Goodreads helps you follow your favorite authors. Be the first to learn about new releases!
Start by following Ahmed Salama.
Showing 1-23 of 23
“فعلمت أن الحزن جمال، والفرح جمال، وكل شيء خلقه الله هو جمال فوقه جمال.”
― محطة الرمل
― محطة الرمل
“المحبة الحقيقية لا تُطلب،لا تُمنح، ولا تُهدي
هي فقط .. تحدث!”
―
هي فقط .. تحدث!”
―
“بماذا تدعين لي يا نوران؟
فردَّت دون أن تفكِّر:
-أدعو لك بالرحمة، أدعو للجميع بالرحمة، هل نريد من الدنيا شيئًا أكثر جمالًا من الرحمة؟
-وهل يستحق الجميع الرحمة؟ هل أستحقُّ أنا الرحمة؟
قالت بثقة:
-لا يوجد منا من لا يستحقُّ الرحمة، الرحمة من عند الله، لم يخلقنا الله ليلعننا، نحن فقط من نفعل ذلك بأنفسنا
-وهل نعبد الله ونحن ملعونون؟
-نعبد الله ونحن أي شيء، نعبده ونحن ملعونون أو مكرَّمون، عبادة الله ليست وقفًا على ما نفعله لأنفسنا، كل شرٍّ بأيدينا وكل خيرٍ بيد الله، هل لديك شكٌّ في ذلك؟
-كل شرٍ بأيدينا، أي خير ننتظر في هذه الدنيا إذن؟
-يكفيك أن تقاوم الشر نفسه، هذا خيرٌ فـي حد ذاته.
-وهل نقاوم أنفسنا ونحن شرٌ يمشي على قدمين؟
-فقط إذا رأيت أنك شر تكون شرًا”
― محطة الرمل
فردَّت دون أن تفكِّر:
-أدعو لك بالرحمة، أدعو للجميع بالرحمة، هل نريد من الدنيا شيئًا أكثر جمالًا من الرحمة؟
-وهل يستحق الجميع الرحمة؟ هل أستحقُّ أنا الرحمة؟
قالت بثقة:
-لا يوجد منا من لا يستحقُّ الرحمة، الرحمة من عند الله، لم يخلقنا الله ليلعننا، نحن فقط من نفعل ذلك بأنفسنا
-وهل نعبد الله ونحن ملعونون؟
-نعبد الله ونحن أي شيء، نعبده ونحن ملعونون أو مكرَّمون، عبادة الله ليست وقفًا على ما نفعله لأنفسنا، كل شرٍّ بأيدينا وكل خيرٍ بيد الله، هل لديك شكٌّ في ذلك؟
-كل شرٍ بأيدينا، أي خير ننتظر في هذه الدنيا إذن؟
-يكفيك أن تقاوم الشر نفسه، هذا خيرٌ فـي حد ذاته.
-وهل نقاوم أنفسنا ونحن شرٌ يمشي على قدمين؟
-فقط إذا رأيت أنك شر تكون شرًا”
― محطة الرمل
“-وهل تفرِّق الأيام والحياة الإخوة عن بعضهم يا نور؟!
-وتفرِّق الإنسان عن نفسه.”
―
-وتفرِّق الإنسان عن نفسه.”
―
“الموت ليس شرًا، رُبَّما هو رحمة، نحن فقط لم ندرك ذلك بعد.”
― محطة الرمل
― محطة الرمل
“وأناامرأة خبرت من الوجع في الدنيا مايجعل روحها تشم الوجع في الانسان من أول حرف ينطق به.”
― محطة الرمل
― محطة الرمل
“كل الناس طيبون يا زُهرة، كل الناس طيبون، إلا من أراد الله.”
― محطة الرمل
― محطة الرمل
“-وهل نعبد الله ونحن ملعونون؟
-نعبد الله ونحن أي شيء، نعبده ونحن ملعونون أو مكرَّمون، عبادة الله ليست وقفًا على ما نفعله لأنفسنا، كل شرٍّ بأيدينا وكل خيرٍ بيد الله، هل لديك شكٌّ في ذلك؟
-كل شرٍ بأيدينا، أي خير ننتظر في هذه الدنيا إذن؟
-يكفيك أن تقاوم الشر نفسه، هذا خيرٌ فـي حد ذاته.
-وهل نقاوم أنفسنا ونحن شرٌ يمشي على قدمين؟
-فقط إذا رأيت أنك شر تكون شرًا”
― محطة الرمل
-نعبد الله ونحن أي شيء، نعبده ونحن ملعونون أو مكرَّمون، عبادة الله ليست وقفًا على ما نفعله لأنفسنا، كل شرٍّ بأيدينا وكل خيرٍ بيد الله، هل لديك شكٌّ في ذلك؟
-كل شرٍ بأيدينا، أي خير ننتظر في هذه الدنيا إذن؟
-يكفيك أن تقاوم الشر نفسه، هذا خيرٌ فـي حد ذاته.
