الإثنين 8 مارس 2021
هل سئمت الحياة أم أن الحياة قد سئمت منك….
هل دخان سيجارتك المتطاير يجعلك أفضل بكثير… أم أنك أنت المتطاير…
أجلس في مكتبي المتواضع هو ليس في الحقيقة مكتب هي غرفتي وحسب أجلس لأكتب لكم المسودة الثانية عشر ….
فقدت تقديري للوقت ولم أعد أشعر بطعم الأشياء مثل السابق…
لدي رغبة في الحديث والصمت ….
سئمت الضجر وكل ما يكلفني به النحيب على أعتاب المساءات الضائعة… لم أكن أنا ولا أحد غيري…
هناك الكثير في الحياة ما أود اكتشافه…
ورحلتي مع صديقي الميت قد علمتني الكثير حول الحيا...
Published on March 08, 2021 13:02