Fatma Metwaly > Fatma's Quotes

“ليست حالة عدم وجود ما يكفي من الوقت لفعل الأشياء، ولكن حالة ما إذا كنا نريد القيام بها، وموقعها في أولوياتنا.”
― أحمد الشقيري, 40 أربعون

“ما دمنا نعاني بكل الأحوال، فلنجعل لمعاناتنا معنى .”
― أحمد خيري العمري, شيفرة بلال

“و كن من أنتَ حيث تكون
و احمل عبءَ قلبِكَ وحدهُ”
― محمود درويش

“فقط عندما نتوقف عن محاولة جعل الدنيا شيئًا مغايرًا لطبيعتها الفانية - حيث لم يُقَدَّر لها أن تكون جنة - عندها ستتوقف الحياة عن كسر قلوبنا و إصابتنا بخيبات الأمل.”
― ياسمين مجاهد

“‏"اعلم أن طريقك إلى اللهﷻ ليس مُمهدًا. إيمانك سيصعد وينزل، وقدرتك على العبادة ستزيد وتنقص، ولكن اعلم أن مع كل فتور هناك ارتفاع أيضًا. ابق صامدًا فحسب، ومواظبًا، ولا تفقد الأمل، واطلب العون من اللهﷻ. الطريق صعب وسيحوي مطبات وحفرًا، ولكن - مثل أي شىء في هذه الحياة -‏سيصل هذا الطريق إلى نهايته، وتلك النهاية تستحق كل هذا العناء.
قال تعالى: (یَـٰۤأَیُّهَا ٱلۡإِنسَـٰنُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدۡحࣰا فَمُلَـٰقِیهِ)”
― Yasmin Mogahed, Reclaim Your Heart: Personal Insights on breaking free from life's shackles

“نعم أتغير لأنني لو كنت أقول وأنا في الأربعين ما كنت أردده وأنا في العشرين ، فمعناه أن عشرين عاماً من عمري ضاعت سُدى”
― سلمان العودة

“قيل للحسن: سبقنا القوم على خيلٍ دُهْم، ونحن على حُمُرٍ مُعَقرة، فقال: إن كنت على طريقهم فما أسرع اللحاق بهم.”
― ابن قيم الجوزية

“وأقرب من ذلك أن العادة الواعية تُشبه تركيب الساعة على توقيت ثم سؤالها على الوقت كلما احتاج إلى ذلك والاعتماد عليها.. فهكذا هي العادة شيء نصنعه ثم يصنعنا!”
― سلمان العودة, زنزانة: عادة مدى الحياة

“‏"و نحنُ لسنا واحِدًا؛ نحن فِي الداخِل عبارة عن حشد، أناسٌ كُثر، و هم يقاتلون دومًا، يقاتل بعضهُم بعضًا، يحاولون الفوز بالسَّيطرة، كُل قطعة مِن عقولنا تريد أن تصبِح الجزء الأكثر قوة”
― سلمان العودة, زنزانة: عادة مدى الحياة

“كيفما رأيت الحياة كانت لك”
― سلمان العودة, لو كنت طيرًا

“إذا أحببت أن تتعلم شيئا فعليك أن تعشقه أو تؤمن بأهميته.”
― سلمان العودة, لو كنت طيرًا

“حين تشاهد شخصاً يقرأ كتاباً سبق لك أن قرأته أو أنت تقرؤه الآن ، تشعر بوشيجة (رابطة) بينك وبينه”
― سلمان العودة, زنزانة: عادة مدى الحياة

“الحياة أحيانا كالنكتة العابرة يحسن أن تضحك لها دون تفكير طويل.”
― سلمان العودة, زنزانة: عادة مدى الحياة

“الكثير من العادات هي مثل الثوب الذي نلبسه، ولدنا من دونه وبإمكاننا تغييره”
― سلمان العودة, زنزانة: عادة مدى الحياة

“قد تذهب الأسباب التي صنعت العادة، وتبقى العادة مستمرة، لأن مجرد الاعتياد عليها يجعل فعلها سببا للحظة من السعادة”
― سلمان العودة, زنزانة: عادة مدى الحياة

“قصة حياتك تؤلفها عاداتك، غيّر عاداتك لتُغَيِّر القصة.”
― أحمد الشقيري, 40 أربعون

“المعاناة هي المسافة بين الواقع وبين ماتريد، ولتقضي على الألم: غيّر الواقع او غيّر ما تريد.”
― أحمد الشقيري, 40 أربعون

“كُل شعور مبنيّ على فكرة، غيّر الفكرة يتغيّر الشعور.”
― أحمد الشقيري, 40 أربعون

“تفادي الشهوة أسهل من التغلب عليها، وهذا هو السر في تشريع غض البصر.”
― أحمد الشقيري

