سيدة المقام Quotes

“شيء ما في لا تروضه إلا الوحدة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“أريد أن أتحرر من هذه الذاكرة المثقلة بالحنين والأوجاع”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الكلمات فيكِ .. ومنكِ .. واليكِ..”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“ما معنى أن يكون الرجل رجلاً في بلاد فقدت رجولتها ؟ ما معنى أن تكون المرأة إمراة في بلاد أن يكون المرء فيها أنثى عليه أن يدفع الثمن غالياً”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“يجب أن تعرفوا أني مُنهك ومُنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“ينتابني حزن عميق ، حزن الذي لايملك أيَ جواب لدهشته .”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“أحياناً أشعر أن هذا الوطن لا عمل له ولاشغل ، غير المرأة . أحزن
يجب أن أحزن ، لا استطعنا أن نتحضر ، ولا احتفظنا ببدائيتنا الأولى . على الأقل الألفة والعفويةو الطبيعة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“سعادة مفجعة أن نموت تحت المطر”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“ثمة أشياء تموت بسرعة مدهشة
ثمة خوف يصعب علينا أن نتآلف معه
ثمة حُزن يجرح بتجدده الدائم”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“ماذا تريدني أن أقول لك؟ القلب صار ممتلئاً بالهواء. نستنشق ما نتنفس ونتنفس ما نستنشق.”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“شئ فينا بُنى على الألم منذ زمن بعيد”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“أنا كذلك أحزن عندما يحزن وطني ,لكني أكره السياسة رغم أنها تأكل معنا في الإناء نفسه ,وتنام في الفراش نفسه في أحيان كثيرة أشعر بأني بلا وطن على الإطلاق”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“شيء ما تكسر في هذه المدينة بعد أن سقط من علو شاهق
لست أدري من كان يعبر الآخر: أنا أم الشارع في ليل هذه الجمعة الجزينة. الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب صارت لا تعد، ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها. كُل شيء اختلط مثل العجينة..

يجب أن تعرفوا أني مُنهك ومُنتهك وحزين ومتوحد مثل الكآبة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“متعبٌ أنا ..
وحياتك متعب حتى القلب..”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الحياة تعطى مرة واحدة. فإذا كان من العبث عيشها وسط البؤس ، فمن الجنون الإنتحار”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الليالي الماضيه كانت رديئة ، أكثر الليالي بؤساً . لم أنم جيداً . لم أقرأ جيداً .لم أتذكّر جيداً .
لم أفلح جيداً . لم أخفق جيداً . لم أتحدث جيداً . لم أسمع جيداً . لم أمش جيداً . لم أقف جيداً .”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“إننا نموت بشكل متجزئ , يموت الفرح , تموت الذاكرة ,تنحنى الأشواق , ندخل فى الرتابة ثم ننسحب نشيخ بسرعة وبشكل مذهل”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“اشعر باني بلا وطن على الاطلاق….اشعر باننا نملك الكثير من الاوهام والاحلام في وطن يحرمنا من حق الوجود.”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“الموسيقى وحدها ، والكلمات لاتمُوت يا مرْيم”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“مامعنى الهوية في وطن ليس لك ؟”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“كلما دخلت المستشفى، شعرت أن للموت رائحة. للحزن رائحة. للدمع رائحة. للبكاء رائحة. لا نشمها الا بعد زمن بعيد عندما نتذكر الفاجعة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“لا وطن لي، وطني الوحيد في قلبي و داخل عينيك”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“العجيب فى الأمر فى هذا البلد,كلما أخفق المرء فى حياته ,إلتجأ إلى ربه , يتعشقه بكثير من النفاق , لابد وأن يكون الله قد مل هذه الوجوه المكتئبة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“أستعيد الآن تفاصيلك، كبرياءك، حبك...
طفلة عِشتِ...
وطفلة سرقتك المدينة في لحظة إغفاءة داخل حرف تتعشّقينه وتحاولين عبثاً كشف سرّه الوهّاج
وداخل أغنية، أو رقصة بقيت في الحلق مثل شهقة المحتضر الأخيرة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“يحدث أن ننسى ذاكرتنا، وننغمس في أحزان التفاهات اليومية.”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“يا الله ! لماذا لا تُستثار الأُلفة وحنين الفقدان إلا لحظة الإفتقاد فقط ؟!”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“هل يعرف هؤلاء ان تلك المراة التي يسحبونها مجبرة على الفراش مرغمة بورقة تتمنى لحظة تكون فيها حرة ، لكي لا تقول كلمة واحدة ، ولكنها تحمل حقيبتها، وتصفق الباب وراءها من غير ان تتذكر ابدا انها عرفت رجلا كان زوجها وتعرف بيتا استعبدت فيه زمنا طويلا. يسحبها مجبرة الى الفراش بورقة وهو ينفخ مناخيره الواسعة وهي تتامل عرية المقرف. انه لا يعرفها مطلقا. لمسة واحدة تشعلها. والف قبلة، والف نومة، لن تحرك فيها شيء سوى انها تقوم بواجبها تجاه وباء اسمه الزوج، مثل ارضاعها لابنها. ان يلتحم جسدان معناه ان تكون بينهما لغة مشتركة مليئة بالحنين والاشواق.”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“أشعر بأننا نملك الكثير من الأوهام والأحلام في وطن يحرمنا من حق الوجود.”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“واتامل قلبي المحزون عندما يصبح الصمت بلاغة العاشق القصوى”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة

“جوعي اليكِ كبير أيتها المرأه المدهشة”
― واسيني الأعرج, سيدة المقام: مراثي الجمعة الحزينة