في أدب الصداقة Quotes

Rate this book
Clear rating
في أدب الصداقة في أدب الصداقة by عبدالرحمن منيف
923 ratings, 3.87 average rating, 201 reviews
في أدب الصداقة Quotes Showing 1-21 of 21
“نفذ محمد بو عزيزي وصية ناظم حكمت: " إن لم أحترق أنا/ إن لم تحترق أنت/ وإن لم نحترق جميعا، كيف للظلمات أن تصير ضياءً”
عبدالرحمن منيف, في أدب الصداقة
“كنا في وقتٍ سابق نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أمّا الآن و ربما في الأيام القادمة أيضًا نريد أن نهدّئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن لكن الأيام لا تترك لنا فرصة أو مجالًا، و هكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى و الشجن. كنّا نركض من أجل ماذا؟ و الآن نحاول أن نبطئ، من أجل ماذا أيضًا؟”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“من خلال الفن يمكن أن نعطي للأشياء بما فيها "الزمن" معنى جديدا ومختلفًا ,لأن هناك ركائز وأمورًا أقوى من أن تعبث بها الأيام .. إنها أقوى وأكثر ثباتًا؛ وهذا مايجب أن يعبّر عنه بالفن .. وأن يكون ممكن الوصول إلى الآخرين .. لا أعني كل الآخرين أو فورًا ؛ولكن خيطًا ما؛ إشارة تؤمي إليه . تستحضره وتعطيه إيحاءات لاعلاقة بالتقاويم .. حساب الأيام والسنين .”
عبد الرحمن منيف, في أدب الصداقة
“اللوحة الغير المكتملة لوحة كاملة في كثير من الأحيان لأنها طريقة لاستفزاز الخيال، للإشراك الآخر في أن يعمل شيئا من أجل اكتمالها”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“يقولون إن الأموال السوداء والتي تأتي بطرقٍ غير مشروعة تحتاج إلى تنظيف .. ولذلك تدخل في دهاليز معتمة؛ وتبقى فترة معينة وبعد أن تجحّش تخرج من الجهة الأخرى بيضاء . وهذا حال الكلمات كيف يمكن أن نردّ لها اعتبارها ؟ أن نجعلها تعني مدلولاتها وتقول شيئًا محددًا إن لم أقل صادقًا ؟!”
عبد الرحمن منيف, في أدب الصداقة
“زياراتي لكم أفراح و أحزان، أفراح اللقاء و العودة ثم هموم الغربة و الضياع، وأحلى هذه الأفراح لقاؤك لأنك أعدت لي دروب حياتي وأصبحت شاهدا عليها و في مصاف الضمير، انشطر جسدي في موقع القلب شطرين و أحاول عبثا -البارحة و اليوم- بكل ما فيه من لوعة و حرقة جمع ماانشطر ولملمةالشظايا لمتابعة الطريق”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“الفراغ هو أقسى العقوبات .”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة
“لماذا يخجل الإنسان من حماقاته؟ لماذا يُصرّ على أن يبقى لابسًا ربطة العنق و مبتسمًا؟”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“كلما أحس بالوصول ، أكتشف بعد وقت قصير بأن علي البداية من جديد .”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة
“دون ذاكرة، و دون تراكم لا يمكن أن نقيم صروح الفن و الأدب .”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“كتابة الرواية يا عزيزي ، عملية شاقة إلى أقصى حد، إذ نفترض أنك تتصور كمًا كبيرًا من الأشكال و التصرفات و الدوافع و الاحتمالات، و أن تخطط لها مجاريًا و قنوات لكي تتواصل من أجل أن تتكامل في النهاية ، و بالتالي فأنت تبذل جهدًا في أن تنوب عن الآخرين ، بما تفترضه أفكارهم و أحاسيسهم و طريقتهم في التصرف.”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“رؤية الكلمة هبة، و قراءة اللوحة هبة أيضًا و لا تنفع الثقافة من لا يهبه الله.”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة
“الكلمة زلقة، و الموسيقى هاربة ، و المسرح لحظة و لذلك فإن الإنسان يثبت فسه من خلال سحر الأشكال و الألوان .”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“أنتظر
أنتظر
و لا بد أن أجد شيئًا ما
لا أعرف هذا الشيء
لم أبحث عنه
لم أتوقعه، لكنه آتٍ”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“نفسي غير مفتوحة ، كما يقال . و الشيء الذي أفعله بعبقرية تأجيل كل شيء ، و اشعر بالراحة عندما أؤجل عملًا اليوم ليس فقط للغد و إنما إلى ما بعد الغد .”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“هل جرحك حجر صوان حين كنت صغيرا
الطين... هل هو صلب أم رخو... في مراحله المتعددة؟
التراب الكلسي الذي لا ينبت شجرًا... هل تحبه؟”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“أشعر بإحباط، بعدم جدوى ، و هذا ما يجعلني أؤجل ، أختصر ، و بعض الأحيان أصمت. لدي الكثير لأقوله ، لكن لا أعرف كيف تسيطر علي حالة من العصبية تجعلني أشعر ألا فائدة.”
Abdul Rahman Munif, في أدب الصداقة
“تحدث في مجرى الحياة أشياء ليست على قدر عظيم في الحدث الحياتي و لكنها كالحصى على القاع تؤثر دون ضجة على مسرى النهر بنغم / حزن أو فرح/ يؤكدان حيثيات القدر و ندبات الزمن الخافية .”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة
“لماذا نختار هذه الطريق وهذه الدرب الوعرة حيث نجعل من أنفسنا أعداءً لأنفسنا ونقاتل ما يشبه المستحيل دون هوادة بألم خارق حتى تأتي السعادة بالرضى الملتزم لساعات.”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة
“اللون هو اختراع و الخط اختراع... و الحب أيضًا.”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة
“إن الإستغراق بالعمل في الكثير من الأحيان يخلق للإنسان مزاجًا خاصًا .”
مروان قصاب باشي, في أدب الصداقة