“امر باسمك اذ اخلو الى نفسي
كما يمر دمشقي باندلس
هنا اضاء لك الليمون ملح دمي
وهاهنا وقعت ريحٌ على الفرس
.....
امر باسمك
لاجيش يحاصرني ولابلاد
كاني اخر الحرس
او شاعر يتمشى في قصيدته
......
في دمشق تطير الحمامات
خلف سياج الحرير
اثنتين اثنتين
في دمشق
ارى لغتي كلها على حبة القمح
مكتوبة بابرة انثى ينقحها حجر الرافدين
.....
في دمشق تطرز أسماء خيل العرب
من الجاهلية حتى القيامة
أو بعدها بخيوط الذهب
........
في دمشق
تسير السماء على الطرقات القديمة
حافية حافية
فما حاجة الشعراء للوحي والوزن
والقافية
........
في دمشق
ينام الغريب على ظله واقفاً
مثل مإذنة في سرير الأبد
لا يحن إلى أحد.. أو بلد
......
في دمشق
يواصل فعل المضارع أشغاله الأموية
نمشي إلى غدنا واثقين من الشمس
في أمسنا
نحن والأبدية سكان هذا البلد
........
في دمشق
تدور الحوارات بين الكمنجة والعود
حول سؤال الوجود
وحول النهايات
من قتلت عاشقاً مارقاً فلها سدرة المنتهى
......
في دمشق
ينام غزال إلى جانب إمرأة
في سرير الندى
فتخلع فستانها وتغطي به بردى
......
في دمشق
يرق الكلام
فأسمع صوت دمٍ في عروق الرخام
اختطفني من اسمي
تقول السجينة لي أو تحجر معي
........
في دمشق
أعد ضلوعي وأرجع قلبي إلى خببه
لعل التي أدخلتني إلى ظلها
قتلتني ولم أنتبه
.....
في دمشق
أدون في دفتر
كل ما فيك من نرجس
يشتهيك
ولا سور حولك يحميكي من ليل فتنتك الزائدة
.......
في دمشق
أرى كيف ينقص ليل دمشق
رويداً رويداً
وكيف تزيد إلاهاتنا واحدة..”
― محمود درويش

“على قدر حلمك تتسع الأرض”
― محمود درويش

“الفتاة التى تسهر كثيراً ،
تشتكى دوماً من الوحدة و الضجر ،
و تكتب فى مفكرتها اليومية كل مساء عبارات مبهمة لا يقرأها أحد

تشبهنى كثيراً !”
― نبال قندس, أحلام على قائمة الانتظار

“عظم ما في ديننا أن من حملوه لم يكونوا معصومين كانوا، بشرًا مثلنا، كانوا يخطئون، يغضبون، يسامحون، يغفرون، لم يكونوا ملائكة على الأرض وكانوا أيضاً يعترفون بأخطائهم... يعترفون بها كي يتعلموا منها، وكي نتعلم منهم أن لا عصمة لأحدٍ، وأن الخطأ طبيعةٌ بشريةٌ، وأن الرجوع عن الخطأ أهم بكثير من عدم الوقوع فيه.”
― أحمد خيري العمري, استرداد عمر: من السيرة إلى المسيرة

“قصتنا و معاصينا قصة معقدة جدا.. بعضنا يسترها و يحملها معه كوشم خفي طيلة حياته، و بعضنا لا يبالي بالستر و يجهر بها، بعضنا يستسلم لها إن سراً أو جهراً و بعضنا يبقى يقاومها، يخسر معركة تلو أخرى ويبقى يعتقد أنه لم يخسر الحرب، ويظل يؤجل الحسم حتى تنفذ كل الفرص، بعضنا يُهزَم.. بعضنا يقدم خطوة و يؤخر أخرى، البعض يدخل ملحمة مريرة في صراعه مع نفسه، بعضنا يُهزم و بعضنا ينتصر فيكون انتصاره كالفتح المبين.”
― أحمد خيري العمري, استرداد عمر: من السيرة إلى المسيرة

“وإذا استحضر المرء هذا المعنى ونظر إلى العمر باعتباره "أنفاساً"؛ اجتاحه الإحساس الفعلي بتسارع انسكاب العمر، كما قال ابن الجوزي (العُمرُ أنفاسٌ تسير، بل تطير)”
― إبراهيم عمر السكران, الماجريات

“ولا شيء أكثر حزنا من أن يتوهم الماجرياتي من أنه في قلب عملية التغيير وفقه الواقع وهو مجرد مراقب ومتفرج لا غير”
― إبراهيم عمر السكران, الماجريات

“أن القرآن اعتبر العلم بثمرته لا بآلته فقط، وثمرة العلم العبودية لله، فمن ضيع الثمرة لم تنفعه الآلة.”
― إبراهيم عمر السكران, رقائق القرآن

“لا تسل عن سلامته روحه فوق راحته
بدلته همومه كفناً من وسادته
يرقب الساعة التي بعدها هول ساعته
شاغل فكر من يراه بإطراق هامته
بين جنبيه خافق يتلظّى بغايته
من رأى فحمة الدجى أضرمت من شرارته
حملته جهنم طرفاً من رسالته
هو بالباب واقف والردى منه خائف
فاهدأي يا عواصف خجلاً من جراءته
صامت لو تكلما لفظ النار والدما
قل لمن عاب صمته خلق الحزم أبكما
وأخو الحزم لم تزل يده تسبق الفما
لا تلوموه قد رأى منهج الحق مظلما
وبلاداً أحبها ركنها قد تهدما
وخصوماً ببغيهم ضجت الأرض والسما
مر حين فكاد يقتله اليأس إنما
هو بالباب واقف والردى منه خائف
فاهدئي يا عواصف خجلاً من جراءته”
― إبراهيم طوقان

“أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”
― أحمد خالد توفيق

“أحيانًا يساعدنا الآخرون بأن يكونوا فى حياتنا فحسب”
― أحمد خالد توفيق