر يشرب قبل النوم»؟
هزت رأسها أنه لا شيء من هذا. لكن هناك ما هو أسوأ.. زوجها فظ وغير رومانسي بالمرة..
قلت لها في صبر:
- المشكلة أن الأفلام العربية أفسدت تفكيرك.. رشدي أباظة يصحو من النوم بالبذلة وربطة العنق أو البيجامة المكوية.. كمال الشناوي لا تتبعثر شعرة من رأسه أبداً.. مهما حدث لعماد حمدي، فهو «جنتلمان» لا ينسى أن يفتح باب السيارة لشادية كي تركب.. أفظع شيء يمكن أن يحدث لأنور وجدي هو أن تسقط خصلة شعر على عينه».
-- كان كمال مثلهم وأكثر».
قلت لها في صبر:
- ماذا تتوقعين ؟.. الناس يروننا ساعة أو ساعتين في اليوم، فنحاول أن نظهر بأفضل صورة ممكنة.. لا تتوقعي من خطيبك أن يبصق ويشتم ويصفعك ويمسك بزجاجة خمر يمشي بها مترنحاً لمجرد أن يكون صريحاً.. بالطبع نحن نمثل.. نتجمل أمام الناس، ثم يصير من حقنا التام أن نتعب ونتخلى عن أقنعتنا عندما ننفرد بأنفسنا. لو قلت لي إن زوجك ينام بالبذلة أو لا يأكل أو يمشي حاملاً باقة ورد طيلة اليوم، لأصابني الذعر وطلبت منك أن تأخذيه لطبيب نفسي».
قالت في قلق:
-- تصور .. هو أسبوع واحد وقد اكتشفت الكثير .. فماذا يأتي به الغد»؟
ابتسمت في رقة وقلت:
- هذه مسألة متروكة للحظ... قد تكتشف الزوجة أن زوجها الرقيق هو في الحقيقة سفاح هارب أو يأكل لحم البشر.. ربما هو هتلر الذي فر من الحلفاء.. ربما هو مصاص دماء أو ميت منذ عشرة أعوام.. أو ربما هو مجرد وغد آخر.. كما قلت لك: لن تعرفي هذا إلا بعد عام على الأقل.. لا أريد أن أسبب لك توتراً.. فلنترك الأمور تمضي في مسارها الطبيعي إلى أن يعلن عن حقيقته السوداء التي أخفاها طويلاً»”
― ضحكات كئيبة
لاحظت أن ذقنه نامية مما جعله يبدو كالسفاحين المكسيكيين في أفلام رعاة البقر.. وكان يلتهم تلك الأجسام الغامضة التي يأكلها النيام دائماً.. لاحظت كذلك أن جفنه لا ينغلق جيداً، لهذا ظل جزء من عينيه بادياً لعينيها وهو أبيض تماماً. صدره يعلو ويهبط كالمضخة وصوت الشخير ينبعث منه..
لاحظت كذلك أن إبهام قدمه كبير جداً ولا يتناسق مع بقية الأصابع. بعد قليل صحا من النوم فجلس على حافة الفراش وراح يمارس عملاً فريداً، هو أنه يهرش شعر رأسه ثم تنحدر يديه لتهرشا ذقنه محدثة ذلك الصوت المزعج (فريشت فريشت)..
نهض إلى الحمام.. لم تره يدخل الحمام قط أيام الخطبة، وقد بدا لها هذا عملاً غير رومانسي البتة. دقائق ثم سمعت صوت السيفون وانفتح الباب.. ها هو ذا يقف أمام مرآة الحمام وقد دهن ذقنه بالكريم .. يصفر وهو ينتقي موسى حلاقة مناسبة.. يبدأ في الحلاقة وهو يرمق كل ما يدور خلف ظهره عن طريق المرآة كأنه يقود سيارته..
عندما انتهى مشى والمنشفة فوق كتفه، كأنه راهب بوذي، ليجلس على مائدة الإفطار. وضع في طبقه طناً من الفول المدمس، وثلاث بيضات ثم جذب رغيفين.. لم ينس أن يقطع طناً من الجبن يضعه على حافة الطبق..
-- هل يوجد بصل هنا»؟
- هكذا جلست شاعرة بالصدمة.. هي لم تتزوج هذا الرجل.. لم يكن هو الرجل الذي عرفته في الخطبة، والذي لم يكن يأكل أبداً بل يكتفي بتأمل عينيها.. الأسوأ أنه يعبث باللقمة في طبق الفول قبل أن يأكلها، ويتأمل البيضة في غرام قبل أن يدسها في فمه. طعام هذا الرجل يحتاج إلى متعهد تغذية لا إلى زوجة...
