Abdulrhman Alzoman > Abdulrhman's Quotes

Showing 1-18 of 18
sort by

  • #1
    مصطفى صادق الرافعي
    “وانتظرت رد كتابي أو ورقة من شجر عتابي ، فما زالت تتقطع الساعة من الساعة ويلتقي اليوم باليوم ، ويذهب اللوم إلى العتاب ويجيء العتاب إلى اللوم ، وكتابك على ذلك كأنه مغمى عليه لا هو في يقظة ولا هو في نوم . . .

    فسبحان من علم آدم الأسماء كلها لينطق بها وعلمك أنت من دون أبنائه وبناته السكوت . . .والسلام عليك في ازلية جفائك التي لا تنتهي .أما أنا فالسلام على يوم ولدت ويوم أموت .!!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #2
    مصطفى صادق الرافعي
    “أريدها لا تعرفني ولا أعرفها، لا من شيءٍ إلا لأنها تعرفني وأعرفها.. تتكلم ساكتةً وأرد عليها بسكوتي. صمتٌ ضائعٌ كالعبث ولكن له في القلبين عمل كلامٍ طويل”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #3
    أحمد بخيت
    “بغير الماء يا ليلى

    تشيخ طفولة الإبريق
    بغير خطى ًمباركةٍ
    يموت جمال ألف طريق
    بغير سماكِ
    أجنحتي يجف بريشها التحليق
    أحبك ...
    لم يغب منى سوى وجه الفتى العابر
    سيكمل كبرياء الشعر ما لم يكمل الشاعر
    لأن السر في الطيران
    لا في الريش و الطائر
    احبك ..
    فليسموا الحب وهمًا ..
    كذبةً ..
    إغراءَ ..
    أ في مقدور هذا الماء إلا أن يكون الماء ؟
    إذا امتلأ الزمان بنا
    تلاشت فتنة الأسماء
    إذا من أين يأتي الحزن ؟
    يا ليلى..
    إذا من أين؟”
    أحمد بخيت

  • #4
    مصطفى صادق الرافعي
    “وأما قبل " ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً .”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #5
    مصطفى صادق الرافعي
    “كلما قرأت لك شيئاً نفذ إلى روحي بالعطر الذي عطرك الله به !”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #6
    مصطفى صادق الرافعي
    “و "أما قبل" ... فقد رأيت عندك الفجر وأخذت منه نهاراً أحمله في روحي لا يظلم أبداً !
    وخالطت عندك الربيع وانتزعت منه حديقة خالدة النضرة في نفسي لا تذبل أبداً !
    وجالست عندك الشباب وترك في قلبي من لحظاته ما لا يهرم أبداً !
    واجتمعت عندك بالحب وكشف لي عن مخلوقات الكون الشعري الذي تملؤه ذاتي لا ينقص أبداً !
    و رأيتك يا فجري وربيعي وشبابي وحبي .. فلن أنساك أبداً !!
    و "أما قبل" ..... !!!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #7
    مصطفى صادق الرافعي
    “فإن كل لذة الحب، وإن أروع ما في سحره، أنه لا يدعنا نحيا فيما حولنا من العالم، بل في شخص جميل ليس فيه إلا معاني أنفسنا الجميلة وحدها، ومن ثم يصلنا العشق من جمال الحبيب بجمال الكون، وينشئ لنا في هذا العمر الإنساني المحدود ساعات إلهية خالدة، تشعر المحب أن في نفسه القوة المالئة هذا الكون على سعته”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #8
    مصطفى صادق الرافعي
    “أنتَ لم تكن تفكر فيّ وأنا لم أكن أفكر فيك ، ولكن لماذا كنت أحيد عن طريقك لئلا ألتقي بك ،
    وأنا التي أود أن أبحث عنك في كل مكان ؟؟ ولماذا كنت تتقن خطواتك إذ تعلم أني أراقبها ؟
    وتنغم نبرات صوتك وتنوعها إذ تعلم أنها واصلة إلي ؟؟!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #9
    مصطفى صادق الرافعي
    “أنت لم تكن تهتم بي و أنا لم أكن أهتم بك
    و لكن علام تشلّ أوصال روحي للدنوّ من مكان حللته؟
    و علام اضطرابك و ارتعاش يديك إذ تلمح خيالي عن بعد؟
    أنت لم تكن تنظر إليّ، وأنا لم أكن أنظر إليك
    و لكن لماذا كانت تتبلبل خواطري، و أهرب عند قدومك؟
    و أنت إن لم تستطع السكوت فلماذا يخرج صوتك متقطعاً متهدّجاً كأنك تجاهد لتقهر تأثراً ما؟

    أنت لم تكن تعبأ بوجودي، و أنا لم أكن أعبأ بوجودك
    و لكن لماذا كنت أخاشنك متعمدة الإعراض و عدم الانتباه؟
    لماذا وأنت مثال الوداعة و التهذيب، كنت تكفهّر لحضوري و تنقبض كمن يودّ أن يتجنى عليّ أو كمن يخشى أن يرمي بالبشاشة والمجاملة،
    ثم يعود نظرك في المرة التالية يستصفحني عن زلته؟
    أنا التي كنت أغتفر لك وأتناسى قبل أن تحدث نفسك بالإستغفار!

