Mohamed > Mohamed's Quotes

“يحيرني ياأم الوليد أن الواحد منهم, مستعد أن يحمل ربطة ملوخية أو بصل من جنين لرفح دون أن يستغرب أحد ذلك, أما حين يحمل باقة ورد, فإن الناس تبدأ باستراق النظر إليه كما لو أنه دون ملابس, كما خلقه الله.”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“مرة قالت لي امرأة بعد أن حدّقت في الورد كثيراً، ثم تنهدت: نيّالها! محظوظة! سألتها: من هي؟ فقالت التي تحمل لها وردك. فقلت لها: لا، أنا المحظوظ بها.
فقالت: هي محظوظة إذن مرتين، بكَ، وبوردكْ.”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“البداية تعني أنك قادر على أن تعيش حياتك من جديد، أن تملك جرأة المحاولة مرة أخرى وأخرى، البداية إنسانية كالسؤال، أما النهاية فقاتلة كالإجابة.”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“كما لو أنها طالعة من واحدة من أغانى " فيروز " وجدها أمامه .
كان على فيروز أن تغنيكِ ، أحسست بأنك الأغنية التى يجب أن تغنيها فيروز فوراً ، الأغنية الكاملة التى يحاول أن يغنيها المغنون ويكتبها الشعراء ويلحنها الملحنون منذ الأزل”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“تعرف ، لابد من أن يختلى الانسان بنفسه قليلا ، حتى يستطيع احتمال هذه الحياة !”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“يحب شخص فتاة من النظرة الأولى، وتحبه، ولكنهما يمضيان، أحياناً شهوراً قبل أن يقول الواحد منهما للآخر: "مرحباً"! تصوّر (مرحبـا!) هذه تحتاج إلى شهور.. جنون! هل هناك جنون أكبر من ذلك. تصوّر لو أنهما قالا فوراً: مرحبًا. ما الذي يمكن أن يحدث عندها؟ ببساطة سيزيد عمر الواحد منهما شهرين لأنهما كسبا شهرين ضائعـين...”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“كان يُحـسُ أن الوردة التي تموت سريعاً هي أكثـر الأشياء التي تذكّـرُك بعمق جمال الحيـاة ..”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“إذا كان ثلث عمرك تقضيه في النوم، فإن الثلث الآخر تقضيه في الانتظار، ورغم أن بين يديكَ ثلثاً كاملاً، إلا أنني لم أر شخصاً واحداً في حياتي بذلك الثلث اليتيم..”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“دائماً سيكون هنالك وردٌ في هذا البيت .”
― إبراهيم نصر الله, تحت شمس الضحى

“كان يلزمنا قلوب أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى”
― إبراهيم نصرالله, أعراس آمنة

“كل الناس ياجمال يحبّون الآخرين على الصّورة التي رأوهم عليها أول مرة !”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“أنت تبدين أكثر حزناً منّي لأنك لا تبكين !!”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“دائما اقف محتارة أمام تجليات الناس، بعضهم من كبار السن من الأميين الذين لم يذهبوا لمدرسة في أيّ يوم من حياتهم، لكنهم فجأة يقولون كلاماً عميقاً إلى حد أن أي متعلم لا يستطيع قول نصفه .”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“بحر غزة فيه ما يكفيه، بحيث لم يعد بحاجة إلى أيّ دُموع”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“هناك أسطورة فلسطينية تقول إن الله يخلق الإنسان من ترابين، تراب المكان الذي
ولد فيه وتراب المكان الذي سيموت فيه .”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“هناك أشياء يجب أن يعرفها الإنسان بنفسه،واذا قالها له شخص آخر،فإنها تغدو بلا معنى!”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“كان يلزمنا قلوب اكبر كى تتسع لكل هذا الألم
قالتها ذات مرة جدتى ولم افهم كلمتها الا بعد زمن طويل”
― إبراهيم نصر الله, أعراس آمنة

“كثرة الأحزان ياعمي جعلت الناس مفاجيع أفراح”
― إبراهيم نصر الله, زمن الخيول البيضاء

“كل مايفعله الإنتظار هو مراكمة الصدأ فوق أجسادنا وأرواحنا”
― إبراهيم نصر الله, زمن الخيول البيضاء

“لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، ولم يحدث أبداً أن ظلت أمة منتصرة إلى الأبد...لكنني اليوم أحس بأن شيئاً آخر يمكن أن يقال أيضاً وهو أني لست خائف من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً وهو أن ننكسر إلى الأبد، لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا إلى الأبد.”
― إبراهيم نصر الله, زمن الخيول البيضاء

“كنت أخاف القبور, لكنني الآن اعتدتها إن لي فيها من الأحبة أكثر بكثير مما لي فوق الأرض!”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“ثمة وجوه تألفها من المرة الأولى، ويمكن أن تقسم واثقًا أنها لن تكون عابرة”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“إن تفقد إيمانك بشيء في لحظة ما,فهذا شيء طبيعي,يحدث,لكن المشكلة في أن ترجم أولئك الذين لا يزالوا, بعد,يؤمنون به.”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“هناك لحظة، يجب أن تتوقف فيها عن الهرب. لا يمكن أن تركض إلى مالا نهاية، لا يمكن أن تبقى بلا لسان إلى الأبد.”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“كنت ومازلت أكره الأماكن الضيقة , في الأماكن الضيقة لا توجد جدران ,في الأماكن الضيقة لا توجد غير الزوايا.”
― Ibrahim Nasrallah - إِبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“السّت زينب كانتْ أكثر جرأة منى بكثير؛ قالت لأبيها: لا أريد الكفن، ولا زوجى يريده. لا أريد مناشف الموت هذه.
كانت العادة فى بلدها تقضى بإن تكون مناشف الموت جزءًا من جهاز العرس؛ تخبئه هناك بعيدًا بين ملابسها، دون أية سوداوية قد توحى بها كلمة كَفَنٍ أو كلمة موت، حين نسمعها نحن هنا، أو فى فلسطين.
قالت له: أبى، لا يلزمنى كفن، ولا يلزم زوجى أيضًا، أعطوه لأى شخص تريدون. نحن لن نحتاج إليه أبدًا. أبى، أنت تعرف ما يدور هناك فى فلسطين، إذا مُتنا شهداء فلن يلزمنا، لأنهم يدفنون الشهيد بما عليه من ملابس.. صَحٔ؟!
- صح والله.
- وإذا لم نمتْ شهدا، فإننا سنعيش طويلًا إلى درجة سيُبلى فيها الطفن قبل أن نستعمله.”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“وكل الطرق ضيقة ... ما دامت تؤدي في النهاية إلى المقبرة”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“الذي تنتظره لن يأتي”
― إبراهيم نصر الله, زيتون الشّوارع

“فإن الله مع المنكسرة قلوبهم”
― مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم

“في جمال النفس يكون كل شيء جميلا، إذ تُلقي النفس عليك من ألوانها، فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا ، لأنها في سعة النفس لا في مساحتها هي ، و تعرف لنور النهار عذوبة كعذوبة الماء على المطر، و يظهر الليل كأنه معرض جواهر أقيم للحور العين في السماوات ، و يبدوالفجر بألوانه و أنواره و نسماته كأنه جنة سابحة في الهواء

في جمال النفس ترى الجمال ضرورة من ضرورات الخليقة ، وي كأن الله أمر العالَم ألا يعبس للقلب المبتسم”
― مصطفى صادق الرافعي, وحي القلم