تأمل كيف يهشم البصلة بقبضته وكيف يضرب البيضة في جبهته كي يقشرها.. مستحيل.. لا بد أن هذا كابوس!
عندما عادت هدى إلى المكتب بعد شهر العسل، سألتها عن الزواج، فهزت رأسها وابتسمت بما يعني أن الأمور سيئة جداً..
قلت لها في قلق:
-- هل بدأ بتعاطي الماريجوانا؟.. هل يلعب القمار مع رفاق السوء كل ليلة وأرغمك على بيع مجوهراتك؟... كم زجاجة خمر يشرب قبل النوم»؟
هزت رأسها أنه لا شيء من هذا. لكن هناك ما هو أسوأ.. زوجها فظ وغير رومانسي بالمرة..
قلت لها في صبر:
- المشكلة أن الأفلام العربية أفسدت تفكيرك.. رشدي أباظة يصحو من النوم بالبذلة وربطة العنق أو البيجامة المكوية.. كمال الشناوي لا تتبعثر شعرة من رأسه أبداً.. مهما حدث لعماد حمدي، فهو «جنتلمان» لا ينسى أن يفتح باب السيارة لشادية كي تركب.. أفظع شيء يمكن أن يحدث لأنور وجدي هو أن تسقط خصلة شعر على عينه».
-- كان كمال مثلهم وأكثر».
قلت لها في صبر:
- ماذا تتوقعين ؟.. الناس يروننا ساعة أو ساعتين في اليوم، فنحاول أن نظهر بأفضل صورة ممكنة.. لا تتوقعي من خطيبك أن يبصق ويشتم ويصفعك ويمسك بزجاجة خمر يمشي بها مترنحاً لمجرد أن يكون صريحاً.. بالطبع نحن نمثل.. نتجمل أمام الناس، ثم يصير من حقنا التام أن نتعب ونتخلى عن أقنعتنا عندما ننفرد بأنفسنا. لو قلت لي إن زوجك ينام بالبذلة أو لا يأكل أو يمشي حاملاً باقة ورد طيلة اليوم، لأصابني الذعر وطلبت منك أن تأخذيه لطبيب نفسي».
قالت في قلق:
-- تصور .. هو أسبوع واحد وقد اكتشفت الكثير .. فماذا يأتي به الغد»؟
ابتسمت في رقة وقلت:
- هذه مسألة متروكة للحظ... قد تكتشف الزوجة أن زوجها الرقيق هو في الحقيقة سفاح هارب أو يأكل لحم البشر.. ربما هو هتلر الذي فر من الحلفاء.. ربما هو مصاص دماء أو ميت منذ عشرة أعوام.. أو ربما هو مجرد وغد آخر.. كما قلت لك: لن تعرفي هذا إلا بعد عام على الأقل.. لا أريد أن أسبب لك توتراً.. فلنترك الأمور تمضي في مسارها الطبيعي إلى أن يعلن عن حقيقته السوداء التي أخفاها طويلاً»”
― ضحكات كئيبة

“البعض نحبهم
لكن لا نقترب منهم...فهم في البعد أحلى
وهم في البعد أرقى...وهم في البعد أغلى
البعض نحبهم
ونسعى كي نقترب منهم
ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم
ويؤلمنا الابتعاد عنهم
ويصعب علينا تصوّر الحياة حين تخلو منهم.
