Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following علاء عبد العليم على.
Showing 1-30 of 121
“الأنثى تطلب من الرجل
بقلبها ..
ثم بأحاسيسها ..
ثم بعيونها ..
ثم بتصرفاتها ..
وأخيرا بكلامها
وامام كل مرحلة
يكون من السهل معرفة
إلى أى مدى وصلت علاقتهما معا”
―
بقلبها ..
ثم بأحاسيسها ..
ثم بعيونها ..
ثم بتصرفاتها ..
وأخيرا بكلامها
وامام كل مرحلة
يكون من السهل معرفة
إلى أى مدى وصلت علاقتهما معا”
―
“أُحبُك حين تُثرثرين ..
وأُحبك أكثر حين تصمُتين فجأة ..
لتُدركي هل كنت لحديثك منتبها
ومن ثم تُعاودين الكرة ..
فتُثرثرين ..”
―
وأُحبك أكثر حين تصمُتين فجأة ..
لتُدركي هل كنت لحديثك منتبها
ومن ثم تُعاودين الكرة ..
فتُثرثرين ..”
―
“وتركتُ البابَ خَلفِي
مفتُوحا قَليلا ,
حتى إن أتَى بِكِ الحنِين
لا تَقُولي
طرقتُ فلَم تسمَع
وتفتَح”
―
مفتُوحا قَليلا ,
حتى إن أتَى بِكِ الحنِين
لا تَقُولي
طرقتُ فلَم تسمَع
وتفتَح”
―
“صباح الخير
على بلاد لم تعد أبدا بخير
صباح الفرح
على بلاد لم يعد يزورها الفرح
صباح السعادة
على بلاد وُإدَت فيها السعادة
صباح الجمال
على بلاد قُبِح فيها الجمال
صباح الأمل
على بلاد دُفن فيها الأمل”
―
على بلاد لم تعد أبدا بخير
صباح الفرح
على بلاد لم يعد يزورها الفرح
صباح السعادة
على بلاد وُإدَت فيها السعادة
صباح الجمال
على بلاد قُبِح فيها الجمال
صباح الأمل
على بلاد دُفن فيها الأمل”
―
“في كل مرة أردت فيها أن أبوح عن معاناتي
وجدت أن معاناة غيري أشد و أعظم
فأصمت خجلا
فلا تزال معاناتي طفل رضيع لم يفطم بعد”
―
وجدت أن معاناة غيري أشد و أعظم
فأصمت خجلا
فلا تزال معاناتي طفل رضيع لم يفطم بعد”
―
“بعد عدة أشهر من بقائه في المشفى ,
كافأها على عنايتها
لأولادهم , بأن تزوج الممرضة”
―
كافأها على عنايتها
لأولادهم , بأن تزوج الممرضة”
―
“و إِن لـِ جبر الخواطِر
مِن أثَر في النفسِ
لا يُضاهيه في حلاوته
أيُ فِعل كان”
―
مِن أثَر في النفسِ
لا يُضاهيه في حلاوته
أيُ فِعل كان”
―
“سامحيني إِن كانت كلِماتي في عشقكِ
لا تزالُ عرجاء”
―
لا تزالُ عرجاء”
―
“لا تقُل لي أُحِبُكِ في عُجالة , بل تهج أحرفها بقلبك و من ثم قلها ببطىء”
―
―
“ما أصعب أن تبتلى بعدم القدرة على البكاء !”
―
―
“وخشيتُ أن أقول لكَ
دعنا نبدأ من البداية
فَتهرب مِن ذلك الشارع
الذي التقينا فِيه أول مَرة”
―
دعنا نبدأ من البداية
فَتهرب مِن ذلك الشارع
الذي التقينا فِيه أول مَرة”
―
“لضجيج دقات الساعة في منتصف الليل
عشق لا ينتهي”
―
عشق لا ينتهي”
―
“وبعد انتِهاء الراقِصة مِن رقصَتها
انهَالت على مَسامِعها عِبارات الإستِحسَان
مِن قِبَل السَكارى
فخَبأت وجهها بكِلتا يديها خَجلا وحيَاءا
فما كانَ من العُهر إِلا أنْ جلسَ يُصفِق لها”
―
انهَالت على مَسامِعها عِبارات الإستِحسَان
مِن قِبَل السَكارى
فخَبأت وجهها بكِلتا يديها خَجلا وحيَاءا
فما كانَ من العُهر إِلا أنْ جلسَ يُصفِق لها”
―
“يخبرون الجميع عن الحقيقة , ويخفونها عنا
كأن الأمر لايعنينا أيضا ,
أو كأن الحقيقة نفسها أصبحت زائفة
فلن يفرق , سواء عرفناها أم لا !”
―
كأن الأمر لايعنينا أيضا ,
أو كأن الحقيقة نفسها أصبحت زائفة
فلن يفرق , سواء عرفناها أم لا !”
