راما جمال
Goodreads Author
Born
Jordan
Member Since
August 2020
راما جمال hasn't written any blog posts yet.
![]() |
رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
2 editions
—
published
2020
—
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
راما’s Recent Updates
راما جمال
is now friends with
Yohana Amyr
![]() |
|
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it,
click here.
|
|
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it,
click here.
|
|
"رواية تسافر بنا عبر الزمن الذي نشتاق له ، والبلاد التي تتوق الأرواح للتنقل بينها وزيارتها بحرية وراحة ، فما بين القدس ودمشق أشواق وأرواح تتناثر وما بين زمن وزمن نفوس تكبر وتكبر أوجاعها ولا تنقص كرامتها ، الكرامة التي توحدنا وتربطتنا بعروبتنا ؛ عروبتن"
Read more of this review »
|
|
"
عزيزتي هبة..أشكرك على فرصة السفر للحكاية ما بين صفحات الرواية ما..بين دمشق والقدس..دمت بخير
"
|
|
"
سلامي وامتناني لكلماتك الراقية..الحمد لله أن هداني قلوب وأرواح راقية تشاركني رحلتي ما بين دمشق والقدس..أشكرك عزيزتي
"
|
|
“.تذكرت حينها مقولة القباني عن بِّرُ الأحفاد للجدة :
"القَهْوَة هيَ عَجوزٌ مُعَمِّرة، لها أحفادٌ بَرَره يُقَبِّلُونَها كل صباح ومساء وأنا أكثرُهم بِراً بها"..ولا شيء يُعادل تعبيره الذي أصاب عشقي لقهوتنا المعقودة بالياسمين الدمشقي..قهوتنا أنا وجدتي ، ذاك الإستشعار بشغف الحياة بحلوها و مرها بدءاً من تحضيرها بكل إجلال و مروراً بفناجين منتقاة على صينية مفترشةً الشال المُطرز مِبَعثرةً بياسمينات تسابَقْنَ لمشاركتنا جلستنا ، وحتى ارتشاف القهوة مع جلسة سلامٍ في عالمٍ تملؤه صراعات بمختلف الموجزات في الأخبار اليومية..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
"القَهْوَة هيَ عَجوزٌ مُعَمِّرة، لها أحفادٌ بَرَره يُقَبِّلُونَها كل صباح ومساء وأنا أكثرُهم بِراً بها"..ولا شيء يُعادل تعبيره الذي أصاب عشقي لقهوتنا المعقودة بالياسمين الدمشقي..قهوتنا أنا وجدتي ، ذاك الإستشعار بشغف الحياة بحلوها و مرها بدءاً من تحضيرها بكل إجلال و مروراً بفناجين منتقاة على صينية مفترشةً الشال المُطرز مِبَعثرةً بياسمينات تسابَقْنَ لمشاركتنا جلستنا ، وحتى ارتشاف القهوة مع جلسة سلامٍ في عالمٍ تملؤه صراعات بمختلف الموجزات في الأخبار اليومية..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“كان الفرح منظومةً لا تتفرق أو باقةٌ لا تكتمل إلا بإزدحام و تنوع ورودها.. لا تخص العائلة فقط..بل الجيران ..بل الحي بأكمله..بل الوطن بسماءه و أرضه وبحره..الوطن الذي لا يملك خياراً نسعى إليه و نُريده سلاماً..فقد بات الوطنُ أُماً أسيرة و ثكلى لا عقل لها لِتَعيَ الحاضر و بلا ذاكرة تعترف بها من قَدَرٍ جائر..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“هي حياتنا ..رحلة البحث..و كُلٌ مِنّا يبحث..كُلٌ منا يَسفلُ أو يرتقي أو يبقى كماهو عليه مما يبحث عنه..البحث عن الحرية..عن الكرامة..مديح الناس..الإيمان..الكذب..الزيف..الحب..العداوة..الكُرسي والسلطة..لقمة العيش..راحة وأمان لا خوف فيه.. والبحث بحرٌ لا نضوب فيه..فإما الوصول لِبَر الأمان أو البقاء في الضفة من دون خوض تجربة البحث ، و إما الخوض بجهل و نهايته الطوفان و الغرق والخُسران..