Nader Soliman > Nader's Quotes

Showing 1-30 of 65
« previous 1 3
sort by

  • #1
    محمد حسين يعقوب
    “أصلٌ و تقليد ،،

    لما أخذ دود القز ينسج أقبلت العنكبوت تتشبه ،
    و قالت : لك نسج و لي نسج ،
    فقالت دودة القز : و لكن نسجي أرضية الملوك و نسجك شبكة للذباب
    و عند مس النسيجين يبين الفرق .”
    محمد حسين يعقوب , قلب جديد لمن يريد

  • #2
    Marcus Tullius Cicero
    “A room without books is like a body without a soul.”
    Marcus Tullius Cicero

  • #3
    Dr. Seuss
    “You know you're in love when you can't fall asleep because reality is finally better than your dreams.”
    Dr. Seuss

  • #4
    Oscar Wilde
    “Be yourself; everyone else is already taken.”
    Oscar Wilde

  • #5
    أبو العتاهية
    “لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛ كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ
    فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ
    حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة ٌ بمرارة ٍ ورَاحتُهَا ممزوجَة ٌ بِعَناءِ
    فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة ٍ فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ
    لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً؛ وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ
    وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة ٌ، وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ
    ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ
    ومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدة ٍ ويومُ سُرورٍ مرَّة ً ورخاءِ
    وما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُ؛ وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ
    أيَا عجبَا للدهرِ لاَ بَلْ لريبِهِ يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ
    وشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كلَّ جَماعَة ٍ وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ
    إذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلى ، فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ
    أزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَى بَهاءً، وكانوا، قَبلُ،أهل بهاءِ
    وكلُّ زَمانٍ واصِلٌ بصَريمَة ٍ، وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ
    يعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُلِّ حيلة ٍ ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ
    ونفسُ الفَتَى مسرورَة ٌ بنمائِهَا وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ
    وكم من مُفدًّى ماتَ لم يَرَ أهْلَهُ حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ
    أمامَكَ، يا نَوْمانُ، دارُ سَعادَة ٍ يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ
    خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فلا تنمْ، وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ
    وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ”
    أبو العتاهية

  • #6
    الفرزدق
    “هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ، وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
    هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ، هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ
    هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ، بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا
    وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه، العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ
    كِلْتا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفعُهُمَا، يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ
    سَهْلُ الخَلِيقَةِ، لا تُخشى بَوَادِرُهُ، يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ
    حَمّالُ أثقالِ أقوَامٍ، إذا افتُدِحُوا، حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ
    ما قال: لا قطُّ، إلاّ في تَشَهُّدِهِ، لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاؤهُ نَعَمُ
    عَمَّ البَرِيّةَ بالإحسانِ، فانْقَشَعَتْ عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ
    إذ رَأتْهُ قُرَيْشٌ قال قائِلُها: إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ
    يُغْضِي حَياءً، وَيُغضَى من مَهابَتِه، فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ
    بِكَفّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ، من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ
    يَكادُ يُمْسِكُهُ عِرْفانَ رَاحَتِهِ، رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ
    الله شَرّفَهُ قِدْماً، وَعَظّمَهُ، جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ
    أيُّ الخَلائِقِ لَيْسَتْ في رِقَابِهِمُ، لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ
    مَن يَشكُرِ الله يَشكُرْ أوّلِيّةَ ذا؛ فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ
    يُنمى إلى ذُرْوَةِ الدّينِ التي قَصُرَتْ عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ
    مَنْ جَدُّهُ دان فَضْلُ الأنْبِياءِ لَهُ؛ وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ
    مُشْتَقّةٌ مِنْ رَسُولِ الله نَبْعَتُهُ، طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ
    يَنْشَقّ ثَوْبُ الدّجَى عن نورِ غرّتِهِ كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ
    من مَعشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ، وَبُغْضُهُمُ كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ
    مُقَدَّمٌ بعد ذِكْرِ الله ذِكْرُهُمُ، في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ
    إنْ عُدّ أهْلُ التّقَى كانوا أئِمّتَهمْ، أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم
    لا يَستَطيعُ جَوَادٌ بَعدَ جُودِهِمُ، وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا
    هُمُ الغُيُوثُ، إذا ما أزْمَةٌ أزَمَتْ، وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ
    لا يُنقِصُ العُسرُ بَسطاً من أكُفّهِمُ؛ سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا
    يُستدْفَعُ الشرُّ وَالبَلْوَى بحُبّهِمُ، وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ”
    الفرزدق, ديوان الفرزدق

  • #7
    ابن قيم الجوزية
    “المؤمن لا تتم له لذه بمعصيه أبداً بل لا يُباشـرها إلا و الحزن يخالط قلبه و متى خلا قلبه من هذا الحزن فليبكي على موت قلبه”
    ابن قيم الجوزية

