يتيمُك بين يديكَ سيّدي، يمدّ إليكَ روحاً لا لبناً، سائلاً إيّاك أيّها "النبأ العظيم" أن تأخذها إليكَ، فهيَ طيّعة لمن عشقت. يتيمكَ سيّدي غارقٌ في مناحته يرجو سلامتك، سيّدي أما آن أن تنهض؟ فكيف تموت يا قاهر الهَم والبلوى؟ كيف ترحل؟ أيتامُك بانتظارك فعُد إلينا سيّدي.
Published on June 04, 2018 11:05