Deema Najim > Deema's Quotes

Showing 1-13 of 13
sort by

  • #1
    ابن الجوزي
    “عن عيسى عليه السلام أن إبليس جاء اليه فقال له: ألست تزعم أنه ليس يصيبك إلا ما كتب الله لك, قال: بلى, قال: فارم نفسك من هذا الجبل فإنه إن قدر لك السلامة تسلم, فقال: يا ملعون إن الله عز وجل يختبر عباده وليس للعبد أن يختبر ربه عز وجل”
    ابن الجوزي, الأذكياء

  • #2
    عبدالرحمن منيف
    “تركت، وترك عمداً، الكثير من النقاط دون إجابات كاملة أو دقيقة، لعلّ الفترات القادمة تتيح لنا إمكانية أفضل لمناقشتها.”
    عبدالرحمن منيف, بادية الظلمات
    tags: fact

  • #3
    زيجمونت باومان
    “لو أن جورج أورويل محقاً في قوله بأن التحكم في الماضي يسمح بالتحكم في المستقبل ، فمن الواجب علينا ، من أجل المستقبل ، ألا نسمح لهؤلاء الذين يتحكمون في الحاضر بإستغلال الماضي بطريقة ربما تحول المستقبل إلى مكان موحش لا يرحب بالبشرية”
    زيجمونت باومان

  • #4
    واسيني الأعرج
    “إننا نموت بشكل متجزئ , يموت الفرح , تموت الذاكرة ,تنحنى الأشواق , ندخل فى الرتابة ثم ننسحب نشيخ بسرعة وبشكل مذهل”
    واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

  • #5
    واسيني الأعرج
    “اشعر باني بلا وطن على الاطلاق….اشعر باننا نملك الكثير من الاوهام والاحلام في وطن يحرمنا من حق الوجود.”
    واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

  • #6
    فيسوافا شيمبورسكا
    “وستحلم ، بأنه لا ضرورة لكي تتنفس ، وأن الصمت بلا تنفس ، موسيقى مقبولة”
    فيسوافا شيمبورسكا

  • #7
    Leo Tolstoy
    “ أولى بك أن تسلم المسألة للقدر ، فالزمان كفيل بحل اعقد المشكلات ’’
    /

    ‘‘ إن عاثر الحظ لايخطئه الإخفاق ’’
    /

    ‘‘ يجب أن تنهضِي من فراشكِ في ساعة مبكرة ، وأن تقولي لنفسكِ كلما استيقظتِ : أنا علَى خير ما يرام ، أنا قوية سعيدة ، وسَأخرج مع أبي في جولة بعيدة ’’
    /

    ‘‘ الحب . هراء ! ماهو الحب وأين نجده في هذه الأيام ؟
    - الحب ياسيدتي أساس كل زواج !
    - كلّا .. فالزواج السعيد هو الذي لم يكن وليد حبٍ عنيف ’’
    /

    ‘‘ افعلْ هذا من أجلي ، لاتلقي على مسامعي مثل هذه الكلمات ، ولنكن صديقين !!
    - لن نكون صديقين وحسب ، وأنتِ تعرفين ، فإما أن تكون أسعد أهل الأرض ، وإما أن تكون أكثرهم شقاءً ’’
    /


    ‘‘ لاترزح تحت ثقل اليأس ، لاتدع روحك تأن ، فليست هذه الصدمة إلا ثمرة من ثمرات الحب .. ولك الحمد ، فأنا بخير مادام قلبك عامراً بالمجبة والإخلاص ‘‘
    /

    ‘‘ هذا نقصكم جميعاً أيها الرجال ، تركبون الأهوال لتنالوا رغبة النفس الجنسية ، وتبسطون اليد للمال لتدركوا أوطاركم من النساء ..
    إن المرأه هي حياتكم .. إنها الهواء الذي تستنشقون ، والطعام الذي تأكلون ، والماء الذي تشربون !
    هذا ماعاينته فيكم معشر الرجال ، وهذا ماعهدته غيري من بنات حواء ’’
    /


    ‘‘ ما أشقى شقيقتك ياعزيزي ! إن صباحي كَـ ظُهري ومسائي . أما ليلي فهو المصيبة التي لا أخلص منها !..
    ............. ثق يا أخي بأنني أكره زوجي من كل قلبي .. أكرهه .. أو تدري السبب ؟ أكرهه لأنه مستقيم ! أكرهه لأنه فاضل ! أكرهه لأنه يرحم ويعفو !
    نعم أكرهه لهذه الحسنات وماعدت أطيق النظر إلى محاسنه ‘‘
    ولكن .. !! ولكن ماذا بعد ولكن ... لم أسمع برجل في مثل نبله ، لم أسمع برجل يتحمل ماتحمله ، وإني إن قورنت به ، خرجت بصفرٍ كامل !
    ومع ذلك فـ مَقتي لشخصه لاحدود له ولاسدود ! ‘‘