البعض نحبّهم
ونتمنى أن نعيش حكاية جميلة معهم
ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم
ونختلق الأسباب كي نراهم
ونعيش في الخيال أكثر من الواقع معهم
البعض نحبهم
بيننا و بين أنفسنا
نصمت برغم الألم
لا نجاهر بحبهم حتى لهم لأن
العواقب مخيفه و من الأفضل لنا و لهم أن تبقى الأبواب مغلقة
البعض نحبهم
فنملأ الأرض بحبهم و نحدث الدنيا عنهم
و نحتاج إلى وجودهم..كالماء..والهواء
و نختنق فى غيابهم أو الأبتعاد عنهم
البعض نحبّهم
لأننا لا نجد سواهم
وحاجتنا إلى الحب تدفعنا نحوهم
فالأيام تمضي
والعمر ينقضي
والزمن لا يقف
ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق
البعض نحبهم
لأن مثلهم لا يستحق سوى الحب
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب
نرمم معهم أشياء كثيرة
نعيد طلاء الحياة
ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة
البعض نحبهم
و لا نجد صدى للحب في
قلوبهم
فننهار
ونتخبط في حكايات فاشلة
فلا نكرههم
لا ننساهم
لا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاولة فاشلة
والبعض نحبّهم
ويبقى فقط أن يحبّوننا
مثلما نحبّهم”
―
لكن لا نقترب منهم...فهم في البعد أحلى
وهم في البعد أرقى...وهم في البعد أغلى
البعض نحبهم
ونسعى كي نقترب منهم
ونتقاسم تفاصيل الحياة معهم
ويؤلمنا الابتعاد عنهم
ويصعب علينا تصوّر الحياة حين تخلو منهم.
البعض نحبّهم
ونتمنى أن نعيش حكاية جميلة معهم
ونفتعل الصدف لكي نلتقي بهم
ونختلق الأسباب كي نراهم
ونعيش في الخيال أكثر من الواقع معهم
البعض نحبهم
بيننا و بين أنفسنا
نصمت برغم الألم
لا نجاهر بحبهم حتى لهم لأن
العواقب مخيفه و من الأفضل لنا و لهم أن تبقى الأبواب مغلقة
البعض نحبهم
فنملأ الأرض بحبهم و نحدث الدنيا عنهم
و نحتاج إلى وجودهم..كالماء..والهواء
و نختنق فى غيابهم أو الأبتعاد عنهم
البعض نحبّهم
لأننا لا نجد سواهم
وحاجتنا إلى الحب تدفعنا نحوهم
فالأيام تمضي
والعمر ينقضي
والزمن لا يقف
ويرعبنا بأن نبقى بلا رفيق
البعض نحبهم
لأن مثلهم لا يستحق سوى الحب
ولا نملك أمامهم سوى أن نحب
نرمم معهم أشياء كثيرة
نعيد طلاء الحياة
ونسعى صادقين كي نمنحهم بعض السعادة
البعض نحبهم
و لا نجد صدى للحب في
قلوبهم
فننهار
ونتخبط في حكايات فاشلة
فلا نكرههم
لا ننساهم
لا نحب سواهم
ونعود نبكيهم بعد كل محاولة فاشلة
والبعض نحبّهم
ويبقى فقط أن يحبّوننا
مثلما نحبّهم”
―

“تذكرتك يارب و أنا أمشي في هذا العالم فشعرت بالغربة و الانفصال و لم أجد أحدا أكلمه و يكلمني و أفهمه و يفهمني.. نبذوني كلهم و رفضوني كما نبذتهم و رفضتهم.. و أحسست بنفسي وحيدا غريبا مطرودا.. ملقى على رصيف أبكي كطفل يتيم بلا أم.
و سمعت في قلبي صراخا يناديك.
كانت كل خلية في بدني تتوب و تئوب و ترجع و سمعتك تقول في حنان.. لبيك عبدي..
و رأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني و تخرجني من نفسي إلى نفسك.
و اختفى ديكور القماش و الورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية.
و عاد اللا شيء إلى اللا شيء.
و عدت أنا إليك.
لا إله إلا أنت.
سبحانك
و لا موجود سواك
القرب منك يضيف.
و البعد عنك يسلب.
لأنك وحدك الإيجاب المطلق.
و كل ما سواك سلب مطلق.”
― أناشيد الإثم والبراءة
و سمعت في قلبي صراخا يناديك.
كانت كل خلية في بدني تتوب و تئوب و ترجع و سمعتك تقول في حنان.. لبيك عبدي..
و رأيت يدك التي ليس كمثلها شيء تلتقطني و تخرجني من نفسي إلى نفسك.
و اختفى ديكور القماش و الورق و ذاب مسرح الخدع الضوئية.
و عاد اللا شيء إلى اللا شيء.
و عدت أنا إليك.
لا إله إلا أنت.
سبحانك
و لا موجود سواك
القرب منك يضيف.
و البعد عنك يسلب.
لأنك وحدك الإيجاب المطلق.
و كل ما سواك سلب مطلق.”
― أناشيد الإثم والبراءة
Zeinab’s 2024 Year in Books
Take a look at Zeinab’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Zeinab
Lists liked by Zeinab