مصطفى محمود عواض

مصطفى محمود عواض’s Followers (29)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
M Gharib
1,150 books | 89 friends

Mohamed...
1,577 books | 1,341 friends

عبد الر...
757 books | 1,529 friends

محمد أح...
1,541 books | 3,067 friends

Mohamed...
0 books | 1,117 friends

فايز غا...
3,486 books | 5,001 friends

Islam F...
614 books | 558 friends

Ahmed  Ali
605 books | 747 friends

More friends…

مصطفى محمود عواض

Goodreads Author


Born
in ASWAN, Egypt
Website

Genre

Influences

Member Since
July 2012


مصري ، نوبي


روائي ، وباحث شرعي ويعمل في مجال تحقيق كتب التراث

من انتاجه: تأليف رواية أيام د ا ع ش.
ورواية الكاشف
وتحقيق مخطوطتين في اصول الفقه: الطريقة المثلى لترك التقليد واتباع ما هو اولى -والاقليد لادلة الاجتهاد والتقليد لنجلي صديق حسن خان .

Average rating: 3.87 · 62 ratings · 25 reviews · 3 distinct worksSimilar authors
رواية أيام داعش

3.76 avg rating — 45 ratings — published 2015 — 5 editions
Rate this book
Clear rating
الكاشف

4.13 avg rating — 16 ratings — published 2019
Rate this book
Clear rating
تحقيق مجموع فيه رسالتين في ...

it was amazing 5.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating

* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.

مصطفى محمود عواض hasn't written any blog posts yet.

الكاشف
مصطفى محمود عواض is currently reading
by مصطفى محمود عواض (Goodreads Author)
read in February 2019
Rate this book
Clear rating

 
رواية أيام داعش
Rate this book
Clear rating

 

مصطفى’s Recent Updates

Quotes by مصطفى محمود عواض  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“هل ثمة حل يخرجنا من ذلك النفق الذي نحن فيه الآن، الضربات علينا متلاحقة، وهناك اعتراضات من الجنود على بعض ممارسات التكفيرين، و … هل أنت معي يا سيدي.
قالها القحطاني، وهو يقف خلف البغدادي والذي كان جالسا في صمت متأملا تحركات أغصان الشجر مع الرياح، ثم لفت انتباهه تلك الورقة التي سقطت من الشجرة وظلت تتقلب بين أجنحة الرياح حتى استقرت على الأرض وقد دهستها الأقدام.
– يا سيدي، هل أنت معي، يا خليفة المسلمين.
بتلك النداءات أفاق البغدادي من خيالاته، فمط البغدادي شفتيه ثم أشار لموقع الورقة المتحطمة قائلا: أتدري بما يذكرني هذا المشهد.
في حيرة ونفاذ صبر قال القحطاني: بماذا يا سيدي؟
قال البغدادي: بأمتنا الإسلامية، كان قدرها أن تظل على غصن شجرة تلامس الرياح ويرويها عروق مأواها وإذ بالعمر يداعبها فتذبل وفي خريفها الأول تجد نفسها وحيدة وحتى رفيقها الرياح انقلب عليها عدوا، فتسقط من مكانها ولعلها أرادت بسقوطها مخالطة عالم مختلف تجد فيه بهجتها وتلحق ما تبقى عمرها بعد انقطاع الأسباب عن عالمها، وبعد استقرارها في عالمها الجديد إذ بالاقدام تدوسها فتتهشم وتموت، فلا على أمان مأواها أبقت، ولا حياة جديدة نالت، ولو حظيت بشيء فبنظرة شذرة من السائرين فوقها، هكذا هي أمتنا.
حاول القحطاني فهم المثل الذي ضربه البغدادي، إلا أنه عجز، فكرر كلامه السابق عن وضع الدولة.
فنهض البغدادي، من مكانه والتفت للقحطاني وقال: هون عليك، ستنجلي هذه المحنة إن شاء الله عز وجل، ألا ترى أن دولتنا قد غزا العالم ذكرها، ولا زالت حتى الآن صامدة أمام قوى العالم، وما يمر علينا الآن من محن إنما هو ابتلاء من عند الله عز وجل، بسم الله الرحمن الرحيم: {الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ}.
دولتنا باقية وسوف تبقى وتتمدد بحول الله وقدرته، وهي الممهدة لظهور دولة مهدي السنة، وما نحن فيه الآن إرهاصات نهاية الزمان…!!
رواية ‬”
مصطفى محمود عواض, أيام داعش

“هل ثمة حل يخرجنا من ذلك النفق الذي نحن فيه الآن، الضربات علينا متلاحقة، وهناك اعتراضات من الجنود على بعض ممارسات التكفيرين، و … هل أنت معي يا سيدي.
قالها القحطاني، وهو يقف خلف البغدادي والذي كان جالسا في صمت متأملا تحركات أغصان الشجر مع الرياح، ثم لفت انتباهه تلك الورقة التي سقطت من الشجرة وظلت تتقلب بين أجنحة الرياح حتى استقرت على الأرض وقد دهستها الأقدام.
– يا سيدي، هل أنت معي، يا خليفة المسلمين.
بتلك النداءات أفاق البغدادي من خيالاته، فمط البغدادي شفتيه ثم أشار لموقع الورقة المتحطمة قائلا: أتدري بما يذكرني هذا المشهد.
في حيرة ونفاذ صبر قال القحطاني: بماذا يا سيدي؟
قال البغدادي: بأمتنا الإسلامية، كان قدرها أن تظل على غصن شجرة تلامس الرياح ويرويها عروق مأواها وإذ بالعمر يداعبها فتذبل وفي خريفها الأول تجد نفسها وحيدة وحتى رفيقها الرياح انقلب عليها عدوا، فتسقط من مكانها ولعلها أرادت بسقوطها مخالطة عالم مختلف تجد فيه بهجتها وتلحق ما تبقى عمرها بعد انقطاع الأسباب عن عالمها، وبعد استقرارها في عالمها الجديد إذ بالاقدام تدوسها فتتهشم وتموت، فلا على أمان مأواها أبقت، ولا حياة جديدة نالت، ولو حظيت بشيء فبنظرة شذرة من السائرين فوقها، هكذا هي أمتنا.
حاول القحطاني فهم المثل الذي ضربه البغدادي، إلا أنه عجز، فكرر كلامه السابق عن وضع الدولة.
فنهض البغدادي، من مكانه والتفت للقحطاني وقال: هون عليك، ستنجلي هذه المحنة إن شاء الله عز وجل، ألا ترى أن دولتنا قد غزا العالم ذكرها، ولا زالت حتى الآن صامدة أمام قوى العالم، وما يمر علينا الآن من محن إنما هو ابتلاء من عند الله عز وجل، بسم الله الرحمن الرحيم: {الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ}.
دولتنا باقية وسوف تبقى وتتمدد بحول الله وقدرته، وهي الممهدة لظهور دولة مهدي السنة، وما نحن فيه الآن إرهاصات نهاية الزمان…!!
رواية ‬”
مصطفى محمود عواض, أيام داعش

“لن يستطيع القلب أن يختار غير الحب”
حلمي مراد, الحب الأول




Comments (showing 1-1)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

back to top