وائل حلاق

وائل حلاق’s Followers (282)

member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo
member photo

وائل حلاق


Born
in حيفا, Palestinian Territory, Occupied
January 01, 1955

Website


من مواليد مدينة حيفا العام 1955، يحمل درجة الدكتوراه من جامعة واشنطن العام 1983، والماجستير من الجامعة نفسها في العام 1979.
 أستاذ كرسي الدراسات الإسلامية في جامعة مكجيل، مونتريال، كندا.
 درّس في جامعات: واشنطن، تورنتو (كندا)، سنغافورة وأندونيسيا.

أبرز مؤلفاته

 The Origins and Evolution of Islamic Law (Cambridge, 2005)
(نشأة الفقه الإسلامي وتطوره، صدر بالعربية عن دار المدار الإسلامي، 2007)
 The Formation of Islamic Law, (Aldershot, 2004)
(تشكل الشريعة الإسلامية)
 Was the Gate of Ijtihad Closed? (Tokyo, 2003)
(هل أغلق باب الإجتهاد ؟، تُرجم إلى اليابانية)
 Authority, Continuity and Change in Islamic Law (Cambridge, 2001)
(السلطة، الإستمرارية والتغيير في الشريعة الإسلامية، صدر بالعربية عن دار المدار الإسلامي، 2007)
 Literary Creativity and Social
...more

Average rating: 3.89 · 1,169 ratings · 261 reviews · 15 distinct works
الدولة المستحيلة: الإسلام و...

by
4.01 avg rating — 914 ratings — published 2012 — 11 editions
Rate this book
Clear rating
مدخل إلى الشريعة الإسلامية

by
4.06 avg rating — 265 ratings — published 2005 — 14 editions
Rate this book
Clear rating
نشأة الفقه الإسلامي وتطوره

by
3.90 avg rating — 182 ratings — published 2004 — 11 editions
Rate this book
Clear rating
تاريخ النظريات الفقهية في ا...

by
4.01 avg rating — 121 ratings — published 1997 — 12 editions
Rate this book
Clear rating
ما هي الشريعة؟

by
3.91 avg rating — 116 ratings2 editions
Rate this book
Clear rating
قصور الاستشراق: منهج في نقد...

by
4.16 avg rating — 106 ratings4 editions
Rate this book
Clear rating
الشريعة: النظرية، الممارسة،...

by
4.34 avg rating — 100 ratings — published 2009 — 10 editions
Rate this book
Clear rating
السلطة المذهبية: التقليد وا...

by
3.80 avg rating — 69 ratings — published 1997 — 10 editions
Rate this book
Clear rating
القرآن والشريعة: نحو دستوري...

by
3.90 avg rating — 20 ratings
Rate this book
Clear rating
الفقه وأصوله في عصري الإسلا...

liked it 3.00 avg rating — 1 rating
Rate this book
Clear rating
More books by وائل حلاق…
Quotes by وائل حلاق  (?)
Quotes are added by the Goodreads community and are not verified by Goodreads. (Learn more)

“ينبع الكفاح السياسي والقانوني والثقافي لمسلمي اليوم من قدْرٍ من غياب الانسجام بين تطلعاتهم الأخلاقية والثقافية من جهة، والواقع الأخلاقي للعالم الحديث من جهة أخرى، وهو واقع لا بد لهم من العيش فيه، وإن كانوا لم يصنعوه بأنفسهم. فالغرب (وهو ما أعني به هنا أوروبا وأميركا بصورة أساس) يعيش على نحو ما براحةٍ أكبر في حاضرٍ يحتل موقعه في سياق سيرورة تاريخية صنعها هو نفسه. إنه يعيش مرحلة شكلتها مباديء عصر التنوير، والثورات الصناعية والتكنولوجية، والعلم الحديث، والقومية، والرأسمالية والتراث الدستوري الأميركي - الفرنسي، وهذه كلها وأكثر منها منتجات نشأت عضويًا وداخليًا في الغرب. وقد حذا العالُم حذو الغرب في ذلك أو شعر، على الأقل، بالضغط من أجل أن يفعله. فليس هناك بالفعل أي تاريخ آخر غير التاريخ الأوروبي - الأميركي، بل ثمة تاريخ أوروبي فبل عصر التنوير. وربما أنقِذت أو "أستُردت" بعض الشرائح الثانوية من التاريخ السابق، مثل "الديمقراطية" اليونانية وأرسطو والماغنا كارتا وخلافه، لكنها تظل أمورًا فرعية، إن لم تكن أداةً للإملائات التي تفرضها السردية التاريخية الحديثة وأداةً لتقدم "الحضارة الغربية".”
وائل حلاق, الدولة المستحيلة: الإسلام والسياسة ومأزق الحداثة الأخلاقي

“حتى بداية القرن التاسع عشر، ولمدة اثني عشر قرنًا، كان قانون الإسلام الأخلاقي، المعروف باسم الشريعة، ناجحًا في التفاعل مع القانون المتعارف عليه والأعراف المحلية السائدة وغدا القوة القانونية والأخلاقية العليا التي تنظم شؤون كل من الدولة والمجتمع. وكان هذا "القانون" نموذجيًا (Paradigmatic)، بمعنى أن المجتمعات والسلالات التي حكمها قد قبلته كنظام مركزي للقواعد العامة والعليا. وإذا استعرنا تعبير جون رولز (John Rawls) النافذ، فإن الشريعة كانت قانونًا أخلاقيًا أنشأ "مجتمعًا جيد التنظيم" وساعد على استمراره. ولكن مع بداية القرن التاسع عشر، وعلى يد الاستعمار الأوروبي، تفكك النظام الاقتصادي – الاجتماعي والسياسي الذي كانت تنظمه الشريعة هيكليًا، أي أن الشريعة نفسها أُفرغت من مضمونها واقتصرت على تزويد تشريعات قوانين الأحوال الشخصية في الدولة الحديثة بالمادة الخام.

وحتى في هذا النظاق الضيق، فقدت الشريعة استقلالها ودورها كفاعل اجتماعي لمصلحة الدولة الحديثة، وأضحت الحاجة إليها مقتصرةً على إضفاء الشرعية على مشاريع الدولة التشريعية من خلال اشتقاق مبادىء معينة من الشريعة، وهي مباديء أعيد تشكيلها وأعيد خلقها لموائمة ظروف العصر الحديث.”
وائل حلاق

“إن أفريقيا وآسيا في أغلب الأحوال مستمرتان في كفاحهما من أجل اللحاق بالغرب، وفي أثناء هذه العملية لا تكتفيان بالتخلي عن مزايا البناء على تقاليدهما وتجاربهما التاريخية التي شكلت هويتهما، وكيف صارتا، جزئيًا، إلى ما صارتا عليه، بل تتركان نفسيهما تنجرًان أيضًا إلى حروبٍ مدمرة وفقرٍ ومرض وتدمير لبيئتهما الطبيعية. إن الحداثة، التي تحدد المؤسسات، ويحدد مفكرو الغرب الحديث القوي، خطابَهما المهيمن، قد أجحفت بحق ثلثي شكان العالم الذين فقدوا تاريخهم، وفقدوا معه طرائق وجودهم العضوية”
وائل حلاق, الدولة المستحيلة: الإسلام والسياسة ومأزق الحداثة الأخلاقي



Is this you? Let us know. If not, help out and invite وائل to Goodreads.