Shaima'a Al-jbarat > Shaima'a's Quotes

“في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة.”
― محمود درويش

“و كن من أنتَ حيث تكون
و احمل عبءَ قلبِكَ وحدهُ”
― محمود درويش

“ليرحم الله من يحسن الظن بالنساء”
― نجيب محفوظ

“كلما رأيت أنثى، خُيّل إليّ أني أرى الحياة على قدمين”
― نجيب محفوظ

“نفذ محمد بو عزيزي وصية ناظم حكمت: " إن لم أحترق أنا/ إن لم تحترق أنت/ وإن لم نحترق جميعا، كيف للظلمات أن تصير ضياءً”
― عبدالرحمن منيف, في أدب الصداقة

“ضمني إليك
وكن موتي الأخير”
― غادة السمان

“اكره المطارات واكره مراسيم الوداع الذين نحبهم لانودعهم لأننا في الحقيقه لا نفارقهم لقد خلق الوداع للغرباء وليس للاحبة”
― أحلام مستغانمي ذاكرة الجسد

“ وحدهَا التّي ستأتِي بعدي سـتُنصفني ..
و هي تفرِغ جيوب قلبك
ستكتَشف .. كم كُنت ثريا بِي . ”
― أحلام مستغانمي

“يوم أحببتك , تمنيت لو أني متُّ قبل أن نلتقي !

)” خشيةَ آن نفترقْ

و حين آفترقنآ , آدركت آن في آمكان آلمرء آن يموت آكثرَ منْ مرة , عندهآ ! مَ عُدتُ آخآفُ آلموتْ ;|

! صآر الحبُّ خوفي

ثمَّ قرآتُ قولَ أوفيد قبلَ عصورْ : « آلرجآل تقتلهم آلكرآهية , وَ آلنسآء يقتلهنَّ آلحب » , فقررتُ آن آكرهكْ !

! عساكَ تجرّبُ آلموتَ مرةً واحدةْ”
― أحلام مستغانمي

“لــن تدرك قيمتي حتي تفقدني ...ثم تعثر علي من جديد”
― باولو كويلو

“اما اليوم , فأنا مقتنعة بأن لا أحد يفقد أحدآ , لانه لا أحد يفقد أحدآ , لانه لا أحد يمتلك أحدآ . هذه هى التجربة الحقيقة للحرية”
― باولو كويلو, إحدى عشرة دقيقة

“الحب ليس فى الأخر . أنه موجود داخلنا , ونحن من نوقظه من غفوته . لكننا , ولكي نوقظه , نحتاج الى الأخر . ليس للكون من معنى لحين يكون لدينا أحد يشاطرنا انفعالاتنا”
― باولو كويلو, إحدى عشرة دقيقة

“الوقت والقراءة لم تغيرني ، الحب هو الذي غير حياتي”
― باولو كويلو

“إذا كنت أهدأ مما يجب ...لم تعد حياً”
― باولو كويلو

“لا تقل شيئاً، إننا نحب لأننا نحب، لا يوجد سبب آخر كي نحب.”
― باولو كويلو, The Alchemist

“هناك على الدوام شخصًا ما في العالم ينتظر شخصًا آخر، سواء أكان ذلك في وسط الصحراء أم في أعماق المدن الكبرى.”
― باولو كويلو, The Alchemist

“بإمكان الكائن البشري أن يتحمل العطش أسبوعا، والجوع أسبوعين، بإمكانه أن يقضى سنوات دون سقف، لكنه لا يستطيع تحنل الوحدة، لأنها أسوأ انواع العذاب والألم.”
― Paulo Coelho, Eleven Minutes

“قال الخيميائي : قل لقلبك إن الخوف من العذاب أسوأ من العذاب نفسه ، وليس هناك من قلب يتعذب عندما يتبع أحلامه ، لأن كل لحظة من البحث هي لحظة لقاء مع الله والخلود.”
― باولو كويلو, The Alchemist

“إن تشابهت الأيام هكذا فذلك يعني أن الناس توقفوا عن إدراك الأشياء الجميلة التي تمثل في حياتهم”
― باولو كويلو

“اذا كنا لا نولد من جديد واذا ...كنا عاجزين عن النظر مجددا الى الحياة ببراءة الطفولة وحماستها فهذا يعنى ان الحياة فقدت معناها فلنصغ الى ما يقوله الطفل الذى مازال حيا فى قلوبنا”
― باولو كويلو

“إن القرارات تشكل فقط بداية شيء ما. فعندما يتخذ شخص قرارا ما، يغوص فعلا في تيار جارف يحمله نحو وجهة لم يكن يتوقعها إطلاقا حتى في الحلم لحظة اتخاذ القرار”
― باولو كويلو

“كان هذا هو مايدعى بالحب، شيء أقدم من وجود البشر، ووجود الصحراء، والذي كان ومايزال ينبثق دائماً وبقوة، وفي كل مكان عندما تلتقي نظرتان كما تلتقي الآن هاتان النظرتان قرب البئر.”
― باولو كويلو

“إننا نحاول دوماً تفسير الأمور وفق ما نريد، لا وفق ما هي عليه”
― باولو كويلو, ألف

“إن الحب يتجلى في غياب الحبيب أكثر منه في حضوره. — باولو كويلو, 11 دقيقة”
― باولو كويلو

“عندما تكون كنوزنا قريبة جداً منا، فإننا لا نلاحظها أبداً، أتعلم لماذا؟ لأن الناس لا يؤمنون بالكنوز.”
― باولو كويلو, The Alchemist

“متى أنتابك حس مستمر بعدم الرضا، يعنى ذلك ان الله أوجده لسبب واحد فقط ، عليك ان تغير كل شئ و تمضى.”
― باولو كويلو, ألف

“آهاً لحوادث الحب، كأنما هي تقع لتغير من الحياة في أيام قليلة مايغير العمر الممتد في سنوات متطاولة”
― مصطفى الرافعي

“كنت أرى أن الحب هو الطريقة التي يعثر بها الإنسان على روحه وهو مغشى بماديته، فيكون كأنه في الخلد وهو بعد في الدنيا وأكدارها، فأصبحت أرى الحب كأنه طريقة يفقد بها الإنسان روحه قبل الموت، فيعود كأنه ضارب غمرة من الجحيم وهو قار في نسيم الدنيا!”
― مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

“إن للقلب أربع لغات يتلكم بها : واحدة منهن بالألوان في الوجه ، والثانية بالدلال في الجسم ،
والثالثة في النظر بالمعاني ، والأخيرة وهي أسهلهن وأبلغهن يتكلم بكل ذلك في ابتسامة !”
― مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

“في ابتسامة الحبيب ينتقل العاشق بروحه بين المعاني والخيالات الشعرية السماوية ،
وفي تلك النظرات منه يسافر بقلبه إلى أحلامه البعيدة كما يسافر الفلكي بعينه إلى النجوم في التلسكوب”
― مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد