Ka Yu > Ka's Quotes

“الحياة رواية قصيرة عليك قراءتها حتى النهاية، لاتتوقف أبدا عند سطر حزين، قد تكون النهاية جميلة...”
― محمد الشواف

“لايهمُّ السبب الذي نبكي من أجله ،فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أن أي شيءٍ يكفي ليكونَ سبباً”
― عبد الرحمن منيف, شرق المتوسط

“إذا كثرت أحزانك ... نم.”
― عبده خال, الأوغاد يضحكون

“لو حدثَ واجتمعنا
كيفَ سأقول للحُزنِ: «وداعاً »
دونَ أنْ أبدو خائنةً للعِشرة؟”
― Nour Albawardi, النصف المضيء من الباب الموارب

“مادمنا من ماء وتراب / كيف حين نبكي/ لاتنبت منا أزهار؟”
― سوزان عليوان

“لا أشعر بحقيقة نفسي إلا عندما أصاب بحزن لا يطاق”
― فرانز كافكا

“ كلنا كالقمر "
لي جانب مظلم ، بل شديد الظلمة !! لا أريدك أن تراه ، و لا أريدك أنا تتعامل معه .. فقط أريدك ألا تبالغ في تعاملك مع الآخر المشرق”
― Walaa Walkademagmal, و القادم....أجمل

“تلك الفرحة المؤقتة هي سبب كآبتي و حزني”
― زكرياء ياسين, خواطر مراهق استثنائي

“لقد اكتشفت انا -كما يجب أن تكون اكتشفت أنت منذ زمن بعيد - كم هو ضروري ان يموت بعض الناس …من أجل أن يعيش البعض الآخر..انها حكمة قديمة ..أهم ما فيها الآن …أنني أعيشها

I have discovered what you have probably discovered a long time ago: how inevitable it is for some people to die for some others to live.. The most significant thing about this ancient wisdom is that I’m living it now..”
― Ghassan Kanafani

“إن أي شخص يفشل في إدراك مشاكله يترك باباً مفتوحاً تندفع المآسي من خلاله .”
― باولو كويلو

“أقسى عقوبة للكاذب لا تكمن في ألا يصدقه أحد، بل في أنه لا يستطيع أن يُصدّق أحداً”
― جورج برنارد شو

“So many books, so little time.”
― Frank Zappa

“الظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟
-أن تحدث ثورة على الظلم؟
نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..”
― بهاء طاهر, قالت ضحى

“الحل

أنا لو كنت رئيساً عربيا
لحللت المشكلة…
و أرحت الشعب مما أثقله…
أنا لو كنت رئيساً
لدعوت الرؤساء…
و لألقيت خطاباً موجزاً
عما يعاني شعبنا منه
و عن سر العناء…
و لقاطعت جميع الأسئلة…
و قرأت البسملة…
و عليهم و على نفسي قذفت القنبلة…”
― أحمد مطر

“يوجد نوعان من الحكومة... حكومة يجيء بها الشعب فهي تعطي الفرد حقه من الاحترام الإنساني ولو على حساب الدولة، وحكومة تجيء بها الدولة فهي تعطي للدولة حقها من التقديس ولو على حساب الفرد”
― نجيب محفوظ, الشحاذ

“يمارس الشعب المصرى الديمقراطية فقط من خلال النكتة”
― سعد الدين الشاذلي, مذكرات حرب أكتوبر

“حين تتفاقم الأمور فإن السلطات تتراجع، يصبح رجل السلطة أمام خيارين، إما الاستسلام للإرادة الشعبية وإما محاولة قتل الشعب كله”
― ممدوح عدوان, حيونة الإنسان

“إن البقاء في الوطن أفضل! 
هنا على الأقل يستطيع المرء أن يتهم الآخرين بكل شيء وأن يبريء بذلك نفسه ! ”
― دوستويفسكي

“في بلداننا تقوم الثورات باسم الشعب و يجد الشعب نفسه مطروداً و مرمياً على الطرقات”
― أمين معلوف, التائهون

“فى غياب الديمقراطية فإن الشائعة هى السلاح الوحيد الذى يستطيع بواسطته الشعب أن يعبر عن رأيه”
― سعد الدين الشاذلي, مذكرات حرب أكتوبر

“أغلبية هذا الشعب يؤمن بأنه لن يأخذ حقه فى الدنيا، و لكن اعتماده الرئيسى على الآخرة. هذا طبعاً بعد أن يغفر الله لهم فسادهم المبرر بدافع الحاجة. هذا الفساد الذى أصبحوا يتعاملون معه بصورة إعجازية دون تأنيب ضمير أو أى إحساس بالذنب.”
― محمود عثمان, ثورة 2053 - البداية

“الدين ما هو إلا وسيلة لتخدير الشعب و إضعافه ليتسنى لمستغليه استعباد الشعب إلى ما نهاية حيث يبقى أسير المظاهر الدينية الفارغة التي تنسيه أنه مستعبد عقليا و روحيا و جسديا و أن حريته الإنسانية تعبث بها أيادي الذين يسودونه -”
― فلاديمير لينين