  • #8
    محمد حسين يعقوب
    “ومن الزاد خبيئة.. خبيئة من عمل صالح لم يطلع عليه بشر، يصلح للتوسل به في محطات الطريق ومطباته”
    محمد حسين يعقوب, أصول الوصول إلى الله تعالى

  • #9
    Zakir Naik
    “Al-Qur'an is not a book of Science, ‘S-C-I-E-N-C-E’ but a book of Signs ‘S-I-G-N-S”
    Zakir Naik

  • #10
    ابن قيم الجوزية
    “ان العبد ليعمل الذنب يدخل به الجنة ويعمل الحسنة يدخل بها النار قالوا كيف قال يعمل الذنب فلا يزال نصب عينيه منه مشفقا وجلا باكيا نادما مستحيا من ربه تعالى ناكس الراس بين يديه منكسر القلب له فيكون ذلك الذنب انفع له من طاعات كثيرة بما ترتب عليه من هذه الامور التي بها سعادة العبد وفلاحه حتى يكون ذلك الذنب سبب دخوله الجنة
    ويفعل الحسنة فلا يزال يمن بها على ربه ويتكبر بها ويرى نفسه ويعجب بها ويستطيل بها ويقول فعلت وفعلت فيورثه من العجب والكبر والفخر والاستطالة ما يكون سبب هلاكه فاذا اراد الله تعالى بهذا المسكين خيرا ابتلاه بأمر يكسره به ويذل به عنقه ويصغر به نفسه عنده وان اراد به غير ذلك خلاه”
    ابن قيم الجوزية

  • #11
    أحمد شوقي
    “وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تؤخذ الدنيا غِلابا”
    أحمد شوقي

  • #12
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “حسبك من السعادة , ضمير نقي , ونفس هادئة , وقلب شريف .”
    مصطفى لطفي المنفلوطي

  • #13
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “إن الله قد خلق لكل روح من الأرواح روحاً أخرى تماثلها وتقابلها .. وتسعد بلقائها .. وتشقى بفراقها .. ولكنه قدر أن تضل كل روح عن أختها في الحياة الأولى ، فذلك شقاء الدنيا .. وإن تهتدي إليها في الحياة الثانية ، فتلك سعادة الآخرة ..”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, العبرات

  • #14
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “ما المرأة إلا الأفق الذي تشرق منه شمس السعادة على هذا الكون فتنير ظلمته ، والبريد الذي يحمل على يده نعمة الخالق إلى المخلوق ، والهواء المتردد الذي يهب الإنسان حياته وقوّته ، والمعراج الذي تعرج عليه النفوس من الملأ الأدنى إلى الملأ الأعلى ، والرسول الإلهي الذي يطالع المؤمن في وجهه جمال الله وجلاله ”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, ماجدولين

  • #15
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “الخلوق مَن إذا مدحته خجِل وإذا هجوته سكت”
    مصطفى لطفي المنفلوطي

  • #16
    مصطفى لطفي المنفلوطي
    “لا يظلم الله عبداً من عباده ، ولا يريد بأحدٍ من الناس في شأنٍ من الشؤون شراً ولا ضيراً، ولكن الناس يأبون إلا أن يقفوا على حافة الهوةَّ الضعيفة فتزلُّ بهم أقدامهم، ويمشوا تحت الصخرة البارزة المشرفة فتسقط على رؤسهم.”
    مصطفى لطفي المنفلوطي, العبرات

  • #17
    ابن الجوزي
    “قد يعرض عند سماع المواعظ للسامع يقظة فإذا انفصل عن مجلس الذكر عادت القسوة والغفلة‏!‏
    فتدبرت السبب في ذلك فعرفته‏.‏

    ثم رأيت الناس يتفاوتون في ذلك فالحالة العامة أن القلب لا يكون على صفة من اليقظة عند سماع الموعظة وبعدها لسببين‏.‏

    أحدهما‏:‏ أن المواعظ كالسياط والسياط لا تؤلم بعد انقضائها، وإيلامها وقت وقوعها‏.‏
    والثاني‏:‏ أن حالة سماع المواعظ يكون الإنسان فيها مزاح العلة قد تخلى بجسمه وفكره عن أسباب الدنيا وأنصت بحضور قلبه فإذا عاد إلى الشواغل اجتذبته بآفاتها وكيف يصح أن يكون كما كان‏!‏‏.‏

    وهذه حالة تعم الخلق إلا أن أرباب اليقظة يتفاوتون في بقاء الأثر‏.‏
    ـ فمنهم من يعزم بلا تردد ويمضي من غير التفات فلو توقف بهم ركب الطبع لضجوا كما قال حنظلة عن نفسه‏:‏ نافق حنظلة‏!‏‏.‏
    ـ ومنهم أقوام يميل بهم الطبع إلى الغفلة أحياناً ويدعوهم ما تقدم من المواعظ إلى العمل أحياناً فهم كالسنبلة تميلها الرياح‏!‏‏.‏
    ـ وأقوام لا يؤثر فيهم إلا بمقدار سماعه كما دحرجته على صفوان‏.‏”
    ابن الجوزي, صيد الخاطر