    /

    ‘‘ حطمتني الكارثة ياعزيزتي فأمسيت شبح رجل ! إنني الآن أخاف من كل شيء بل من نفسي فما العمل ؟
    - سؤال لاجواب له .. استمر ، تكلم ، ففي الكلام تفريج ، وفيه سلوى القانط المكروب
    - انني لا آسف على شيء فقدته ، لأن مافقدت لا وجود له في رأيي واحساسي !
    لا أملك نفسي من الإعتقاد أن الناس لايعتنون اليوم بشيء قدر اعتنائهم بأخباري .! 3> ”
    ليو تولستوي, أنّا كارنينا

  • #8
    مصطفى صادق الرافعي
    “ولقد يكون في الدنيا ما يُغني الواحد من الناس عن أهل الأرض كافّة.. ولكن الدنيا بما وسعت لا يمكن أبدا أن تغني محبا عن الواحد الذي يحبه! هذا الواحد له حساب عجيب غير حساب العقل.. فإن الواحد في الحساب العقلي أول العدد.. أما في الحساب القلبي فهو أول العدد وآخره .. ليس بعده آخـِـر إذ ليس معه آخـَر”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #9
    إميل سيوران
    “لو كانت لي شجاعة كافية، كل يوم، كي أصرخ ربع ساعة، لتمتعت بتوازن كامل”
    إميل سيوران, لو كان آدم سعيدًا

  • #10
    Emil M. Cioran
    “اليأس موثق، الأمل وهم وتخييل”
    Emil Cioran, لو كان آدم سعيدًا

  • #11
    Emil M. Cioran
    “الذين ينتمون إلى حزب من الأحزاب، يعتقدون أنهم يتميزون عن أولئك المنخرطين في حزب
    آخر، والحال أن جميعهم يلتقون في العمق، وفي طبيعة واحدة، بمجرد لجوئهم إلى الأختيار، ولا يختلفون إلا في الظاهر، أي حسب القناع الذي اختاروه. ومن الجنون أن نتخيل الحقيقة كامنة في الإختيار ما دام كل اختيار أو تحديد موقف، يعادل الإستهانة بالحقيقة. ومن سوء حظنا أن الإختيار واتخاذ الموقف قدر لا مناص لنا منه، كل واحد منا مكره على اختيار اللاحقيقة والخطأ.”
    Emil Cioran, لو كان آدم سعيدًا

  • #12
    Emil M. Cioran
    “الاتصال الحقيقي بين الكائنات لا يتم إلا من خلال الحضور الصامت، من خلال اللاتواصل ظاهريًّا، من خلال التبادل الغريب، الخالي من الكلمات، والذي يشبه الصلاة الداخلية.”
    Emil Cioran, لو كان آدم سعيدًا

  • #13
    إميل سيوران
    “تغيير الكاتب لغتَه يعادل كتابةَ رسالةِ حبّ بوساطة قاموس.

    ليس غير الموسيقى لربط صلة لا تنفصم بين كائنين.
    أيُّ هوًى هو هوًى فانٍ. إنه ينحط ، شأنه شأن كل ماله صلة بالحياة..

    الانتعاظ أو هزَّة الجماع،ذروة؛ اليأس أيضا. أحدهما يدوم لحظة؛ والثاني يدوم حياة.

    توجد كآبتان؛الأولى يعالجها الدواء،والثانية تلازمنا:إنها الأنا في مواجهة ذاتها إلى الأبد.

    كلما تألمنا أكثر طالبنا بالأقل.الاحتجاج علامة على أن الإنسان لم يجتز أي جحيم.

    بعد كلام كثير لمدة ساعات هاأنذا يغزوني الفراغ،الفراغ والخزي.أليس من البذاءة أن يكشف المرء أسراره ويعري كيانه،أن يحكي ويستمع إلى من يحكي،في حين أن أكثر لحظات حياته امتلاء قد عرفها خلال الصمت،خلال الإدراك الحسي للصمت؟

    أنت الآن هادئ،لقد نسيت عدوك.أما هو فيسهر ويترقب.ومع ذلك عليك أن تكون مستعدا عندما يهجم.سوف تنتصر عليه لأن الضعف تمكن منه بسبب ذلك الهدر الهائل للطاقة،أي الحقد.

    أن نكون أو لا نكون…لا هذا ولا ذاك.

    إذا كانت الروابط بين البشر على هذه الدرجة من الصعوبة فلأنهم خلقوا للعراك وليس لإقامة "روابط".

    كلما تقدمنا في السن أدركنا أننا نتوهم أنفسنا متحررين من كل شيء وأننا في الواقع لسنا متحررين من أي شيء.