―
“مابين القلب و العقل
إنسان يبحث عني”
―
إنسان يبحث عني”
―
“في درج مكتبي مخبىء دفتر صغير
لو تقرأين ما خطيت فيه
لما كان منك ما كان”
―
لو تقرأين ما خطيت فيه
لما كان منك ما كان”
―
“إن أكثر ما أجتاج إلى نسيانه
هو تاريخ يوم مولدي
فقد صادف أن كان
تاريخ أول لقاء بيننا”
―
هو تاريخ يوم مولدي
فقد صادف أن كان
تاريخ أول لقاء بيننا”
―
“- إنهم بلا أب منذ قرابة الثلاث سنوات ولا أدرى كيف هم صامدون فى معيشتهم !- نعم لم يكن أباهم صاحب مال وفير ولكن كان ذو سعة من الأخلاق الحميدة فأغلب الظن أنهم يقتاتون على الصبر !”
―
―
“لا تزال كتاباتنا عن الفقراء
فقيرة جدا مثلهم”
―
فقيرة جدا مثلهم”
―
“وياما بنقول كلام مش من قلبنا علشان نرضى بي غيرنا وماهمناش أبدا الكسرة اللى بنسببها وقتها لقلوبنا”
―
―
“وإن كان للرزق من كتاب
لجعل المال في آخر صفحة به”
―
لجعل المال في آخر صفحة به”
―
“أردت أن اكتب عنك شعرا ,
فاخترت أن تبدأ الأبياات باسامك ,
ثم حشوتها باسمك ,
وحين بحثت عن قافية لم أجد إلا اسمك ,
أترانى إن سميت القصيدة باسمك
اكون قد بالغت”
―
فاخترت أن تبدأ الأبياات باسامك ,
ثم حشوتها باسمك ,
وحين بحثت عن قافية لم أجد إلا اسمك ,
أترانى إن سميت القصيدة باسمك
اكون قد بالغت”
―
“عد إلى هنا
فإني أخاف عليك
من وجع الحزن
وفراق وشيك
فمنذ الصباح
ورائحة الموت لاتفارقني
ونفسي معلقة بالذكريات
عد إلى هنا
لعل اللقاء قد يكون الاخير
وإنى في لوعة الإشتياق
أن تشاهد عيناي عيناك
وأن أتنفس رائحتك الندية
عد إلى هنا
وردد على مسامعي للمرة الأخيرة
كلمة أبي”
―
فإني أخاف عليك
من وجع الحزن
وفراق وشيك
فمنذ الصباح
ورائحة الموت لاتفارقني
ونفسي معلقة بالذكريات
عد إلى هنا
لعل اللقاء قد يكون الاخير
وإنى في لوعة الإشتياق
أن تشاهد عيناي عيناك
وأن أتنفس رائحتك الندية
عد إلى هنا
وردد على مسامعي للمرة الأخيرة
كلمة أبي”
―
“آه يا أبتاه
بِتُ أُحادِثك
فتقول ”هــا ” !
عِد ما قُلت مِن فضلك ,
قد ضَعِف سَمعُكَ
فضعِفت معهُ أشياء عديدة بِداخلي”
―
بِتُ أُحادِثك
فتقول ”هــا ” !
عِد ما قُلت مِن فضلك ,
قد ضَعِف سَمعُكَ
فضعِفت معهُ أشياء عديدة بِداخلي”
―
“هل لكَ أن تَختصِر تِلك الأعوَام
وخُطبتُكَ النارِية يوما مَا أمَام قَبرِي
فتُسعِدُني الآن”
―
وخُطبتُكَ النارِية يوما مَا أمَام قَبرِي
فتُسعِدُني الآن”
―
“كُل ما فيِ حياتي قابِلا للبدلِ
إِلا أنتِ ليس لكِ بدلا”
―
إِلا أنتِ ليس لكِ بدلا”
―
“تسألُني عينيك لماذا خُنت !
لأنه ما مِن حُلم جمعنا سويا
إلا وتخليتُ فيه عنكِ
إلا وكُنت فيه أخونِك
يا سيدتي ..
أنا خائن بالفطرة !”
―
لأنه ما مِن حُلم جمعنا سويا
إلا وتخليتُ فيه عنكِ
إلا وكُنت فيه أخونِك
يا سيدتي ..
أنا خائن بالفطرة !”
―
“حين أنظر إلى الماضي
أراني أبله صغير
أما الآن
وبعد تلك الضربات الموجعة
المشبعة و المفزعة
أرانى أبله كبير”
―
أراني أبله صغير
أما الآن
وبعد تلك الضربات الموجعة
المشبعة و المفزعة
أرانى أبله كبير”
―
“تحب تسمع زيادة ,
ماعدش فينا شيء بريء”
―
ماعدش فينا شيء بريء”
―
“أذنبت بشدة حين أسكنتك في قلبي وإنها لأكبر حماقاتي”
―
―