-وهل نقاوم أنفسنا ونحن شرٌ يمشي على قدمين؟
-فقط إذا رأيت أنك شر تكون شرًا”
― محطة الرمل
“كل شيء سينتهي حيث بدأ، ثم نبدأ من جديد.. أنا، وأنا فقط .. ربما أعود لأحكي لزُهرة ولمنير مرة ثانية، عسانا نرجع إلى البداية، ربّما استطاعا أن يأخذا بيدي إلى زمن الوجع القديم .. دون ما جدَّ عليَّ.”
― محطة الرمل
― محطة الرمل
“المحبة الحقيقية لا تطلب، لا تمنح أو تهدى، هي فقط .. تحدث”
―
―
“لم أكن أعرف ما الذي حل بي.. كنت متعبًا وكأنني شيخٌ عجوز.. ما زلت شابًا لكنني بدأت أشعر أنني لا أرغب في المواصلة.. لا أعلم ماذا أريد من هذه الدنيا؟ وكل يوم أمنّي نفسي أنني سوف أعرف الإجابة.. وكل الذي أصل إليه هو طريق جديد ممل ليس له نهاية ولا أفهم له معنى!”
― الزعفرانة
― الزعفرانة
“أحب القطارات و الأماكن العامة فقط لامتلائها بالغرباء المريحين الذين لا يطلبون شئ و لا ينتظرون منى اكثر من صمتى”
―
―
“-ألا تخاف الوحدة؟
-أظن أنني لا أخافها, ربما أحبها أيضًا. يوترني وجود أحد جواري طوال الوقت, ربما أحب الناس والشارع والمقاهي والمطاعم, لكني لا أجد راحة في أن أعود للمنزل لأجد أحدًا بانتظاري, أو أظل في المنزل منتظرَا أحدًا قد يأتي وقد لا يأتي”
― محطة الرمل
-أظن أنني لا أخافها, ربما أحبها أيضًا. يوترني وجود أحد جواري طوال الوقت, ربما أحب الناس والشارع والمقاهي والمطاعم, لكني لا أجد راحة في أن أعود للمنزل لأجد أحدًا بانتظاري, أو أظل في المنزل منتظرَا أحدًا قد يأتي وقد لا يأتي”
― محطة الرمل
“كان العمر كلما مر تخففت شيئًا فشيئًا من أحمال المحبين.. وحُمّلت بدلًا منها أوزار ذكراهم.. ولما نظرت معي.. لم يكن شيئًا معي. فعلمت أن وِزر الذكرى أثقل وأبقى من حِمل أصحابها.”
― الزعفرانة
― الزعفرانة
“وهل للوحدة رائحة؟
إن كان للخوف رائحة.. للحزن رائحة.. للاشتياق ألف رائحة.. فكيف برائحة الوحدة؟ وهي مزج مِن هذا كله؟”
― الزعفرانة
إن كان للخوف رائحة.. للحزن رائحة.. للاشتياق ألف رائحة.. فكيف برائحة الوحدة؟ وهي مزج مِن هذا كله؟”
― الزعفرانة
“و كان المنشد يختم غناءه دون أية خلفية مصاحبة له من الموسيقى أو المرددين منوحاً بألم:
"كلما ناديت يا هو"
"قال يا عبدى.. أنا الله”
― محطة الرمل
"كلما ناديت يا هو"
"قال يا عبدى.. أنا الله”
― محطة الرمل
“لاحظت بعد دقائق قليلة أنها تبتسم طيلة الوقت، تبتسم وهي تسلم، تبتسم وهي تسأل، تبتسم حتى وهي تعاتب على شيءٍ ما، كانت فاتنة كما أُريد للفتنة أن تكون، وكنتُ لا أثق بأي إنسان في تلك الأيام، ولا حتى في نفسي، ولا أسمح لأحدٍ بدخول دائرتي بسهولة. أعتزل الناس قدر المستطاع، أحب القطارات والأماكن العامة فقط لامتلائها بالغرباء المريحين الذين لا يطلبون شيئًا، ولا ينتظرون مِنِّي أكثر من صمتي، أما بالنسبة لها فكنت قد قررت منذ رأيتها في هذا البورتريه الرائع الذي لم أرَ مثيله قَط أن أفتح لها بعضًا من الأبواب دون الآخرين.”
― محطة الرمل
― محطة الرمل
“أصبحت لا أضع أي شئ في مكان معين لاستخدامه مرة أخري, كل شئ يتخذ مكانه وفق ما يحلو له, وأنا أنظر إلي الأشياء بعيني فيختارني منها ما يجب أن يستخدمني, إن اختارتني القهوة شربتها وإن ناداني طعام أكلته وإن جذبني حذاء أو معطف ارتديته وخرجت, لم أعد نفسي وإنما صرت للأشياء”
― الزعفرانة
― الزعفرانة
“كان العمر كلما مر تخففت شيئًا فشيئًا من أحمال المحبين.. وحُمّلت بدلًا منها أوزار ذكراهم.. ولما نظرت معي.. لم يكن شيئًا معي. فعلمت أن وِزر الذكرى أثقل وأبقى من حِمل أصحابها.”
― Ahmed Salama, الزعفرانة”
―
― Ahmed Salama, الزعفرانة”
―