    في لغة أخرى مستعارة(غير اللغة الأم) نكون واعين بالكلمات.فهي لا تكون موجودة فيك بل خارجك.هذا البون بينك وبين وسيلتك للتعبير يفسر صعوبة،بل استحالة،أن يكون المرء شاعرا في غير لغته.كيف عساك تستخلص جوهر كلمات ليست متجذرة فيك؟ إن القادم الجديد يعيش على سطح الكلمة،ولا يمكنه،في لغة تعلمها متأخرا،أن يترجم ذلك الاحتضار الباطني الذي ينبجس منه الشعر.

    حدُّ كلِّ ألم ألمٌ أكبر منه.

    خروج آدم هو الحدث التاريخي الوحيد، في الجنة.

    البطل هو الذي يفكر في الموت أقل من كل الناس.ومع ذلك لا أحد يطمح إلى الموت،بطريقة لا واعية طبعاً،كما يطمح إليه البطل.هذه المفارقة تحدد وضعيته:شهوة الموت من دون الإحساس به.

    أُنصت إلى الصمت ولا أستطيع خنق صوته:كل شيء قد انتهى.هذه الكلمات نفسها تصدرت بداية العالم،بما أن الصمت سبق تلك البداية.

    مهما كانت درجة ثقافتك، إذا لم تفكر في الموت بكثافة،فأنت إنسان بائس.إن أي عالم كبير-حتى وإن كان كذلك حقاً-هو أدنى بكثير من أمِّيٍّ مسكونٍ بالأسئلة النهائية.العلم بصورة عامة يبلِّد الأرواح عبر تقليص وعيها الميتافيزيقي.

    "أعيش بما يموت منه الآخرون"(مايكل أنجلو). لا يمكن أن نضيف شيئاً حول العزلة.

    أسمع في أعماقي،حتى وإن لم أتوغل فيها إلا قليلاً،نداءات السديم قبل أن يتحول أو ينحط إلى كون.

    أنا فيلسوف عوَّاء.أفكاري،إذا كانت هناك أفكار،تنبح؛ إنها لا تفسر شيئا، بل تنفجر.

    بالأمس،في القطار الذي كان ينقلني من كومبياني إلى باريس،أمامي فتاة (19عاما؟) وشاب, حاولتُ مقاومة اهتمامي بالفتاة وبجاذبيتها،ولكي أتوصل إلى ذلك،تخيلتها ميتة،في حالة جثة متحللة،وتخيلت عينيها،وجنتيها،أنفها،شفتيها،كل ما فيها،في حالة تحلل.لكن،من دون طائل.ظلت فتنتها تجذبني.تلك هي معجزة الحياة.

    كل تناقضاتي تأتي مما يلي: لا أحد يستطيع أن يحب الحياة مثلي،وأنْ يُحس،في وقت واحد وبطريقة غير متقطعة تقريباً،إحساساً بعدم الانتماء وبالمنفى والتخلي.أنا مثل إنسان أكول يفقد شهية الأكل بسبب طول تفكيره في الجوع.

    يصيبني الذهول من كمية الوقت الذي أمضيته وأنا أتبرم من كل شيء،ومنّي شخصيًّا بالأساس. لكن،إذا كانت لي قيمة ما،فإن سببها هو ذلك الوقت الذي أهدرته ..

    استطعت أن أستعيد في ذهني تلك الليلة كلها التي قضيتها في "تالامانكا" واستيقظت فجأة حوالي الثالثة أو الرابعة فجرًا كي أقصد الصخور الوعرة المشرفة على البحر- لإنهاء كل شيء.كنتُ أرتدي "البيجاما"،وعليها معطف مطريّ أسود اللون؛ مكثت بضع ساعات فوق تلك الصخور إلى أن جاء الضوء وطرد أفكاري السوداء.لكنْ،حتى قبل شروق الشمس،لاح لي جمال المنظر،ونباتات الدرب،وصخب الأمواج،وأخيرًا السماء،كل ذلك بدا لي على درجة من الجمال بحيث تخلَّيْتُ عن مشروعي،واعتبرته متسرِّعًا على أية حال.قلت في نفسي:إذا كان كل شيء لاواقعيًّا،فإن هذا المنظر لاواقعيّ أيضا.ثم أجبتُ نفسي: هذا ممكن،بل حقيقي؛ غير أن تلك اللاواقعية تروق لي،تغريني،تعزِّيني.الجمال ليس وهمًا كاملاً،إنه مطلع وهم،بداية واقع.

    فقد نابليون ثلاثين ألف جندي في معركة "فاغرام" من دون أن يشعر بأي ذنب.عانى من سوء المزاج فقط – لكن ما جدوى ملاحظة هذه الأمور؟ إن الشعور بالذنب لا يصيب إلا الذين ينقصهم الفعل،الذين لا يستطيعون الفعل، وهكذا فإن الندم عندهم يحل محل العمل.

    عندما يكون المرء وحده،حتى وإن لم يفعل شيئا،”
    إميل سيوران, لو كان آدم سعيدًا



Rss