    أنت لم تكن تفكر فيّ، و أنا لم أكن أفكر فيك
    و لكن لماذا كنتُ أحيد عن طريقك لئلا ألتقي بك، و أنا التي أودّ أن أبحث عنك في كل مكان؟
    و لماذا كنتَ تتقن خطواتك إذ تعلم أني أراقبها؟ و تنغّم نبرات صوتك و تنوّعها إذ تعلم أنها واصلة إليّ؟

    أنت لم تكن لي شيئًا، و أنا لم أكن لك شيئًا
    و لكن وجوه القائمين حولك كنت أراها متألقة بنورك، و أنتَ كانت تدهشك كل حركة مني كأنها لم يأتها قبلي إنسان!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #10
    مصطفى صادق الرافعي
    “كنت أرى أن الحب هو الطريقة التي يعثر بها الإنسان على روحه وهو مغشى بماديته، فيكون كأنه في الخلد وهو بعد في الدنيا وأكدارها، فأصبحت أرى الحب كأنه طريقة يفقد بها الإنسان روحه قبل الموت، فيعود كأنه ضارب غمرة من الجحيم وهو قار في نسيم الدنيا!”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #11
    مصطفى صادق الرافعي
    “فما أحسبني رأيتك مرة إلا وكأني رأيت فيك أول أنثى، وكأنما الحب هو بدء الدنيا مرة ثانية من أولها”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #12
    مصطفى صادق الرافعي
    “لم تعطني يا رب ما أشتهي كما أشتهيه ولا بمقدار مني، وجعلت حظي من آمالي الواسعة كالمصباح في مطلعه من النجوم التي لا عدد لها، ولكن سبحانك اللهم لك الحمد بقدر ما لم تعط وما أعطيت، لك الحمد أن هديتني إلى الحكمة وجعلتني أرى أن نور المصباح الضئيل الذي يضيء جوانب بيتي هو أكثر نوراًً في داخل البيت من كل النجوم التي ترى على السطح وإن ملأت الفضاء”
    مصطفى صادق الرافعي, أوراق الورد

  • #13
    مصطفى صادق الرافعي
    “ينظر الحب دائماً بعينٍ واحدة؛ فيرى جانباً ويعمى عن جانب، ولا ينظر بعينيه معاً إلا حين يريد أن يتبين طريقه لينصرف”
    مصطفى صادق الرافعي, كلمة وكليمة

  • #14
    مصطفى صادق الرافعي
    “إذاَ استقبلتَ العالَمَ بالنفسِ الواسعةِ, رأيتَ حقائقَ السرورِ تزيدُ وتتسِعُ, وحقائقَ
    الهمومِ تصغُرُ وتَضيقُ, وأدركتَ أنَّ دنياكَ إن ضاقتْ فأنتَ الضيِّقُ لا هيَ.”
    مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

  • #15
    مصطفى صادق الرافعي
    “والقلب الكريم لا ينسى شيئاً أحبه ولا شيئاً ألفه، إذ الحياة فيه إنما هي الشعور،والشعور يتصل بالمعدوم اتصاله بالموجود على قياس واحد، فكأن القلب يحمل فيما يحمل من المعجزات بعض السر الأزلي الذي يحيط بالأبعاد كلها إحاطة واحدة، لأنها كلها كائنة فيه: فليس بينك وبين ما مر من حياتك إلا لحظة من الفكر، هي للماضي أقصر من التفاتة العين للحاضر”
    مصطفى صادق الرافعي, السحاب الأحمر

  • #16
    فرانز كافكا
    “إنك تنتمين لي وقد جعلتك ملكي فأنا لا أظن أن ثمة امرأة - حتى في عالم الحكايات الأسطورية ـ قد حورب من أجلها كما حاربت من أجلك في داخلي منذ البداية وربما إلى الأبد… إني أتحدث معك كما أتحدث مع ذاتي تماما"
    رسائل كافكا إلى ميلينا”
    فرانز كافكا, Letters to Milena

  • #17
    أحمد بخيت
    “خلقتَ الحُبّ
    ثم جَرَى عليْنا
    و المشيئةُ لكْ
    و أنتَ مُقلّب القلبِ
    الّذي إن حادَ عنكَ
    هلَكْ !
    فإن تسألهُ عن ذنبٍ
    فعَن عفوِ الرِّضا
    سألَكْ
    /
    غدًا سأقولُ :
    يا ربِّي
    تحابَبْنا و أحببْناكْ !
    أنا بفؤاديَ الخَرِبِ
    الَّذي عمَّرتَهُ
    بسَنَاكْ
    و ليْلايَ الني جاءَتْ
    من الدُّنيا
    لكيْ تلقَاكْ !”
    أحمد بخيت, الليالي الأربع

  • #18
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “السبب في شقاء الانسان أنه دائما يزهد في سعادة يومه ويلهو عنها بما يتطلع إليه من سعادة غده، فإذا جاء غده اعتقد أن امسه كان خيرا من يومه، فهو لاينفك شقيا في حاضره وماضيه.”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, النظرات



Rss