السبت 16 أكتوبر 2021

أهلاً بعودك يا صغيري… كم أنا فخور بك… فخور بك حد السماء والأرض…

أنا الوحيد الذي أعلم كم كانت حجم معاناتك، حجم الآلام التي مررت بها وحدك…

لكنني أعلم أنك قوياً لتتحمل كل هذا وتتعامل معه وتخرج منه سالماً حراً بلا مكروه يصيبك…

رأيت لحظات معاناتك التي قد يعتبرها البعض ضعف، كنت أراها قوة لا يمتلكها أحد؛ قوة التعبير عما يدور بداخلك… هكذا اعتدت منك يا صغيري أنت تعبّر عما بداخلك بكل صدق أن تكون حقيقي جداً في الأوقات التي يدّعي فيها كل من حولك!

أزلت كل هذا الجحيم الذي يكمن في صدرك وكا...