O. Mohammed
Born
in Mosul, Iraq
April 08, 1986
Website
Genre
O. Mohammed isn't a Goodreads Author
(yet),
but they
do have a blog,
so here are some recent posts imported from
their feed.
![]() |
الحملة الفرنسية على مصر من خلال المؤرخ عبد الرحمن الجبرتي
by
—
published
2012
|
|
![]() |
الفعل الحضاري للترجمة ابان الحملة الفرنسية على مصر
—
published
2013
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
“ان تعيش منتظرا شيئ تعلم انه لن يأت؛يعني انك ميت؛وهنا تتجلى قدرة الانسان على اختياره ان يموت في وقت هو يريده.”
―
―
“حاولت ان اكتب كثيرا في وصف اليوم الذي التقيتك فيه ، هربت مني العبارات ، وسرقت الحروف اقلامي ، و امتطت الاوراق سحب الهيام ، وعانقت رقة جناح فراشة ، فارتسمت كما يفعل الربيع في زهور الروح ، حينها جائني صوت من بعيد قريب ، يناديني ،
أ تكتب فيما لا تجد له الحروف وصفا؟
فجاءت كل العبارات ، وكل اوراق الامم ، وأقلام لم ارى لها مثيلا ، وحروف تتطاير يمينا شمالا ، تأمر القلب فيكتب ، وتجعل الروح مدادا للحروف ، وتنهمر الدموع حبرا فيروزيا ، على ورق لائكي ، والخيال يرقص فرحا ، كما لم يرقص من قبل ،على انغام الكلمات وبحيرة البجع......... يقول فيكِ :
كانت تسير برهافة ليست معهودة على الارض من قبل ، ظلها يرتسم فيه وجه القمر ، على جنباتها سحب تتهادى راقصة بين انغام المطر ، ترافقها الفراشات مكونة جدارا من ينظر اليه من اليمين يراه قصرا جنائني ، والناظر اليه من الشمال يرى فيه عطر الجنة ، ومن نظر اليه من الوسط ، يخيل اليه انه في عبير الفردوس يتغنى بانغام لائكية ، تتراقص حولها العصافير من كل جانب ، اصواتها تتغنى بروح قادمة لا يتقن وصفها احد . النور المنبعث من عينيها يشع على الارض فتصبح الشمس باهتة من نورها ، يشرق القمر من عينيها ، وتغفو الشمس على اهدابها ، تتحول السحب الى بنفسج اهدابه مزركشة بعطر الياسمين ، تحمل روحها باشورية معتقة ، يتمايل النهر عن اطرافها ، وترقص البحار في اعماقها ، طفلة في مهدها ، انثى مكتملة في مشيها ، قديسة في همسها ، راهبة في نفسها ، تصحو فيصحوا النور بها ، تفغو ، فتحمل الفراشات وشاحها ...... حتى جاء اليوم الذي وهب الله فيه الارض نورها ، واهدى للحياة روحها ...... في مثل هذا اليوم : عرفتك .....
فَ كـــــــــــــلَ روح وانتِ نور ............”
―
أ تكتب فيما لا تجد له الحروف وصفا؟
فجاءت كل العبارات ، وكل اوراق الامم ، وأقلام لم ارى لها مثيلا ، وحروف تتطاير يمينا شمالا ، تأمر القلب فيكتب ، وتجعل الروح مدادا للحروف ، وتنهمر الدموع حبرا فيروزيا ، على ورق لائكي ، والخيال يرقص فرحا ، كما لم يرقص من قبل ،على انغام الكلمات وبحيرة البجع......... يقول فيكِ :
كانت تسير برهافة ليست معهودة على الارض من قبل ، ظلها يرتسم فيه وجه القمر ، على جنباتها سحب تتهادى راقصة بين انغام المطر ، ترافقها الفراشات مكونة جدارا من ينظر اليه من اليمين يراه قصرا جنائني ، والناظر اليه من الشمال يرى فيه عطر الجنة ، ومن نظر اليه من الوسط ، يخيل اليه انه في عبير الفردوس يتغنى بانغام لائكية ، تتراقص حولها العصافير من كل جانب ، اصواتها تتغنى بروح قادمة لا يتقن وصفها احد . النور المنبعث من عينيها يشع على الارض فتصبح الشمس باهتة من نورها ، يشرق القمر من عينيها ، وتغفو الشمس على اهدابها ، تتحول السحب الى بنفسج اهدابه مزركشة بعطر الياسمين ، تحمل روحها باشورية معتقة ، يتمايل النهر عن اطرافها ، وترقص البحار في اعماقها ، طفلة في مهدها ، انثى مكتملة في مشيها ، قديسة في همسها ، راهبة في نفسها ، تصحو فيصحوا النور بها ، تفغو ، فتحمل الفراشات وشاحها ...... حتى جاء اليوم الذي وهب الله فيه الارض نورها ، واهدى للحياة روحها ...... في مثل هذا اليوم : عرفتك .....
فَ كـــــــــــــلَ روح وانتِ نور ............”
―
Is this you? Let us know. If not, help out and invite O. to Goodreads.