“وقد دفعت أنا ثمن هذه الكلمة الخالدة "الديمقراطية" ودفع الشعب ثمنها أيضاّ...ولكني الآن لا أستطيع ان افعل المزيد، فقد هدتني الشيخوخة واقعدتني، وحاصرتني أمراضها، واصبح علي أن انتظر لقاء ربي بين لحظة وأخري..لكن..الشعوب التي تعوض شيخوختها بشبابها وماضيها بمستقبلها، تملك الفرصة الذهبية في تغيير واقعها السياسي والأقتصادي والإجتماعي..”
― محمد نجيب, كنت رئيسًا لمصر

“-إنها ثورة إذاَ ..
- أدخلوا الثورة إلى السجن
- بل هي حس وطني
- أدخلوا الحس الوطني إلى السجن
- إنها مطالب شعب بأكمله
- ليدخل الشعب بأكمله إلى السجن”
― هاني نقشبندي, نصف مواطن محترم

“سأحب المغرب إلى الأبد، وسأدافع عنها، أنا التي سرقت المغرب عشرين عاماً من عمرها، في مواجهة أولئك الذين يقدحونها. وطني ليس الملك المتربع على عرشه. وطني ليس تلك الآله القمعية التي يعبث بها رأس متوج كما يعبث بسلاح. وطني، هو هذا الشعب التي يمد يده إليك دون أن ينتظر منك أي مقابل.”
― مليكة أوفقير, الغريبة

“كثيرا جدا ما فكرت في مصر بعد غرق فرعون موسى ووجدت نفسي أمام حقيقة، أرجو أن يهزها أحد، مؤداها أن فرعون غرق وهو يطارد موسى وقومه، ومات الفرعون وغاب عن الدنيا، لكن هل آمن أهل مصر بموسى وإلهه؟ أبدا.. هل قال المصريون إن غرق الظالم الطاغية الكافر درس لا بد أن نتعلم منه ويتعلم منه حاكمنا القادم؟ أبدا.

جاء فرعون آخر وعاش معه وتحته الشعب المصري نفسه، وكأن موسى بعصاه لم يعبر، وكأن نبي الله لم يشق بحرا ولم يعبر نهرا وحاز نصرا!


الفرعون غرق، وموسى رحل وظل المصريون مصرين على مصريتهم جدا!”
― إبراهيم عيسى, ألوان يناير

“إن تصرُّف المثقف في هذه الفترة تصرُّف رجُل انتهازي رخيص، والحقُّ أن مناوراتِه لم تنقطع لحظة، والشعب لا يريد أن يُبعِدُه أو أن يُحرجه. فما يُريدُه الشعب هو أن يكون كل شيء مشتركـًا .. وجود ذلك الميل الغريب إلى التفاصيل لدى المثقف هو الذي سيؤجِّل انغماس المثقف في الموجة الشعبية العارمة. لا لأن الشعب عاجز عن التحليل، فهو يُحب أن تُشرَح له الأمور، هو يُحب أن يفهم مفاصل استدلال من الاستدلالات، يُحب أن يرى إلى أسن هو ذاهب. ولكن المثقف المُستعمَر، في أول اتصاله بالشعب، يُركِّز اهتمامه على التفاصيل الدقيقة، ويصل من ذلك إلى نسيان هدف الكفاح نفسُه، ألا وهو إلحاق الهزيمة بالاستعمار”
― فرانز فانون, The Wretched of the Earth

“الشعب المتخلف هو الشعب الذي لا ينتج ما هو مفيد للبشرية وللعالم أما الشعب السوبر متخلف
فهو الشعب الذي يطور التخلف وذلك من خلال تقديم الجهل على أنه علم ونحن العرب والمسلمين نحيا اليوم في العصر السوبر متخلف ”
― حسن عجمي, السوبر تخلف

“انظر إلى الناس , اتفحص وجوههم , ما هذه اللامبالاة .. ترى كم واحداً منهم يعرف ماذا جرى ويجري في السجن الصحراوي ؟ .. ترى كم واحداً منهم يهتم ؟ أهذا هو الشعب الذي يتكلم عنه السياسيون كثيراً ؟ .. يتغنون به .. يمجدونه .. يؤلهونه ! ... ولكن هل من المعقول أن هذا الشعب العظيم لا يعرف ماذا يجري في بلده ؟! إذا لم يكن يعرف فتلك مصيبة , و إذا كان يعرف ولم يفعل شيئاً لتغيير ذلك فالمصيبة أعظم , استنتجت أن هذا الشعب إما أن يكون مخدراً .. أو أبلهَ ! ... شعب من البلهاء , هل يعرف أحد من هذه الجموع .. هذا البقال .. هذه الفتاة التي تسير سعيدة مبتسمة وهي تتأبط حبيبها .. من هو نسيم ؟ ... نسيم الذي يقبع الآن في السجن الصحراوي ينتظر من يناوله دواءه , نسيم الذي جن لأنه لم يستطيع أن يتصالح مع هذا الواقع .”
― مصطفى خليفة, القوقعة: يوميات متلصص

“العالم كلَّهُ مسؤولٌ عن الجريمة التي ارتكبت بحقِّ الشعب الفلسطيني !”
― Nobuaki Notohara