  • #18
    ابن قيم الجوزية
    “كتبوا إلى عمر بن الخطاب يسألونه عن مسألةٍ أيهما أفضل: رجل لم تخطر له الشهوات ولم تمر بباله, أو رجل نازعته إليها نفسه فتركها لله؟
    فكتب عمر: أن الذي تشتهي نفسه المعاصي ويتركها لله عز وجل من: الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ

    الا ترى أن من مشى إلى محبوبه على الجمر والشـوك أعظم ممّن مشى إليه راكباً”
    ابن قيم الجوزية, الفوائد

  • #19
    ابن قيم الجوزية
    “إطلاق البصر ينقش في القلب صورة المنظور، و القلب كعبة والمعبود لا يرضى بمزاحمة الأصنام”
    ابن قيم الجوزية, الفوائد

  • #20
    ابن قيم الجوزية
    “تزينت الجنة للخطاب فجدّوا في تحصيل المهر. وتعرف رب العزة إلى المحبين بأسمائه وصفاته فعَمِلوا على اللقاء و أنت مشغول بالجيف.”
    ابن قيم الجوزية, الفوائد

  • #21
    ابن قيم الجوزية
    “لله ملك السماوات والأرض، واستقرض منك حبة فبخلت بها
    و خلق سبعة أبحر، و أحب منك دمعة فقحطت عينك بها”
    ابن قيم الجوزية, الفوائد

  • #22
    “لا يقَلِّدنَّ أحدكم في دينه رجلا, فإن آمن آمنَ، وإن كفر كفرَ, وإن كنتم لا بد مقتَدين فاقتدوا بالميت, فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة”
    عبد الله بن مسعود رضى الله عنه

  • #23
    ابن قيم الجوزية
    “قالت إمرأت فرعون " رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ" فطلبت كون البيت عنده قبل طلبها أن يكون في الجنة..فإن الجار قبل الدار”
    ابن قيم الجوزية, الفوائد

  • #24
    ابن الجوزي
    “إذا جَلست في الظَّلام , بينَ يدي العلّام , فاسْتعملْ أخلاقَ الأطفَال , فالطِّفلُ إذا طلَبَ شيْئًا ولم يُعطه , بكى حتى أخذه ! ”
    ابن الجوزي

  • #25
    ابن الجوزي
    “أنفق موسى عليه السلام من عمره الشريف عشر سنين في مهر بنت شعيب عليه السلام ، فلولا أن النكاح من أفضل الأشياء لما ذهب كثير من زمان الأنبياء فيه”
    ابن الجوزي, صيد الخاطر

  • #26
    ابن تيمية
    “لن تخلو الأرض من علماء يأخذون على يد الظالم. لا تهينوا علماءكم مهما يخطئوا. فقد ذلت أمة تزري بعلمائها... لا تأخذوا بآرائهم أو فتاواهم إذا لم تقبلها عقولكم، و لكن لا تجعلوها هدفا للمطاعن، حتى إذا لم ترضوا عن سيرتهم، فأنتم لستم قضاتهم.”
    ابن تيمية

  • #27
    ابن تيمية
    “نفسك إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل”
    ابن تيمية

  • #28
    ابن تيمية
    “إن الإنسان لا يمكن إلا أن يكون عبدا ، فهكذا خلقه الله تعالى فهو أمر جبري لا يملك تغييره أو تعديله ، غير أنه عز و جل جعل عبودية الإنسان محل ابتلاء له فترك له حرية اختيار المعبود”
    ابن تيمية, مجموع الفتاوى

  • #29
    ابن تيمية
    “قال بعض السلف من سره أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله”
    ابن تيمية, التحفة العراقية في الأعمال القلبية

  • #30
    أنيس منصور
    “ولو كان ابن تيمية حيًّا بيننا لضحك كثيرًا على فهم المسلمين للإسلام ولشباب المسلمين... ولأضحكه كثيرًا أن يكون كلّ شبابنا مرضى، وأنّ مرضهم هو نقص المناعة... وأنّهم لذلك مستهدفون من كلّ ناحية ومن كلّ عاصمة ومن كلّ دين ومذهب... وأنّهم بلا أبواب ولا نوافذ ولا أقفال ولا مفاتيح ولا حرّاس... وأنّهم هكذا مستباحون... مضيّعون... ضائعون.”
    أنيس منصور, مذكرات شاب غاضب



Rss
« previous 1 3