ألطف حماة عرفتها البشرية



قد لا يكون فارس أحلامي بالصفات التي أريد موجودا، لكن هذا لا يزيد إلا من إصراري على جعله يكون حقيقة. سأنجبه بنفسي، ثم أربيه وأمرنه ليكون أروع فارس لمن ستأتي بعدي. وطبعا سأكون أنا أمه ألطف حماة عرفتها البشرية  إنها طريقتي في تغيير العالم، أنا لا أنعت حظي، بل أسعى لجعل حظ الأخريات القادمات بعدنا أفضل… فقد سئمت من التعاسة التي نتوارثها جيلا بعد جيل. آسفة يا ابني لكن وراءك جبلا من الأعمال المنزلية… تنظيفا وغسلا وترتيبا… (ضحكة شريرة)
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 07, 2016 16:15
No comments have been added yet.