هُدى مُعاهِف > Quotes

“- قررت النوم مبكراً ، لأصحى مُبكراً فقط لِـ كي لا أمر بأزمة " بَعد مُنتصف الليل"
و اجد نفسي اشتاقك. كهذه اللحظة تماماً، اتكسر احتياجاً لك !”
― هُدى مُعاهِف

“أن ارقص و ارقص امامِك، لأشعل بِك رغبة أن تأتي إليّ .
أن اضع يديك حولي و امنع كلامك ، لأكتفي بعطرٍ وأنفاس جذابة تُغلفنّي .
أن اكون بقربك، اقرب واقرب ..
لا اشعر من جسدي سوى نبضات قلبِك تخترقه و حياة تُزيدُنّي.


هذه هي أمنيتي المجنونة .


فـَ يا من لا اعلم موقعك على الخارطة
و اسمك من قائمة الاسماء العربية

يامن جعلتنّي افتقد حضورك، وابحث عنك في ملامِح كُل عابر
يامن تكسرت بغيابك ، كُن بالقرب
وقُل لأمنياتي معك وبِك : أنا حاضر .


أين أنت ؟
الوحدة تمقتنّي كثيراً”
― هُدى مُعاهِف

“علمنّي كيف لِعينيك أن تحكي حكاية
تُناقِض تماماً تصرفاتك ؟”
― هُدى مُعاهِف

“اقترب وانزع عنّي رداء الخوف.
قبلنّي ،
وامطر على جسدي الإطمنأنية .
احضنّي ، واتلِ في أذنّي آيات العِشق
كي تزول منّي شكوك الفِراق ،
و تلك الأفكار الشيطانية .”
― هُدى مُعاهِف

“مَتى سأسمعُ بِهذا الخبرِ العاجل : أكدت مصادر دُنيويّة أن السعادة سَـتحتلُ العالم”
― هُدى مُعاهِف

“تعلمت في غيابك أن قلبي كـَجندي مهزوم ، مُلقى على الارضِ جريح !”
― هُدى مُعاهِف

“لمّا تختفي ؟ "
أنا طفلتك في كُل الأحوال ، إلا عندما هذا السؤال
ساعتها أكون إمرأة ،
فلا تُحاول إسكاتي حين عودتك
بإحدى تلك الحلويات .
أو تكرار نَفس الموال !”
― هُدى مُعاهِف

“ليّ أبٍ يرى موهبتي تفاهة أما أمي لايُهمها سوى ثلاثة أن تكون أبنتها ذكية، خلوقة وطبّاخة”
― هُدى مُعاهِف

“بعد أن غِبت
أصبح قلبي بإنتظارك مُكبل
و سعادتي اعتزلت و ذهبت
في الغربة تتجول
بعد أن غِبت
بأمل عودتك تمسكت ،
ولكنّي في كل صباح يوم جديد
تمزقت
أتعلم بأنّي أنتظرتك و أنتظرتك
وأنتظرت
حتى الإنتظار بِنفسه أبَى أن يتحمل”
― هُدى مُعاهِف

“تحية لكل رشجل دمرَ قلب إمرأة و جعلها كاتبة مُتميزة !”
― هُدى مُعاهِف

“اعذرنّي إن لم أستقبل رجوعك
في المطار
اعذرنّي إن لم آتي إليك
مُتلهفة
لا تنسى أن رحيلك
حطمنّي و كسرنّي
وجعلنّي انهار
لن أتمكن من مُسالمتك
أو أن ارتمي بأحضانك
أو حتى رؤيتك
سوى في سريرٍ الحنين حوله
عشرات الأدوية مليئة بذكرياتنا
و قلب لم يمح ِ ما كان لك به
من أثار”
― هُدى مُعاهِف

“بعض الأخطاء تجعلُ حياتنّا أفضل ،
فلو لم تأكل بياض الثلج تُفاحة مسممة
لما تزوجت الأمير. وتُوجت من النِساء الأجمل !

و لو لم تضع سندريلا حذائها
لما وجدت الحب و السعادة ، بعد فقدانها الأمل.

لو لم أعد لإسترجاع محفظتي ،
لما كشفت خيانتك ، ولما رأيتك تلك العاهرة تُقبل !

لذلك بعض الأخطاء تجعلُ
حياتنّا أفضل !”
― هُدى مُعاهِف

“مفضوحٌ أنتْ !
رأيتك تبحث عنّي ، تسأل عنّي . .
رأيتك تتسأل أين أكونْ لعلّي .


مفضوحٌ أنت ،
لم استمتع برؤية فضيحة إنسان
إلا فضيحتك بِحبّي !”
― هُدى مُعاهِف

“تعلمت في غيابك أن أشتاق لرسالةٍ لن تأتي !”
― هُدى مُعاهِف

“اكثر_شيء تكذب فيه المرأة : حينْ تلعب دَور "غير المُهتمة" بغيابه ،
وفي أعماقِها بُركان !”
― هُدى مُعاهِف

“مذُ افترقنّا وأنا أشتري يومياً زوجا من الأحذية و أُضيع إحداهما عمداً.
على أمل أن تلقاه لأكون من نصيبك، رغم أنف عادات تقليدية !”
― هُدى مُعاهِف

“أوقات ،
اتسأل عن عدد المرات التي اخطُر بِها على بالك ،
و عن مُدتها .
و اتسأل إن سبق لقلمِك كِتابة اسمي ،
" هُدى " و اسمك بِقُربِها .”
― هُدى مُعاهِف

“لم َ يجدونكَ عنواناً لفرحتي، و لمَ يجدونك َ عيدي
ويجدونّي معك كالأوراق المتساقطة في فصل الخريف : لا تخالف أبداً إتجاه الريح.”
― هُدى مُعاهِف

“علمنّي الفَشلْ :

أن الأشياء التي اسعى بعدها ،
ببساطةٍ ليستْ ليّ !
و أنه سيكون دوماً موجود ، بعد كُل بِداية قصة حُب !”
― هُدى مُعاهِف

“أما غيابه، تقويم الإنتظار أخبرنّي عنه :
إجازة
قد تتجاوز فترة إمرأة حامل أو أكثر.”
― هُدى مُعاهِف

“بعد منتصف الليل اكتضُ احتياجاً لترياقٍ ينزعه منّي،
خوفاً من الغرق في بحر الحَنين !”
― هُدى مُعاهِف

“علمنّي ، كيف لك أن تكون مُداوِ جروح ، و تجرح ؟”
― هُدى مُعَاهِف‏

“رُفع الأَذانَ في قلبّي ،
قائلاً " حُبك أكبر " من أن انساه !”
― هُدى مُعاهِف

“تعلمت في غيابك أن ذاكرتك قد غُسلت من أثاري تماماً .”
― هُدى مُعاهف

“الاغتراب هو أن أكون بالقربِ منكْ وأنت لا ترانّي .”
― هُدى مُعاهِف

“شوق يُضعفنّي وإنتظار يقتلنّي، هكذا أنا عند غيابك. أما عند حضورك، لاشعورياً أُغلفْ بكبرياء ولا مبالاة، كأنّي لم أُقبل أقدام الرجوع لقرع بابك!”
― هُدى مُعاهِف

“حطمنّي عندما تركنّي ومزق قلبي ولكنّي ممتنة له،
لأنّي بفضله أصبحت كاتبة !”
― هُدى مُعاهِف