وإما التحليق في ملكوت السماء من بعد تخبطات وولادات العارفين الحالمين المُتعَبين..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“لا مكان للصدفة، فكل ما يقع بقدرٍ مُحكم ونحن نشاهد ماذا بعد ينتظرنا”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“رواية " فتات الخُبز " التي تجعلك تعيش تأنيباً مُلازماً على ما زرعت و حصدت ، تحكي عن شخصيات تمارس الطغيان لكن بتأثيرات متفاوتة ، ذاك الصراع بين الخير والشر بدايةً مع النفس و نهايةً بالصراع بين القوى العظمى التي نعاصر أثرها المُميت الجاحدة لحال الإنسان بأبسط الحقوق المسلوبة والمبتورة، كانت الأحداث ترغمني على وقفةٍ مع النفس و مشاهداتٍ تطابقت مع حال الواقع والقادم الذي يبعث على جدية الثبات رغماً عن خباثة الفتن و النجاة من السقوط أمام النفس أو السقوط في خطيئة هلاك و فساد الغير .”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“التوق سفراً عاجلاً إلى الوطن المُقدس للإنعتاق من ما أثقل كاهلي من الزمان العابر ، فلسطين الوعدُ الذي أوصاني به والدي مُبكراً و كأنه يعلم أنها ستكون وصيته الأولى و الأخيرة ، هويتي بوطني وحقي المشروع لأخطو على ترابها المُقدس ، و أسمع حكاياتها من جديد عن البيت والحجر والشجر و من أفواه الأجداد و الجدات البُسطاء المُفعمين بحُلم العودة لبيوتهم المُهجرة عنوةً و طغياناً..و ما زال للحُلم بقية و أجيالٌ تُسلِّمُ أجيالاً مقاومين أحياء أو شهداء ينسلون من رحم الأمهات الأحرار نسلاً لا ينضب و لا يخور ، فالحق هو البينة من قضيتهم المُشعة كنور الشمس رُغماً عن كُل بشاعة الاحتلال و أعوانه..فمع كُل إرتقاء شهيدٍ بُشرى لشهداء يرتقون من خلفهم إلى يوم الدين ..إلى يوم الحق الموعود ..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“الوجد و الحنين والقهر في تفاصيل حياة جدي أسىً و ذكرى لا تنضب..لم يُطِل البقاء في عمَّان سوى عقدين من الزمن ، فآثر على الرجوع مع جدتي إلى فلسطين ، و البقاء في منزل والدته في نابلس القديمة حينها في حارة الياسمينة..كان همّه أن يكون قريباً من القدس..من قريته.. من صلاته في الأقصى..و من بيته الذي يعشق في قريته إلى الآن..و ما تبقى إلا حسراتٌ على احتلاله من قبل عائلة صهيونية..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
“أرى النور يُطوقني فيهتدي بصري طريقه بلا عوج ولا ظلمة فيه.. وأراني في سماءٍ بلا أرضٍ أطأها ثِقلاً بل نوراً يرقى بي بخفة الريشة البهية..صوت صهيل الجياد قادمٌ من بعيد..يعلوه فرسانٌ مهيبون بجمالهم و رفعتهم ..امتلأ المُحيط بأجنحة الجياد لتُحلق في سماوات أرضنا المُقدسة ..اختفت في النور الشاهق..استيقظت خفيفةً مُستأنسةً بما رأيت.. أبتسمت بشجاعة وقوة تملأني ، ربما كلمات رواية عُرَيب التي سهرت على إكمال تدقيقها ألقت على جنباتي نفسي و روحي رؤيةً صافية من تلك العوالم الجلية المُستترة بالحُب ، متفلتة من عوالق الطين متشبثة بأجنحة جياد السماء..غاب عُرَيب وانقطعت سبل أخباره، أنفاس البقاء الذي أعيشه في هذه الأرض المباركة تخبرني أنه قريب و يُثري الأماكن بسرٍ لا تفسير له إلا أثراً يشعل فرح تلك الطفلة المشاكسة في داخلي..”
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق
― رسائل الحب والحرب بين القدس و دمشق